نجمة
01-04-2009, 08:12 PM
سمات الآباء الناجحين
لكي تكون البرمجة إيجابية لدى الأبناء ينبغي أن يحرص الآباء والأمهات على السمات التالية :-
• تقبل مسئولية الأبوة والأمومة وتحملها على الوجه المطلوب
• الحرص على بناء القيم الدينية لأنها أساس الغرس الطيب والبرمجة البناءة
• بناء القيم الاجتماعية ليعيش في المجتمع بطريقة إيجابية ويتكيف مع ظروفه المختلفة
• المرونة في التعامل مع الأبناء لأن الشخص الأكثر مرونة هو الأكثر نجاحاً في حياته وفي بنائه للشخصيات السليمة
• الفصل بين السلوك الخاطىء والشخص، وعندما ينتقد أو يوجه فعليه أن يقيّم السلوك وليس الشخص حتى لا يحس الطفل بأنه مكروه أو منبوذ أو مرفوض ، فهنا سيشعر الطفل أن سلوكه الخاطىء مرفوض وليس هو شخصياً
• التحكم في الشعور والأحاسيس ، فلا ينبغي أن تكون ضغوط الحياة سبباً لاضطهاد الأبناء أو عدم الاستماع لهم ، أو معاملتهم بضيق أو ضجر بسبب الظروف التي لا ذنب لهم فيها
• الفصل بين الحب والعقاب ، فينبغي أن يشعر الطفل بحب أبويه حتى وهو ينال عقابهم ، وينبغي أن يٌشعر الآباء أبناءهم بالحب حتى وهم يعاقبوهم وينبغي أن يحرصوا على ذلك كثيراً قبل إنزال العقوبة وإشعار الطفل أنه محبوب وهو معاقب ، والعقوبة للسلوك وليس لشخصه ، والعقوبة للتصحيح وليس للانتقام
• منحهم الحب والحنان بصورة كافية لأنه الحصن الذي يحمي الأبناء من تلقي الرسائل السلبية من المجتمع - متى ما خرج له وبدأ في تلقي البرمجة منه - ( وهذه من أهم النقاط التي ينبغي أن يحرص عليها من أراد حماية أبنائه من البرمجة السلبية من المجتمع المدرسي أو المجتمع المحيط (
• أن يكون الآباء هم قدوة ً في سلوكهم وتصرفاتهم مع الجميع وخاصة ً في تعاملهم مع أبنائهم ، فالسلوك أقوى وأسرع معلم للطفل
• وقبل هذا وذاك على الآباء والأمهات الالتزام بقواعد الشرع في اختيار شريك الحياة
ما أكثر الرسائل السلبية التي يوجهها الآباء لأبنائهم وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً وينصحون أبنائهم ، فللنصيحة والتوجيه أسلوب وطريقة ، بل هو فن ينبغي أن يحرص الآباء على تعلمه , ففي دراسة غربية أن المرء من ميلاده حتى يبلغ الثامنة عشر من عمره يتلقى من 50000 إلى 150000 رسالة سلبية , بينما يتلقى 600 رسالة إيجابية ، وقيل أقل من ذلك وذلك في أكثر الأسر إيجابية , فكيف الحال في الأسر الأكثر سلبية ؟؟!! لكم أن تتخيلوا رقم الرسائل السلبية وعليه ، وحتى نخفف من عدد الرسائل السلبية الموجهة لأبنائنا علينا الحرص على مبادىء البرمجة الإيجابية
لكي تكون البرمجة إيجابية لدى الأبناء ينبغي أن يحرص الآباء والأمهات على السمات التالية :-
• تقبل مسئولية الأبوة والأمومة وتحملها على الوجه المطلوب
• الحرص على بناء القيم الدينية لأنها أساس الغرس الطيب والبرمجة البناءة
• بناء القيم الاجتماعية ليعيش في المجتمع بطريقة إيجابية ويتكيف مع ظروفه المختلفة
• المرونة في التعامل مع الأبناء لأن الشخص الأكثر مرونة هو الأكثر نجاحاً في حياته وفي بنائه للشخصيات السليمة
• الفصل بين السلوك الخاطىء والشخص، وعندما ينتقد أو يوجه فعليه أن يقيّم السلوك وليس الشخص حتى لا يحس الطفل بأنه مكروه أو منبوذ أو مرفوض ، فهنا سيشعر الطفل أن سلوكه الخاطىء مرفوض وليس هو شخصياً
• التحكم في الشعور والأحاسيس ، فلا ينبغي أن تكون ضغوط الحياة سبباً لاضطهاد الأبناء أو عدم الاستماع لهم ، أو معاملتهم بضيق أو ضجر بسبب الظروف التي لا ذنب لهم فيها
• الفصل بين الحب والعقاب ، فينبغي أن يشعر الطفل بحب أبويه حتى وهو ينال عقابهم ، وينبغي أن يٌشعر الآباء أبناءهم بالحب حتى وهم يعاقبوهم وينبغي أن يحرصوا على ذلك كثيراً قبل إنزال العقوبة وإشعار الطفل أنه محبوب وهو معاقب ، والعقوبة للسلوك وليس لشخصه ، والعقوبة للتصحيح وليس للانتقام
• منحهم الحب والحنان بصورة كافية لأنه الحصن الذي يحمي الأبناء من تلقي الرسائل السلبية من المجتمع - متى ما خرج له وبدأ في تلقي البرمجة منه - ( وهذه من أهم النقاط التي ينبغي أن يحرص عليها من أراد حماية أبنائه من البرمجة السلبية من المجتمع المدرسي أو المجتمع المحيط (
• أن يكون الآباء هم قدوة ً في سلوكهم وتصرفاتهم مع الجميع وخاصة ً في تعاملهم مع أبنائهم ، فالسلوك أقوى وأسرع معلم للطفل
• وقبل هذا وذاك على الآباء والأمهات الالتزام بقواعد الشرع في اختيار شريك الحياة
ما أكثر الرسائل السلبية التي يوجهها الآباء لأبنائهم وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعاً وينصحون أبنائهم ، فللنصيحة والتوجيه أسلوب وطريقة ، بل هو فن ينبغي أن يحرص الآباء على تعلمه , ففي دراسة غربية أن المرء من ميلاده حتى يبلغ الثامنة عشر من عمره يتلقى من 50000 إلى 150000 رسالة سلبية , بينما يتلقى 600 رسالة إيجابية ، وقيل أقل من ذلك وذلك في أكثر الأسر إيجابية , فكيف الحال في الأسر الأكثر سلبية ؟؟!! لكم أن تتخيلوا رقم الرسائل السلبية وعليه ، وحتى نخفف من عدد الرسائل السلبية الموجهة لأبنائنا علينا الحرص على مبادىء البرمجة الإيجابية