DaShTi
18-04-2009, 01:28 AM
الرواية الأولى
علي عليه السلام ينقذ إمرأة من القتل
أخرج الحافظان ابي حاتم والبيهقي عن الدئلي : أن عمر بن الخطاب رفعت اليه امرأة ولدت لستة فهمَّ برجمها . فبلغ ذلك علياٍ فقال : ليس عليها رجم ، فبلغ ذلك عمر فأرسل اليه فسأله فقال : قال تعالى : والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين ، وقال : وحمله وفصاله ثلاثون فسته أشهر حمله حولين فذلك ثلاثون شهراَ ، فخلى عنها
وقال عمر لولا علي لهلك عمر وقال اللهم لا تقيني لمعضلة ليس لها إبن أبي طالب
صورة أخرى
رفع الى عمر امرأة ولدت لستة أشهر فأراد عمر أن يرجمها فجاءت اختها إلى علي بن ابي طالب عليه السلام فقالت : إن عمر يرجم أختي فأنشدك الله ان كنت تعلم ان لها عذراً لما اخبرتني به فقال علي عليه السلام : إن لها عذراً فكبّرت تكبيرة سمعا عمر ومن عنده فانطلقت الى عمر فقالت : إن علياً زعم ان لأختي عذراً فأرسل عمر الى علي ماعذرها ؟ قال عليه السلام : إن الله يقول : والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين ، فقال وحمله وفصاله ثلاثون شهراً وقال : وفصاله في عامين .وكان الحمل هنا ستة أشهر . فتركها عمر ، قال : ثم بلغنا انا ولدت آخر لستة أشهر
علي عليه السلام ينقذ مجنونة من القتل
عن إبن عباس قال : اتى عمر بمجنونة قد زنت فاستشار فيها اناساً فأمر بها ان ترجم فمر بها علي عليه السلام فقال : ما شأن هذه ؟ فقالوا : مجنونة بني فلان زنت فأمر بها عمر أن ترجم . فقال عليه السلام : ارحعوا بها ، ثم أتاه فقال ( أي قال لعمر ) أما علمت ؟ ( أما تذكر ) ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال : رفع القلم عن ثلاث : عن الصبي حتى يبلغ وعن النائم حتى يستيقظ وعن المعتوه حتى يبرأ ، وإن هذه معتوهة بني فلان ( أي مجنونة) لعل الذي أتاها وهي في بلائها فخلى سبيلها ، وجعل عمر يكُبر
صورة أخرى
عن أبي ظبيان قال : شهدت عمر بن الخطاب أتى أمرأة قد زنت فأمر برجمها فذهبوا بها ليرجموها فلقيهم علي عليه السلام فقال لهم : ما بال هذه ؟ قالوا : قد زنت فأمرِ برمجها . فانتزعها علي من أيديهم فردهم الى عمر فقالوا : ردنا علي ؟ قال : ما فعل هذا إلا لشيء فأرسل اليه فجاءه فقال : ما لك رددت هذه ؟ قال عليه السلام : أما سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول : رفع القلم عن ثلاث ، عن النائم حتى يستيقظ وعن الصغير حتى يكبر وعن المبتلى حتى يعقل ؟ قال عمر بلى فهذه مبتلاه بني فلان فلعله اتاها وهو بها قال له عمر : لا أدري ، قال : وأنا لا ادري فترك رجمها
أبو ظبيان هو الحصين بن جندب الجنبي بفتح الجيم الكوفي المتوفي 90 يروي عن إبن عباس
صورة ثالثة
أمر عمر برجم زانية فمر عليها الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام في اثناء الرجم فخلصها فلما أحبر عمر بذلك قال : إنه لا يفعل ذلك إلا عن شيء فلما سأله قال علي : إنها مبتلاة بني فلان فلعله اتاها وهو بها ، فقال عمر لولا علي لهلك عمر
علي عليه السلام ينقذ إمرأة من القتل
أخرج الحافظان ابي حاتم والبيهقي عن الدئلي : أن عمر بن الخطاب رفعت اليه امرأة ولدت لستة فهمَّ برجمها . فبلغ ذلك علياٍ فقال : ليس عليها رجم ، فبلغ ذلك عمر فأرسل اليه فسأله فقال : قال تعالى : والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين ، وقال : وحمله وفصاله ثلاثون فسته أشهر حمله حولين فذلك ثلاثون شهراَ ، فخلى عنها
وقال عمر لولا علي لهلك عمر وقال اللهم لا تقيني لمعضلة ليس لها إبن أبي طالب
صورة أخرى
رفع الى عمر امرأة ولدت لستة أشهر فأراد عمر أن يرجمها فجاءت اختها إلى علي بن ابي طالب عليه السلام فقالت : إن عمر يرجم أختي فأنشدك الله ان كنت تعلم ان لها عذراً لما اخبرتني به فقال علي عليه السلام : إن لها عذراً فكبّرت تكبيرة سمعا عمر ومن عنده فانطلقت الى عمر فقالت : إن علياً زعم ان لأختي عذراً فأرسل عمر الى علي ماعذرها ؟ قال عليه السلام : إن الله يقول : والوالدات يرضعن اولادهن حولين كاملين ، فقال وحمله وفصاله ثلاثون شهراً وقال : وفصاله في عامين .وكان الحمل هنا ستة أشهر . فتركها عمر ، قال : ثم بلغنا انا ولدت آخر لستة أشهر
علي عليه السلام ينقذ مجنونة من القتل
عن إبن عباس قال : اتى عمر بمجنونة قد زنت فاستشار فيها اناساً فأمر بها ان ترجم فمر بها علي عليه السلام فقال : ما شأن هذه ؟ فقالوا : مجنونة بني فلان زنت فأمر بها عمر أن ترجم . فقال عليه السلام : ارحعوا بها ، ثم أتاه فقال ( أي قال لعمر ) أما علمت ؟ ( أما تذكر ) ان رسول الله صلى الله عليه وآله قال : رفع القلم عن ثلاث : عن الصبي حتى يبلغ وعن النائم حتى يستيقظ وعن المعتوه حتى يبرأ ، وإن هذه معتوهة بني فلان ( أي مجنونة) لعل الذي أتاها وهي في بلائها فخلى سبيلها ، وجعل عمر يكُبر
صورة أخرى
عن أبي ظبيان قال : شهدت عمر بن الخطاب أتى أمرأة قد زنت فأمر برجمها فذهبوا بها ليرجموها فلقيهم علي عليه السلام فقال لهم : ما بال هذه ؟ قالوا : قد زنت فأمرِ برمجها . فانتزعها علي من أيديهم فردهم الى عمر فقالوا : ردنا علي ؟ قال : ما فعل هذا إلا لشيء فأرسل اليه فجاءه فقال : ما لك رددت هذه ؟ قال عليه السلام : أما سمعت النبي صلى الله عليه وآله وسلم يقول : رفع القلم عن ثلاث ، عن النائم حتى يستيقظ وعن الصغير حتى يكبر وعن المبتلى حتى يعقل ؟ قال عمر بلى فهذه مبتلاه بني فلان فلعله اتاها وهو بها قال له عمر : لا أدري ، قال : وأنا لا ادري فترك رجمها
أبو ظبيان هو الحصين بن جندب الجنبي بفتح الجيم الكوفي المتوفي 90 يروي عن إبن عباس
صورة ثالثة
أمر عمر برجم زانية فمر عليها الإمام علي بن أبي طالب عليه السلام في اثناء الرجم فخلصها فلما أحبر عمر بذلك قال : إنه لا يفعل ذلك إلا عن شيء فلما سأله قال علي : إنها مبتلاة بني فلان فلعله اتاها وهو بها ، فقال عمر لولا علي لهلك عمر