موالية شيعية
02-04-2009, 02:20 AM
اللهم صل على محمد وال محمد
يقول الوهابية ان التبرك بالقبر شرك وهو مثل عمل اليهود والنصارى وعباد الاوثان
مارأيهم في احمد ابن حنبل وهو امام الحنابلة
وهو من يعتمدون عليه في الفقه والعبادات
أحمد بن حنبل - العلل- الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال لا بأس بذلك .
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 380 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الأركان جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره فأما تقبيل يد الآدمي فيأتي في كتاب الأدب وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأسا واستبعد بعض أتباعه صحة ذلك ونقل عن بن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين .
الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 115 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وفي رواية عند المالكية : يضع يده على فمه من غير تقبيل ، وقد استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر وكذلك تقبيل المحجن جواز
تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، وقد نقل عن الامام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأسا ، واستبعد بعض أصحابه صحة ذلك . ونقل عن إبن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 398 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى أن أنس بن مالك ( ر ) رأى رجلا وضع يده على قبر النبي (ص) فنهاه ، وقال : وما كنا نعرف هذا أي الدنو منه ] وذكر غير واحد نحو ذلك ، وفي كتاب العلل والسؤالات لعبد الله إبن الإمام أحمد ، عن أبيه رواية أبي علي الصوان قال عبد الله : سألت أبي عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ، ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك ، رجاء ثواب الله عز وجل قال : لا بأس .
الإمام الذهبي - معجم شيوخ الذهبي - رقم الصفحة : ( 55 )
- أخبرنا أحمد بن عبدالمنعم ، غير مرة ، أنا أبو جعفر الصيدلاني - كتابة أنا أبو علي الحداد - حضورا - أنا أبو نعيم الحافظ ، نا عبدالله بن جعفر ، ثنا محمد بن عاصم ، نا أبو أسامة عن عبيد بن نافع عن إبن عمر : أنه كان يكره مس قبر النبي (ص) . قلت : كره ذلك لأنه رأه إساءة أدب .
- وقد سئل أحمد بن حنبل عن مس القبر النبوي وتقبيله فلم ير بذلك بأسا ، رواه عنه ولده عبدالله بن أحمد . فإن قيل : فهلا فعل ذلك الصحابة قيل : لأنهم عاينوه حيا وتملوا به وقبلوا يده وكادوا يقتتلون علي وضوءه واقتسموا شعره المطهر يوم الحج الأكبر ، وكان إذا تختم لا تكاد تخامته تقع إلا في يد رجل فيدلك بها وجهه ، ونحن فلما لم يصح لنا مثل هذا النصيب الأوفر ترامينا على قبره بالإلتزام والتبجيل والاستلام والتقبيل.
السمهودي - وفاء الوفاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 444 )
12 - قال الحافظ إبن حجر : استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر الأسود جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، فأما تقبيل يد الآدمي فسبق في الأدب، وأما غيره فنقل عن أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وقبره فلم ير به بأسا واستبعد المستبعد هو إبن تيمية أو من يشاكله من أهل الأهواء المضلة الذين لا يعتنا بهم وبآرائهم في دين الله بعض أتباعه صحته عنه.
احمد ابن حنبل الذي يسمونه بامام اهل السنة والجماعة قبوري ومشرك؟!؟
يقول الوهابية ان التبرك بالقبر شرك وهو مثل عمل اليهود والنصارى وعباد الاوثان
مارأيهم في احمد ابن حنبل وهو امام الحنابلة
وهو من يعتمدون عليه في الفقه والعبادات
أحمد بن حنبل - العلل- الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 492 )
( 3243 ) - سألته عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك أو نحو هذا يريد بذلك التقرب إلى الله عزوجل فقال لا بأس بذلك .
إبن حجر - فتح الباري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 380 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الأركان جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره فأما تقبيل يد الآدمي فيأتي في كتاب الأدب وأما غيره فنقل عن الإمام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأسا واستبعد بعض أتباعه صحة ذلك ونقل عن بن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين .
الشوكاني - نيل الأوطار - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 115 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وفي رواية عند المالكية : يضع يده على فمه من غير تقبيل ، وقد استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر وكذلك تقبيل المحجن جواز
تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، وقد نقل عن الامام أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وتقبيل قبره فلم ير به بأسا ، واستبعد بعض أصحابه صحة ذلك . ونقل عن إبن أبي الصيف اليماني أحد علماء مكة من الشافعية جواز تقبيل المصحف وأجزاء الحديث وقبور الصالحين
الصالحي الشامي - سبل الهدى والرشاد - الجزء : ( 12 ) - رقم الصفحة : ( 398 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- وروى أن أنس بن مالك ( ر ) رأى رجلا وضع يده على قبر النبي (ص) فنهاه ، وقال : وما كنا نعرف هذا أي الدنو منه ] وذكر غير واحد نحو ذلك ، وفي كتاب العلل والسؤالات لعبد الله إبن الإمام أحمد ، عن أبيه رواية أبي علي الصوان قال عبد الله : سألت أبي عن الرجل يمس منبر النبي (ص) ويتبرك بمسه ، ويقبله ويفعل بالقبر مثل ذلك ، رجاء ثواب الله عز وجل قال : لا بأس .
الإمام الذهبي - معجم شيوخ الذهبي - رقم الصفحة : ( 55 )
- أخبرنا أحمد بن عبدالمنعم ، غير مرة ، أنا أبو جعفر الصيدلاني - كتابة أنا أبو علي الحداد - حضورا - أنا أبو نعيم الحافظ ، نا عبدالله بن جعفر ، ثنا محمد بن عاصم ، نا أبو أسامة عن عبيد بن نافع عن إبن عمر : أنه كان يكره مس قبر النبي (ص) . قلت : كره ذلك لأنه رأه إساءة أدب .
- وقد سئل أحمد بن حنبل عن مس القبر النبوي وتقبيله فلم ير بذلك بأسا ، رواه عنه ولده عبدالله بن أحمد . فإن قيل : فهلا فعل ذلك الصحابة قيل : لأنهم عاينوه حيا وتملوا به وقبلوا يده وكادوا يقتتلون علي وضوءه واقتسموا شعره المطهر يوم الحج الأكبر ، وكان إذا تختم لا تكاد تخامته تقع إلا في يد رجل فيدلك بها وجهه ، ونحن فلما لم يصح لنا مثل هذا النصيب الأوفر ترامينا على قبره بالإلتزام والتبجيل والاستلام والتقبيل.
السمهودي - وفاء الوفاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 444 )
12 - قال الحافظ إبن حجر : استنبط بعضهم من مشروعية تقبيل الحجر الأسود جواز تقبيل كل من يستحق التعظيم من آدمي وغيره ، فأما تقبيل يد الآدمي فسبق في الأدب، وأما غيره فنقل عن أحمد أنه سئل عن تقبيل منبر النبي (ص) وقبره فلم ير به بأسا واستبعد المستبعد هو إبن تيمية أو من يشاكله من أهل الأهواء المضلة الذين لا يعتنا بهم وبآرائهم في دين الله بعض أتباعه صحته عنه.
احمد ابن حنبل الذي يسمونه بامام اهل السنة والجماعة قبوري ومشرك؟!؟