مرآة الأحاديث
03-05-2009, 02:54 AM
صاحب الموضوع الإداري الوهابي ذو الفقار :
ففي الرواية السابقة يقول الكرار لسلمان الفارسي رضى الله عنهما :
فقال عليه السلام : يا سلمان ائت منزل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله فانها إليك مشتاقة http://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/cool0.gif تريد أن تتحفك بتحفة قدا تحفت بها من الجنة ، قلت لعلي عليه السلام ، قد اتحفت فاطمة عليها السلام بشئ من الجنة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه واله ؟ قال : نعم بالامس .
قال سلمان الفارسي : فهرولت إلى منزل فاطمة عليها السلام بنت محمد صلى الله عليه واله ، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقهاhttp://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/cool0.gif وإذا غطت ساقها انكشف رأسهاhttp://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/cool0.gif ، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت : يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي صلى الله عليه واله
قلت : حبيبتي أأجفاكم ؟ قالت : فمه اجلس واعقل ما أقول لك .
سبحان الله , الكرار رضي الله عنه يرسل رجل غريب لبيته لان زوجته إبنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قد اشتاقت لهذا الرجل فيهرول هذا الرجل الغريب للبيت هرولة لوحده بعد أن ترك زوجها يمضي الى حاله بعيدا عن البيت فيدخل على فاطمة رضي الله عنها وهي كاشفة عن ساقيها وعن رأسها ويختلي بها !!!
ولم يتوقف الطعن عند هذا القول الخبيث بل قالوا أن كلمات الغزل والحب بين الإثنان هى التى سيطرت على الموقف خاصة فى ظل غياب الزوج الذى قبل على نفسه أن يكون وسيطا بين زوجته المشتاقة لهذا الرجل الغريب .
وهنا الرواية كاملة فى موضوعنا السابق :
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...threadid=26683 (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?s=&threadid=26683)
http://www.d-sunnah.net/forum/showth...threadid=26683 (http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?s=&threadid=26683)
وإليكم جديد الغزل فى دين الرافضة بين فاطمة وسلمان رضي الله عنهما :
2- الدلائل للطبري، قال روى علي بن الحسن الشافعي عن يوسف بن يعقوب القاضي عن محمد بن الأشعث عن محمد بن عون الطائي عن داود بن أبي هند عن ابن أبان عن سلمان رضي الله عنه قال كنت خارجا من منزلي ذات يوم بعد وفاة رسول الله ص إذ لقيني أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع فقال مرحبا يا سلمان صر إلى منزل فاطمة بنت رسول الله فإنها إليك مشتاقة و إنها قد أتحفت بتحفة من الجنة تريد أن تتحفك منها قال سلمان رضي الله عنه فمضيت إليها فطرقت الباب و استأذنت فأذنت لي http://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/cool0.gifبالدخول فدخلت فإذا هي جالسة في صحن الحجرة عليها قطعة عباءة قالت اجلس فجلست فقالت كنت بالأمس جالسة في صحن الحجرة شديدة الغم على النبي أبكيه و أندبه و كنت رددت باب الحجرة بيدي إذا انفتح الباب و دخل علي ثلاث جواري لم أر كحسنهن و لا نضارة وجوههن فقمت إليهن منكرة لشأنهن و قلت من أين أنتن من مكة أو من المدينة فقلن لا من أهل مكة و لا من أهل المدينة نحن من أهل دارالسلام بعث بنا إليك رب العالمين يسلم عليك و يعزيك بأبيك محمد ص قالت فاطمة فجلست أمامهن و قلت للتي أظن أنها أكبرهن ما اسمك قالت ذرة قلت و لم سميت ذرة قالت لأنا لله عز و جل خلقني لأبي ذر الغفاري و قلت لأخرى ما اسمك قالت مقدادة فقلت و لمسميت مقدادة قالت لأن الله عز و جل خلقني لمقداد و قلت للثالثة ما اسمك قالت سلمى قلت و لم سميت سلمى قالت لأن الله عز و جل خلقني لسلمان و قد أهدوا إلي هدية منا لجنة و قد خبأت لك منها فأخرجت إلي طبقا من رطب أبيض ما يكون من الثلج و أزكى رائحة من المسك فدفعت إلي خمس رطبات و قالت لي كل يا سلمان هذا عند إفطارك و أقبلت أريد المنزل فو الله ما مررت بملإ من الناس إلا قالوا تحمل المسك يا سلمان حتى أتيت المنزل فلما كان وقت الإفطار أفطرت عليهن فلم أجد لهن نوى و لا عجما حتى إذاأصبحت بكرت إلى منزل فاطمة فأخبرتها فتبسمت ضاحكة و قالت يا سلمان من أين يكون له نوى و إنما هو عز و جل خلقه لي تحت عرشه بدعوات كان علمنيها النبي ص فقلت حبيبتي علميني تلك الدعوات فقالت إن أحببت أن تلقى الله و هو عنك غير غضبان فواظب على هذاالدعاء و هو بسم الله النور بسم الله الذي يقول للشيء كن فيكون بسم الله الذي يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ ما تُخْفِي الصُّدُورُ بسم الله الذي خلق النور من النوربسم الله الذي هو بالمعروف مذكور بسم الله الذي أنزل النور على الطور بقدر مقدور في كتاب مسطور على نبي محبور .
كتاب بحار الانوار / الجزء:91
باب 39- أحراز مولاتنا فاطمة الزهراء صلوات الله عليها و بعض أدعيتها و عوذاتها
[225][228]
دلائل الإمامة
تأليف أبي جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبري الصغير (الشيعي)
تحقيق قسم الدراسات الاسلامية - مؤسسة البعثة
سلسلة كتب تراث الشيعة العقائدي (15)
إعداد
مركز الأبحاث العقائدية
خبر دعائها (1) (صلوات الله عليها)
(ص 95 - ص 110)
و طبعا جاء التهليل و التطبيل منهم ههههه
لكن جاء رد المعتمد في الحديث و أخرس ألسنتهم :
رواية مجاهيل و لا أعتبار لها
محمد بن عون الطائي مجهول و لم يذكر عند علم الرجال نهائيا و حتى الخوئي و النجاشي و الحلي و رجال ابن دواد لم يذكروه
و كذلك داود بن ابي هند نفس محمد بن عون
و كذلك علي ابن الحسن الشافعي
و كذلك يوسف بن يعقوب القاضي
فالرواية ساقطة و لا محل لها من الإثبات و الحجة
لكن من هو داود بن ابي هند ؟؟؟
هو سني و من ثقات السنة
و قد ذكر في تقريب التهذيب
لأبن حجر
1817- داود ابن أبي هند القشيري مولاهم أبو بكر أو أبو محمد البصري ثقة متقن كان يهم بأخرة من الخامسة مات سنة أربعين وقيل قبلها خ ت م 4
يعني هذه الرواية بعد تنقيح سندها ظهر لنا وجود سني بها !!!!![/quote]
و طبعا بدأوا بتحريف الموضوع الى 180 درجة و حذف مشاركاته خوفاُ من الفضيحة ومنهم من قال للمعتمد في الحديث :
و أسمه مجرد رأي :
[quote]علماؤك يقولون أن الثقات إذا رووا عن مجاهيل صار صحيحا
إذن علماؤكم جهال وكتبهم باطلة
إذن من أين تأخذون دينكم؟
دعك من رواتنا والأحاديث في كتب السنة فالصحيح عندنا صحيح والضعيف ضعيف بشروط وضعها علماء الحديث ولم يخالفوها
و المعتمد في الحديث رد عليه :
هذه آخر مرة تلف و تدور و انتم تنقلون عن المجاهيل و توثقون هذا المجهول و كحل عينيك بالرد : http://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/image5.gif
.وقال الخطيب البغدادي (في الكفاية في علم الرواية - ص ٤٢٣)
وقد اختلف العلماء في وجوب العمل بما هذه حاله فقال بعضهم انه مقبول ويجب العمل به إذا كان المرسل ثقة عدلا وهذا قول مالك و أهل المدينة و أبي حنيفة و أهل العراق و غيرهم.
وقال ( في ص٤٢٥):
ومن القائلين بقبول المراسيل من يقدم ما أرسله الأئمة من الصحابة والتابعين ومن بعدهم على مسند من ليس في درجتهم اعتلالا بأنهم لا يرسلون الا ما ظهر وبان واشتهر وحصل لهم العلم بصحته قال وانتشاره وظهوره أقوى من مسند الواحد وماجرى مجراه
ومنهم من يعمل بمراسيل كبار التابعين دون مراسيل من قصر عنهم
ومنهم من يقبل مراسيل جميع التابعين إذا استووا في العدالة كذلك مراسيل من بعد التابعين
ومنهم من يقبل مراسيل من عرف منه النظر في أحوال يوخه والتحري في الرواية عنهم دون من لم يعرف بذلك
وقال (في ص ٤٣٠):
قال بعض من احتج بصحة المراسيل لو كان حكم المتصل والمنقطع مختلفا لبينه علماء السلف ولألزموا أنفسهم التحفظ من رواية كل مرسل عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبينوا ذلك لاتباعهم بل كان المنقطع عند أهل النظر أبين حجة وأظهر قوة من المتصل فان من وصل الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالاسناد كان لما سمع مؤديا والى الأمة ما حمل مسلما وإذا قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان للشهادة قاطعا ولصدق من رواه له ضامنا ولا يظن بثقة عدل ان يقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الا لتلقيه خبرا متواطئا.
أورد كلام الشافعي في حكم المرسل والاحتجاج به .
قال - رحمه الله - : " والمنقطع مختلف : فمن شاهد أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من التابعين ، فحدث حديثا منقطعا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - اعتبر عليه بأمور منها :
أن ينظر إلى ما أرسل من الحديث ، فإن شركه الحفاظ المأمونون فأسندوه إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بمثل معنى ما روي كانت هذه دلالة على صحة ما قيل عنه وحفظه .
وإن انفرد بإرسال حديث لم يشركه فيه من يسنده قبل ما ينفرد به من ذلك ، ويعتبر عليه بأن ينظر : هل يوافقه مرسل غيره ممن قبل العلم عنه من غير رجاله الذين قبل عنهم ؟
فإن وجد ذلك كانت دلالة تقوي له مرسله ، وهي أضعف من الأولى .
وإن لم يوجد ذلك نظر إلى بعض ما يروى عن بعض أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قولا له ، فإن وجد يوافق ما روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان في هذا دلالة على أنه لم يأخذ مرسله إلا عن أصل يصح إن شاء الله تعالى .
إلى أن قال ..... قال : وإذا وجدت الدلائل بصحة حديثه بما وصفت أحببنا أن نقبل مرسله ولا نستطيع أن نزعم أن الحجة ثبتت بها ثبوتها بالمتصل .
الصارم المنكي ص : 143 ، وينظر : الرسالة للشافعي ص : 461 - 465 .
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=126489 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=126489)
3 - وضّح الحافظ ابن عبد الهادي خلاصة ما تضمنه كلام الشافعي ، ثم ذكر اختياره في حكم المرسل والاحتجاج به ، قال - رحمه الله - :
وقد تضمن - يعني كلام الشافعي - أمورا :
أحدهما : أن المرسل إذا أسند من وجه آخر دل ذلك على صحة المرسل .
الثاني : أنه إذا لم يسند من وجه آخر ، نظر هل يوافقه مرسل آخر أم لا ، فإن وافقه مرسل آخر قوي لكنه يكون أنقص درجة من المرسل الذي أسند من وجه آخر .
الثالث : أنه إذا لم يوافقه مرسل آخر ولا أسند من وجه ، لكنه وجد عن بعض الصحابة قول له يوافق هذا المرسل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - دل على أن له أصلا ولا يطرح .
الرابع : أنه إذا وجد خلق كثير من أهل العلم يفتون بما يوافق المرسل دل على أن له أصلا .
الخامس : أن ينظر في حال المرسل ، فإن كان إذا سمى شيخه سمى ثقة وغير ثقة ، لم يحتج بمرسله ، وإن كان إذا سمى لم يسمإلا ثقة لم يسم مجهولا ولا ضعيفا مرغوبا عن الرواية عنه ، كان ذلك دليلا على صحة المرسل ، وهذا فصل النزاع في المرسل ، وهو من أحسن ما يقال فيه .
في كتابه " تنقيح التحقيق
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=126489 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=126489)
مرة ثانية لا تلف و تدور و ابحث و نقح في كتبكم قبل التنقيح في كتب الغير http://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/cool0.gif
إذن من أين تأخذون دينكم؟؟؟؟؟؟؟؟http://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/thk.gif
قلت الموضوع منتهي بس اذا كثرتوا معي كلام ,,, فالكلام لا ينتهي ,, فكل مرة برد عليكم بنفسه في كتبكم
يتبع .....
ففي الرواية السابقة يقول الكرار لسلمان الفارسي رضى الله عنهما :
فقال عليه السلام : يا سلمان ائت منزل فاطمة بنت رسول الله صلى الله عليه واله فانها إليك مشتاقة http://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/cool0.gif تريد أن تتحفك بتحفة قدا تحفت بها من الجنة ، قلت لعلي عليه السلام ، قد اتحفت فاطمة عليها السلام بشئ من الجنة بعد وفاة رسول الله صلى الله عليه واله ؟ قال : نعم بالامس .
قال سلمان الفارسي : فهرولت إلى منزل فاطمة عليها السلام بنت محمد صلى الله عليه واله ، فإذا هي جالسة وعليها قطعة عباء إذا خمرت رأسها انجلى ساقهاhttp://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/cool0.gif وإذا غطت ساقها انكشف رأسهاhttp://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/cool0.gif ، فلما نظرت إلي اعتجرت ثم قالت : يا سلمان جفوتني بعد وفاة أبي صلى الله عليه واله
قلت : حبيبتي أأجفاكم ؟ قالت : فمه اجلس واعقل ما أقول لك .
سبحان الله , الكرار رضي الله عنه يرسل رجل غريب لبيته لان زوجته إبنة رسول الله صلى الله عليه وسلم قد اشتاقت لهذا الرجل فيهرول هذا الرجل الغريب للبيت هرولة لوحده بعد أن ترك زوجها يمضي الى حاله بعيدا عن البيت فيدخل على فاطمة رضي الله عنها وهي كاشفة عن ساقيها وعن رأسها ويختلي بها !!!
ولم يتوقف الطعن عند هذا القول الخبيث بل قالوا أن كلمات الغزل والحب بين الإثنان هى التى سيطرت على الموقف خاصة فى ظل غياب الزوج الذى قبل على نفسه أن يكون وسيطا بين زوجته المشتاقة لهذا الرجل الغريب .
وهنا الرواية كاملة فى موضوعنا السابق :
http://www.dd-sunnah.net/forum/showt...threadid=26683 (http://www.dd-sunnah.net/forum/showthread.php?s=&threadid=26683)
http://www.d-sunnah.net/forum/showth...threadid=26683 (http://www.d-sunnah.net/forum/showthread.php?s=&threadid=26683)
وإليكم جديد الغزل فى دين الرافضة بين فاطمة وسلمان رضي الله عنهما :
2- الدلائل للطبري، قال روى علي بن الحسن الشافعي عن يوسف بن يعقوب القاضي عن محمد بن الأشعث عن محمد بن عون الطائي عن داود بن أبي هند عن ابن أبان عن سلمان رضي الله عنه قال كنت خارجا من منزلي ذات يوم بعد وفاة رسول الله ص إذ لقيني أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ع فقال مرحبا يا سلمان صر إلى منزل فاطمة بنت رسول الله فإنها إليك مشتاقة و إنها قد أتحفت بتحفة من الجنة تريد أن تتحفك منها قال سلمان رضي الله عنه فمضيت إليها فطرقت الباب و استأذنت فأذنت لي http://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/cool0.gifبالدخول فدخلت فإذا هي جالسة في صحن الحجرة عليها قطعة عباءة قالت اجلس فجلست فقالت كنت بالأمس جالسة في صحن الحجرة شديدة الغم على النبي أبكيه و أندبه و كنت رددت باب الحجرة بيدي إذا انفتح الباب و دخل علي ثلاث جواري لم أر كحسنهن و لا نضارة وجوههن فقمت إليهن منكرة لشأنهن و قلت من أين أنتن من مكة أو من المدينة فقلن لا من أهل مكة و لا من أهل المدينة نحن من أهل دارالسلام بعث بنا إليك رب العالمين يسلم عليك و يعزيك بأبيك محمد ص قالت فاطمة فجلست أمامهن و قلت للتي أظن أنها أكبرهن ما اسمك قالت ذرة قلت و لم سميت ذرة قالت لأنا لله عز و جل خلقني لأبي ذر الغفاري و قلت لأخرى ما اسمك قالت مقدادة فقلت و لمسميت مقدادة قالت لأن الله عز و جل خلقني لمقداد و قلت للثالثة ما اسمك قالت سلمى قلت و لم سميت سلمى قالت لأن الله عز و جل خلقني لسلمان و قد أهدوا إلي هدية منا لجنة و قد خبأت لك منها فأخرجت إلي طبقا من رطب أبيض ما يكون من الثلج و أزكى رائحة من المسك فدفعت إلي خمس رطبات و قالت لي كل يا سلمان هذا عند إفطارك و أقبلت أريد المنزل فو الله ما مررت بملإ من الناس إلا قالوا تحمل المسك يا سلمان حتى أتيت المنزل فلما كان وقت الإفطار أفطرت عليهن فلم أجد لهن نوى و لا عجما حتى إذاأصبحت بكرت إلى منزل فاطمة فأخبرتها فتبسمت ضاحكة و قالت يا سلمان من أين يكون له نوى و إنما هو عز و جل خلقه لي تحت عرشه بدعوات كان علمنيها النبي ص فقلت حبيبتي علميني تلك الدعوات فقالت إن أحببت أن تلقى الله و هو عنك غير غضبان فواظب على هذاالدعاء و هو بسم الله النور بسم الله الذي يقول للشيء كن فيكون بسم الله الذي يَعْلَمُ خائِنَةَ الْأَعْيُنِ وَ ما تُخْفِي الصُّدُورُ بسم الله الذي خلق النور من النوربسم الله الذي هو بالمعروف مذكور بسم الله الذي أنزل النور على الطور بقدر مقدور في كتاب مسطور على نبي محبور .
كتاب بحار الانوار / الجزء:91
باب 39- أحراز مولاتنا فاطمة الزهراء صلوات الله عليها و بعض أدعيتها و عوذاتها
[225][228]
دلائل الإمامة
تأليف أبي جعفر محمد بن جرير بن رستم الطبري الصغير (الشيعي)
تحقيق قسم الدراسات الاسلامية - مؤسسة البعثة
سلسلة كتب تراث الشيعة العقائدي (15)
إعداد
مركز الأبحاث العقائدية
خبر دعائها (1) (صلوات الله عليها)
(ص 95 - ص 110)
و طبعا جاء التهليل و التطبيل منهم ههههه
لكن جاء رد المعتمد في الحديث و أخرس ألسنتهم :
رواية مجاهيل و لا أعتبار لها
محمد بن عون الطائي مجهول و لم يذكر عند علم الرجال نهائيا و حتى الخوئي و النجاشي و الحلي و رجال ابن دواد لم يذكروه
و كذلك داود بن ابي هند نفس محمد بن عون
و كذلك علي ابن الحسن الشافعي
و كذلك يوسف بن يعقوب القاضي
فالرواية ساقطة و لا محل لها من الإثبات و الحجة
لكن من هو داود بن ابي هند ؟؟؟
هو سني و من ثقات السنة
و قد ذكر في تقريب التهذيب
لأبن حجر
1817- داود ابن أبي هند القشيري مولاهم أبو بكر أو أبو محمد البصري ثقة متقن كان يهم بأخرة من الخامسة مات سنة أربعين وقيل قبلها خ ت م 4
يعني هذه الرواية بعد تنقيح سندها ظهر لنا وجود سني بها !!!!![/quote]
و طبعا بدأوا بتحريف الموضوع الى 180 درجة و حذف مشاركاته خوفاُ من الفضيحة ومنهم من قال للمعتمد في الحديث :
و أسمه مجرد رأي :
[quote]علماؤك يقولون أن الثقات إذا رووا عن مجاهيل صار صحيحا
إذن علماؤكم جهال وكتبهم باطلة
إذن من أين تأخذون دينكم؟
دعك من رواتنا والأحاديث في كتب السنة فالصحيح عندنا صحيح والضعيف ضعيف بشروط وضعها علماء الحديث ولم يخالفوها
و المعتمد في الحديث رد عليه :
هذه آخر مرة تلف و تدور و انتم تنقلون عن المجاهيل و توثقون هذا المجهول و كحل عينيك بالرد : http://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/image5.gif
.وقال الخطيب البغدادي (في الكفاية في علم الرواية - ص ٤٢٣)
وقد اختلف العلماء في وجوب العمل بما هذه حاله فقال بعضهم انه مقبول ويجب العمل به إذا كان المرسل ثقة عدلا وهذا قول مالك و أهل المدينة و أبي حنيفة و أهل العراق و غيرهم.
وقال ( في ص٤٢٥):
ومن القائلين بقبول المراسيل من يقدم ما أرسله الأئمة من الصحابة والتابعين ومن بعدهم على مسند من ليس في درجتهم اعتلالا بأنهم لا يرسلون الا ما ظهر وبان واشتهر وحصل لهم العلم بصحته قال وانتشاره وظهوره أقوى من مسند الواحد وماجرى مجراه
ومنهم من يعمل بمراسيل كبار التابعين دون مراسيل من قصر عنهم
ومنهم من يقبل مراسيل جميع التابعين إذا استووا في العدالة كذلك مراسيل من بعد التابعين
ومنهم من يقبل مراسيل من عرف منه النظر في أحوال يوخه والتحري في الرواية عنهم دون من لم يعرف بذلك
وقال (في ص ٤٣٠):
قال بعض من احتج بصحة المراسيل لو كان حكم المتصل والمنقطع مختلفا لبينه علماء السلف ولألزموا أنفسهم التحفظ من رواية كل مرسل عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وبينوا ذلك لاتباعهم بل كان المنقطع عند أهل النظر أبين حجة وأظهر قوة من المتصل فان من وصل الحديث عن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالاسناد كان لما سمع مؤديا والى الأمة ما حمل مسلما وإذا قال قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كان للشهادة قاطعا ولصدق من رواه له ضامنا ولا يظن بثقة عدل ان يقول قال رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم الا لتلقيه خبرا متواطئا.
أورد كلام الشافعي في حكم المرسل والاحتجاج به .
قال - رحمه الله - : " والمنقطع مختلف : فمن شاهد أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - من التابعين ، فحدث حديثا منقطعا عن النبي - صلى الله عليه وسلم - اعتبر عليه بأمور منها :
أن ينظر إلى ما أرسل من الحديث ، فإن شركه الحفاظ المأمونون فأسندوه إلى رسول الله - صلى الله عليه وسلم - بمثل معنى ما روي كانت هذه دلالة على صحة ما قيل عنه وحفظه .
وإن انفرد بإرسال حديث لم يشركه فيه من يسنده قبل ما ينفرد به من ذلك ، ويعتبر عليه بأن ينظر : هل يوافقه مرسل غيره ممن قبل العلم عنه من غير رجاله الذين قبل عنهم ؟
فإن وجد ذلك كانت دلالة تقوي له مرسله ، وهي أضعف من الأولى .
وإن لم يوجد ذلك نظر إلى بعض ما يروى عن بعض أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قولا له ، فإن وجد يوافق ما روي عن النبي - صلى الله عليه وسلم - كان في هذا دلالة على أنه لم يأخذ مرسله إلا عن أصل يصح إن شاء الله تعالى .
إلى أن قال ..... قال : وإذا وجدت الدلائل بصحة حديثه بما وصفت أحببنا أن نقبل مرسله ولا نستطيع أن نزعم أن الحجة ثبتت بها ثبوتها بالمتصل .
الصارم المنكي ص : 143 ، وينظر : الرسالة للشافعي ص : 461 - 465 .
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=126489 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=126489)
3 - وضّح الحافظ ابن عبد الهادي خلاصة ما تضمنه كلام الشافعي ، ثم ذكر اختياره في حكم المرسل والاحتجاج به ، قال - رحمه الله - :
وقد تضمن - يعني كلام الشافعي - أمورا :
أحدهما : أن المرسل إذا أسند من وجه آخر دل ذلك على صحة المرسل .
الثاني : أنه إذا لم يسند من وجه آخر ، نظر هل يوافقه مرسل آخر أم لا ، فإن وافقه مرسل آخر قوي لكنه يكون أنقص درجة من المرسل الذي أسند من وجه آخر .
الثالث : أنه إذا لم يوافقه مرسل آخر ولا أسند من وجه ، لكنه وجد عن بعض الصحابة قول له يوافق هذا المرسل عن النبي - صلى الله عليه وسلم - دل على أن له أصلا ولا يطرح .
الرابع : أنه إذا وجد خلق كثير من أهل العلم يفتون بما يوافق المرسل دل على أن له أصلا .
الخامس : أن ينظر في حال المرسل ، فإن كان إذا سمى شيخه سمى ثقة وغير ثقة ، لم يحتج بمرسله ، وإن كان إذا سمى لم يسمإلا ثقة لم يسم مجهولا ولا ضعيفا مرغوبا عن الرواية عنه ، كان ذلك دليلا على صحة المرسل ، وهذا فصل النزاع في المرسل ، وهو من أحسن ما يقال فيه .
في كتابه " تنقيح التحقيق
http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=126489 (http://www.ahlalhdeeth.com/vb/showthread.php?t=126489)
مرة ثانية لا تلف و تدور و ابحث و نقح في كتبكم قبل التنقيح في كتب الغير http://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/cool0.gif
إذن من أين تأخذون دينكم؟؟؟؟؟؟؟؟http://www.al-shaaba.net/vb/images/smilies/thk.gif
قلت الموضوع منتهي بس اذا كثرتوا معي كلام ,,, فالكلام لا ينتهي ,, فكل مرة برد عليكم بنفسه في كتبكم
يتبع .....