حيدر القرشي
05-05-2009, 01:48 AM
اركان الصوفية هي ضرب الدف والغناء
ويتقربون بهذه المزامير الشيطانية الى الله
ولكنهم وجدوا الارض الخصبة لمعتقداتهم
من خلال كتب من يسمون انفسهم اهل السنة
في هذه الكتب بما يكفي
من خرافات وخزعبلات لتروي عطش الصوفية
الكتاب : شرح السنة (أحاديث فقط)
المؤلف : البغوي
ج1ص554
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَحْمَدَ الْمَلِيحِيُّ ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النُّعَيْمِيُّ ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا الفضل بْن يَعْقُوب ، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن سابق ، حَدَّثَنَا إسرائيل ، عَنْ هِشَام بْن عروة ، عَنْ أبيه ، عَنْ عَائِشَة ، أَنَّهَا زَفَّتِ امْرَأة إِلَى رَجُلٍ مِنَ الأنْصارِ ، فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يا عَائِشَة ما كَانَ مَعَكُمْ لهْوٌ ، فإنَّ الأنْصارَ يُعْجِبُهُمُ اللَّهْوُ هَذَا حَدِيث صَحِيح
والله تعالى يقول( وما هذه الحياة الدنيا
إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة
لهي الحيوان لو كانوا يعلمون )
قل ما عند الله خير من اللهو
ومن التجارة والله خير الرازقين
الكتاب : الجامع الصحيح المسند
من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
وسننه وأيامه (صحيح البخاري)
المؤلف : محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة
البخاري، أبو عبد الله (المتوفى : 256هـ)
مصدر الكتاب : موقع الإسلام
ج16ص116
4750 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ ذَكْوَانَ قَالَ قَالَتْ الرُّبَيِّعُ بِنْتُ مُعَوِّذِ بْنِ عَفْرَاءَ
جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَدَخَلَ حِينَ بُنِيَ عَلَيَّ فَجَلَسَ عَلَى فِرَاشِي كَمَجْلِسِكَ مِنِّي فَجَعَلَتْ جُوَيْرِيَاتٌ لَنَا يَضْرِبْنَ بِالدُّفِّ وَيَنْدُبْنَ مَنْ قُتِلَ مِنْ آبَائِي يَوْمَ بَدْرٍ إِذْ قَالَتْ إِحْدَاهُنَّ وَفِينَا نَبِيٌّ يَعْلَمُ مَا فِي غَدٍ فَقَالَ دَعِي هَذِهِ وَقُولِي بِالَّذِي كُنْتِ تَقُولِينَ
[ سنن ابن ماجه ]
الكتاب : سنن ابن ماجه
المؤلف : محمد بن يزيد أبو عبدالله القزويني
الناشر : دار الفكر - بيروت
تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي
عدد الأجزاء : 2
مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي
والأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها
ج1ص612
1899 - حدثنا هشام بن عمار . حدثنا عيسى بن يونس . حدثنا عوف عن ثمامة بن عبد الله عن أنس بن مالك
: - أن النبي صلى الله عليه و سلم مر ببعض المدينة . فإذا هو بجوار يضربن بدفهن ويتغنين ويقلن
نحن جوار من بني النجار * يا حبذا محمد من جار
فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( الله يعلم إني لأحبكن )
في الزوائد إسناده صحيح ورجاله ثقات .
قال الشيخ الألباني : صحيح
اذن لماذا يلوم الوهابية الصوفية
وهم يؤخذون معالم دينهم وهي الغناء والطرب
والضرب بالدف من كتب اهل السنة!!
ويتقربون بهذه المزامير الشيطانية الى الله
ولكنهم وجدوا الارض الخصبة لمعتقداتهم
من خلال كتب من يسمون انفسهم اهل السنة
في هذه الكتب بما يكفي
من خرافات وخزعبلات لتروي عطش الصوفية
الكتاب : شرح السنة (أحاديث فقط)
المؤلف : البغوي
ج1ص554
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ بْنُ أَحْمَدَ الْمَلِيحِيُّ ، أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ النُّعَيْمِيُّ ، أَخْبَرَنَا مُحَمَّدُ بْنُ يُوسُفَ ، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ ، حَدَّثَنَا الفضل بْن يَعْقُوب ، حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن سابق ، حَدَّثَنَا إسرائيل ، عَنْ هِشَام بْن عروة ، عَنْ أبيه ، عَنْ عَائِشَة ، أَنَّهَا زَفَّتِ امْرَأة إِلَى رَجُلٍ مِنَ الأنْصارِ ، فَقَالَ النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : يا عَائِشَة ما كَانَ مَعَكُمْ لهْوٌ ، فإنَّ الأنْصارَ يُعْجِبُهُمُ اللَّهْوُ هَذَا حَدِيث صَحِيح
والله تعالى يقول( وما هذه الحياة الدنيا
إلا لهو ولعب وإن الدار الآخرة
لهي الحيوان لو كانوا يعلمون )
قل ما عند الله خير من اللهو
ومن التجارة والله خير الرازقين
الكتاب : الجامع الصحيح المسند
من حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم
وسننه وأيامه (صحيح البخاري)
المؤلف : محمد بن إسماعيل بن إبراهيم بن المغيرة
البخاري، أبو عبد الله (المتوفى : 256هـ)
مصدر الكتاب : موقع الإسلام
ج16ص116
4750 - حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا بِشْرُ بْنُ الْمُفَضَّلِ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ ذَكْوَانَ قَالَ قَالَتْ الرُّبَيِّعُ بِنْتُ مُعَوِّذِ بْنِ عَفْرَاءَ
جَاءَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَدَخَلَ حِينَ بُنِيَ عَلَيَّ فَجَلَسَ عَلَى فِرَاشِي كَمَجْلِسِكَ مِنِّي فَجَعَلَتْ جُوَيْرِيَاتٌ لَنَا يَضْرِبْنَ بِالدُّفِّ وَيَنْدُبْنَ مَنْ قُتِلَ مِنْ آبَائِي يَوْمَ بَدْرٍ إِذْ قَالَتْ إِحْدَاهُنَّ وَفِينَا نَبِيٌّ يَعْلَمُ مَا فِي غَدٍ فَقَالَ دَعِي هَذِهِ وَقُولِي بِالَّذِي كُنْتِ تَقُولِينَ
[ سنن ابن ماجه ]
الكتاب : سنن ابن ماجه
المؤلف : محمد بن يزيد أبو عبدالله القزويني
الناشر : دار الفكر - بيروت
تحقيق : محمد فؤاد عبد الباقي
عدد الأجزاء : 2
مع الكتاب : تعليق محمد فؤاد عبد الباقي
والأحاديث مذيلة بأحكام الألباني عليها
ج1ص612
1899 - حدثنا هشام بن عمار . حدثنا عيسى بن يونس . حدثنا عوف عن ثمامة بن عبد الله عن أنس بن مالك
: - أن النبي صلى الله عليه و سلم مر ببعض المدينة . فإذا هو بجوار يضربن بدفهن ويتغنين ويقلن
نحن جوار من بني النجار * يا حبذا محمد من جار
فقال النبي صلى الله عليه و سلم ( الله يعلم إني لأحبكن )
في الزوائد إسناده صحيح ورجاله ثقات .
قال الشيخ الألباني : صحيح
اذن لماذا يلوم الوهابية الصوفية
وهم يؤخذون معالم دينهم وهي الغناء والطرب
والضرب بالدف من كتب اهل السنة!!