الراهب313
01-04-2009, 06:12 PM
بالرغم ما تعرض له العالم من ويلات ونكبات وظلم اضطهاد من فبل الطواغيت والجبابرة ودول الاستكبار العالمي
إلا إن الأمل مازال موجود والابمان بالله اللطيف الجبار موجود وها نحن نرى الألطاف الإلهية قد أفاضت علينا حيث نشاهد ألان ما بحدث في العالم وبالخصوص بدولة الاستكبار العالمي (أمريكا)الشيطان الاكبروالغرب الكافر والانهيارات الاقتصادية التي تتعرض لها حيث أعلنت اليوم الولايات الأمريكية غلق اكثر من (21) مصرف وخسائر مالية مايفوق (3) تريليون دولار وبلغ عدد العاطلين عن العمل الذين تم تسريحهم عن العمل أكثر من (40) مليون عامل
حيث صرح اليوم الرئيس الأمريكي (اوباما) التخلي عن اكبر الشركات بسبب الإفلاس مما يدل على إن الرأسمالية هي الأخرى فاشلة كقرينتها الشيوعية وهذه الأنظمة غير قادرة وضعيفة وليس حقيقية بتوفير متطلبات المجتمعات الإنسانية
وهذا مايشهده العالم اليوم فلابد من نظام يكفل احتياجات المجتمع الإنساني وبصورة عادلة ومنصفة ليس على غرار تلك الأنظمة المنحرفة و المخادعة والقاسية التي ارتكبت الجرائم الفاضحة والقبيحة ضد البشرية
وهذا النظام لانجده إلا لدى المنقذ المصلح الذي تتطلع إليه البشرية الذي ينتشل المجتمعات الإنسانية من الضياع والانحراف والظلم والجور وهتك الحرمات وانتهاك الحقوق والفتل ونهب الثروات
إلى الأمان والأمن والسعادة والعدل والقسط والخبر والحفاظ على الحرمات واستحقاق الحقوق واحترامها وإرجاع الثقة للإنسان بنفسه وهذا لا يكون إلا في ظل دولة منقذ البشرية الذي تتطلع له المجتمعات الإنسانية
إلا إن الأمل مازال موجود والابمان بالله اللطيف الجبار موجود وها نحن نرى الألطاف الإلهية قد أفاضت علينا حيث نشاهد ألان ما بحدث في العالم وبالخصوص بدولة الاستكبار العالمي (أمريكا)الشيطان الاكبروالغرب الكافر والانهيارات الاقتصادية التي تتعرض لها حيث أعلنت اليوم الولايات الأمريكية غلق اكثر من (21) مصرف وخسائر مالية مايفوق (3) تريليون دولار وبلغ عدد العاطلين عن العمل الذين تم تسريحهم عن العمل أكثر من (40) مليون عامل
حيث صرح اليوم الرئيس الأمريكي (اوباما) التخلي عن اكبر الشركات بسبب الإفلاس مما يدل على إن الرأسمالية هي الأخرى فاشلة كقرينتها الشيوعية وهذه الأنظمة غير قادرة وضعيفة وليس حقيقية بتوفير متطلبات المجتمعات الإنسانية
وهذا مايشهده العالم اليوم فلابد من نظام يكفل احتياجات المجتمع الإنساني وبصورة عادلة ومنصفة ليس على غرار تلك الأنظمة المنحرفة و المخادعة والقاسية التي ارتكبت الجرائم الفاضحة والقبيحة ضد البشرية
وهذا النظام لانجده إلا لدى المنقذ المصلح الذي تتطلع إليه البشرية الذي ينتشل المجتمعات الإنسانية من الضياع والانحراف والظلم والجور وهتك الحرمات وانتهاك الحقوق والفتل ونهب الثروات
إلى الأمان والأمن والسعادة والعدل والقسط والخبر والحفاظ على الحرمات واستحقاق الحقوق واحترامها وإرجاع الثقة للإنسان بنفسه وهذا لا يكون إلا في ظل دولة منقذ البشرية الذي تتطلع له المجتمعات الإنسانية