عراقي انا 2
13-04-2009, 03:07 PM
فرحة الزهراء عليها السلام
فرحة الزهراء عليها السلام تبدوا غامظة عند بعض الناس فهم قد فهموها او عرفوها بشكل اخر حتى انهم قد صدقوا بعض الخرافات التي خلفها الاستعمار والمغرضين بحق مذهب اهل البيت ان فرحة الزهراء هي اليوم الذي توج فيه الامام المهدي عليه السلام ويعتبر هذا اليوم يوما عضيما في تاريخ البشرية فقد
ورد في البحار ج31ص122 انهم دخلوا على الامام الحسن العسكري عليه السلام في التاسع من شهر ربيع الأول ، وكان قد أوعز الى كل واحد من خدمه أن يلبس ما له من الثياب الجدد ، قالوا له بآبائنا واُمهاتنا يا بن رسول اللّه .. هل تجدد لأهل البيت فرح ؟ فقال : وأي يوم أعظم من حرمة عند أهل البيت من هذا اليوم ؟ ولقد حدثني أبي عليه السلام ، ان حذيفة بن اليمان ، دخل في مثل هذا اليوم وهو اليوم التاسع من ربيع الأول على جدي رسول اللّه (ص) قال : فرأيت سيدي أمير المؤمنين مع ولديه عليهم السلام يأكلون مع رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وهو يبتسم في وجوههم ، ويقول لولديه الحسن والحسين (ع) كُلا هنيئاً لكما ببركة هذا اليوم ، فانه اليوم الذي يُهلك اللّه فيه عدوه وعدو جدكما ، ويستجيب فيه دعاء اُمكما ، كُلا فانه اليوم الذي يقبل اللّه فيه أعمال شيعتكما ومحبيكما ، كُلا فانه اليوم الذي يصدق فيه قول اللّه :
فتِلْكَ بُيُوتهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا
فرحة الزهراء عليها السلام تبدوا غامظة عند بعض الناس فهم قد فهموها او عرفوها بشكل اخر حتى انهم قد صدقوا بعض الخرافات التي خلفها الاستعمار والمغرضين بحق مذهب اهل البيت ان فرحة الزهراء هي اليوم الذي توج فيه الامام المهدي عليه السلام ويعتبر هذا اليوم يوما عضيما في تاريخ البشرية فقد
ورد في البحار ج31ص122 انهم دخلوا على الامام الحسن العسكري عليه السلام في التاسع من شهر ربيع الأول ، وكان قد أوعز الى كل واحد من خدمه أن يلبس ما له من الثياب الجدد ، قالوا له بآبائنا واُمهاتنا يا بن رسول اللّه .. هل تجدد لأهل البيت فرح ؟ فقال : وأي يوم أعظم من حرمة عند أهل البيت من هذا اليوم ؟ ولقد حدثني أبي عليه السلام ، ان حذيفة بن اليمان ، دخل في مثل هذا اليوم وهو اليوم التاسع من ربيع الأول على جدي رسول اللّه (ص) قال : فرأيت سيدي أمير المؤمنين مع ولديه عليهم السلام يأكلون مع رسول اللّه صلى اللّه عليه وآله وهو يبتسم في وجوههم ، ويقول لولديه الحسن والحسين (ع) كُلا هنيئاً لكما ببركة هذا اليوم ، فانه اليوم الذي يُهلك اللّه فيه عدوه وعدو جدكما ، ويستجيب فيه دعاء اُمكما ، كُلا فانه اليوم الذي يقبل اللّه فيه أعمال شيعتكما ومحبيكما ، كُلا فانه اليوم الذي يصدق فيه قول اللّه :
فتِلْكَ بُيُوتهُمْ خاوِيَةً بِما ظَلَمُوا