jnoob99
19-05-2009, 02:02 AM
من خلال تتبع حركة المالكي النشطة وهمته العاليه لاكثر من سنة ونصف واجتماعاته المتواصله بمستشاريه العباقرة الافذاذ التي عقمت الامه ان تلد سواهم وبسهولة فان العراقي الذي ابتلى بحكومة المستشارين يجد الفارق الواضح بين تصريحات مستشاري الحكومة واعدادها مقارنة باعمالهم وتصريحات وزراء الحكومة الوطنية كما يدعون
ولاتذهب اخي المواطن بعيدا" فان هذه الحركة والنشاط ليس من اجل خدمة العراقيين وفرض الامن كما يدعون او توفير لقمة العيش كلا والف كلا بل من اجل ارضاء نزواتهم الشخصية واللهاث وراء ارضاء البعث المجرم
فلو عددنا معكم مجموع مؤتمرات المصالحة الطركاعة التي عقدت برعاية صاحب الجلالة او مستشاريه العباقرة
لبقينا ليل نهار نعد ولانستطيع الوصول الى الرقم النهائي فجعل ارضاء المجرمين والخارجين من اولى الاولويات
في برنامجه الحكومي ومن بعدها رعاية مؤتمرات العشائر العراقية ( موضة القرن الحادي والعشرين) ومباركة اعلان الامارات القبلية وتنصيب الامراء وهي عادة غريبة على المجتمع العشائري العراقي المعروف باعتزازه باستقلاليته
الاجتماعيه
وكم من الاموال تهدر من اجل عقد مثل هذه المؤتمرات فالعلم عندالله العلي الرقيب وكم من المكأفات تصرف لجيوب المنتفعين من مستشاري رئيس الوزراء والمتتبع للراعين والمنظمين لمثل هذه المؤتمرات ومعرفة هوياتهم تتجلى بوضوح النزعة الحزبية الضيقة واسماء الوصوليين والانتهازيين والنفعيين لهؤلاء الاشخاص
فمثلا بما ان وزير الامن الوطني في حكومة المستشارين من بني وائل فراح يسخر جهود وزارته من اجل عقد مؤتمر قبائل بني وائل في العراق( مع اعتزازي بجميع قبائل العراق)
وبما ان المستشار ركابي فراح يبذر اموال الشعب العراقي في الصرف على مؤتمر قبائل بني ركاب في العراق
والمستشار الاخرى زيدي فقد التحق ايضا" بالركب ونظم مؤتمرا" لقبيلته اسوة في اقرانه في النهب والشفط
والطامة الكبرى نواب الدعوة فقد دخلوا على الخط ونصبوا انفسهم مستشارين للحكومة مجانا"(كما يدعون) ولكنهم وجدوا فرصة في التعويض فراح العبادي ينشط بدلا من سن قوانين الوزرات المعطلة الى تنظيم مؤتمرا" عاما لقبائل عبادة في العراق لتعويض الضرر الذي لحق به جراء الخدمة المجانية في الدفاع عن سيده
والمسكين السنيد فلا عشيرة له معروفة في العراق فكيف يعوض نقص و متابعة عمليات الشفط فراح يدور في محافظات الجنوب وخاصة في مسقط رأسه الناصرية ويتجول ليلا ونهارا في الاحياء السكنية في الحبوبي والادارةالمحلية وسوق الشيوخ محاولا تنظيم صفوف مناصريه من ازلام البعث الكافر ومن المتزلفين لهدام من اجل عقد مؤتمرا عاما لعشائر الناصرية اذ انه مجهول العشيرة كما يعلم ابناء الناصرية بذلك لكنه اصطدم برفض رؤساء العشائر المجاهدين من ابناء الاهوار القاطع لتسيس العشائر لصالح جهة حزبية فالعشائر لها كيانها الاجتماعي المستقل وبذلك فقد فشل مشروع السنيد وبات بعيد المنال عن الشفط واللفط فسيده يريد ان يرى اشخاصا في القاعات
واعلاما ترفرف له واصواتا (تهوس له ) ويخطب فيهم ويقول قوله المأثور( هويكدر واحد ياخذه حتى نطيه) وكأن العراق بات ضيعة وبستانا" للطويرجاوي ( احترامي لاهل طويريج الكرام)
وهكذا اختلط الحابل بالنابل فتحولت الحكومة الوطنية المزعومة الى حكومة مؤتمرات المصالحة ومؤتمرات القبائل
التي ينحدرمنها اعضاء الدعوة ومستشاري الحكومة فلايجد العراقي اثرا" لاي حكومة بالمعنى المتعارف عليه
وبالمقابل فان الاخيار بعدما يئسوا من تلك حكومة ورجالاتها فالوا على انفسهم بذل الجهود والاموال من اجل تبيين
مظلومية الشعب العراقي واظهار جرائم الابادة الجماعية بحق الشعب العراقي من قبل الطاغية المقبور وتنظيم مؤتمرات المقابر الجماعية والمطالبة بحقوق ذوي الضحايا من الشهداء الاكارم وتوثيق تلك الجرائم ومعاقبة مرتكبيها
وهنا نطرح تساؤلا" هل شاركت حكومة المستشارين بهذه المؤتمرات الجواب كلا فهذا الامر لايعينها بالمرة بل ترى
فيه ازعاجا" للاخوة العربان الاراذل من جهة واحراجا لها في تنفيذ خطط المصالحة مع جلادي الشعب العراقي ومرتكبي هذه الجرائم
فلا صاحب الجلالة ولا مستشاريه العباقرة ؟؟؟؟ ولا وزرائه من الدعوجية كلفوا انفسهم يوما لمشاركة ذوي الضحايا
مصابهم الجلل هذا ولو برسالة ترسل الى المؤتمر عن طريق الايميل
الا لعنة الله على المنافقين وعلى السلطة والرياشة والكرسي المهزوز الشبيه بهزات ورعشة الدليمي الارهابي
فقد عقد المؤتمر الدولي الاول والثاني والثالث الاخير في الايام الماضية في البصرة الفيحاء وحضرته الالاف المواطنيين
ولم يكلف المالكي نفسه او ينيب عنه احد بالحضور وكأن هذه المقابر اكتشفت في جزر القمر لا في وسط وجنوب العراق
والطامة الكبرى فان محافظ دولة (التزوير والشفط واللفط للسكر) ودولة ( الكا....) وفضيحة قرص الاعلامي الجهبذ
مدير اعلام وزارة التجارة ما ان اعتلى المنصة حتى راح يدعو الى الوحدة ورص الصفوف ولم ينبت ببنة شفة حول موضوع المؤتمر وانما راح يتحدث عن بطولات وامجاد حزبه المهزوز بفضيحة وزارة التجارة
وهكذا اخواني هذه حكومة رجالها يدعون انهم تلامذة الشهيد السعيد الصدر الاول (رض)
واقول بريْ والله منهم الشهيد ومن افعالهم النتنه التي فاحت روائحها وازكمت الانوف واخرها ( فضيحة قرص الساقط بعثي وفدائي هدام اللعين مدير مكتب وزير التجارة الدعوجي )
وللعلم فان هذا التافه من اقارب الوزير البعثي الدعوجي وزير الامن الوطني وينحدران من منطقة واحدة وهي منطقة الحمار في الناصرية وكان هذا الوزير من الداعمين له في وزارة التربية والتجارة وبينهما تعاون كبير في الشفط واللفط وتعيين الاقارب لكليهما
http://www.vb.buratha.com/grunged/buttons/report.gif (http://www.vb.buratha.com/report.php?p=165882) http://www.vb.buratha.com/grunged/misc/progress.gif
ولاتذهب اخي المواطن بعيدا" فان هذه الحركة والنشاط ليس من اجل خدمة العراقيين وفرض الامن كما يدعون او توفير لقمة العيش كلا والف كلا بل من اجل ارضاء نزواتهم الشخصية واللهاث وراء ارضاء البعث المجرم
فلو عددنا معكم مجموع مؤتمرات المصالحة الطركاعة التي عقدت برعاية صاحب الجلالة او مستشاريه العباقرة
لبقينا ليل نهار نعد ولانستطيع الوصول الى الرقم النهائي فجعل ارضاء المجرمين والخارجين من اولى الاولويات
في برنامجه الحكومي ومن بعدها رعاية مؤتمرات العشائر العراقية ( موضة القرن الحادي والعشرين) ومباركة اعلان الامارات القبلية وتنصيب الامراء وهي عادة غريبة على المجتمع العشائري العراقي المعروف باعتزازه باستقلاليته
الاجتماعيه
وكم من الاموال تهدر من اجل عقد مثل هذه المؤتمرات فالعلم عندالله العلي الرقيب وكم من المكأفات تصرف لجيوب المنتفعين من مستشاري رئيس الوزراء والمتتبع للراعين والمنظمين لمثل هذه المؤتمرات ومعرفة هوياتهم تتجلى بوضوح النزعة الحزبية الضيقة واسماء الوصوليين والانتهازيين والنفعيين لهؤلاء الاشخاص
فمثلا بما ان وزير الامن الوطني في حكومة المستشارين من بني وائل فراح يسخر جهود وزارته من اجل عقد مؤتمر قبائل بني وائل في العراق( مع اعتزازي بجميع قبائل العراق)
وبما ان المستشار ركابي فراح يبذر اموال الشعب العراقي في الصرف على مؤتمر قبائل بني ركاب في العراق
والمستشار الاخرى زيدي فقد التحق ايضا" بالركب ونظم مؤتمرا" لقبيلته اسوة في اقرانه في النهب والشفط
والطامة الكبرى نواب الدعوة فقد دخلوا على الخط ونصبوا انفسهم مستشارين للحكومة مجانا"(كما يدعون) ولكنهم وجدوا فرصة في التعويض فراح العبادي ينشط بدلا من سن قوانين الوزرات المعطلة الى تنظيم مؤتمرا" عاما لقبائل عبادة في العراق لتعويض الضرر الذي لحق به جراء الخدمة المجانية في الدفاع عن سيده
والمسكين السنيد فلا عشيرة له معروفة في العراق فكيف يعوض نقص و متابعة عمليات الشفط فراح يدور في محافظات الجنوب وخاصة في مسقط رأسه الناصرية ويتجول ليلا ونهارا في الاحياء السكنية في الحبوبي والادارةالمحلية وسوق الشيوخ محاولا تنظيم صفوف مناصريه من ازلام البعث الكافر ومن المتزلفين لهدام من اجل عقد مؤتمرا عاما لعشائر الناصرية اذ انه مجهول العشيرة كما يعلم ابناء الناصرية بذلك لكنه اصطدم برفض رؤساء العشائر المجاهدين من ابناء الاهوار القاطع لتسيس العشائر لصالح جهة حزبية فالعشائر لها كيانها الاجتماعي المستقل وبذلك فقد فشل مشروع السنيد وبات بعيد المنال عن الشفط واللفط فسيده يريد ان يرى اشخاصا في القاعات
واعلاما ترفرف له واصواتا (تهوس له ) ويخطب فيهم ويقول قوله المأثور( هويكدر واحد ياخذه حتى نطيه) وكأن العراق بات ضيعة وبستانا" للطويرجاوي ( احترامي لاهل طويريج الكرام)
وهكذا اختلط الحابل بالنابل فتحولت الحكومة الوطنية المزعومة الى حكومة مؤتمرات المصالحة ومؤتمرات القبائل
التي ينحدرمنها اعضاء الدعوة ومستشاري الحكومة فلايجد العراقي اثرا" لاي حكومة بالمعنى المتعارف عليه
وبالمقابل فان الاخيار بعدما يئسوا من تلك حكومة ورجالاتها فالوا على انفسهم بذل الجهود والاموال من اجل تبيين
مظلومية الشعب العراقي واظهار جرائم الابادة الجماعية بحق الشعب العراقي من قبل الطاغية المقبور وتنظيم مؤتمرات المقابر الجماعية والمطالبة بحقوق ذوي الضحايا من الشهداء الاكارم وتوثيق تلك الجرائم ومعاقبة مرتكبيها
وهنا نطرح تساؤلا" هل شاركت حكومة المستشارين بهذه المؤتمرات الجواب كلا فهذا الامر لايعينها بالمرة بل ترى
فيه ازعاجا" للاخوة العربان الاراذل من جهة واحراجا لها في تنفيذ خطط المصالحة مع جلادي الشعب العراقي ومرتكبي هذه الجرائم
فلا صاحب الجلالة ولا مستشاريه العباقرة ؟؟؟؟ ولا وزرائه من الدعوجية كلفوا انفسهم يوما لمشاركة ذوي الضحايا
مصابهم الجلل هذا ولو برسالة ترسل الى المؤتمر عن طريق الايميل
الا لعنة الله على المنافقين وعلى السلطة والرياشة والكرسي المهزوز الشبيه بهزات ورعشة الدليمي الارهابي
فقد عقد المؤتمر الدولي الاول والثاني والثالث الاخير في الايام الماضية في البصرة الفيحاء وحضرته الالاف المواطنيين
ولم يكلف المالكي نفسه او ينيب عنه احد بالحضور وكأن هذه المقابر اكتشفت في جزر القمر لا في وسط وجنوب العراق
والطامة الكبرى فان محافظ دولة (التزوير والشفط واللفط للسكر) ودولة ( الكا....) وفضيحة قرص الاعلامي الجهبذ
مدير اعلام وزارة التجارة ما ان اعتلى المنصة حتى راح يدعو الى الوحدة ورص الصفوف ولم ينبت ببنة شفة حول موضوع المؤتمر وانما راح يتحدث عن بطولات وامجاد حزبه المهزوز بفضيحة وزارة التجارة
وهكذا اخواني هذه حكومة رجالها يدعون انهم تلامذة الشهيد السعيد الصدر الاول (رض)
واقول بريْ والله منهم الشهيد ومن افعالهم النتنه التي فاحت روائحها وازكمت الانوف واخرها ( فضيحة قرص الساقط بعثي وفدائي هدام اللعين مدير مكتب وزير التجارة الدعوجي )
وللعلم فان هذا التافه من اقارب الوزير البعثي الدعوجي وزير الامن الوطني وينحدران من منطقة واحدة وهي منطقة الحمار في الناصرية وكان هذا الوزير من الداعمين له في وزارة التربية والتجارة وبينهما تعاون كبير في الشفط واللفط وتعيين الاقارب لكليهما
http://www.vb.buratha.com/grunged/buttons/report.gif (http://www.vb.buratha.com/report.php?p=165882) http://www.vb.buratha.com/grunged/misc/progress.gif