د.حجي إبراهيم الزويد
10-05-2009, 07:03 AM
إن من ألطاف الله سبحانه و تعالى أن هيأ الأجواء لعباده كي يراجعوا أنفسهم, فيقلعوا عن المعاصي خلال تذكرهم للاستغفار و ندمهم عليه.
إن الأذكار المتضمنة للاستغفار لا تخلو منها صلاة, غير أن من بين تلك الأذكار ذكر عظيم يستحبّ أن يؤتى به في السّجدة الأخيرة من نّوافل صلاة المغرب في كلّ ليلة, ولا سيّما في ليلة الجمعة.
أكد على هذا الذكر العظيم كبار علماء الطائفة الأبرار, كالشيخ الطوسي في المصباح, والشيخ عباس القمي في مفاتيح الجنان.
يقرأ هذا الذكر سبع مرات.
وهذا هو هذا الذكر :
" اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَريمِ وَاسْمِكَ الْعَظيمِ وَمُلْكِكَ الْقَديمِ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاَنْ تَغْفِرَ لي ذَنْبِيَ الْعَظيمَ اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الْعَظيمَ اِلاَّ الْعَظيمُ."
إن الأذكار المتضمنة للاستغفار لا تخلو منها صلاة, غير أن من بين تلك الأذكار ذكر عظيم يستحبّ أن يؤتى به في السّجدة الأخيرة من نّوافل صلاة المغرب في كلّ ليلة, ولا سيّما في ليلة الجمعة.
أكد على هذا الذكر العظيم كبار علماء الطائفة الأبرار, كالشيخ الطوسي في المصباح, والشيخ عباس القمي في مفاتيح الجنان.
يقرأ هذا الذكر سبع مرات.
وهذا هو هذا الذكر :
" اَللّـهُمَّ اِنّي أَسْأَلُكَ بِوَجْهِكَ الْكَريمِ وَاسْمِكَ الْعَظيمِ وَمُلْكِكَ الْقَديمِ اَنْ تُصَلِّيَ عَلى مُحَمَّد وَآلِهِ وَاَنْ تَغْفِرَ لي ذَنْبِيَ الْعَظيمَ اِنَّهُ لا يَغْفِرُ الْعَظيمَ اِلاَّ الْعَظيمُ."