شيعية موالية
05-08-2006, 01:13 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صلي على محمد وأل محمد
اليكم هذه القصه الي بصراحه انا من قريتها ما قدرت اتمالك روحي من البكئ
سلام الله على سيدتي ومولاتي زينب الكبرى ورحمة الله وبركاته
اليكم القصه منقوله عن لسان صاحب تلك العجزه العظيمه:
التقي الصالح (محمد رحيم اسماعيل بيك) كان معروفا بتوسله بأهل بيت النبي (ص) والنادر في حبه لسيد الشهداء (ع)
وقد نال من هذه الباب رحمة وبركات صورية ومعنوية نقل قصه فقال: كان عمري ست سنوات عندما ابتليت بوجع العيون وبقيت كذالك ثلاث سنوات حتى أل أمري الى العمى في كلتا عيني.
وفي أيام عاشوراء كان قد أقيم مجلس عزاء في بيت خالي الاكبر الحاج (محمد تقي اسماعيل بيك) وكان الجو حارا , فكانو يقدمون للحظور شرابا باردا , فرجوت خالي أن يسمح اي بتقديم الشراب للحظور فقال لي : أنت اعمى ولا يمكنك ذالك. قلت: أرسل معي أحدا لمساعدتي. فوافق على ذالك وشرعت بتوزيع الشراب على الحاضرين بمساعدته هو.
في هذه الاثناء اعتلى المنبر ( معين الشريعة الاصطهباناتي ) وشرع بقراءة العزاء على السيده زينب (ع) , وتأثرت كثيرا وبكيت حتى فقدت الوعي , عندما شاهدت السيده زينب (ع) فوضعت يدها على كلتا عيني وقالت لي :لقد شفيت وانتهى وجع عينيك.
فتحت عيني فوجدت أهل المجلس حولي في فرح وسرور فركضت نحو خالي وتأثر الحاضرون واجتمعو حولي , فأخذني خالي ألي الغرفه وفرق الناس من حولي.
وكذالك قبل عدة سنين كنت مشغولا في اختبار وكنت غافلا عن الوعاء المملوء بالكحول كان بجانبي , فأشعلت الكبريت, فاشتعل الكحول واحترق جسمي بكامله ما عدا عيناي , وقضيت عدة أشهر للعلاج في المستشفى , وسألوني كيف بقيت عيناك سالمتين؟ فقلت: بقاؤهما سالمتين عطاء من الامام الحسين(ع) وهكذا لم يصبني أي مكروه في عيني طوال عمري.
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسن وعلى اصحاب الحسين الذي بذلو مهجهم دون الحسين (ع) .
اللهم صلي على محمد وأل محمد
اليكم هذه القصه الي بصراحه انا من قريتها ما قدرت اتمالك روحي من البكئ
سلام الله على سيدتي ومولاتي زينب الكبرى ورحمة الله وبركاته
اليكم القصه منقوله عن لسان صاحب تلك العجزه العظيمه:
التقي الصالح (محمد رحيم اسماعيل بيك) كان معروفا بتوسله بأهل بيت النبي (ص) والنادر في حبه لسيد الشهداء (ع)
وقد نال من هذه الباب رحمة وبركات صورية ومعنوية نقل قصه فقال: كان عمري ست سنوات عندما ابتليت بوجع العيون وبقيت كذالك ثلاث سنوات حتى أل أمري الى العمى في كلتا عيني.
وفي أيام عاشوراء كان قد أقيم مجلس عزاء في بيت خالي الاكبر الحاج (محمد تقي اسماعيل بيك) وكان الجو حارا , فكانو يقدمون للحظور شرابا باردا , فرجوت خالي أن يسمح اي بتقديم الشراب للحظور فقال لي : أنت اعمى ولا يمكنك ذالك. قلت: أرسل معي أحدا لمساعدتي. فوافق على ذالك وشرعت بتوزيع الشراب على الحاضرين بمساعدته هو.
في هذه الاثناء اعتلى المنبر ( معين الشريعة الاصطهباناتي ) وشرع بقراءة العزاء على السيده زينب (ع) , وتأثرت كثيرا وبكيت حتى فقدت الوعي , عندما شاهدت السيده زينب (ع) فوضعت يدها على كلتا عيني وقالت لي :لقد شفيت وانتهى وجع عينيك.
فتحت عيني فوجدت أهل المجلس حولي في فرح وسرور فركضت نحو خالي وتأثر الحاضرون واجتمعو حولي , فأخذني خالي ألي الغرفه وفرق الناس من حولي.
وكذالك قبل عدة سنين كنت مشغولا في اختبار وكنت غافلا عن الوعاء المملوء بالكحول كان بجانبي , فأشعلت الكبريت, فاشتعل الكحول واحترق جسمي بكامله ما عدا عيناي , وقضيت عدة أشهر للعلاج في المستشفى , وسألوني كيف بقيت عيناك سالمتين؟ فقلت: بقاؤهما سالمتين عطاء من الامام الحسين(ع) وهكذا لم يصبني أي مكروه في عيني طوال عمري.
السلام على الحسين وعلى علي ابن الحسين وعلى اولاد الحسن وعلى اصحاب الحسين الذي بذلو مهجهم دون الحسين (ع) .