حيدري وافتخر
10-02-2007, 01:21 PM
كان عبد الله الرضيع "ع" أصغر من قتل في كربلاء ، لكنه كان أكبر جنود الحق في عاشوراء.
■ ■ ■
عبد الله الرضيع "ع" ، هو أعظم شهداء الإسلام لأنه كان أصغر من أريق دمه الطاهر في المواجهة مع الباطل.
■ ■ ■
عندما أريعت قطرات دمائه على وجه الحسين "ع" كان الإمام بذلك يوقع على وثيقة شهادته الكبرى أمام محكمة التاريخ.
■ ■ ■
لقد إعتدى بنو أمية على الطفل الرضيع فسقطوا في فخ عدم القدرة على تبرير حربهم الظالمة على آل البيت .. فمن يا ترى يستطيع أن يبرر مقتل مثل هذا الطفل في التاريخ.
■ ■ ■
كان عبد الله الرضيع "ع" نجما صغيرا في الحجم ، لكنه كان أكبر من كل الشموس المتوهجة في الكون.
■ ■ ■
الذين قتلوا عبد الله الرضيع في يوم عاشوراء ، ورثوا حقدهم لأحفادهم الذين يقتلون اليوم الأطفال الرضع في العراق.
■ ■ ■
الحقد الأموي في الأمس والحقد الطائفي اليوم وجهان لعملة واحدة.
■ ■ ■
من يقف مع عبد الله الرضيع "ع" اليوم ، يحصل على شفاعته غدا.
■ ■ ■
أعطى عبد الله الرضيع دمه لله فجعله الله : الوسيلة الكبرى لقضاء الحوائج.
■ ■ ■
على النساء ، وهن الأكثر فهما لبرائة الطفولة ، أن يتحملن مسؤلياتهن في الوقوف مع عبد الله الرضيع بإقامة مجالس العزاء الخاصة به ، والمشاركة الفاعلة في الأنشطة المرتبطة به..
■ ■ ■
من أراد الآخرة فعليه بعبد الله الرضيع ، ومن أراد الدنيا فعليه بعبد الله الرضيع ، ومن أرادهما معا فعليه بعبد الله الرضيع
■ ■ ■
عبد الله الرضيع "ع" ، هو أعظم شهداء الإسلام لأنه كان أصغر من أريق دمه الطاهر في المواجهة مع الباطل.
■ ■ ■
عندما أريعت قطرات دمائه على وجه الحسين "ع" كان الإمام بذلك يوقع على وثيقة شهادته الكبرى أمام محكمة التاريخ.
■ ■ ■
لقد إعتدى بنو أمية على الطفل الرضيع فسقطوا في فخ عدم القدرة على تبرير حربهم الظالمة على آل البيت .. فمن يا ترى يستطيع أن يبرر مقتل مثل هذا الطفل في التاريخ.
■ ■ ■
كان عبد الله الرضيع "ع" نجما صغيرا في الحجم ، لكنه كان أكبر من كل الشموس المتوهجة في الكون.
■ ■ ■
الذين قتلوا عبد الله الرضيع في يوم عاشوراء ، ورثوا حقدهم لأحفادهم الذين يقتلون اليوم الأطفال الرضع في العراق.
■ ■ ■
الحقد الأموي في الأمس والحقد الطائفي اليوم وجهان لعملة واحدة.
■ ■ ■
من يقف مع عبد الله الرضيع "ع" اليوم ، يحصل على شفاعته غدا.
■ ■ ■
أعطى عبد الله الرضيع دمه لله فجعله الله : الوسيلة الكبرى لقضاء الحوائج.
■ ■ ■
على النساء ، وهن الأكثر فهما لبرائة الطفولة ، أن يتحملن مسؤلياتهن في الوقوف مع عبد الله الرضيع بإقامة مجالس العزاء الخاصة به ، والمشاركة الفاعلة في الأنشطة المرتبطة به..
■ ■ ■
من أراد الآخرة فعليه بعبد الله الرضيع ، ومن أراد الدنيا فعليه بعبد الله الرضيع ، ومن أرادهما معا فعليه بعبد الله الرضيع