عاشق الزهراء
02-05-2009, 05:39 PM
انكشف سر حضور إحدى المدعوات لحفل زفاف وهي ملتفة بعباءتها ووجهها خالٍ من المساحيق
وطرف ثوب البيت يتدلى من تحت العباءة
بعد أن كانت عودت قريباتها وصديقاتها على أن تتسيد الحفلات بأناقتها وماكياجها،
و تعود القصة في حضور السيدة بهذا الشكل إلى حفل زفاف أخت صديقتها والذي بررته
بأنها مريضة جدا
وقد عادت لتوها من المستشفى ،ولكن رغبة في تأدية الواجب حضرت الحفل
، بيد أن هذه الحيلة لم تنطل على أحد ممن يعرفنها لتيقنهن أنه من المستحيل أن تزور أحدا إلا بأفضل إطلالة ،
وأخيرا أفشت حماة السيدة هذا السر الذي سعت وراءه الفضوليات ،
ففي يوم الحفل توجهت الزوجة مع زوجها كالعادة إلى الصالون وقامت بعمل ماكياج وتسريحة بمبلغ 700 ريال ثمبست فستانها الذي اشترته بما لا يقل عن 2000 ريال ، والزوج يشاهد استعداداتهال للحفل وفي قلبه غصة ،لأنها لا تتزين له رغم مصارحته لها لأكثر من مناسبة ، ويبدو أن الزوج اتخذ قرارا بأن لا تذهب الزوجة للحفل وأخبرها
أنه سيذهب لجلب عشاء وأنه يريد
محادثتها في أمور عديدة لتعود حياتهما الزوجية كما كانت في شهورها الأولى ، ولما عاد بالعشاء صدم بمنظر الزوجة وقد خلعت فستان السهرة ولبست ثوبا واسعا من ثياب الأعمال المنزلية وأزالت الماكياج ووضعت كريما مرطبا وفكت تسريحة شعرها ورفعته بربطة شعر ، فما كان منه إلا أن حلف لها بأن تقبل حلا من أثنين إما الطلاق وإما
ذهابها للحفل بهذا الشكل ، ورغم دموعها واستحلافها إياه إلا أنه تمسك برأيه ، مخبرا إياها أنه لم يحرمها من أي مال لتتزين للناس ،فلماذا بخلت عليه بشكلها لساعة واحدة فما كان من الزوجة إلا الإذعان له وحضورها الحفل لعدة دقائق تعرضت فيها لنظرات محرجة وغريبة ،وأثارت العديد من الأسئلة و أفشى الزوج بسر هذا التأديب لأمه وأخواته
لينفذ صداها إلى آذان الصديقات والأقارب
وطرف ثوب البيت يتدلى من تحت العباءة
بعد أن كانت عودت قريباتها وصديقاتها على أن تتسيد الحفلات بأناقتها وماكياجها،
و تعود القصة في حضور السيدة بهذا الشكل إلى حفل زفاف أخت صديقتها والذي بررته
بأنها مريضة جدا
وقد عادت لتوها من المستشفى ،ولكن رغبة في تأدية الواجب حضرت الحفل
، بيد أن هذه الحيلة لم تنطل على أحد ممن يعرفنها لتيقنهن أنه من المستحيل أن تزور أحدا إلا بأفضل إطلالة ،
وأخيرا أفشت حماة السيدة هذا السر الذي سعت وراءه الفضوليات ،
ففي يوم الحفل توجهت الزوجة مع زوجها كالعادة إلى الصالون وقامت بعمل ماكياج وتسريحة بمبلغ 700 ريال ثمبست فستانها الذي اشترته بما لا يقل عن 2000 ريال ، والزوج يشاهد استعداداتهال للحفل وفي قلبه غصة ،لأنها لا تتزين له رغم مصارحته لها لأكثر من مناسبة ، ويبدو أن الزوج اتخذ قرارا بأن لا تذهب الزوجة للحفل وأخبرها
أنه سيذهب لجلب عشاء وأنه يريد
محادثتها في أمور عديدة لتعود حياتهما الزوجية كما كانت في شهورها الأولى ، ولما عاد بالعشاء صدم بمنظر الزوجة وقد خلعت فستان السهرة ولبست ثوبا واسعا من ثياب الأعمال المنزلية وأزالت الماكياج ووضعت كريما مرطبا وفكت تسريحة شعرها ورفعته بربطة شعر ، فما كان منه إلا أن حلف لها بأن تقبل حلا من أثنين إما الطلاق وإما
ذهابها للحفل بهذا الشكل ، ورغم دموعها واستحلافها إياه إلا أنه تمسك برأيه ، مخبرا إياها أنه لم يحرمها من أي مال لتتزين للناس ،فلماذا بخلت عليه بشكلها لساعة واحدة فما كان من الزوجة إلا الإذعان له وحضورها الحفل لعدة دقائق تعرضت فيها لنظرات محرجة وغريبة ،وأثارت العديد من الأسئلة و أفشى الزوج بسر هذا التأديب لأمه وأخواته
لينفذ صداها إلى آذان الصديقات والأقارب