مشاهدة النسخة كاملة : سؤال الى جميع الوهابية حول بيعة الرضوان
مرآة الأحاديث
01-05-2009, 04:16 AM
السلام عليكم و رحمة الله و بركاته
سؤال بسيط جداً لكم يا الوهابية ,,, هل جميع من بايع في بيعة الرضوان مؤمنون ولا يوجد منافق معهم ؟؟
خادم الحسنين
01-05-2009, 04:20 AM
في انتظار , متابع ......
مرآة الأحاديث
01-05-2009, 04:28 AM
يمكن بعض الوهابية لا يعرفون معنى بيعة الرضوان ,, بيعة الرضوان تسمى ببيعة الحدييبية أو البيعة التي تحت الشجرة
هل وصلت المعلومة أكثر
وجدي الجاف
01-05-2009, 08:11 AM
هذا إذا سمعوا ببيعة الرضوان أصلاً
ahmed114
01-05-2009, 08:19 AM
طرح جميل اخي الكريم
متابع.........
لبيك داعي الله
01-05-2009, 10:26 AM
احســــنت كثيرا
متابعين لكم
موفق
Fa6iMy
01-05-2009, 10:36 AM
ولا رد من الوهابيه ؟!
بين الأسطر يكتبون ما لايتجرؤن على كتابته بالخط العريض
متابع ربما يتجرأ أحدهم ويرد رد صريح ...
مرآة الأحاديث
01-05-2009, 04:17 PM
للرفع
اللهم صل على محمد و آل محمد
خادم الحسنين
01-05-2009, 05:46 PM
في انتظار .......
مرآة الأحاديث
01-05-2009, 06:01 PM
(لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?idfrom=1745&idto=1745&bk_no=49&ID=1795#docu))
هذه بيعة الرضوان ، وكانت بالحديبية ,, فقط لتوضيح
قدوتي أمهات المؤمنين
01-05-2009, 06:04 PM
قد ذكرت كتب السيرة خبر هذه البيعة بطرق متعددة، وبألفاظ متقاربة؛ من ذلك ما رواه الطبري عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه، قال: بينما نحن قافلون من الحديبية، نادى منادي النبي صلى الله عليه وسلم: أيها الناس، البيعة البيعة ! نزل روح القدس. قال: فسرنا إلى رسول الله، وهو تحت شجرة سمرة، قال: فبايعناه، قال: وذلك قول الله تعالى: { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة } فأخبر سبحانه نبيه أنه قد رضي عن أصحابك المؤمنين، لمبايعتهم إياك على الجهاد، ومواجهة قريش في موقفها العنيد، وعلى أن لا يفروا ولا يولوهم الأدبار، مهما كلفهم ذلك من التضحيات
<FONT size=3>وقد ثبت في صحيح الحديث - ناهيك على ما جاء في القرآن - الشهادة بالجنة لجميع من شهد بيعة الرضوان عام الحديبية؛ فعن أم مبشر رضي الله عنها: أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عند حفصة رضي الله عنها: ( لا يدخل النار - إن شاء الله - من أصحاب الشجرة أحد، الذين بايعوا تحتها ، قالت: بلى يا رسول الله، فانتهرها، فقالت حفصة : { وإن منكم إلا واردها } (مريم:71) فقال النبي صلى الله عليه وسلم قد قال الله عز وجل: { ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا } (مريم:72) رواه مسلم ، وفي "سنن" أبي داود : ( لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة ) وفي "المصنف" ل ابن أبي شيبة ،قال: السابقون الأولون، من أدرك بيعة الرضوان. وقد وعد سبحانه هؤلاء بالجنة، قال الله تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم } (التوبة:100) .
قدوتي أمهات المؤمنين
01-05-2009, 06:08 PM
<FONT face="Arial Black"><FONT size=3>وعلى العموم، فإن وقائع هذه البيعة تفيد العديد من العبر، ويُستنتج منها الكثير من الفوائد، وهاك بعضًا من ذلك:
قدوتي أمهات المؤمنين
01-05-2009, 06:36 PM
صحة إيمان الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم بيعة الرضوان، وصدق بصائرهم, وأنهم كانوا مؤمنين على الحقيقة أولياء لله; إذ من غير الجائز أن يخبر الله برضاه عن قوم بأعيانهم، إلا وباطنهم كظاهرهم في صحة البصيرة، وصدق الإيمان, وقد أكد ذلك المعنى سبحانه، بقوله: { فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم } (الفتح:18) وهذا يدل دلالة واضحة على أن التوفيق والتسديد والتأييد مصاحب وملازم لمن صَدَق النية مع الله, وهذا الملحظ في معنى قوله تعالى: { إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما } (النساء:35) .
عبد محمد
01-05-2009, 06:52 PM
قال: فبايعناه، قال: وذلك قول الله تعالى: { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة } فأخبر سبحانه نبيه أنه قد رضي عن أصحابك المؤمنين، لمبايعتهم إياك على الجهاد، ومواجهة قريش في موقفها العنيد، وعلى أن لا يفروا ولا يولوهم الأدبار، مهما كلفهم ذلك من التضحيات
.
المعروف ان بعض الصحابة فروا من الحرب فهل تشملهم الرضى؟
( فرار أبوبكر من الزحف )
أحمد بن حنبل- فضائل الصحابة - وهذه الأحاديث ....
فـــــــاء = رجــــع بعد أن فـــــر
يوم أحد
242 - حدثنا عبد الله قال : حدثني أبي قال : نا يعمر ، وهو إبن بشر ، قثنا عبد الله يعني إبن المبارك قال : أنا إسحاق بن يحيى بن طلحة قال : حدثني عيسى بن طلحة ، عن عائشة قالت : أخبرني أبي قال : كنت في أول من فاء يوم أحد ، فرأيت رجلا مع رسول الله (ص) يقاتل دونه.
( فرار عمر من الزحف يوم حنين )
صحيح البخاري - المغازي - قوله تعالى يوم حنين - رقم الحديث : ( 3978 )
- حدثنا عبد الله بن يوسف أخبرنا مالك عن يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة عن أبي قتادة قال خرجنا مع النبي (ص) عام حنين فلما التقينا كانت للمسلمين جولة فرأيت رجلا من المشركين قد علا رجلا من المسلمين فضربته من ورائه على حبل عاتقه بالسيف فقطعت الدرع وأقبل علي فضمني ضمة وجدت منها ريح الموت ثم أدركه الموت فأرسلني فلحقت عمر بن الخطاب فقلت ما بال الناس قال أمر الله عز وجل ثم رجعوا وجلس النبي (ص) فقال من قتل قتيلا له عليه بينة فله سلبه فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقلت من يشهد لي ثم جلست قال ثم قال النبي (ص) مثله فقمت فقال ما لك يا أبا قتادة فأخبرته فقال رجل صدق وسلبه عندي فأرضه مني فقال أبو بكر لاها الله إذا لا يعمد إلى أسد من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله (ص) فيعطيك سلبه فقال النبي (ص) صدق فأعطه فأعطانيه فابتعت به مخرفا في بني سلمة فإنه لأول مال تأثلته في الإسلام وقال الليث حدثني يحيى بن سعيد عن عمر بن كثير بن أفلح عن أبي محمد مولى أبي قتادة أن أبا قتادة قال لما كان يوم حنين نظرت إلى رجل من المسلمين يقاتل رجلا من المشركين وآخر من المشركين يختله من ورائه ليقتله فأسرعت إلى الذي يختله فرفع يده ليضربني وأضرب يده فقطعتها ثم أخذني فضمني ضما شديدا حتى تخوفت ثم ترك فتحلل ودفعته ثم قتلته وانهزم المسلمون وانهزمت معهم فإذا بعمر بن الخطاب في الناس فقلت له ما شأن الناس قال أمر الله ثم تراجع الناس إلى رسول الله (ص) فقال رسول الله (ص) من أقام بينة على قتيل قتله فله سلبه فقمت لألتمس بينة على قتيلي فلم أر أحدا يشهد لي فجلست ثم بدا لي فذكرت أمره لرسول الله (ص) فقال رجل من جلسائه سلاح هذا القتيل الذي يذكر عندي فأرضه منه فقال أبو بكر كلا لا يعطه أصيبغ من قريش ويدع أسدا من أسد الله يقاتل عن الله ورسوله (ص) قال فقام رسول الله (ص) فأداه إلي فاشتريت منه خرافا فكان أول مال تأثلته في الإسلام.
( فرار عثمان من الزحف يوم أحد )
صحيح البخاري - المناقب - مناقب عثمان -رقم الحديث : ( 3422 )
- حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا أبو عوانة حدثنا عثمان هو إبن موهب قال جاء رجل من أهل مصر حج البيت فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم فقالوا هؤلاء قريش قال فمن الشيخ فيهم قالوا عبد الله بن عمر قال يا إبن عمر إني سائلك عن شيء فحدثني هل تعلم أن عثمان فر يوم أحد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بدر ولم يشهد قال نعم قال تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال إبن عمر تعال أبين لك أما فراره يوم أحد فأشهد أن الله عفا عنه وغفر له وأما تغيبه عن بدر فإنه كانت تحته بنت رسول الله (ص) وكانت مريضة فقال له رسول الله (ص) إن لك أجر رجل ممن شهد بدرا وسهمه وأما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان لبعثه مكانه فبعث رسول الله (ص) عثمان وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب عثمان إلى مكة فقال رسول الله (ص) بيده اليمنى هذه يد عثمان فضرب بها على يده فقال هذه .
هل إلتزم هؤلاء ببنود البيعة؟
مرآة الأحاديث
01-05-2009, 09:00 PM
قد ذكرت كتب السيرة خبر هذه البيعة بطرق متعددة، وبألفاظ متقاربة؛ من ذلك ما رواه الطبري عن سلمة بن الأكوع رضي الله عنه، قال: بينما نحن قافلون من الحديبية، نادى منادي النبي صلى الله عليه وسلم: أيها الناس، البيعة البيعة ! نزل روح القدس. قال: فسرنا إلى رسول الله، وهو تحت شجرة سمرة، قال: فبايعناه، قال: وذلك قول الله تعالى: { لقد رضي الله عن المؤمنين إذ يبايعونك تحت الشجرة } فأخبر سبحانه نبيه أنه قد رضي عن أصحابك المؤمنين، لمبايعتهم إياك على الجهاد، ومواجهة قريش في موقفها العنيد، وعلى أن لا يفروا ولا يولوهم الأدبار، مهما كلفهم ذلك من التضحيات
<font size=3>وقد ثبت في صحيح الحديث - ناهيك على ما جاء في القرآن - الشهادة بالجنة لجميع من شهد بيعة الرضوان عام الحديبية؛ فعن أم مبشر رضي الله عنها: أنها سمعت النبي صلى الله عليه وسلم يقول عند حفصة رضي الله عنها: ( لا يدخل النار - إن شاء الله - من أصحاب الشجرة أحد، الذين بايعوا تحتها ، قالت: بلى يا رسول الله، فانتهرها، فقالت حفصة : { وإن منكم إلا واردها } (مريم:71) فقال النبي صلى الله عليه وسلم قد قال الله عز وجل: { ثم ننجي الذين اتقوا ونذر الظالمين فيها جثيا } (مريم:72) رواه مسلم ، وفي "سنن" أبي داود : ( لا يدخل النار أحد ممن بايع تحت الشجرة ) وفي "المصنف" ل ابن أبي شيبة ،قال: السابقون الأولون، من أدرك بيعة الرضوان. وقد وعد سبحانه هؤلاء بالجنة، قال الله تعالى: { والسابقون الأولون من المهاجرين والأنصار والذين اتبعوهم بإحسان رضي الله عنهم ورضوا عنه وأعد لهم جنات تجري تحتها الأنهار خالدين فيها أبدا ذلك الفوز العظيم } (التوبة:100) .
صحة إيمان الذين بايعوا النبي صلى الله عليه وسلم بيعة الرضوان، وصدق بصائرهم, وأنهم كانوا مؤمنين على الحقيقة أولياء لله; إذ من غير الجائز أن يخبر الله برضاه عن قوم بأعيانهم، إلا وباطنهم كظاهرهم في صحة البصيرة، وصدق الإيمان, وقد أكد ذلك المعنى سبحانه، بقوله: { فعلم ما في قلوبهم فأنزل السكينة عليهم } (الفتح:18) وهذا يدل دلالة واضحة على أن التوفيق والتسديد والتأييد مصاحب وملازم لمن صَدَق النية مع الله, وهذا الملحظ في معنى قوله تعالى: { إن يريدا إصلاحا يوفق الله بينهما } (النساء:35) .
أنتي أجبتي عن السؤال بقولك :
الشهادة بالجنة لجميع من شهد بيعة الرضوان عام الحديبية
و أستشهدتي بدليل من عندكم بجميعهم في الجنة صح و إلا لا ,, وهذا قول معروف عند السلفية
لكن هل نسيتي بوجود عبد الله بن أبي بن سلول معهم في هذه البيعة و كذلك البلوي الذي قتل عثمان بن عفان و جميع الصحابة بايعوا فيها ما عدا واحد !!!!!!
فهذا تناقض كبير عندكم و كذلك هناك من حضر البيعة لهم وعيد بعذاب شديد بأفكهم لزوجة النبي صل الله عليه و آله و لكن الله أستثنى منهم و منهم لم يزل يصر بذلك
مرآة الأحاديث
02-05-2009, 12:50 AM
للرفع
و الانتظار
موالية شيعية
02-05-2009, 12:58 AM
استاذنا الفاضل
هل صح سند الحديث الذي فيه ان البلوي قتل عثمان
الوهابية طعنوا في السند
عبد محمد
02-05-2009, 01:16 AM
استاذنا الفاضل
هل صح سند الحديث الذي فيه ان البلوي قتل عثمان
الوهابية طعنوا في السند
اخت موالية وجدت إليك هذه الروايات:
قال امام المالكية في تعجيل المنفعة ج: 1 ص: 471
عثمان رضي الله عنه قلت وقال محمد بن الربيع في الحديث الذي أخرجه له احمد كان ممن شهد الفتح يعنى فتح مصر وللمصريين عنه حديث واحد لا اعلم لهم عنه غيره يعنى مرفوعا وقال أبو احمد الحاكم في الكنى له البغوي لم صليت على اسمه ولا على سياق نسبه وقال بن يونس صحابي وروى عنه يزيد بن عمرو وبكر بن سوادة ثم ساق من طريق بكر عنه عن عبد الرحمن بن أبي بكر حديثا مرفوعا في من لا تحل له الصدقة وذكر في ترجمة عبد الرحمن بن عديس البلوي أن أبا ثور الفهمي روى عنه قال وهما صحابيان
وفي الاستيعاب ج: 2 ص: 840
البلوي مصري شهد الحديبية ذكر أسد ابن موسى عن ابن لهيعة عن يزيد بن أبي حبيب قال كان عبد الرحمن بن عديس البلوي ممن بايع تحت الشجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم قال أبو عمر هو كان الأمير على الجيش القادمين من مصر إلى المدينة الذين حصروا عثمان وقتلوه قالوا توفي عبد الرحمن بن عديس بالشام سنة ست وثلاثين روى عنه جماعة من التابعين بمصر منهم أبو الحصين الحجري واسمه الهيثم بن شفي وروى عنه أبو ثور الفهمي
الطبقات الكبرى ج: 7 ص: 509
عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي صلى الله عليه وسلم وسمع منه وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأسا فيهم
1246 ا أبو ثور الفهمي صحابي قال بن عبد البر لا يعرف اسمه حديثه ثم أهل مصر يرويه بن لهيعة عن يزيد بن عمرو عنه في فضل المعافر وقال بن أبي حاتم سئل أبو زرعة عن أبى ثور الفهمي فقال لا اعرف اسمه وله البغوي وروى عن 1437 عبد الرحمن بن عديس
-----------
الصحابة او التابعين الذين شاركوا في حصار أو قتل عثمان بن عفان :
1- عبد الرحمن بن عديس البلوي
2- عمرو بن حمق الخزاعي
3- محمد بن ابي بكر
4- مالك بن حارث الاشتر النخعي
5-سودان بن حمران السكوني
6- نيار بن عياض الاسلمي
7- كنانه بن بشر بن عتاب الليثي الكندي
8- حكيم بن جبله العبدي
9- قتيره بن وهب السكسي
10-الغافقي بن حرب العكي
11- محمد بن ابي حذيفه
12-ابن حزم
13-قتيره بن فلان السكوني
14-ابن رومان اليماني
15-ابن البياع
16- حبيس إبن الحمق
17- كريب بن أبرهه
18- طلحة بن عبيد الله
19- عمرو بن بديل
وهذه بعض المصادر والأدلة الدالة على ذلك :
1) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) :قال جابر وأرسل معه عثمان خمسين راكبا من الانصار أنا فيهم وكان رؤساؤهم أربعة عبد الرحمن بن عديس البلوي وسودان بن حمران المرادي وإبن البياع وعمرو بن الحمق الخزاعي .
2) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) :قال أخبرنا محمد بن عمر قال أخبرنا عبد الرحمن بن أبي الزناد عن أبي جعفر القارئ مولى بن عباس المخزومي قال كان المصريون الذين حصروا عثمان ستمائة رأسهم عبد الرحمن بن عديس البلوي وكنانة بن بشر بن عتاب الكندي وعمرو بن الحمق الخزاعي والذين قدموا من الكوفة مائتين ، رأسهم مالك الأشتر النخعي . والذين قدموا من البصرة مائة رجل ، رأسهم حكيم بن جبلة العبدي .
3) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج3 ، ص56و71و72 ) : قال أخبرنا محمد بن عمر قال حدثني أبو بكر بن عبدالله بن أبي سبرة عن عبد المجيد بن سهيل عن مالك بن أبي عامر قال خرج سعد بن أبي وقاص حتى دخل على عثمان رحمة الله عليه وهو محصور ثم خرج من عنده فرأى عبد الرحمن بن عديس ومالكا الاشتر وحكيم بن جبلة فصفق بيديه إحداهما على الاخرى ثم استرجع ثم أظهر الكلام فقال والله أمرا هؤلاء رؤساؤه لامر سوء .
4) الطبقات الكبرى لمحمد بن سعد ( ج7 ، ص509 ) :عبد الرحمن بن عديس البلوي من صحب النبي (ص) وسمع منه وكان فيمن رحل إلى عثمان حين حصر حتى قتل وكان رأسا فيهم .
5) ابن عبد البر في الاستيعاب ( ج2 ، ص411 ) :عبد الرحمن بن عديس البلوي ، مصري شهد الحديبية ...... ممن بايع تحت الشجرة رسول الله (ص) قال أبوعمر: هو كان الأمير على الجيش الذين حصروا عثمان وقتلوه .
6) أسد الغابة لابن أثير (ج3 ، ص309 ) :( ب د ع * عبد الرحمن ) بن عديس بن عمرو بن عبيد بن كلاب بن دهمان بن غنم بن هميم بن ذهل بن هنى بن بلى كذا نسبه إبن منده وابو نعيم وهو بلوى له صحبة وشهد بيعة الرضوان وبايع فيها وكان امير الجيش القادمين من مصر لحصر عثمان بن عفان (ر) لما قتلوه .
7) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1155 ) :حدثنا هارون بن عمر قال ، حدثنا أسد بن موسى ، عن أبي لهيعة قال ، حدثنا يزيد بن أبي حبيب قال : كان الركب الذين ساروا إلى عثمان رضي اله عنه فقتلوه من أهل مصر ستمائة رجل ، وكان عليهم عبد الرحمن بن عديس البلوي ، وكان ممن بايع رسول الله (ص) تحت الشجرة .
8) تاريخ المدينه لإبن شبه النميري ( ج4 ، ص1156 ) :حدثنا إبراهيم بن المنذر قال : حدثنا عبد الله بن وهب قال : حدثني إبن لهيعة ، عن يزيد بن عمرو المعافري أنه , سمع أبا ثور التميمي قال : قدمت على عثمان بن عفان ( ر ) فبينما أنا عنده خرجت , فإذا أنا بوفد أهل مصر ، فرجعت إلى عثمان بن عفان ( ر ) , فقلت : أرى وفد أهل مصر قد رجعوا ، خمسين عليهم إبن عديس ، قال : كيف رأيتهم ؟ قلت : رأيت قوما في وجوههم الشر . قال : فطلع إبن عديس منبر رسول الله (ص) , فخطب الناس وصلى لأهل المدينة الجمعة ، وقال في خطبته : ألا إن إبن مسعود حدثني أنه سمع رسول الله (ص) يقول : إن عثمان بن عفان كذا وكذا ، وتكلم بكلمة أكره ذكرها ، فدخلت على عثمان ( ر ) وهو محصور , فحدثته أن إبن عديس صلى بهم . فسألني ماذا قال لهم ؟ فأخبرته ، فقال : كذب والله إبن عديس ما سمعها من إبن مسعود ، ولا سمعها إبن مسعود من رسول الله (ص)
موالية شيعية
02-05-2009, 01:21 AM
عبد محمد
الاخ الموالي الكريم
بارك الله فيك
ووفقك لكل خير
الاميره اشواق
02-05-2009, 01:35 AM
اللهم صلي علي محمد وآل محمد وعجل فرجهم
متااااااااااااااابــعه
محاور سني
02-05-2009, 02:04 AM
اين الروايه التي تقول ان عبدالله بن سلول كان من اهل البيعة؟
مرآة الأحاديث
02-05-2009, 02:26 AM
اين الروايه التي تقول ان عبدالله بن سلول كان من اهل البيعة؟
كحل عينيك بها
بشرط أنك ما تلف و تدور حول هذا الكلام كعادتك :
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
للإمام جلال الدين السيوطي
المجلد الثامن.
63 - سورة المنافقون مدنية وآياتها إحدى عشرة.
التفسير.
الآية 5 - 8
في الأخير في السطر 55
وأخرج عبد بن حميد وعن عكرمة رضي الله عنه قال: لما حضر عبد الله بن أبي الموت قال ابن عباس رضي الله عنهما: فدخل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فجرى بينهما كلام، فقال له عبد الله بن أبي: قد أفقه ما تقول، ولكن من علي اليوم وكفني بقميصك هذا وصل علي قال ابن عباس رضي الله عنهما: فكفنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقميصه، وصلى عليه والله أعلم أي صلاة كانت، وأن محمدا صلى الله عليه وسلم لم يخدع إنسانا قط، غير أنه قال يوم الحديبية كلمة حسنة، فسئل عكرمة رضي الله عنه ما هذه الكلمة؟ قال: قالت له قريش: يا أبا حباب إنا قد منعنا محمدا طواف هذا البيت، ولكنا نأذن لك، فقال: لا لي في رسول الله أسوة حسنة. قال: فلما بلغوا المدينة أخذ ابنه السيف ثم قال لوالده: أنت تزعم لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل، والله لا تدخلها حتى يأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=508 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=508)
راجع السيرة الحلبية ج 2 / 701 ط الحلبي
ذكر أهل السير والأخبار ممن أرخ غزوة الحديبية - واللفظ للحلبي في سيرته - : إن قريشا بعثت إلى ابن سلول - وهو مع رسول الله في الحديبية - إن أحببت أن تدخل - مكة - تطوف بالبيت فافعل . فقال له ابنه عبد الله رضى الله عنه يا أبت أذكرك الله أن لا تفضحنا في كل موطن فتطوف ولم يطوف رسول الله ؟ فأبى الرجل حينئذ وقال : لا أطوف حتى يطوف رسول الله ، فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وآله ذلك رضى عنه وأثنى عليه
أصلا كل الصحابة كانوا متواجدين منهم المنافقين و المؤمنين ما عدا واحد
مرآة الأحاديث
15-05-2009, 11:03 PM
اللهم صل على محمد و آل محمد
مرآة الأحاديث
15-05-2009, 11:10 PM
{إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْرًا عَظِيمًا}
من الذين بايعوا تحت الشجرة منهم منافقين و منهم عبد الله بن ابي سلول و كتبكم تشهد بذلك :
الدر المنثور في التفسير بالمأثور
للإمام جلال الدين السيوطي
المجلد الثامن.
63 - سورة المنافقون مدنية وآياتها إحدى عشرة.
التفسير.
الآية 5 - 8
في الأخير في السطر 55
وأخرج عبد بن حميد وعن عكرمة رضي الله عنه قال: لما حضر عبد الله بن أبي الموت قال ابن عباس رضي الله عنهما: فدخل عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم فجرى بينهما كلام، فقال له عبد الله بن أبي: قد أفقه ما تقول، ولكن من علي اليوم وكفني بقميصك هذا وصل علي قال ابن عباس رضي الله عنهما: فكفنه رسول الله صلى الله عليه وسلم بقميصه، وصلى عليه والله أعلم أي صلاة كانت، وأن محمدا صلى الله عليه وسلم لم يخدع إنسانا قط، غير أنه قال يوم الحديبية كلمة حسنة، فسئل عكرمة رضي الله عنه ما هذه الكلمة؟ قال: قالت له قريش: يا أبا حباب إنا قد منعنا محمدا طواف هذا البيت، ولكنا نأذن لك، فقال: لا لي في رسول الله أسوة حسنة. قال: فلما بلغوا المدينة أخذ ابنه السيف ثم قال لوالده: أنت تزعم لئن رجعنا إلى المدينة ليخرجن الأعز منها الأذل، والله لا تدخلها حتى يأذن رسول الله صلى الله عليه وسلم.
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=508 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=508)
راجع السيرة الحلبية ج 2 / 701 ط الحلبي
ذكر أهل السير والأخبار ممن أرخ غزوة الحديبية - واللفظ للحلبي في سيرته - : إن قريشا بعثت إلى ابن سلول - وهو مع رسول الله في الحديبية - إن أحببت أن تدخل - مكة - تطوف بالبيت فافعل . فقال له ابنه عبد الله رضى الله عنه يا أبت أذكرك الله أن لا تفضحنا في كل موطن فتطوف ولم يطوف رسول الله ؟ فأبى الرجل حينئذ وقال : لا أطوف حتى يطوف رسول الله ، فلما بلغ رسول الله صلى الله عليه وآله ذلك رضى عنه وأثنى عليه
أصلا كل الصحابة كانوا متواجدين في البيعة و قد بايعوا,, منهم المنافقين و المؤمنين ما عدا واحد من الصحابة لم يبايع
و في تفسير الطبري
عن أبي الزبير (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=11862)عن جابر قال : كنا يوم الحديبية ألفا وأربعمائة ، فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة ، وقال : بايعناه على ألا نفر ولم نبايعه على الموت (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=48&ayano=18#docu)وعنه أنه سمع جابرا يسأل : كم كانوا يوم الحديبية ؟ قال : كنا أربع عشرة مائة ، فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة ، فبايعناه ، غير جد بن قيس الأنصاري اختبأ تحت بطن بعيره (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=48&ayano=18#docu).
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=48&ayano=1 8 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=48&ayano=18)
و في صحيح مسلم
3451 1856 وحدثنا محمد بن حاتم (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=14529)حدثنا حجاج (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=15697)عن ابن جريج (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13036)أخبرني أبو الزبير (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=11862)سمع جابرا (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=36)يسأل كم كانوا يوم الحديبية قال كنا أربع عشرة مائة فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة فبايعناه غير جد بن قيس الأنصاري اختبأ تحت بطن بعيره (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=1&ID=878&idfrom=3521&idto=3535&bookid=1&startno=2#docu)
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=1&ID=878&idfrom=3521&idto=3 535&bookid=1&startno=2 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?bk_no=1&ID=878&idfrom=3521&idto=3535&bookid=1&startno=2)
تفسير القرطبي
عن جابر قال : كنا يوم الحديبية ألفا وأربعمائة ، فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة ، وقال : بايعناه على ألا نفر ولم نبايعه على الموت (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=48&ayano=18#docu)وعنه أنه سمع جابرا يسأل : كم كانوا يوم الحديبية ؟ قال : كنا أربع عشرة مائة ، فبايعناه وعمر آخذ بيده تحت الشجرة وهي سمرة ، فبايعناه ، غير جد بن قيس الأنصاري اختبأ تحت بطن بعيره (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=48&ayano=18#docu).
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=48&ayano=1 8 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=48&surano=48&ayano=18)
تفسير البغوي
أخبرنا إسماعيل بن عبد القاهر ، أخبرنا عبد الغافر بن محمد ، أخبرنا محمد بن عيسى الجلودي ، حدثنا إبراهيم بن محمد بن سفيان ، عن مسلم بن الحجاج ، حدثنا محمد بن حاتم ، حدثنا حجاج ، عن ابن جريج (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=13036)أخبرني أبو الزبير أنه سمع جابرا يسأل : كم كانوا يوم الحديبية ؟ قال : كنا أربع عشرة مائة فبايعناه ، وعمر آخذ بيده تحت الشجرة ، وهي سمرة ، فبايعناه غير جد بن قيس الأنصاري اختبأ تحت بطن بعيره .
وقال جابر بن عبد الله (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=36)ومعقل بن يسار (http://www.islamweb.net/newlibrary/showalam.php?ids=249): لم نبايعه على الموت ولكن بايعناه على أن لا نفر ، فكان أول من بايع بيعة الرضوان من بني أسد يقال له أبو سنان بن وهب ، ولم يتخلف عنه أحد من المسلمين حضرها إلا جد بن قيس أخو بني سلمة ، قال جابر : لكأني أنظر إليه لاصقا بإبط ناقته مستترا بها من الناس ، ثم أتى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - أن الذي ذكر من أمر عثمان باطل .
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=51&surano=48&ayano=1 8 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=51&surano=48&ayano=18)
التحرير و التتوير لأبن عاشور
فعن سلمة بن الأكوع وعبد الله بن عمر ، يزيد أحدهما على الآخر بينما نحن قائلون يوم الحديبية وقد تفرق الناس في ظلال الشجر إذ نادى عمر بن الخطاب : أيها الناس البيعة البيعة ، نزل روح القدس فاخرجوا على اسم الله وكان رسول الله - صلى الله عليه وسلم - هو الذي دعا الناس إلى البيعة فثار الناس إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وهو تحت الشجرة فبايعوه كلهم إلا الجد بن قيس .
http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=61&surano=48&ayano=1 8 (http://www.islamweb.net/newlibrary/display_book.php?flag=1&bk_no=61&surano=48&ayano=18)
جميع المسلمين بايعوا حتى المنافقين ,, لكن لا ننسى ان الله اشترط عدم النكث بالبيعة
vBulletin 3.8.14 by DRC © 2000 - 2024
Jannat Alhusain Network © 2024