melika
03-04-2009, 01:06 AM
اللهم صلی علی محمد وآل محمد
اللهم صلی علی محمد وآل محمد
اللهم صلی علی محمد وآل محمد
اللهم صلی علی محمد وآل محمد
وردت مجموعة كبيرة من الروايات عن الرسول(ص) والائمه المعصومین علیهم السلام
فی محبه اهل البیت علیهم السلام
ومنها:
لحديث الأول :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( حُبُّ أهل بيتي نافعٌ في سبعة مواطن ، أهوالهُنَّ عَظيمة : عند الوفاة ، وفي القبر ، وعند النشور ، وعند الكتاب ، وعند الحساب ، وعند الميزان ، وعند الصراط ) .
الحديث الثاني :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( أثبتُكُم قَدماً على الصراط أشدُّكُم حُباً لأهل بيتي ) .
الحديث الثالث :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لعلي ( عليه السلام ) : ( ما ثَبتَ حُبُّك في قلب امرئٍ مؤمن فَزلَّتْ به قَدمُه على الصراط إلا ثبت لَهُ قدم ، حتى أدخلَهُ اللهُ بِحُبِّك الجنة ) .
الحديث الرابع :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَنْ أحبَّ عَلياً في حياته وبعد موته كتبَ اللهُ عزَّ وجلَّ له الأمْنَ والإيمان ما طلعتِ شمس أو غَربَتْ ، ومن أبغضه في حياته وبعد موته مَات ميتَةً جاهلية ، وحوسب بما عمل ) .
الحديث الخامس :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( لا يزِلُّ قدم عَبدٍ يوم القيامة حتى يسأل عن أربعةِ أشياء : عن شبابه فيما أبلاه ، وعن عمره فيما أفناه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه ، وعن حُبِّنا أهل البيت ) .
الحديث السادس :
عن أبان بن تغلب قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : جعلت فداك ما معنى قوله تعالى : ( فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ) البلد : 11 .
فقال ( عليه السلام ) : ( من أكرمَهُ الله بولايتنا ، فقد جاز العقبة ، ونحن تلك العقبة ، من اقتحمها نَجَا ) ، فسكت ( عليه السلام ) ثم قال : ( هلا أفيدُكَ حرفاً فيها خيراً من الدنيا وما فيها ) .
قلت : بلى ، جعلت فداك .
فقال ( عليه السلام ) قوله تعالى : ( فَكُّ رَقَبَةٍ ) الأنبياء : 13 ، ( النَّاسُ كُلُّهم عبيد النار ، غَيرُك وأصحابك ، فإنَّ الله عزَّ وجلَّ فَكَّ رِقَابَكُم من النار بولايتنا أهل البيت ) .
الحديث السابع :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( حُبُّ عَلي بن أبي طالب يأكلُ السيئاتَ ، كما تأكلُ النَّار الحطب ) .
الحديث الثامن :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إنَّ الله وَهَبَك حُبُّ المساكين والمُستضعَفين في الأرض ، فرضيت بِهم إخواناً ، ورضوا بِكَ إماماً ، فطوبى لِمَن أحبَّك ، وصَدقَ عليك ، وويلٌ لمن أبغضك ، وكذب عليك ) .
الحديث التاسع :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، قُلْ لأصحابك العارفين بك يتنزهون عن الأعمال التي يُقترفها عدوهم ، فما من يوم ولا ليلة إلا ورحمة من الله تغشاهم ، فليجتنبوا الدَّنس ) .
الحديث العاشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إن أصحابك ذكرهم في السماء أعظم من ذكر أهل الأرض لهم ، فليفرحوا بذلك ، وليزدادوا اجتهاداً ) .
الحديث الحادي عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إخوانك يفرحون في ثلاثة مواطن : عند خروج أنفسهم وأنا أشاهدهم وأنت ، وعند المساءلة في قبورهم ، وعند العرض ، وعند الصراط إذا سَئلَ سائر الخلقِ عن إيمانهم فلم يجيبوا ) .
الحديث الثاني عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إخوانك الذُّبَّل الشِّفاه ، تُعرَف الرهبَانيَّة في وجوههم ) .
الحديث الثالث عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، حربك حربي ، وسِلمُكَ سلمي ، وحربي حرب الله ، من سَالَمَك فقد سالم اللهَ عزَّ وجلَّ ) .
الحديث الرابع عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، بَشِّر إخوانك بأن الله قد رضي عنهم ، إذ رَضِيكَ لهم قائداً ، ورضوا بك وليّاً ) .
الحديث الخامس عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أنت العالم بهذه الأمة ، مَنْ أحبَّك فاز ، ومن أبغضَكَ هلك ) .
الحديث السادس عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أنت أمير المؤمنين ، وقائد الغر المُحجَّلِين ) .
الحديث السابع عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أهل مَوَدَّتِك كل أوَّاب حفيظ ، وكل ذي طمر لو أقسم على الله لبر قسمه ) .
الحديث الثامن عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إخوانك كل طاهر ، وزكي مجتهد ، يحب فيك ، ويَبغُضُ فيك ، مُحتَقَرٌ عند الخلق ، عظيم المَنزِلة عند الله ) .
الحديث التاسع عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، مُحِبُّوكَ جيران الله ، في دار الفردوس ، لا يتأسَّفُون على ما خَلَّفُوا من الدنيا ) .
الحديث العشرون :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أنا ولي لمن وَالَيتَ ، وأنا عَدوٌّ لِمَن عاديتَ ) .
الحديث الحادي والعشرون :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : (
يا علي ، مَن أحبَّك فقد أحبَّني ، ومن أبغضك فقد أبغضني ) .
م....
اللهم صلی علی محمد وآل محمد
اللهم صلی علی محمد وآل محمد
اللهم صلی علی محمد وآل محمد
وردت مجموعة كبيرة من الروايات عن الرسول(ص) والائمه المعصومین علیهم السلام
فی محبه اهل البیت علیهم السلام
ومنها:
لحديث الأول :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( حُبُّ أهل بيتي نافعٌ في سبعة مواطن ، أهوالهُنَّ عَظيمة : عند الوفاة ، وفي القبر ، وعند النشور ، وعند الكتاب ، وعند الحساب ، وعند الميزان ، وعند الصراط ) .
الحديث الثاني :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( أثبتُكُم قَدماً على الصراط أشدُّكُم حُباً لأهل بيتي ) .
الحديث الثالث :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) لعلي ( عليه السلام ) : ( ما ثَبتَ حُبُّك في قلب امرئٍ مؤمن فَزلَّتْ به قَدمُه على الصراط إلا ثبت لَهُ قدم ، حتى أدخلَهُ اللهُ بِحُبِّك الجنة ) .
الحديث الرابع :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( مَنْ أحبَّ عَلياً في حياته وبعد موته كتبَ اللهُ عزَّ وجلَّ له الأمْنَ والإيمان ما طلعتِ شمس أو غَربَتْ ، ومن أبغضه في حياته وبعد موته مَات ميتَةً جاهلية ، وحوسب بما عمل ) .
الحديث الخامس :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( لا يزِلُّ قدم عَبدٍ يوم القيامة حتى يسأل عن أربعةِ أشياء : عن شبابه فيما أبلاه ، وعن عمره فيما أفناه ، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه ، وعن حُبِّنا أهل البيت ) .
الحديث السادس :
عن أبان بن تغلب قال : قلت لأبي عبد الله ( عليه السلام ) : جعلت فداك ما معنى قوله تعالى : ( فَلَا اقْتَحَمَ الْعَقَبَةَ ) البلد : 11 .
فقال ( عليه السلام ) : ( من أكرمَهُ الله بولايتنا ، فقد جاز العقبة ، ونحن تلك العقبة ، من اقتحمها نَجَا ) ، فسكت ( عليه السلام ) ثم قال : ( هلا أفيدُكَ حرفاً فيها خيراً من الدنيا وما فيها ) .
قلت : بلى ، جعلت فداك .
فقال ( عليه السلام ) قوله تعالى : ( فَكُّ رَقَبَةٍ ) الأنبياء : 13 ، ( النَّاسُ كُلُّهم عبيد النار ، غَيرُك وأصحابك ، فإنَّ الله عزَّ وجلَّ فَكَّ رِقَابَكُم من النار بولايتنا أهل البيت ) .
الحديث السابع :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( حُبُّ عَلي بن أبي طالب يأكلُ السيئاتَ ، كما تأكلُ النَّار الحطب ) .
الحديث الثامن :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إنَّ الله وَهَبَك حُبُّ المساكين والمُستضعَفين في الأرض ، فرضيت بِهم إخواناً ، ورضوا بِكَ إماماً ، فطوبى لِمَن أحبَّك ، وصَدقَ عليك ، وويلٌ لمن أبغضك ، وكذب عليك ) .
الحديث التاسع :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، قُلْ لأصحابك العارفين بك يتنزهون عن الأعمال التي يُقترفها عدوهم ، فما من يوم ولا ليلة إلا ورحمة من الله تغشاهم ، فليجتنبوا الدَّنس ) .
الحديث العاشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إن أصحابك ذكرهم في السماء أعظم من ذكر أهل الأرض لهم ، فليفرحوا بذلك ، وليزدادوا اجتهاداً ) .
الحديث الحادي عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إخوانك يفرحون في ثلاثة مواطن : عند خروج أنفسهم وأنا أشاهدهم وأنت ، وعند المساءلة في قبورهم ، وعند العرض ، وعند الصراط إذا سَئلَ سائر الخلقِ عن إيمانهم فلم يجيبوا ) .
الحديث الثاني عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إخوانك الذُّبَّل الشِّفاه ، تُعرَف الرهبَانيَّة في وجوههم ) .
الحديث الثالث عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، حربك حربي ، وسِلمُكَ سلمي ، وحربي حرب الله ، من سَالَمَك فقد سالم اللهَ عزَّ وجلَّ ) .
الحديث الرابع عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، بَشِّر إخوانك بأن الله قد رضي عنهم ، إذ رَضِيكَ لهم قائداً ، ورضوا بك وليّاً ) .
الحديث الخامس عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أنت العالم بهذه الأمة ، مَنْ أحبَّك فاز ، ومن أبغضَكَ هلك ) .
الحديث السادس عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أنت أمير المؤمنين ، وقائد الغر المُحجَّلِين ) .
الحديث السابع عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أهل مَوَدَّتِك كل أوَّاب حفيظ ، وكل ذي طمر لو أقسم على الله لبر قسمه ) .
الحديث الثامن عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، إخوانك كل طاهر ، وزكي مجتهد ، يحب فيك ، ويَبغُضُ فيك ، مُحتَقَرٌ عند الخلق ، عظيم المَنزِلة عند الله ) .
الحديث التاسع عشر :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، مُحِبُّوكَ جيران الله ، في دار الفردوس ، لا يتأسَّفُون على ما خَلَّفُوا من الدنيا ) .
الحديث العشرون :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : ( يا علي ، أنا ولي لمن وَالَيتَ ، وأنا عَدوٌّ لِمَن عاديتَ ) .
الحديث الحادي والعشرون :
قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله ) : (
يا علي ، مَن أحبَّك فقد أحبَّني ، ومن أبغضك فقد أبغضني ) .
م....