المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : :.. خفايا تأخرها..!! ..:


نسمات شرقية
28-04-2009, 05:55 AM
بِـسْـمِ اللّهِ الـرَّحْـمـنِ الـرَّحِـيـمِ
اَللّـهُمَّ صَلِّ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ الاْوصياءِ الْمَرْضِيِّينَ، وَاكْفِني ما اَهَمَّني مِنْ اَمْرِ الدُّنْيا وَالاخِرَةِ يا اَرْحَمَ الرّاحِمينَ

خفايا تأخر إجابة الدعاء
1 - الله يؤخر الإجابة شوقاً لصوت عبده المؤمن :

عن الصادق (عليه السلام) قال : (إن المؤمن ليدعو الله عز وجل في حاجته، فيقول الله (عزَّوجلَّ) : أخروا إجابته شوقاً إلى صوته ودعائه.. فإذا كان يوم القيامة، قال الله (عزَّوجلَّ) : عبدي!.. دعوتني فأخرت إجابتك، وثوابك كذا وكذا ؛ ودعوتني في كذا وكذا، فأخرت إجابتك، وثوابك كذا وكذا..
قال : فيتمنى المؤمن أنه لم يستجب له دعوة في الدنيا، مما يرى من حسن الثواب).
عن الصادق (ع) قال : (إن رجلاً قال لإبراهيم الخليل (ع) : إن لي دعوة من ثلاث سنين ما أجبت فيها بشيء، فقال إبراهيم : إن الله إذا أحب عبداً احتبس دعوته ؛ ليناجيه، ويسأله، ويطلب إليه.. وإذا أبغض عبداً ؛ عجل دعوته، أو ألقى في قلبه اليأس).
عن جابر قال : قال رسول الله (ص) : (إن العبد ليدعو الله وهو يحبه، فيقول لجبرئيل : اقضِ لعبدي هذا حاجته، وأخرها ؛ فإني أحب أن لا أزال أسمع صوته).

2- عدم حلول وقت استجابة الدعاء.
عن ابن بصير قال : سمعت أبا عبد الله (ع) يقول : (إن المؤمن ليدعو فيؤخر إجابته إلى يوم الجمعة).
عن إسحاق بن عمار قال : قلت لأبي عبد الله (ع) : (يستجاب للرجل الدعاء ثم يؤخر؟.. قال : نعم، عشرين سنة).

عن الصادق (ع) قال : (كان بين قول الله (عزَّوجلَّ): (قد أجيبت دعوتكما) وبين أخذ فرعون، أربعين عاماً).

عن الصادق (ع) قال : إن إبراهيم الخليل (ع) كان بجبل بين المقدس يرعى غنمه، إذ سمع صوتاً، وإذا برجل قائم يصلي،
قال له : يا عبد الله، لمن تصلي؟..
قال : لإله السماء..
قال : هل بقي أحد من قومك غيرك؟..
قال : لا..
قال إبراهيم : فمن أين تأكل؟..
قال : أجتني من هذا الشجر بالصيف، وآكله في الشتاء..
قال إبراهيم فأين منزلك؟. فأومأ الرجل بيده إلى جبل..
قال إبراهيم : فهل تذهب بي لأبيت معك الليلة؟..
قال : إن أمام بيتي ماء غزير لا يخاض..
قال : إبراهيم : فكيف تصنع؟..
قال : أمشي عليه..
قال إبراهيم : فاذهب بنا، فلعل الله يرزقني ما رزقك..
فأخذ العابد بيده ومضيا جميعاً، حتى انتهيا إلى الماء، فمشى العابد ومشى إبراهيم عليه، حتى انتهيا إلى منزله..
فقال إبراهيم : فأي الأيام أعظم؟..
قال : يوم الدين.. يوم يدان الناس بعضهم من بعض..
قال : فهل لك أن ترفع يديك وأرفع يدي، فندعو الله أن يؤمننا شر ذلك اليوم؟..
قال : فما تصنع بدعوتي؟.. فوالله إن لي دعوة منذ ثلاث سنين ما أجبت فيها بشيء؟..
قال إبراهيم : ألا أخبرك لما احتبست دعوتك؟..
قال : بلى..
قال : إن الله إذا أحب رجلاً احتبس دعوته، ليناجيه، ويسأله، ويطلب إليه ؛ وإذا أبغض عبداً، عجل إليه دعوته، أو ألقى في قلبه اليأس منها.. فما كانت دعوتك؟..
قال : مر بي غلام له ذؤابة معه غنم..
قلت يا غلام، لمن هذا الغنم؟..
قال : لإبراهيم خليل الرحمن، فقلت : اللهم!.. إن كان لك في الأرض خليل فأرنيه..
قال إبراهيم : قد استجاب الله لك!.. أنا إبراهيم خليل الرحمن، فعانقه.

نسمات شرقية
28-04-2009, 06:04 AM
3 - مصلحة المؤمن من خير أو شر في الإجابة :


قال تعالى : (وعسى أن تكرهوا شيئاً وهو خير لكم وعسى أن تحبوا شيئا وهو شر لكم والله يعلم وأنتم لا تعلمون).

وعن الباقر (ع) قال : (إن الله ليعطي الدنيا من يحب ويبغض، ولا يعطي الآخرة إلاّ من يحب.. وإن المؤمن ليسأل ربه موضع سوط في الدنيا فلا يعطيه، ويسأله الآخرة فيعطيه ما شاء.. ويعطي الكافر في الدنيا قبل أن يسأله ما شاء، ويسأله موضع سوط في الآخرة فلا يعطيه شيئاً).

عن أمير المؤمنين (ع) قال : (ربما سألت الشيء فلا تؤتاه، وأوتيت خيراً منه عاجلاً أو آجلاً، أو صرف عنك لما هو خير لك.. فلرب أمر قد طلبته فيه هلاك دينك لو أوتيته.. فلتكن مسألتك فيما يبقى لك جماله، وينفى عنك وباله).

يقول الله تعالى : ابن آدم!.. تسألني فأمنعك لعلمي بما ينفعك.. ثم تلح عليَّ بالمسألة فأعطيك ما سألت، فتستعين به على معصيتي، فأهم بهتك سترك، فتدعوني فأستر عليك، فكم من جميل أصنع معك، وكم من قبيح تصنع معي، يوشك أن أغضب عليك غضبة لا أرضى بعدها أبدا!..

وينقل أن رجلاً له ابنتان، زوج إحداهما زراعاً، والأخرى رجلاً يعمل الآنية من الخزف والطين..
فكان إذا زار الأولى وسألها عن حالهم، قالت : لقد انقطع المطر عنا هذه المدة، ويوشك أن يموت زرعنا، فادع الله لنا أن ينزل الغيث وإلاّ هلكنا..
وإذا زار الثانية وسألها عن حالهم، قالت : نحن بخير قبل أن ينزل المطر بنا، فادع الله أن يحبسه عنا وإلاّ هلكنا..
فقال الرجل : اللهم!.. إني لا أسألك أن تنزل الغيث ولا أن تحبسه، ولكن أسألك ما علمت لنا فيه الخير والصلاح، وأنت أرحم الراحمين).

وجاء في الدعاء : (فإن أبطأ عني عتبت بجهلي عليك، ولعل الذي أبطأ عني هو خير لي، لعلمك بعاقبة الأمور).

4 - الدعاء عند نزول البلاء :


المؤمن لابد أن يتعاهد قراءة الدعاء سوى كان ذلك في الشدة أم في الرخاء.. ذلك لما للدعاء من فائدة ومكسب للمؤمن.. وذلك لتوثيق العلاقة بالله سبحانه وتعالى.. فإن هذه العلاقة مع الله تفيده في أصعب الظروف، وهو بأمس الحاجة إلى من يسمع نداءه، ويقضي حاجته..
أما إذا كانت علاقته بالله (عزَّوجلَّ) ضعيفة، بل ربما تكون مقطوعة، فكيف يقضي حاجة ذلك الإنسان وهو لا يعرفه؟!.. وهل يقصد الإنسان في قضاء حوائجه إلاّ إلى من يعرفه؟!..
فلابد أن يقوي الإنسان علاقته بالله (عزَّوجلَّ)، حتى إذا سأله حاجة قضاها له..
وبالخصوص عند نزول البلاء، فإن الإنسان يحتاج إلى من يقف معه ويعينه ويرفع عنه تلك البلية، وهل هناك أحد يستطيع على رفع تلك البلية عن هذا الإنسان غير الله (عزَّوجلَّ)؟!..
فليقوي الإنسان هذه العلاقة في أيام رخائه إلى أيام بلائه، فمن عرف الله في الرخاء، عرفه في الشدة.
عن الصادق (ع) قال : (من تقدم في الدعاء استجيب له إذا نزل به البلاء، وقيل : صوت معروف ولم يحجب عن السماء.. ومن لم يتقدم في الدعاء لم يستجب له إذا نزل به البلاء، وقالت الملائكة : إن ذا الصوت لا نعرفه).
عن الصادق (ع) قال : (كان جدي يقول : تقدموا في الدعاء، فإن العبد إذا كان دعاء ً، فنزل به البلاء فدعا، قيل : صوت معروف.. وإذا لم يكن دعاء ً، فنزل به البلاء فدعا، قيل : أين كنت قبل اليوم؟!..).
عن الصادق (ع) قال : (إن الدعاء في الرخاء يستخرج الحوائج في البلاء).
فلابد أن يكون الإنسان على اتصال دائم مع الله (عزَّوجلَّ)، وألا يفتر لحظة من اللحظات عن الدعاء..
عن الصادق (ع) قال : (من تخوف بلاء يصيبه فتقدم فيه بالدعاء، لم يره الله ذلك البلاء أبداً).
عن الكاظم (ع) قال : (ما من بلاء ينزل على عبد مؤمن فيلهمه الله (عزَّوجلَّ) الدعاء إلاّ كان كشف ذلك البلاء وشيكا، وما من بلاء ينزل على عبد فيمسك عن الدعاء إلاّ كان ذلك البلاء طويلاً ؛ فإذا نزل البلاء، فعليكم بالدعاء والتضرع إلى الله (عزَّوجلَّ)).
عن الصادق (ع) قال : (هل تعرفون طول البلاء من قصره؟.. قلنا : لا.. قال : إذا ألهم أحدكم الدعاء عند البلاء، فاعلموا أن البلاء قصير).
عن الكاظم (ع) قال : (عليكم بالدعاء فإن الدعاء لله، والطلب إلى الله يرد البلاء وقد قدر وقضي، ولم يبقى إلا إمضاؤه، فإذا دُعي الله (عزَّوجلَّ) وسئل صرف البلاء صرفه).
عن أمير المؤمنين (ع) قال : (ادفعوا أمواج البلاء عنكم بالدعاء قبل ورود البلاء.. فوالذي فلق الحبة وبرأ النسمة!.. للبلاء أسرع إلى المؤمن من انحدار السيل من أعلى التلعة إلى أسفلها، ومن ركض البراذين).
وعنه (ع) قال : (إن لله سبحانه سطوات ونقمات، فإذا أنزلت بكم فادفعوها بالدعاء، فإنه لا يدفع البلاء إلاّ الدعاء).

اسألكم الدعاء

خاتم عقيق&
28-04-2009, 07:53 AM
اللهم صلى عاى محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

اللهم اقضي حوائج اختى نسماااااااااااااااات
واسكنها فسيح جناتك

وارزقها شفاعه محمد وآ ل محمد

نسمات شرقية
28-04-2009, 09:37 AM
اللهم صلى عاى محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين



اللهم اقضي حوائج اختى نسماااااااااااااااات
واسكنها فسيح جناتك

وارزقها شفاعه محمد وآ ل محمد

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
غاليتي
كم اسعدني تواجدكِ ودعائك الرائع
حضوركِ اثلج قلبي ،، كل الشكر
حشركِ الله مع محمد وآل محمد
بحفظ الرحمن

عاشق الامام الكاظم
28-04-2009, 02:53 PM
كيف ينبغي الدعاء؟
وماذا نطلب من الله عزّ وجلّ في أدعيتنا؟

إن رسول الله (صلى الله عليه وآله) وأهل بيته الأطهار (عليهم السلام) وخاصة الإمام زين العابدين (عليه السلام) قد بينوا في رواياتهم وسيرتهم العملية أسلوب الدعاء، وشروطه وما يوجب الاستجابة وموانعها، وقد ورد عنهم الكثير من الأدعية التي تتضمن سعادة الدنيا والآخرة.

قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): «خير وقت دعوتم الله عزّ وجلّ فيه الأسحار وتلا هذه الآية في قول يعقوب (عليه السلام) ((سوف أستغفر لكم ربي)) وقال: أخرهم إلى السحر».


وقال أمير المؤمنين (عليه السلام): «اغتنموا الدعاء عند أربع، عند قراءة القرآن وعند الأذان وعند نزول الغيث وعند التقاء الصفين للشهادة».


وعن أبي جعفر (عليه السلام) قال: «إن الله عزّ وجلّ يحب من عباده المؤمنين كل عبد دَعّاء فعليكم بالدعاء في السحر إلى طلوع الشمس فإنها ساعة تفتح فيها أبواب السماء وتقسم فيها الأرزاق وتقضى فيها الحوائج العظام».


وقال أبو عبد الله (عليه السلام): «اطلبوا الدعاء في أربع ساعات، عند هبوب الرياح وزوال الأفياء ونزول القطر وأول قطرة من دم القتيل المؤمن فإن أبواب السماء تفتح عند هذه الأشياء».


وقال أبو عبد الله (عليه السلام): «يستجاب الدعاء في أربعة مواطن، في الوتر وبعد الفجر وبعد الظهر وبعد المغرب».


وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: «إذا رق أحدكم فليدع فإن القلب لا يرق حتى يخلص».


وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: «إذا اقشعر جلدك ودمعت عيناك ووجل قلبك فدونك دونك فقد قصد قصدك»


وعن أبي عبد الله (عليه السلام) قال: «كان أبي إذا طلب الحاجة طلبها عند زوال الشمس فإذا أراد ذلك قدم شيئا فتصدق به وشم شيئا من طيب وراح إلى المسجد ودعا في حاجته بما شاء الله».


وقال أبو عبد الله (عليه السلام): «إياكم إذا أراد أحدكم أن يسأل من ربه شيئاً من حوائج الدنيا والآخرة، حتى يبدأ بالثناء على الله عزّ وجلّ والمدح له والصلاة على النبي (صلى الله عليه وآله) ثم يسأل الله حوائجه».



..** الصحيفة السجادية **..

وأفضل شاهد على هذا الأمر الصحيفة السجادية، التي تناولت مختلف الجوانب العلمية والعملية في حياة الإنسان وتبين كيفية سلوكه مع ربه ومع نفسه ومع الآخرين، فهي تشتمل على أصول الدين، والأخلاق، وعلم الاجتماع، والسياسة، والاقتصاد، وعلم النفس، وأهم المسائل الفكرية والثقافية، كل ذلك في إطار الدعاء والمناجاة مع الباري عزّ وجلّ.

إن للصحيفة السجادية دوراً مهماً جداً في بيان المسائل العقائدية ومعرفة الأصول الإسلامية، وما يوجب سعادة الإنسان في كافة أبعاد الحياة.
وبالطبع فإن أدعية الإمام زين العابدين (عليه السلام) هي أكثر بكثير مما في الصحيفة المذكورة، فإنها لا تشمل جميع الأدعية.

إن هذه الصحيفة السجادية المعروفة قام بنقلها وروايتها أحد أحفاد الإمام السجاد (عليه السلام).




المصدر: كتاب الإمام زين العابدين قدوة الصالحين المؤلف الإمام الشيرازي (قدس سره)




اختي اسمحيلي لاني كملت الطرح

عاشق الامام الكاظم
28-04-2009, 02:55 PM
لماذا لا يستجاب الدعاء؟


ومما يسأله البعض أيضاً انه لماذا لا يستجاب الدعاء؟
والجواب: لماذا لا ينفع الدواء؟

وهذا جواب نقضي حسب الاصطلاح، والحلي: إن الله سبحانه جعل للأمراض الدواء، وجعل لبعض الأمراض والمقاصد الدعاء، وكل واحد منهما في الجملة، لا على نحو الكلية، إذ الأمر دائر بين الثلاث:
الأول: عدم الجعل مطلقا.
والثاني: الجعل مطلقا.
والثالث: الجعل في الجملة.

فالأول لا صحة له، لأنه نقص في الخلقة، فكل شيء قابل للخلقة وليس فيه محذور وجب أن يخلق، لأنه مقتضى الفياضية المطلقة منه سبحانه.
والثاني: لا صحة له، وإلا لزم خلاف الحكمة، إذ بذلك تتغير الدنيا عن كونها دنيا هكذا، بل تكون جنة، والمفروض أن الدنيا بهذه الكيفية نوع من الخلقة التي تتطلب الخلق بلسان الواقع، والفياض يخلق كل شيء فيه الحكمة بأن لم يكن فيه محذور.
فيبقى الثالث.
فلا يقال: ما أكثر ما يشفي الدواء؟
لأنه يقال: وما أكثر ما استجيب الدعاء، فإن أحدنا يذكر انه دعا للدين، والفقر، والمرض، والولد، والعدو، وألف شيء وشيء واستجيب، نعم لا يستجاب الكل.
كما استعمل الدواء لعشرات الأمراض وشوفي، نعم ليس كل مرض يعالج بالدواء، وإلا لم يكن هناك مرض وموت وهرم وعقم ونقص خلقة وغيرها.

فالدعاء من الأسباب الكونية المعنوية، كالدواء، لا يصيب كله ولا يخيب كله، كسائر الأسباب والمسببات التي ليست علة تامة، وإنما لها شرائط وموانع ومعدات وقواطع، إلى غير ذلك.

فقوله سبحانه: ((ادعوني استجب لكم)) من باب المقتضي لا من باب العلة التامة.


المصدر: الإمام زين العابدين قدوة الصالحين

نسمات شرقية
28-04-2009, 03:12 PM
اخي الكريم حسين
كل الشكر لك لتواجدك و على الإضافه الرائعه
حفظك الرحمن

ميثااني
28-04-2009, 03:36 PM
مشكوؤره الغاليه ع هالطرح الطيب

بارك الله فيج و عله في موؤازين حسناتج


و


حسين

بارك الله فيك ع الطرح

يعلها ف موازين حسنااتك.........

ربي يحفظك..

نسمات شرقية
28-04-2009, 08:20 PM
مشكوؤره الغاليه ع هالطرح الطيب

بارك الله فيج و عله في موؤازين حسناتج


و


حسين

بارك الله فيك ع الطرح

يعلها ف موازين حسنااتك.........

ربي يحفظك..

العفو ،، كل الشكر لك اخي لتواجدك
بحفظ الرحمن

غصون الحياة
28-04-2009, 08:53 PM
اللهم صل على محمد وعلى آله وعجل فرجهم
بارك الله فيكم
لهذا الطرح القيم جداً
في ميزان حسناتكم
بالتوفيق أختي الكريمة نسمات
و أخي الفاضل الحب احساس
نسألكم الدعـاء ..**

نسمات شرقية
29-04-2009, 04:04 AM
اللهم صل على محمد وعلى آله وعجل فرجهم

بارك الله فيكم
لهذا الطرح القيم جداً
في ميزان حسناتكم
بالتوفيق أختي الكريمة نسمات
و أخي الفاضل الحب احساس

نسألكم الدعـاء ..**

اللهم صل على محمد وعلى آل محمد
غاليتي
اسعدني تواجدكِ ،، كل الشكر
بحفظ الرحمن