المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : لولا علي لهلك عمر : ادخل يا سني عراقي وشوف عمر


عاشق الأهات
06-02-2007, 04:02 PM
الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد وآل محمد والعن أعدائهم البهائم المشلولة إلى يوم الدين

1. حكم الزناة الخمسة
روى الحميدي في كتاب الجمع بين الصحيحين قال: في خلافة عمر بن الخطاب، جاؤا بخمسة رجال زنوا بامرأة وقد ثبت عليهم ذلك. فأمر الخليفة برجمهم جميعاً!!! . فأخذوهم لتنفيذ الحكم، فلقيهم الإمام علي بن أبي طالب وأمر بردهم، وحضر معهم عند الخليفة وسأله : هل أمرت برجمهم جميعاً؟ فقال عمر : نعم فقد ثبت عليهم الزنا ، فالذنب الواحد يقتضي حكماً واحداً .
فقال علي: ولكن حكم كل واحد من هؤلاء الرجال يختلف عن حكم صاحبه!!!.
قال عمر: فاحكم فيهم بحكم الله فإني سمعت رسول الله () يقول: ((علي أعلمكم، وعلي أقضاكم)) [وهذا الحديث يُنكره الزنديق ابن تيمية لعنهُ الله وأخزاه] .
فحكم الإمام علي (عليه السلام) بضرب عنق أحدهم، ورجم الآخر، وحد الثالث وضرب الرابع نصف الحد، وعزر الخامس.
فتعجب عمر واستغرب فقال: كيف ذلك يا أبا الحسن؟!
فقال الإمام علي: أما الأول: فكان ذمياً، زنى بمسلمة فخرج عن ذمته، والثاني: محصن فرجمناه، وأما الثالث: فغير محصن فضربناه الحد، والرابع: عبد مملوك فحده نصف، وأما الخامس: فمغلوب على عقله فعزرناه.
فقال عمر: ((لولا علي لهلك عمر، لا عشت في أمة لست فيها يا أبا الحسن!!)) .
__________________________________
2. حكم الزانية الحامل
ذكر كثير من أعلام أهل السنة منهم: أحمد في المسند، والبخاري في الصحيح، والحميدي في الجمع بين الصحيحين، والقندوزي في الينابيع / باب الرابع عشر / عن مناقب الخوارزمي، والفخر الرازي في الأربعين/ 466، والمحب الطبري في الرياض ج2/ 196 وفي ذخائر العقبى/ 80، والخطيب الخوارزمي في المناقب / 48، ومحمد بن طلحة العدوي النصيبي في مطالب السئول / الفصل السادس، والعلامة محمد بن يوسف القرشي الكنجي الشافعي في كتابه كفاية الطالب / آخر باب 59 ـ والنص للأخير ـ قال: روى أن امرأة أقرت بالزنا، وكانت حاملاً فأمر عمر برجمها، فقال علي (عليه السلام) : إن كان لك سلطان عليها فلا سلطان لك على ما في بطنها. فترك عمر رجمها [وأخرج الكنجي في الباب قبل هذه القضية، قضية أخرى قال: روى أن عمر أمر برجم امرأة ولدت لستة اشهر، فرفع ذلك إلى علي (عليه السلام)، فنهاهم عن رجمها وقال: أقل مدة الحمل ستة أشهر. فأنكروا ذلك. فقال: هو في كتاب الله تعالى، قوله عز اسمه: ((وحمله وفصاله ثلاثون شهراً)) ثم بين مدة إرضاع الصغير بقوله: ((والوالدات يرضعن أولادهن حولين كاملين))، فتبين من مجموع الآيتين أن أقل مدة الحمل ستة أشهر، فقال عمر: لولا علي لهلك عمر ، لقد اشتهر هذا القول من عمر في حق الإمام علي (ع) في كتب أعلام العامة حتى كاد أن يكون من المتواترات المسلم صدورها منه، حتى أن سبط ابن الجوزي في كتابه تذكرة الخواص فتح فصلا بعنوان: (فصل في قول عمر: أعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو حسن، وما ورد في هذا المعنى) ثم نقل قضايا كثيرة حكم فيها الإمام علي(عليه السلام)، كان عمر يجهلها ولذا كرر قوله: لولا علي لهلك عمر أو ما بمعناه] . والنعم من خليفتكم يا سنة !!!
________________________
. المجنونة التي زنت
وكذلك روى أحمد في المسند، والمحب الطبري في ذخائر العقبى / 81 وفي الرياض / 196، والقندوزي في الينابيع / باب14، وابن حجر في فتح الباري: ج12 /101، وأبو داود في السنن: ج2 /227، وسبط ابن الجوزي في التذكرة تحت عنوان [فصل في قول عمر بن الخطاب: أعوذ بالله من معضلة ليس لها أبو حسن]، وابن ماجه في السنن : ج2 /227، والمناوي في فيض القدير: ج4/ 357، والحاكم في المستدرك: ج2 /59، والقسطلاني في إرشاد الساري: ج10/9، والبيهقي في السنن: ج6 / 264، والبخاري في صحيحه باب لا يرجم المجنون والمجنونة، هؤلاء وغيرهم من كبار أعلامكم رووا بأسانيدهم من طرق شتى قالوا: أتى عمر (رض) بامرأة قد زنت فأمر برجمها فذهبوا ليرجموها فرآهم الإمام علي (عليه السلام) في الطريق، فقال: ما شأن هذه؟ فأخبروه فأخلى سبيلها، ثم جاء إلى عمر فقال له: لم رددتها؟ فقال (عليه السلام): لأنها معتوهة آل فلان، وقد قال رسول الله (صلى الله عليه وآله): ((رُفع القلم عن ثلاث: عن النائم حتى يستيقظ والصبي حتى يحتلم والمجنون حتى يفيق)) .
فقال عمر: ((لولا علي لهلك عمر)) .

أقول : أتعجب من السنة وعلماؤهم كيف يعترفون بعمر خليفة وهو لا يعلم أقل حكم في الإسلام ؟؟ إنه أمرٌ غريب ..
______________________
تحياتي
خادم ال البيت عليهم السلام
عاشق الاهات

عشق فاطمي
06-02-2007, 05:15 PM
مهند لا تتعب نفسك

هؤلاء اقفلوا عقولهم عن الحق

بارك الله فيك وثبتك على ولاية أهل البيت

عاشقة النجف
06-02-2007, 05:35 PM
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ

الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ

بوركت اخي مهند
ان من يريد الحق فهو واضح كالشمس
لكن على قلوب اقفالها

ربيبة الزهـراء
06-02-2007, 08:07 PM
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الرَّحِيِمِ

الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ

الحمدالله يا عاشق الاهات وضحت لهم بعض النقاط انشالله توصل الى مخهم و بعرفون اشوية علشان لا اعاتبونه

عاشق الأهات
06-02-2007, 08:59 PM
مشكورين على المرور
بس عجبي على السنه يتبعون شخص لا يفقه بدين !!!!!!
اين انتم يا نواصب

فلاان
07-02-2007, 08:16 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد

بارك الله فيك عزيزي مهند

مثاب يا رب ^^

نجف الخير
07-02-2007, 12:36 PM
السلام عليكم بارك الله فيك اخي الغالي
عاشق الاهات
شكرا لك على هذه الكلمات الولائية
وفقك الله لكل خير

متمنيا للجميع هداية حقة لمذهب اهل البيت عليهم السلام

ثوار المهدي
07-02-2007, 02:02 PM
مشكور اخي بارك الله بك ع هذي الاحاديث

لعل من يدخل الينا يخرج من عندنا وهو فاهم الحق الذي نحن عليه

الله يعطيك العافيه

pink flower
10-02-2007, 08:22 AM
احلى خليفة في الدنيا حتى الأحكام الشرعية مايعرفها

عاشق الأهات
10-02-2007, 02:52 PM
فلان مشكور اخوي على المرور

روحي وقلبي حسين
18-02-2007, 03:53 PM
لولا علي لهلك عمر
لولا علي لهلك عمر
لولا علي لهلك عمر
بارك الله فيك اخي الكريم عاشق الاهات على الموضوع الرائع

عاشق الأهات
18-02-2007, 04:43 PM
مرورك هو الروعه اختي الكريمه

عاشق الأهات
28-04-2007, 10:21 PM
تعالووووووووو يا نواصب و اقرو

رافضي وأفتخر
28-04-2007, 11:00 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد وعجل فرجهم والعن أعداءهم


مشكور عمي عاشق على أحلى الفضايح بس مالاحظت شي الردود كلها من الأعضاء الشيعه وينكم يا نواصب ليش ما تردون بس شاطرين تتهربون وتنسخون المواضيع الي في منتدياتكم القذره؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

قالكم عمكم عاشق لا تتحدونه بس الي ما يطيع يضيع

عاشق الأهات
29-04-2007, 12:01 AM
حبيب قلبي رافضي يسلمو على المرور الجميل

قسامي
29-04-2007, 04:36 PM
أولا أقول: هذا دليل على أن علياً رضي الله عنه كان محباً ورحيماً لعمر فنجاه من هذا الهلاك ، وإن صح هذا الحديث عندهم على سبيل المثال فيكون هذا الحديث حجة عليهم لا لهم !!

ثانيا: وهو مخالف لعقائد الشيعة ، إذ كيف يقولون أن عمر غصب خلافة علي وضرب فاطمة ... وفعل ....وفعل .... الخ . ثم يأتي علي وينجي عمر من الهلاك ؟؟!!!

لو كان علي يعتقد ذلك من أن عمر غصب خلافته ... لجعل عمر يهلك لا أن ينجيه من الهلاك ؟ !!!

ثالثا: أنتم ذكرتم مثل هذه الطعون وبهذا اللفظ في أبونا آدم عليه السلام وأمنا حواء عليها السلام .

تقول روايتكم: لولا علي لما خلق الله آدم ولا حواء .

بل طعنتم في مخلوقات الله تعالى كقولكم: لولا علي لما خلق الله السموات والأرض ... ولا الجنة ولا النار .... الخ . فماذا أنتم قائلون ؟؟ !!!!

وأسألكم لماذا لا تظهرون مثل هذه الروايات وتخفونها ؟ !!!

دعني أذكر بعض الأمثلة البسيطة لهؤلاء لعلهم يعقلون ؟

لو قلنا: لولا مساعدة الاستاذ للطالب لرسب في هذه المادة ؟
لولا انقاذ الرجل لفلان لغرق في البحر ؟
لولا الدكتور لمات المريض ؟
لولا هذا الدواء لما شفى هذا المريض ؟ ... ألخ هذه الأمثال .

بالله عليكم هل هذا يعتبر طعناً في الطالب ، أو الغريق أو المريض ... الخ .

ما سمعنا هذا من العقلاء إلا من الجهال الحاقدين !!

دعني أختم ، اقرؤوا معي وتمعنوا جيدا وتأملوا .

جاء في نهج البلاغة وهو أصح كتاب عند الشيعة على الاطلاق .

1- ( عمر يستشير علي رضي الله عنهما) :

ورد في نهج البلاغة أن عمر لما استشار عليا عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال، وأجابه: " " إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة، وهو دين الله تعالى الذي أظهره، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيثما طلع، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه (( وعد الله الذين آمنوا )) وتلى الآية، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلا فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالاجتماع، فكن قطبا، واستدر الرحى بالعرب واصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك. إن الأعاجم إن ينظروا إليك عدا يقولون: هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم، فيكون ذلك أشد لكَلَبهم عليك وطمعهم فيك. فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحان وتعالى هو أكره لمسيرهم منك، وهو أقدر على تغيير ما يكره. وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة " ".

2- استشارة ثانية من عمر لعلي رضي الله عنهما :

2- لما استشار عمر عليا في الخروج إلى عزوة الروم قال: " " وقد توكل الله لهذا الدين بإعزاز الحوزة وستر العورة، والذي نصرهم وه قليل لا ينتصرون، ومنهم وهم قليل لا يمتنعنون، حي لا يموت، إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتلقهم بشخصك فتنكب، لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه. فابعث إليهم رجلا محربا، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهر الله فذاك ما تحب، وإن كانت الآخرى، كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين " " .

فهذا علي رضي الله عنه لو كان كما يعتقده الشيعة لحث على عم للذهاب إلى الحرب فيقتل !!! لكن علي رضي الله منعه من الذهاب !!!

فأقول: نعم لولا علي لهك عمر المعنى صحيح ، لكن ليس استنادا للحديث المكذوب، لو ذهب عمر إلى القتال لمن المحتل موت عمر رضي الله ، فعلي رضي الله نجاه من هذا الموت . بل نجّاه مرتين من الموت عند ذهابه للحرب ، مرة عند ذهابه لتقال الفرس، ومرة عند ذهابه لقتال الروم .

إذاً هذا منقبة وفضيلة لعمر رضي الله عنه من سيدنا علي رضي الله ، فعلي كان يدافع عن عمر في حياته وفي مماته رضي الله تعالى عنهما .

فعلي كان محباً ورحيما وعطوفا ويخاف عليه ، وكيف لا إذ بينهما المصاهرة، وقد تحقق في هؤلاء ، بل وفي جميع الصحابة قول الله تعالى : (( رحماء بينهم ))

هذا هو الجواب يا احفاد ابن العلقمي

قسامي
29-04-2007, 04:41 PM
((لولا علي لهلك عمر)) = ((لولا عمر لما بلّغ علي ))

((لولا علي لهلك عمر))= ((لولا عمر لكتم العلم علي ))

رافضي وأفتخر
29-04-2007, 07:17 PM
((لولا علي لهلك عمر)) = ((لولا عمر لما بلّغ علي ))

((لولا علي لهلك عمر))= ((لولا عمر لكتم العلم علي ))


بسك تحرييييييييف

عاشق الأهات
29-04-2007, 08:02 PM
حرف حرف
لولا علي لهلك عمر
ماكو غير هذا يا ناصبي

قسامي
29-04-2007, 09:16 PM
أولا أقول: هذا دليل على أن علياً رضي الله عنه كان محباً ورحيماً لعمر فنجاه من هذا الهلاك ، وإن صح هذا الحديث عندهم على سبيل المثال فيكون هذا الحديث حجة عليهم لا لهم !!

ثانيا: وهو مخالف لعقائد الشيعة ، إذ كيف يقولون أن عمر غصب خلافة علي وضرب فاطمة ... وفعل ....وفعل .... الخ . ثم يأتي علي وينجي عمر من الهلاك ؟؟!!!

لو كان علي يعتقد ذلك من أن عمر غصب خلافته ... لجعل عمر يهلك لا أن ينجيه من الهلاك ؟ !!!

ثالثا: أنتم ذكرتم مثل هذه الطعون وبهذا اللفظ في أبونا آدم عليه السلام وأمنا حواء عليها السلام .

تقول روايتكم: لولا علي لما خلق الله آدم ولا حواء .

بل طعنتم في مخلوقات الله تعالى كقولكم: لولا علي لما خلق الله السموات والأرض ... ولا الجنة ولا النار .... الخ . فماذا أنتم قائلون ؟؟ !!!!

وأسألكم لماذا لا تظهرون مثل هذه الروايات وتخفونها ؟ !!!

دعني أذكر بعض الأمثلة البسيطة لهؤلاء لعلهم يعقلون ؟

لو قلنا: لولا مساعدة الاستاذ للطالب لرسب في هذه المادة ؟
لولا انقاذ الرجل لفلان لغرق في البحر ؟
لولا الدكتور لمات المريض ؟
لولا هذا الدواء لما شفى هذا المريض ؟ ... ألخ هذه الأمثال .

بالله عليكم هل هذا يعتبر طعناً في الطالب ، أو الغريق أو المريض ... الخ .

ما سمعنا هذا من العقلاء إلا من الجهال الحاقدين !!

دعني أختم ، اقرؤوا معي وتمعنوا جيدا وتأملوا .

جاء في نهج البلاغة وهو أصح كتاب عند الشيعة على الاطلاق .

1- ( عمر يستشير علي رضي الله عنهما) :

ورد في نهج البلاغة أن عمر لما استشار عليا عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال، وأجابه: " " إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة، وهو دين الله تعالى الذي أظهره، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيثما طلع، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه (( وعد الله الذين آمنوا )) وتلى الآية، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلا فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالاجتماع، فكن قطبا، واستدر الرحى بالعرب واصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك. إن الأعاجم إن ينظروا إليك عدا يقولون: هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم، فيكون ذلك أشد لكَلَبهم عليك وطمعهم فيك. فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحان وتعالى هو أكره لمسيرهم منك، وهو أقدر على تغيير ما يكره. وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة " ".

2- استشارة ثانية من عمر لعلي رضي الله عنهما :

2- لما استشار عمر عليا في الخروج إلى عزوة الروم قال: " " وقد توكل الله لهذا الدين بإعزاز الحوزة وستر العورة، والذي نصرهم وه قليل لا ينتصرون، ومنهم وهم قليل لا يمتنعنون، حي لا يموت، إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتلقهم بشخصك فتنكب، لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه. فابعث إليهم رجلا محربا، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهر الله فذاك ما تحب، وإن كانت الآخرى، كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين " " .

فهذا علي رضي الله عنه لو كان كما يعتقده الشيعة لحث على عم للذهاب إلى الحرب فيقتل !!! لكن علي رضي الله منعه من الذهاب !!!

فأقول: نعم لولا علي لهك عمر المعنى صحيح ، لكن ليس استنادا للحديث المكذوب، لو ذهب عمر إلى القتال لمن المحتل موت عمر رضي الله ، فعلي رضي الله نجاه من هذا الموت . بل نجّاه مرتين من الموت عند ذهابه للحرب ، مرة عند ذهابه لتقال الفرس، ومرة عند ذهابه لقتال الروم .

إذاً هذا منقبة وفضيلة لعمر رضي الله عنه من سيدنا علي رضي الله ، فعلي كان يدافع عن عمر في حياته وفي مماته رضي الله تعالى عنهما .

فعلي كان محباً ورحيما وعطوفا ويخاف عليه ، وكيف لا إذ بينهما المصاهرة، وقد تحقق في هؤلاء ، بل وفي جميع الصحابة قول الله تعالى : (( رحماء بينهم ))



علقووووووووووووو على هذا الكلام

قسامي
30-04-2007, 05:24 PM
أقول: هذا دليل على أن علياً رضي الله عنه كان محباً ورحيماً لعمر فنجاه من هذا الهلاك ، وإن صح هذا الحديث عندهم على سبيل المثال فيكون هذا الحديث حجة عليهم لا لهم !!

ثانيا: وهو مخالف لعقائد الشيعة ، إذ كيف يقولون أن عمر غصب خلافة علي وضرب فاطمة ... وفعل ....وفعل .... الخ . ثم يأتي علي وينجي عمر من الهلاك ؟؟!!!

لو كان علي يعتقد ذلك من أن عمر غصب خلافته ... لجعل عمر يهلك لا أن ينجيه من الهلاك ؟ !!!

ثالثا: أنتم ذكرتم مثل هذه الطعون وبهذا اللفظ في أبونا آدم عليه السلام وأمنا حواء عليها السلام .

تقول روايتكم: لولا علي لما خلق الله آدم ولا حواء .

بل طعنتم في مخلوقات الله تعالى كقولكم: لولا علي لما خلق الله السموات والأرض ... ولا الجنة ولا النار .... الخ . فماذا أنتم قائلون ؟؟ !!!!

وأسألكم لماذا لا تظهرون مثل هذه الروايات وتخفونها ؟ !!!

دعني أذكر بعض الأمثلة البسيطة لهؤلاء لعلهم يعقلون ؟

لو قلنا: لولا مساعدة الاستاذ للطالب لرسب في هذه المادة ؟
لولا انقاذ الرجل لفلان لغرق في البحر ؟
لولا الدكتور لمات المريض ؟
لولا هذا الدواء لما شفى هذا المريض ؟ ... ألخ هذه الأمثال .

بالله عليكم هل هذا يعتبر طعناً في الطالب ، أو الغريق أو المريض ... الخ .

ما سمعنا هذا من العقلاء إلا من الجهال الحاقدين !!

دعني أختم ، اقرؤوا معي وتمعنوا جيدا وتأملوا .

جاء في نهج البلاغة وهو أصح كتاب عند الشيعة على الاطلاق .

1- ( عمر يستشير علي رضي الله عنهما) :

ورد في نهج البلاغة أن عمر لما استشار عليا عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال، وأجابه: " " إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة، وهو دين الله تعالى الذي أظهره، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيثما طلع، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه (( وعد الله الذين آمنوا )) وتلى الآية، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلا فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالاجتماع، فكن قطبا، واستدر الرحى بالعرب واصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك. إن الأعاجم إن ينظروا إليك عدا يقولون: هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم، فيكون ذلك أشد لكَلَبهم عليك وطمعهم فيك. فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحان وتعالى هو أكره لمسيرهم منك، وهو أقدر على تغيير ما يكره. وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة " ".

2- استشارة ثانية من عمر لعلي رضي الله عنهما :

2- لما استشار عمر عليا في الخروج إلى عزوة الروم قال: " " وقد توكل الله لهذا الدين بإعزاز الحوزة وستر العورة، والذي نصرهم وه قليل لا ينتصرون، ومنهم وهم قليل لا يمتنعنون، حي لا يموت، إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتلقهم بشخصك فتنكب، لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه. فابعث إليهم رجلا محربا، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهر الله فذاك ما تحب، وإن كانت الآخرى، كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين " " .

فهذا علي رضي الله عنه لو كان كما يعتقده الشيعة لحث على عم للذهاب إلى الحرب فيقتل !!! لكن علي رضي الله منعه من الذهاب !!!

فأقول: نعم لولا علي لهك عمر المعنى صحيح ، لكن ليس استنادا للحديث المكذوب، لو ذهب عمر إلى القتال لمن المحتل موت عمر رضي الله ، فعلي رضي الله نجاه من هذا الموت . بل نجّاه مرتين من الموت عند ذهابه للحرب ، مرة عند ذهابه لتقال الفرس، ومرة عند ذهابه لقتال الروم .

إذاً هذا منقبة وفضيلة لعمر رضي الله عنه من سيدنا علي رضي الله ، فعلي كان يدافع عن عمر في حياته وفي مماته رضي الله تعالى عنهما .

فعلي كان محباً ورحيما وعطوفا ويخاف عليه ، وكيف لا إذ بينهما المصاهرة، وقد تحقق في هؤلاء ، بل وفي جميع الصحابة قول الله تعالى : (( رحماء بينهم ))

يـا عـلي
30-04-2007, 08:29 PM
الَلَّهٌمَّ صَلَِ عَلَىَ مٌحَمَّدْ وَآلِ مُحّمَّدْ وعَجِّلْ فَرَجَهُمْ وَالْعَنْ أَعْدَائَهُمْ

مشكور على الموضوع اخي مهند ما قصرت

عاشق الأهات
30-04-2007, 08:40 PM
حبيبي قلبي ياعلي نورت الصفحه
و انت قسامي كافي كوبي بيست انت مو سويت موضوع تحدي
ليش ما تكون قده وتكلمه يا جبان

قسامي
30-04-2007, 09:15 PM
أقول: هذا دليل على أن علياً رضي الله عنه كان محباً ورحيماً لعمر فنجاه من هذا الهلاك ، وإن صح هذا الحديث عندهم على سبيل المثال فيكون هذا الحديث حجة عليهم لا لهم !!

ثانيا: وهو مخالف لعقائد الشيعة ، إذ كيف يقولون أن عمر غصب خلافة علي وضرب فاطمة ... وفعل ....وفعل .... الخ . ثم يأتي علي وينجي عمر من الهلاك ؟؟!!!

لو كان علي يعتقد ذلك من أن عمر غصب خلافته ... لجعل عمر يهلك لا أن ينجيه من الهلاك ؟ !!!

ثالثا: أنتم ذكرتم مثل هذه الطعون وبهذا اللفظ في أبونا آدم عليه السلام وأمنا حواء عليها السلام .

تقول روايتكم: لولا علي لما خلق الله آدم ولا حواء .

بل طعنتم في مخلوقات الله تعالى كقولكم: لولا علي لما خلق الله السموات والأرض ... ولا الجنة ولا النار .... الخ . فماذا أنتم قائلون ؟؟ !!!!

وأسألكم لماذا لا تظهرون مثل هذه الروايات وتخفونها ؟ !!!

دعني أذكر بعض الأمثلة البسيطة لهؤلاء لعلهم يعقلون ؟

لو قلنا: لولا مساعدة الاستاذ للطالب لرسب في هذه المادة ؟
لولا انقاذ الرجل لفلان لغرق في البحر ؟
لولا الدكتور لمات المريض ؟
لولا هذا الدواء لما شفى هذا المريض ؟ ... ألخ هذه الأمثال .

بالله عليكم هل هذا يعتبر طعناً في الطالب ، أو الغريق أو المريض ... الخ .

ما سمعنا هذا من العقلاء إلا من الجهال الحاقدين !!

دعني أختم ، اقرؤوا معي وتمعنوا جيدا وتأملوا .

جاء في نهج البلاغة وهو أصح كتاب عند الشيعة على الاطلاق .

1- ( عمر يستشير علي رضي الله عنهما) :

ورد في نهج البلاغة أن عمر لما استشار عليا عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال، وأجابه: " " إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة، وهو دين الله تعالى الذي أظهره، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ ما بلغ وطلع حيثما طلع، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه (( وعد الله الذين آمنوا )) وتلى الآية، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلا فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالاجتماع، فكن قطبا، واستدر الرحى بالعرب واصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك. إن الأعاجم إن ينظروا إليك عدا يقولون: هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم، فيكون ذلك أشد لكَلَبهم عليك وطمعهم فيك. فأما ما ذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحان وتعالى هو أكره لمسيرهم منك، وهو أقدر على تغيير ما يكره. وأما ما ذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة " ".

2- استشارة ثانية من عمر لعلي رضي الله عنهما :

2- لما استشار عمر عليا في الخروج إلى عزوة الروم قال: " " وقد توكل الله لهذا الدين بإعزاز الحوزة وستر العورة، والذي نصرهم وه قليل لا ينتصرون، ومنهم وهم قليل لا يمتنعنون، حي لا يموت، إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتلقهم بشخصك فتنكب، لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه. فابعث إليهم رجلا محربا، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهر الله فذاك ما تحب، وإن كانت الآخرى، كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين " " .

فهذا علي رضي الله عنه لو كان كما يعتقده الشيعة لحث على عم للذهاب إلى الحرب فيقتل !!! لكن علي رضي الله منعه من الذهاب !!!

فأقول: نعم لولا علي لهك عمر المعنى صحيح ، لكن ليس استنادا للحديث المكذوب، لو ذهب عمر إلى القتال لمن المحتل موت عمر رضي الله ، فعلي رضي الله نجاه من هذا الموت . بل نجّاه مرتين من الموت عند ذهابه للحرب ، مرة عند ذهابه لتقال الفرس، ومرة عند ذهابه لقتال الروم .

إذاً هذا منقبة وفضيلة لعمر رضي الله عنه من سيدنا علي رضي الله ، فعلي كان يدافع عن عمر في حياته وفي مماته رضي الله تعالى عنهما .

فعلي كان محباً ورحيما وعطوفا ويخاف عليه ، وكيف لا إذ بينهما المصاهرة، وقد تحقق في هؤلاء ، بل وفي جميع الصحابة قول الله تعالى : (( رحماء بينهم ))

رافضي وأفتخر
30-04-2007, 09:29 PM
ما عندك غير هذا الكلام؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

يـا عـلي
30-04-2007, 10:52 PM
مسكين نسه انه مسوي كوبي و بيست مره ... والله لو تسأله شمكتوب تلاقيه ما يفهم عربي .. ثقافته عبريه .. الا نعلت الله على القوم الضالمين

عاشق الأهات
01-05-2007, 12:47 AM
اقول اانت متعرف غير هل الكلمتين
شنو ناسي الكوبي بيست ما مسوي غيره
ههههههههههههههههههههههه

أسيرة الشوق
01-05-2007, 03:00 AM
اي والله الظاهر ماعنده الا هالكلام ههههههههههههههه

عاشقة المرتضى
30-08-2008, 12:34 AM
فعلا لو لا علي لهلك عمر.....شكرا ع الموضوع

أصلي موالي
30-08-2008, 07:53 AM
فقال عمر: ((لولا علي لهلك عمر، لا عشت في أمة لست فيها يا أبا الحسن!!)) .
نعم هذا علي اباالحسن أخا رسول الله علي الحق علي الدر علي الذهب المصفا

king
30-08-2008, 01:43 PM
لماذا تم ايقاف هذا العضو ؟؟؟؟
كيف نتحاور

الهداية
31-08-2008, 02:31 PM
نعم المستشار انت يا علي 0000 ونعم الخليفة انت يا عمر