ابو باقر الزهيري
17-04-2009, 03:57 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدناونبينا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين
*روى شيخنا إبن إدريس الحلي (ره) في مستطرفات سرائره : ( إنّ رجلاً قَدِمَ على أمير المؤمنين عليه السلام ، فقال : يا أميرَ المؤمنين أنا أُحبُّكَ وأُحبُّ فُلاناً ، وسـمّى بعضَ أعدائهِ . فقال عليه السـلام : أمّا الآن فأنت أعـــور ، فإمّا أن تَعمى ، وإمّا أن تُبصِر )
و عن الأمام الصادق عليه السلام قال : ( من شكّ في كفر أعدائنا والظالمين لنا فهو كافر )
*وروى أيضاً شيخنا إبن إدريس (ره) في المستطرفات : ( قيل للصادق عليه السلام : إنّ فـلاناً يُواليكم ، إلاّ أنّه يضعُفُ عن البراءةِ من عدوِّكم . قال : هيهات ، كذبَ من ادّعى محبّتَنا ، ولم يتبرّأ من عدوِّنا )
عن باقر العترة عليه السلام : ( سـواءٌ على من خالفَ هذا الأمر صلّى أو زنـا ) . عن بحار الأنوار ج 27 ص 235 ح 50
·وعن الصادق المُصَدَّقِ عليه السلام : ( إنّ الناصبَ لنا أهل البيت لا يُبالي صامَ أم صلّى ، زنا أم سرق ، إنّه في النار ، إنّه في النار ) . عن بحار الأنوار ج 27 ص 235 ح 51
·روى الصدوق في معاني الأخبار بسند معتبر عن معلى بن خنيس قال: "سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت لأنك لا تجد أحدا يقول أنا أبغض آل محمد ولكن الناصب من نصب لكم وهو يعلم أنكم تتولونا وتتبرأون من أعدائنا".
مقترح (باقري):ليحذر الموالين من أن تنطبق عليهم هذه الأحاديث وشتان بين اللطف والضعف ... والمجاملة بالعقيدة آخرها خسران مبين والعياذ بالله ... ولنعي عظم عقيدتنا (التولّي والتبرّي ) ويكفي أن نقرأ سويا الحديث التالي :
عن الصادق عليه السلام قال: ( ولايتي لعلي خير من ولادتي منه )
خادم الأمام المحسن الجنين الشهيد
أبو باقر الزهيري
والصلاة والسلام على أشرف الخلق والمرسلين سيدناونبينا محمد وعلى اله الطيبين الطاهرين واللعنة الدائمة على أعدائهم أجمعين
*روى شيخنا إبن إدريس الحلي (ره) في مستطرفات سرائره : ( إنّ رجلاً قَدِمَ على أمير المؤمنين عليه السلام ، فقال : يا أميرَ المؤمنين أنا أُحبُّكَ وأُحبُّ فُلاناً ، وسـمّى بعضَ أعدائهِ . فقال عليه السـلام : أمّا الآن فأنت أعـــور ، فإمّا أن تَعمى ، وإمّا أن تُبصِر )
و عن الأمام الصادق عليه السلام قال : ( من شكّ في كفر أعدائنا والظالمين لنا فهو كافر )
*وروى أيضاً شيخنا إبن إدريس (ره) في المستطرفات : ( قيل للصادق عليه السلام : إنّ فـلاناً يُواليكم ، إلاّ أنّه يضعُفُ عن البراءةِ من عدوِّكم . قال : هيهات ، كذبَ من ادّعى محبّتَنا ، ولم يتبرّأ من عدوِّنا )
عن باقر العترة عليه السلام : ( سـواءٌ على من خالفَ هذا الأمر صلّى أو زنـا ) . عن بحار الأنوار ج 27 ص 235 ح 50
·وعن الصادق المُصَدَّقِ عليه السلام : ( إنّ الناصبَ لنا أهل البيت لا يُبالي صامَ أم صلّى ، زنا أم سرق ، إنّه في النار ، إنّه في النار ) . عن بحار الأنوار ج 27 ص 235 ح 51
·روى الصدوق في معاني الأخبار بسند معتبر عن معلى بن خنيس قال: "سمعت أبا عبد الله (عليه السلام) يقول: ليس الناصب من نصب لنا أهل البيت لأنك لا تجد أحدا يقول أنا أبغض آل محمد ولكن الناصب من نصب لكم وهو يعلم أنكم تتولونا وتتبرأون من أعدائنا".
مقترح (باقري):ليحذر الموالين من أن تنطبق عليهم هذه الأحاديث وشتان بين اللطف والضعف ... والمجاملة بالعقيدة آخرها خسران مبين والعياذ بالله ... ولنعي عظم عقيدتنا (التولّي والتبرّي ) ويكفي أن نقرأ سويا الحديث التالي :
عن الصادق عليه السلام قال: ( ولايتي لعلي خير من ولادتي منه )
خادم الأمام المحسن الجنين الشهيد
أبو باقر الزهيري