تشرين ربيعة
04-05-2009, 06:04 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في إطار سعيها الدؤوب والمستمر للتنقيص والنيل من العقيدة الإسلامية الصافية المتمثلة بمدرسة آل البيت عليهم السلام خدمة لأهداف المخابرات البريطانية اللعينة ، وضمن مشروعها القذر المتمثل بالسعي لتضعيف عقيدة الشيعة من خلال اختلاق مجموعة من الخونة والمارقين وتصويرهم على أنهم مراجع للشيعة "مراجع دفعة واحدة" .
قامت قناة المستقلة التي يملكها الإخواني التونسي اللئيم (محمد هاشمي الحامدي) باستضافة الدجال الحقير (علي الأمين) الذي يشتهر بمعاداته لشيعة لبنان وللمقاومة الوطنية اللبنانية وكذلك جمهورية إيران الإسلامية ، وذلك ضمن حلقات متتابعة على سبيل التخفي والاستتار بعباءة "التقريب بين المذاهب" رغم أنهم أول وأشد المحاربين للتقريب والوحدة بين المسلمين .
وليس منا من لا يعرف السجل الأسود للقذر علي الأمين هذا ، فقد كان في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي خادما لنعال المجرم (ياسر عرفات) لعنة الله عليه حين أراد الأخير تمزيق الوحدة اللبنانية وإشعال حرب بين طوائف لبنان تحت ستار "المقاومة الفلسطينية" ، وليس أكثر من هذا سوى أنه عم العاهرة (بشرى خليل) التي تطوعت للدفاع عن الطاغوت صدام حسين "إلى جهنم وبئس المصير" ، وقد صرحت الأخيرة بأن والدها (خليل الأمين) وكذلك عمها شجعاها على الاستماتة في الدفاع عن الطاغوت صدام حسين حتى أنها حضرت حفل الزواج العرفي للماجدة "قصدي الفاجرة" رغد صدام حسين من كبير محاميه خليل الدليمي .
ونحن هنا جميعا يا شيعة الكرار نؤكد الموقف الموحد تجاه محاولات تمزيق الشيعة والتشيع من الداخل سواء باختلاق الدجالين ودسهم وسط الشيعة أو بالحديث المتكرر عن تشيع علوي عربي وتشيع صفوي فارسي وما زاد عليه من مهاترات وترهات أعداء الإسلام وآل البيت عليهم السلام .
اللهم عجل الفرج لوليك القائم المهدي المنتظر حتى يخلصنا من تلك الآفات والشرور ، إنك سميع بصير حكيم عليم
ودمتم في عين الله وحفظه
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
في إطار سعيها الدؤوب والمستمر للتنقيص والنيل من العقيدة الإسلامية الصافية المتمثلة بمدرسة آل البيت عليهم السلام خدمة لأهداف المخابرات البريطانية اللعينة ، وضمن مشروعها القذر المتمثل بالسعي لتضعيف عقيدة الشيعة من خلال اختلاق مجموعة من الخونة والمارقين وتصويرهم على أنهم مراجع للشيعة "مراجع دفعة واحدة" .
قامت قناة المستقلة التي يملكها الإخواني التونسي اللئيم (محمد هاشمي الحامدي) باستضافة الدجال الحقير (علي الأمين) الذي يشتهر بمعاداته لشيعة لبنان وللمقاومة الوطنية اللبنانية وكذلك جمهورية إيران الإسلامية ، وذلك ضمن حلقات متتابعة على سبيل التخفي والاستتار بعباءة "التقريب بين المذاهب" رغم أنهم أول وأشد المحاربين للتقريب والوحدة بين المسلمين .
وليس منا من لا يعرف السجل الأسود للقذر علي الأمين هذا ، فقد كان في سبعينيات وثمانينيات القرن الماضي خادما لنعال المجرم (ياسر عرفات) لعنة الله عليه حين أراد الأخير تمزيق الوحدة اللبنانية وإشعال حرب بين طوائف لبنان تحت ستار "المقاومة الفلسطينية" ، وليس أكثر من هذا سوى أنه عم العاهرة (بشرى خليل) التي تطوعت للدفاع عن الطاغوت صدام حسين "إلى جهنم وبئس المصير" ، وقد صرحت الأخيرة بأن والدها (خليل الأمين) وكذلك عمها شجعاها على الاستماتة في الدفاع عن الطاغوت صدام حسين حتى أنها حضرت حفل الزواج العرفي للماجدة "قصدي الفاجرة" رغد صدام حسين من كبير محاميه خليل الدليمي .
ونحن هنا جميعا يا شيعة الكرار نؤكد الموقف الموحد تجاه محاولات تمزيق الشيعة والتشيع من الداخل سواء باختلاق الدجالين ودسهم وسط الشيعة أو بالحديث المتكرر عن تشيع علوي عربي وتشيع صفوي فارسي وما زاد عليه من مهاترات وترهات أعداء الإسلام وآل البيت عليهم السلام .
اللهم عجل الفرج لوليك القائم المهدي المنتظر حتى يخلصنا من تلك الآفات والشرور ، إنك سميع بصير حكيم عليم
ودمتم في عين الله وحفظه