المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : اقوال علماء الشيعة في نفي تحريف القران


النجف الاشرف
23-05-2009, 01:52 AM
السلام عليكم
اللهم صلٍ على محمد وال محمد وعجل فرجهم الشريف ....
سوف نضع هنا اراء اساطين المذهب الشيعي من المتقدمين والمتاخرين في نفي التحريف كتاب الله
راي سماحة المرجع الاعلى السيد علي الحسيني السيستاني حفظه الله موثق بالصور

http://www.alhak.org/up/lk3une/sisstani.JPG
الإمام الخميني ( ر ) - تهذيبب الأصول - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 165 ) بقلم السبحاني





الإمام الخميني : فقد قال : أن الواقف على عناية المسلمين بجمع الكتاب وحفظه وضبطه ، قراءة وكتابه ، يقف على بطلان تلك المزعومة وما ورد فيه من أخبار حسبما تمسكوا ....... أما ضعيف لا يصلح للإستدلال به ، أو مجعول تلوح عليه أمارات الجعل ، أو غريب يقضي بالعجب . أما الصحيح منها فيرمي إلى مسألة التأويل والتفسير ، وأن التحريف أنما حصل في ذلك لا في لفظه وعبارته وتفصيل ذلك يحتاج إلى تأليف كتاب حافل ببيان تاريخ القرآن والمراحل التي قضاها طيلة القرون . ويتلخص في أن الكتاب العزيز هو عين ما بين الدفتين . لا زيادة ولا نقصان ......


علي بن إبراهيم القمي - تفسير القمي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 )



علي بن إبراهيم القمي : وهذا بخلاف القرآن الحكيم فان مكتوبا مدونا في زمان الرسول (ص) عند امير المؤمنين (ع) على قول أو كان مكتوبا متفرقا على الواح وعسب والفه الخلفاء على قول آخر مع اجماع الفريقين على ان ما بين الدفتين كله من الله تعالى فهو باق على اعجازه منزه عن الدخل في حقيقته ومجازه لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، متحد على اعلانه القويم القديم قل لئن اجتمعت الانس والجن على ان يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا

العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 113 )



- العلامة المجلسي : إنا نحن نزلنا الذكر أي القرآن وإنا له لحافظون عن الزيادة والنقصان والتغيير والتحريف ، وقيل : نحفظه من كيد المشركين فلا يمكنهم إبطاله ولا يندرس ولا ينسى ، وقيل : المعنى : وإنا لمحمد حافظون .

الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 40 )



- رأي الشيخ علي الكوراني العاملي : وفتاوى علماء الشيعة بعدم تحريف القرآن الذين يمثلون الشيعة في كل عصر هم علماؤهم ، فهم الخبراء بمذهب التشيع لأهل البيت (ع) ، الذين يميزون ما هو جزء منه وما هو خارج عنه . . وعندما نقول علماء الشيعة نعني بالدرجة الأولى مراجع التقليد الذين يرجع إليهم ملايين الشيعة ويقلدونهم ، ويأخذون منهم أحكام دينهم في كيفية صلاتهم وصومهم وحجهم ، وأحكام زواجهم وطلاقهم وإرثهم ، معاملاتهم . . فهؤلاء الفقهاء ، الذين هم كبار المجتهدين في كل عصر ، يعتبر قولهم رأي الشيعة ، وعقيدتهم عقيدة الشيعة . ويليهم في الإعتبار بقية العلماء ، فهم يعبرون عن رأي الشيعة نسبيا . . وتبقى الكلمة الفصل في تصويب آرائهم وأفكارهم لمراجع التقليد . وقد صدرت فتاوى مراجع الشيعة في عصرنا جوابا على تهمة الخصوم فأجمع مراجعهم على أن اتهام الشيعة بعدم الاعتقاد بالقرآن افتراء عليهم وبهتان عظيم ، وأن الشيعة يعتقدون بسلامة هذا القرآن وأنه القرآن المنزل على رسول الله (ص) دون زيادة أو نقيصة . . .


كتاب اعتقادات الأمامية المطبوع مع شرح الباب الحادي عشر - رقم الصفحة : ( 93 و 94 )



- رأي الشيخ الصدوق : إعتقادنا أن القرآن الذي أنزله الله على نبيه محمد (ص) هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس ليس بأكثر من ذلك ، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة ، وعندنا أن الضحى وألم نشرح سورة واحدة ، ولإيلاف وألم تر كيف سورة واحدة ( يعني في الصلاة ) ومن نسب إلينا أنا نقول أكثر من ذلك فهو كاذب .


الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )



- رأي الشيخ المفيد : وأما الوجه المجوز فهو أن يزاد فيه الكلمة والكلمتان والحرف والحرفان ، وما أشبه ذلك مما لا يبلغ حد الإعجاز ، ويكون ملتبسا عند أكثر الفصحاء بكلم القرآن ، غير أنه لابد متى وقع ذلك من أن يدل الله عليه ، ويوضح لعباده عن الحق فيه . ولست أقطع على كون ذلك ، بل أميل إلى عدمه وسلامة القرآن عنه .





الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 41 )



- رأي الشريف المرتضى : المحكي أن القرآن كان على عهد رسول الله (ص) مجموعا مؤلفا على ما هو عليه الآن ، فإن القرآن كان يحفظ ويدرس جميعه في ذلك الزمان ، حتى عين على جماعة من الصحابة في حفظهم له ، وأنه كان يعرض على النبي (ص) ويتلى عليه ، وأن جماعة من الصحابة مثل عبد الله بن مسعود وأبي بن كعب وغيرهما ختموا القرآن على النبي (ص) عدة ختمات . وكل ذلك يدل بأدنى تأمل على أنه كان مجموعا مرتبا غير منثور ، ولا مبثوث .


التبيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 42 ) - طبعة النجف



- رأي الشيخ الطوسى :وأما الكلام في زيادته ونقصانه ، فمما لا يليق به أيضاً ، لأن الزيادة فيه مجمع على بطلانها ، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه ، وهو الأليق بالصحيح من مذهبنا وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله وهو الظاهر في الروايات .. ورواياتنا متناصرة بالحث على قراءته ، والتمسك بما فيه ، ورد ما يرد من اختلاف الأخبار في الفروع إليه . وقد روي عن النبي (ص) رواية لا يدفعها أحد أنه قال إني مخلف فيكم الثقلين ، ما إن تمسكتم بهما لن تضلوا : كتاب الله وعترتي أهل بيتي ، وإنهما لن يفترقا حتى يردا عليَّ الحوض وهذا يدل على أنه موجود في كل عصر . لأنه لا يجوز أن يأمر بالتمسك بما لا نقدر على التمسك به . كما أن أهل البيت (ع) ومن يجب اتباع قوله حاصلٌ في كل وقت . وإذا كان الموجود بيننا مجمعاً على صحته ، فينبغي أن نتشاغل بتفسيره ، وبيان معانيه ، ونترك ما سواه ).


الطبرسي - تفسير مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 و 42 )



- رأي الشيخ علي الطبرسي : فإن العناية اشتدت ، والدواعي توفرت على نقله وحراسته ، وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ، ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ إختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيرا ، أو منقوصا مع العناية الصادقة ، والضبط الشديد .



- ومن ذلك : الكلام في زيادة القرآن ونقصانه فإنه لا يليق بالتفسير . فأما الزيادة فيه : فمجمع على بطلانه . وأما النقصان منه : فقد ررى جماعة من أصحابنا ، وقوم من حشوية العامة ، أن في القرآن تغييرا أو نقصانا ، والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه .

الفيض الكاشاني - تفسير الصافي - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 51 )



- رأي محمد الفيض الكاشاني : قال الله عزوجل وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، وقال إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ، فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ؟ ! وأيضا قد استفاض عن النبي (ص) والأئمة (ع) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له ، وفساده بمخالفته ، فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض ، مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله ، مكذب له ، فيجب رده ، والحكم بفساده .



- بعد أن نقل روايات توهم وقوع التحريف في كتاب الله قال أقول : ويرد على هذا كله إشكال وهو أنه على هذا التقدير لم يبق لنا اعتماد على شئ من القرآن إذ على هذا يحتمل كل آية منه أن يكون محرفا ومغيرا ويكون على خلاف ما أنزل الله فلم يبق لنا في القرآن حجة أصلا فتنتفي فائدته وفائدة الأمر باتباعه والوصية بالتمسك به إلى غير ذلك ، وأيضا قال الله عز وجل : وإنه لكتاب عزيز لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من

خلفه . وقال : إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون فكيف يتطرق إليه التحريف والتغيير ، وأيضا قد استفاض عن النبي ( (ص) ) والأئمة ( (ع) ) حديث عرض الخبر المروي على كتاب الله ليعلم صحته بموافقته له وفساده بمخالفته فإذا كان القرآن الذي بأيدينا محرفا فما فائدة العرض مع أن خبر التحريف مخالف لكتاب الله مكذب له فيجب رده والحكم بفساده أو تأويله.


الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )



- رأي السيد محسن الأمين العاملي : ونقول : لا يقول أحد من الإمامية لا قديما ولا حديثا إن القرآن مزيد فيه ، قليل أو كثير ، فضلا عن كلهم ، بل كلهم متفقون على عدم الزيادة ، ومن يعتد بقوله من محققيهم متفقون على أنه لم ينقص منه .




الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )



- رأي السيد محسن الأمين العاملي : ونقول : لا يقول أحد من الإمامية لا قديما ولا حديثا إن القرآن مزيد فيه ، قليل أو كثير ، فضلا عن كلهم ، بل كلهم متفقون على عدم الزيادة ، ومن يعتد بقوله من محققيهم متفقون على أنه لم ينقص منه .



الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )



- رأي الشيخ محمد حسين كاشف الغطاء : وإن الكتاب الموجود في أيدي المسلمين هو الكتاب الذي أنزله الله للإعجاز والتحدي ، وتمييز الحلال من الحرام ، وأنه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة ، وعلى هذا إجماعهم .

علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 43 )



- رأي السيد شرف الدين العاملي : والقرآن الحكيم الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، إنما هو ما بين الدفتين ، وهو ما في أيدي الناس لا يزيد حرفا ولا ينقص حرفا ، ولا تبديل فيه لكلمة بكلمة ولا لحرف بحرف ، وكل حرف من حروفه متواتر في كل جيل تواترا قطعيا إلى عهد الوحي والنبوة ، وكان مجموعا على ذلك العهد الأقدس مؤلفا على ما هو عليه الآن ، وكان جبرائيل (ع) يعارض رسول الله (ص) بالقرآن في كل عام مرة ، وقد عارضه به عام وفاته مرتين . والصحابة كانوا يعرضونه ويتلونه على النبي (ص) حتى ختموه عليه (ص) مرارا عديدة ، وهذا كله من الأمور المعلومة الضرورية لدى المحققين من علماء الإمامية . . . . نسب إلى الشيعة القول بتحريف القرآن بإسقاط كلمات وآيات إلخ . فأقول : نعوذ بالله من هذا القول ، ونبرأ إلى الله تعالى من هذا الجهل ، وكل من نسب هذا الرأي إلينا جاهل بمذهبنا ، أو مفتر علينا ، فإن القرآن العظيم والذكر الحكيم متواتر من طرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته ، تواترا قطعيا عن أئمة الهدى من أهل البيت (ع) ، لا يرتاب في ذلك إلا معتوه ، وأئمة أهل البيت كلهم أجمعون رفعوه إلى جدهم رسول الله (ص) عن الله تعالى ، وهذا أيضا مما لا ريب فيه ، وظواهر القرآن الحكيم - فضلا عن نصوصه - أبلغ حجج الله تعالى ، وأقوى أدلة أهل الحق بحكم الضرورة الأولية من مذهب الإمامية ، وصحاحهم في ذلك متواترة من طريق العترة الطاهرة ، وبذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ، ولا يأبهون بها ، عملا بأوامر أئمتهم (ع) .


الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 44 )



- رأي السيد البروجردي الطباطبائي : قال الشيخ لطف الله الصافي عن أستاذه آية الله السيد حسين البروجردي فإنه أفاد في بعض أبحاثه في الأصول كما كتبنا عنه ، بطلان القول بالتحريف ، وقداسة القرآن عن وقوع الزيادة فيه ، وأن الضرورة قائمة على خلافه ، وضعف أخبار النقيصة غاية الضعف سندا ودلالة . وقال : وإن بعض هذه الروايات تشتمل على ما يخالف القطع والضرورة ، وما يخالف مصلحة النبوة . وقال في آخر كلامه الشريف : ثم العجب كل العجب من قوم يزعمون أن الأخبار محفوظة في الألسن والكتب في مدة تزيد على ألف وثلاثمائة سنة ، وأنه لو حدث فيها نقص لظهر ، ومع ذلك يحتملون تطرق النقيصة إلى القرآن المجيد .

الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 44 )



- رأي السيد محسن الحكيم الطباطبائي : وبعد ، فإن رأي كبار المحققين ، وعقيدة علماء الفريقين ، ونوع المسلمين من صدر الإسلام إلى اليوم على أن القرآن بترتيب الآيات والسور والجمع كما هو المتداول بالأيدي ، لم يقل الكبار بتحريفه من قبل ، ولا من بعد .

الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 45 )



- رأي السيد محمد هادي الميلاني : الحمد لله وسلام على عباده الذين اصطفى . أقول بضرس قاطع إن القرآن الكريم لم يقع فيه أي تحريف لا بزيادة ولا بنقصان ، ولا بتغيير بعض الألفاظ ، وإن وردت بعض الروايات في التحريف المقصود منها تغيير المعنى بآراء وتوجيهات وتأويلات باطلة ، لا تغيير الألفاظ والعبارات . وإذا اطلع أحد على رواية وظن بصدقها وقع في اشتباه وخطأ ، وإن الظن لا يغني من الحق شيئا .




الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 45 )



- رأي السيد محمد رضا الكلبايكاني : ( وقال الشيخ لطف الله الصافي دام ظله : ولنعم ما أفاده العلامة الفقيه والمرجع الديني السيد محمد رضا الكلبايكاني بعد التصريح بأن ما في الدفتين هو القرآن المجيد ، ذلك الكتاب لا ريب فيه ، والمجموع المرتب في عصر الرسالة بأمر الرسول (ص) ، بلا تحريف ولا تغيير ولا زيادة ولا نقصان ، وإقامة البرهان عليه : أن احتمال التغيير زيادة ونقيصة في القرآن كاحتمال تغيير المرسل به ، واحتمال كون القبلة غير الكعبة في غاية السقوط لا يقبله العقل ، وهو مستقل بامتناعه عادة .

الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 46 )



- رأي السيد أبو القاسم الخوئي : .. إن حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال ، لا يقول به إلا من ضعف عقله أو من لم يتأمل في أطرافه حق التأمل ، أو من ألجأه إليه حب القول به ، والحب يعمي ويصم . وأما العقل المنصف المتدبر فلا يشك في بطلانه وخرافته .


الشيخ علي الكوراني العاملي - تدوين القرآن - رقم الصفحة : ( 46 )



- رأي الشيخ لطف الله الصافي : القرآن معجزة نبينا محمد (ص) وهو الكتاب الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه ، قد عجز الفصحاء عن الإتيان بمثله ، وبمثل سورة أو آية منه ، وحير عقول البلغاء ، وفطاحل الأدباء . . . وقد مر عليه أربعة عشر قرنا ، ولم يقدر في طول هذه القرون أحد من البلغاء أن يأتي بمثله ، ولن يقدر على ذلك أحد في القرون الآتية والأعصار المستقبلة ، ويظهر كل يوم صدق ما أخبر الله تعالى به فإن لم تفعلوا ولن تفعلوا . . هذا هو القرآن ، وهو روح الأمة الإسلامية وحياتها ووجودها وقوامها ، ولولا القرآن لما كان لنا كيان . هذا القرآن هو كل ما بين الدفتين ليس فيه شئ من كلام البشر وكل سورة من سوره وكل آية من آياته ، متواتر مقطوع به ولا ريب فيه . دلت عليه الضرورة والعقل والنقل القطعي المتواتر . هذا هو القرآن عند الشيعة الإمامية ، ليس إلى القول فيه بالنقيصة فضلا عن الزيادة سبيل ، ولا يرتاب في ذلك إلا الجاهل ، أو المبتلى بالشذوذ الفكري ) .



العلامة الحلي - نهاية الأصول مبحث التواتر.



- رأي العلامة الحلي : وأتفقوا على أن ما نقل إلينا متواتراً من القرآن فهو حجة ......


السيد العاملي - في مفتاح الكرامة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 390 ).



- السيد العاملي : والعادة تقضي بالتواتر في تفاصيل القرآن من أجزائه وألفاظه وحركاته وسكناته ووضعه في محله ، لتوفر الدواعي على نقله من المقر لكونه أصلا لجميع الأحكام ، والمنكر لإبطاله لكونه معجزاً . فلا يعبأ بخلاف من خالف أو شك في المقام .



الشيخ البلاغي - آلاء الرحمن - الجزء : ( 1 )



- الشيخ البلاغي : ومن آجل تواتر القرآن الكريم بين عامة المسلمين جيلا بعد جيل ، أستمرت مادته وصورته وقرأته المتداولة على نحو واحد ، فلم يؤثر شيئاً على مادته وصورته ما يروى عن بعض الناس من الخلاف في قرأته من القراء السبع المعروفين وغيرهم .


المحقق الكلباسي - البيان في تفسير القرآن - رقم الصفحة : ( 234 ).



- المحقق الكلباسي : أن الروايات الدالة على التحريف مخالفة لإجماع الأمة إلا من لا إعتداد به .


المرتضى علي بن الحسين علم الهدى : المتوفي في 436 - قال في رسالته الجوابية الأولى عن المسائل الطرابلسيات :- إن العلم بصحة نقل القرآن كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام والكتب المشهورة وأشعار العرب المسطورة . فان العناية إشتدت والدواعي توفرت على نقله وحراسته . وبلغت إلى حد لم يبلغه فيما ذكرناه ، لأن القرآن معجزة النبوة ومأخذ العلوم الشرعية والأحكام الدينية ، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية ، حتى عرفوا كل شئ أختلف فيه من أعرابه وقرائته وحروفه وآياته ، فكيف يجوز أن يكون مغيراً ومنقوصاً ، مع العناية الصادقة والضبط الشديد إلى أن يقول - إن من خالف في ذلك من الإمامية والحشوية لا يعتد بخلافهم ، فإن الخلاف في ذلك مضاف إلى قوم من أصحاب الحديث نقلوا أخباراً ضعيفة ظنوا صحتها ، لا يرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحته )

مجمع البيان - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 15 ) وهذا قول صريح واضح




الشيخ جواد البلاغي - آلاء الرحمن في تفسير القرآن - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 26 )



- شيخ علي بن عبد العالي الكركي : المتوفي سنة 938 هـ صنف في نفي النقيصة رسالة مستقلة جاء فيها إن ما دل على الروايات من النقيصة لا بد من تأويلها أو طرحها فأن الحدث إذا جاء على خلاف الدليل من الكتاب والسنة المتواترة والإجماع ولم يمكن تأويله ولا حمله على بعض الوجوه وجب طرحه .

وهذا راي علماء الشيعة الامامية ان القران الكريم هو نفس القران الذي نزل على صدر حبيبنا رسول الله محمد صلى الله عليه واله وسلم ومن قال ان الشيعة وعلمائها تقول بالتحريف فانه كذاب اشر ونحن نبرا الى الله سبحانه وتعالى من هذه الفرية التي لا يقولها الا جاهل حاقد

والسلام عليكم

صقر110
23-05-2009, 05:27 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
برك الله فيك مجهود جبار

خادم الحسنين
21-06-2009, 10:15 PM
نضيف باقي اقوال العلماء رحمهم الله تعالى:

1 ـ يقول الاِمام الشيخ الصدوق، محمّد بن علي بن بابويه القمي، المتوفّى سنة (381 هـ) في كتاب (الاعتقادات): «اعتقادنا أنّ القرآن الذي أنزله الله على نبيّه صلى الله عليه وآله وسلم هو مابين الدفّتين، وهو ما في أيدي الناس، ليس بأكثر من ذلك، ومبلغ سوره عند الناس مائة وأربع عشرة سورة.. ومن نسب إلينا أنّا نقول إنّه أكثر من ذلك فهو كاذب».الاعتقادات: 93.

2-ويقول الاِمام الشيخ المفيد، محمّد بن محمّد بن النعمان، المتوفّى سنة (413 هـ) في (أوائل المقالات): «قال جماعة من أهل الاِمامة: إنّه لم ينقص من كَلِمة ولا من آية ولا من سورة، ولكن حُذِف ما كان مثبتاً في مصحف أمير المؤمنين عليه السلام من تأويله وتفسير معانيه على حقيقة تنزيله، وذلك كان ثابتاً منزلاً، وإن لم يكن من جملة كلام الله تعالى الذي هو القرآن المعجز، وعندي أنّ هذا القول أشبه ـ أي أقرب في النظر ـ مِن مقال من أدّعى نقصان كَلِمٍ من نفس القرآن على الحقيقة دون التأويل، وإليه أميل»أوائل المقالات: 55.

3-ويقول الاِمام الشريف المرتضى، عليّ بن الحسين الموسوي، المتوفّى سنة (436 هـ) في (المسائل الطرابلسيات): «إنّ العلم بصحّة نقل القرآن، كالعلم بالبلدان والحوادث الكبار والوقائع العظام، والكتب المشهورة، وأشعار العرب المسطورة، فإنّ العناية اشتدّت، والدواعي توفرت على نقله وحراسته، وبلغت إلى حدّ لم يَبْلُغه في ما ذكرناه ‎؛ لاَنّ القرآن معجزة النبوّة، ومأخذ العلوم الشرعية والاَحكام الدينية، وعلماء المسلمين قد بلغوا في حفظه وحمايته الغاية حتّى عرفوا كلّ شيءٍ اختلف فيه من إعرابه وقراءته وحروفه وآياته، فكيف يجوز أن يكون مغيّراً أو منقوصاً مع العناية الصادقة والضبط الشديد ؟!
وقال أيضاً: إنّ العلم بتفضيل القرآن وأبعاضه في صحّة نقله كالعلم بجملته، وجرى ذلك مجرى ماعُلِم ضرورةً من الكتب المصنّفة ككتابي سيبويه والمزني، فإنّ أهل العناية بهذا الشأن يعلمون من تفصيلها مايعلمونه من جملتها، حتّى لو أنّ مُدْخِلاً أدخل في كتاب سيبويه باباً ليس من الكتاب لُعرِف ومُيّز، وعُلِم أنّه مُلْحَقٌ وليس من أصل الكتاب، وكذلك القول في كتاب المزني، ومعلومٌ أنّ العناية بنقل القرآن وضبطهِ أصدق من العناية بضبط كتاب سيبويه ودواوين الشعراء».
وذكر: «أنّ من خالف في ذلك من الاِمامية والحشوية لايعتدّ بخلافهم، فإنّ الخلاف في ذلك مضافٌ إلى قومٍ من أصحاب الحديث، نقلوا أخباراً ضعيفة ظنّوا صحّتها، لايرجع بمثلها عن المعلوم المقطوع على صحّته»مجمع البيان 1: 83.
4-وذكر ابن حزم أنّ الشريف المرتضى كان يُنكر من زعم أنّ القرآن بُدّل، أو زيد فيه، أو نُقِص منه، ويكفّر من قاله، وكذلك صاحباه أبو يعلى الطوسي وأبو القاسم الرازي>>الفصل في الملل والنحل 4: 182.

5-ويقول الاِمام الشيخ الطوسي، محمد بن الحسن، المعروف بشيخ الطائفة، المتوفّى سنة (460 هـ) في مقدمة تفسيره (التبيان): «المقصود من هذا الكتاب علم معانيه وفنون أغراضه، وأمّا الكلام في زيادته ونقصانه فممّا لا يليق به أيضاً، لاَنّ الزيادة فيه مجمعٌ على بطلانها، والنقصان منه فالظاهر أيضاً من مذهب المسلمين خلافه، وهو الاَليق بالصحيح من مذهبنا، وهو الذي نصره المرتضى رحمه الله، وهو الظاهر من الروايات، غير أنّه رُويت روايات كثيرة من جهة الخاصّة والعامّة بنقصان كثير من آي القرآن، ونقل شيءٍ من موضع إلى موضع، طريقها الآحاد التي لاتُوجِب علماً ولا عملاً، والاَولى الاعراض عنها وترك التشاغل بها، لاَنّه يمكن تأويلها، ولو صَحّت لماكان ذلك طعناً على ماهو موجودٌ بين الدفّتين، فإنّ ذلك معلومٌ صحّته لايعترضه أحدٌ من الاَُمّة ولا يدفعه»التبيان 1: 3.

6-ويقول الاِمام الشيخ الطبرسي، أبو علي الفضل بن الحسن المتوفى سنة (548 هـ)، في مقدمة تفسيره (مجمع البيان): «ومن ذلك الكلام في زيادة القرآن ونقصانه، فانّه لا يليق بالتفسير، فأمّا الزيادة فمجمعٌ على بطلانها، وأمّا النقصان منه فقد روى جماعة من أصحابنا وقوم من حشوية العامّة أنّ في القرآن تغييراً ونقصاناً؛ والصحيح من مذهب أصحابنا خلافه، وهو الذي نصره المرتضى، واستوفى الكلام فيه غاية «الاستيفاء»مجمع البيان 1: 83.

7-ويقول الاِمام العلاّمة الحلي، أبو منصور الحسن بن يوسف بن المطهر، المتوفّى(سنة 726 هـ) في (أجوبة المسائل المهناوية) حيثُ سُئل ما يقول سيدنا في الكتاب العزيز، هل يصحّ عند أصحابنا أنّه نقص منه شيءٌ، أو زِيد فيه، أو غُيِّر ترتيبه، أم لم يصحّ عندهم شيءٌ من ذلك ؟
فأجاب: «الحقّ أنّه لا تبديل ولا تأخير ولا تقديم فيه، وأنّه لم يزد ولم ينقص، ونعوذ بالله تعالى من أن يُعْتَقَد مثل ذلك وأمثال ذلك، فإنّه يُوجِب التطرّق إلى معجزة الرسول صلى الله عليه وآله وسلم المنقولة بالتواتر»أجوبة المسائل المهناوية: 121
8-ويقول الاِمام الشيخ البهائي، محمد بن الحسين الحارثي العاملي، المتوفّى سنة 1030 هـ، كما نقل عنه البلاغي في (آلاء الرحمن): «الصحيح أنّ القرآن العظيم محفوظٌ عن التحريف، زيادةً كان أو نقصاناً، ويدلّ عليه قوله تعالى: (وإنّا لَهُ لَحَافِظُونَ) وما اشتهر بين الناس من اسقاط اسم أمير المؤمنين عليه السلام منه في بعض المواضع، مثل قوله تعالى (يا أيُّها الرسولُ بَلّغ ما أُنْزِل إليكَ) ـ في عليّ ـ وغير ذلك، فهو غير معتبرٍ عند العلماء»آلاء الرحمن 1: 26.

9-ويقول الاِمام الشيخ جعفر كاشف الغطاء، المتوفّى سنة (1228 هـ) في (كشف الغطاء): «لا ريب في أنّ القرآن محفوظٌ من النقصان بحفظ الملك الديّان، كما دلّ عليه صريح الفرقان، واجماع العلماء في جميع الاَزمان، ولاعبرة بالنادر، وما ورد في أخبار النقيصة تمنع البديهة من العمل بظاهرها، ولاسيّما مافيه نقص ثلث القرآن أو كثير منه، فإنّه لو كان كذلك لتواتر نقله، لتوفّر الدواعي عليه، ولا تّخذه غير أهل الاِسلام من أعظم المطاعن على الاِسلام وأهله، ثمّ كيف يكون ذلك وكانوا شديدي المحافظة على ضبط آياته وحروفه»كشف الغطاء: 229.

10-ويقول الاِمام المجاهد السيد محمد الطباطبائي، المتوفّى سنة (1242 هـ) في (مفاتيح الاُصول): «لاخلاف أنّ كل ماهو من القرآن يجب أن يكون متواتراً في أصله وأجزائه، وأمّا في محلّه ووضعه وترتيبه فكذلك عند محقّقي أهل السنة، للقطع بأنّ العادة تقضي بالتواتر في تفاصيل مثله، لاَنّ هذا المعجز العظيم الذي هو أصل الدين القويم، والصراط المستقيم، ممّا توفّرت الدواعي على نقل جمله وتفاصيله، فما نقل آحاداً ولم يتواتر، يقطع بأنّه ليس من القرآن قطعاً»البرهان للبروجردي: 120.

11-ويقول الاِمام الشيخ محمد جواد البلاغي، المتوفّى سنة (1352 هـ) في (آلاء الرحمن): «ولئن سمعت من الروايات الشاذّة شيئاً في تحريف القرآن وضياع بعضه، فلا تُقِم لتلك الروايات وزناً، وقلَّ ما يشاء العلم في اضطرابها ووهنها وضعف رواتها ومخالفتها للمسلمين، وفيما جاءت به في مروياتها الواهية من الوهن، وما ألصقته بكرامة القرآن ممّا ليس له شَبَه به>>آلاء الرحمن 1: 18.

12-ويقول الاِمام الشيخ محمد حسين آل كاشف الغطاء، المتوفّى سنة(1373 هـ) في (أصل الشيعة وأصولها): «إنّ الكتاب الموجود في أيدي المسلمين، هو الكتاب الذي أنزله الله إليه صلى الله عليه وآله وسلم للاعجاز والتحدّي، ولتعليم الاَحكام، وتمييز الحلال من الحرام، وإنّه لا نقص فيه ولا تحريف ولا زيادة، وعلى هذا إجماعهم، ومن ذهب منهم، أو من غيرهم من فرق المسلمين، إلى وجود نقصٍ فيه أو تحريفٍ، فهو مخطئ، يَرُدّهُ نص الكتاب العظيم (إنّا نحنُ نزّلنا الذكرَ وإنّا لَهُ لَحَافِظُونَ) (الحجر15: 9).
والاَخبار الواردة من طرقنا أو طرقهم الظاهرة في نقصه أو تحريفه، ضعيفة شاذّة، وأخبار آحاد لا تفيد علماً ولا عملاً، فأمّا أن تُؤوّل بنحوٍ من الاعتبار أو يُضْرَب بها الجدار»أصل الشيعة وأُصولها: 101 ـ 102 ط15.

13-ويقول الاِمام السيد عبدالحسين شرف الدين العاملي، المتوفّى سنة (1377 هـ)، في (أجوبة مسائل جار الله): «إنّ القرآن العظيم والذكر الحكيم، متواترٌ من طُرقنا بجميع آياته وكلماته وسائر حروفه وحركاته وسكناته، تواتراً قطعياً عن أئمة الهدى من أهل البيت عليهم السلام، لا يرتاب في ذلك إلاّ معتوهٌ، وأئمّة أهل البيت عليهم السلام كلّهم أجمعون رفعوه إلى جدّهم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم عن الله تعالى، وهذا أيضاً ممّا لا ريب فيه. وظواهر القرآن الحكيم، فضلاً عن نصوصه، أبلغ حجج الله تعالى، وأقوى أدلّة أهل الحقّ بحكم الضرورة الاَولية من مذهب الاِمامية، وصحاحهم في ذلك متواترةٌ من طريق العِترة الطاهرة، ولذلك تراهم يضربون بظواهر الصحاح المخالفة للقرآن عرض الجدار ولا يأبهون بها، عملاً بأوامر أئمتهم عليهم السلام.
وكان القرآن مجموعاً أيام النبي صلى الله عليه وآله وسلم على ماهو عليه الآن من الترتيب والتنسيق في آياته وسوره وسائر كلماته وحروفه، بلا زيادةٍ ولا نقصانٍ، ولا تقديمٍ ولا تأخيرٍ، ولا تبديلٍ ولا تغيير»عبدالحسين شرف الدين | أجوبة مسائل جار الله: أُنظر ص 28 ـ 37.


14-ويقول الاِمام السيد أبو القاسم الموسوي الخوئي، المتوفّى سنة (1413 هـ)، في (البيان في تفسير القرآن): «المعروف بين المسلمين عدم وقوع التحريف في القرآن، وأنَّ الموجود بأيدينا هو جميع القرآن المنزل على النبي الاَعظم صلى الله عليه وآله وسلم، وقد صرح بذلك كثير من الاَعلام، منهم رئيس المحدثين الشيخ الصدوق محمد بن بابويه، وقد عدّ القول بعدم التحريف من معتقدات الاِمامية»البيان في تفسير القرآن: 200.

15-ويقول أيضاً: «إنّ حديث تحريف القرآن حديث خرافة وخيال، لايقول به إلاّ من ضعف عقله، أو من لم يتأمّل في أطرافه حقّ التأمّل، أو من ألجأه إليه من يحبّ القول به، والحبّ يعمي ويصمّ، وأمّا العاقل المنصف المتدبّر فلا يشكّ في بطلانه وخرافته»البيان في تفسير القرآن: 259.

ربيبة الزهـراء
22-06-2009, 03:56 AM
اللهم صل على محمد وآل محمد

احسنت مولااي

باركً الله بيك

عاشق الحسن
24-06-2009, 05:46 AM
موفق لكل خير رحم الله والديك

شيء جميل جدا ازلت اللبس جزاك الله عن الاسلام خيرا

عاشق14معصوم
26-06-2009, 04:39 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد

احسنتم وباركً الله فيكم

عاشق الحسين بن علي الشهيد
16-07-2009, 10:51 PM
احسنت اخي النجف الاشرف جزاك الله خير

واتمنى انك تثبت هذا الموضوع لانه مهم حتى يعرف مساكين اهل السنة انه كذب عليهم ان الشيعه تقول ان القران الكريم محرف



اللهم صل على محمد وال محمد الطيبين الطاهرين


يرفع

عاشق الحسن
18-07-2009, 03:28 AM
شكرا لك اخي العزيز

بنت كربلاء المقدسة
22-07-2009, 06:38 AM
اللهم انصر شيعة امير المؤمنين بحق امير المؤمنين سلام الله عليه



شكرا لك

أحمد حسام الدين
01-08-2009, 11:29 PM
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه

يا مسكين شوف ومتع ناظرك بالتحريف عند اهل السنه

عن سورة الأحزاب


أخرج أحمد بن حنبل في مسنده :" حدثنا عبد الله ثنا خلف بن هشام ثنا حماد بن زيد عن عاصم بن بـهدلة عن زر عن أبي بن كعب أنه قال : " كم تقرؤون سورة الأحزاب ؟ قلت : ثلاثا وسبعين آية . قال : قط ! لقد رأيتها وأنّها لتعادل سورة البقرة وفيها آية الرجم ! قال زرّ : قلت وما آية الرجم ؟ قال : ( الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتة نكالاً من الله والله عزيز حكيم ) ".مسند احمد 5/123 حديث 21245 . والاتقان 2/25 .



هذه الرواية صريحة في أن الأحزاب التي عرفها سيد القرّاء أبي بن كعب كانت ثلاثة أضعاف الموجود ، وأنه لم يعهد السورة بـهذا العدد القليل من الآيات فتعجب من سقوط أكثرها ، وكما ترى لو كان للضياع أصل يعوّل عليه لما خفي عن مثل سيد القراء أبي بن كعب ، وإلا فما معنى أن الرسول أمر الصحابة أن يستقرئوه القرآن بعد عبد الله بن مسعود ؟!



وهنا رواية أشكل من سابقتها : " عن عروة بن الزبير عن عائشة قالت : كانت سورة الأحزاب تقرأ في زمن النبي مائتي آية فلما كتب عثمان المصاحف لم نقدر منها إلا ما هو الآن ".الاتقان 2/25 .



فإن بين طياتـها اتـهاما لعثمان بتحريف المصاحف وحذف أكثر من مئتي آية من سورة الأحزاب وهذا الكلام موافق للروايات الصحيحة التي أخبرت أن عثمان حذف ستة أضعاف القرآن .



عن زر بن حبيش قال : قال لي أبيُّ بن كعب : كم تقدّرون سورة الأحزاب؟ قلت : إمّا ثلاثاً وسبعين آية ، أو أربعاً وسبعين آية . قال : إنْ كانت لتقارن سورة البقرة ، أوْ لهيَ أطول منها!!



وعن حذيفة قال: قال لي عمر بن الخطاب: كم تعدّون سورة الاحزاب؟ قلتُ: إثنتين أو ثلاثا وسبعين آية. قال: إن كانت لتعدل بسورة البقرة وإنْ كان فيها لاية الرجم. الدرّ المنثور 5 / 180،



قال ابن حزم في المحلّى عن إسناد هذه الرواية : «هذا إسناد صحيح لا مغمز فيه» راجع : المحلّى ، لابن حزم 11 : 234 مسألة 2204 . والإتقان 3 : 82 . ومعالم التنزيل 1: 136. وفواتح الرحموت 2 : 73.



نقل السيوطي في تفسير الدّر المنثور عن تاريخ البخاري، عن حذيفة أنّه قال: قرأت سورة الاحزاب على النبيّ، فنسيت منها سبعين آية ما وجدتها. الدرّ المنثور 5 / 180، في أوّل تفسير سورة الاحزاب. جوامع السيرة ص 277؛ وتقريب التهذيب 1 / 156؛



عن زر عن أُبيّ بن كعب قال: كانت سورة الاحزاب توازي سورة البقرة وكان فيها (الشيخ والشيخة إذا زنيا فارجموهما البتّة). المستدرك وتلخيصه 2 / 415، تفسير سورة الاحزاب؛ والاتقان، النوع السابع والاربعون في ناسخه ومنسوخه 2 / 25.تذكرة الحفاظ ص 1405؛ وكشف الظنون 1 / 1624.

وإذا ما علمت أنّ في سورة البقرة (286) آية ، وفي الأحزاب (73) آية فإنّه سيكون المقدار الناقص من آياتها بموجب هذه الرواية (صحيحة الإسناد !!) هو (213) آية أو أكثر من ذلك « أو لهي أطول منها» أمّا مقداره في قول عائشة فهو (127) آية ، بينما نجد ابن حبّان في صحيحه يروي عن أبيُّ بن كعب بأن سورة الأحزاب توازي سورة النور، وسورة النور (64) آية . راجع : البرهان في علوم القرآن ، للزركشي 2 : 41 ـ42 .

ومن مراجعة صحيح مسلم ، والبرهان للزركشي ، والدر المنثور في تفسير سورة البينة ، يعلم أنّ إحصاءهم ـ أو قل : تقديرهم لعدد آيات سورة البينة ـ ينقص عما هو عليه اليوم (121) آية ؛ لاَنّهم رووا عن أبي موسى الاَشعري وغيره ، بأنَّها في الطُّول كسورة براءة _التوبة_ أي : (219) آية ! بينما المصحف يشهد على كونها ثمان آيات فقط . راجع : صحيح مسلم 2 : 726. والبرهان في علوم القرآن 1 : 43 . والدر المنثور 8 : 587.



على أنّ ما قدمناه أهون بكثير من إحصاء عمر بن الخطاب لحروف القرآن الكريم كما في رواية الطبراني ، وقد شهد على ذلك السيوطي في الاِتقان ، وإليك نص ما نسبه إلى عمر من أنَّه قال : «القرآن ألف ألف حرف ، من قرأه صابراً محتسباً كان له بكل حرف زوجة من الحور العين» . راجع : الاتقان في علوم القرآن : 242 ـ 243. كنز العمال 1 / 460، الحديث 2309 و ص 481، الحديث 2427؛ والاتقان 1 / 72 في آخر النوع التاسع عشر في عدد سور القرآن وآياته وكلماته وحروفه؛ والدرّ المنثور 6/ 422.تذكرة الحفاظ ص1118؛ وكشف الظنون 1 / 2 وذيله ص 648؛ وهدية العارفين 1 / 648.

وهنا لابدّ من وقفة قصيرة فنقول : إنّ المنقول في إحصاء حروف القرآن هو : عن ابن مسعود : ( 322670 ) حرفاً .

وعن ابن عباس قولان : أحدهما : (323621) حرفاً .

والآخر : (323670) حرفاً .

وعن مجاهد : (320621) حرفاً .

وعن إبراهيم التيمي : (323015) حرفاً .

وعن عبد العزيز بن عبدالله : (321200) حرفاً .

وعن غير هؤلاء (321000) حرفاً .

بينما نقل الزركشي: أنّهم عدّوا حروف القرآن فكانت ثلاثمائة ألف حرف وأربعون ألف وسبعمائة وأربعون حرفا. البرهان في علوم القرآن 1 / 249،

وبناء على ما روي عن الخليفة عمر، فقد ذهب ثُلثا القرآن

وكلّ هذه الاستقراءات ذكرها الفقيه أبو الليث نصر بن محمّد السمرقندي في كتابه بستان العارفين ، مطبوع بذيل كتاب تنبيه الغافلين في الموعظة بأحاديث سيد الأنبياء والمرسلين: 457 الباب 149.

بيد أنّ المنقول عن أكثر القراء هو : (323671) حرفاً .

ولكنّ الإحصاء الكومبيوتري يشير إلى أن عدد حروف القرآن يساوي (330733) حرفاً ، ومنه يعلم كم يبلغ مقدار ما فقد من القران .

وهذا يعني أنّ القرآن كان أكبرَ من الموجود بثلاثة أضعاف، فإنّ الموجود حروفه (323671) كما هو رأي ابن عبّاس أيضا (الإتقان 1/ 231). فهل نصدّق برواية عمر الذي جعل الله الحق في قلبه وعلى لسانه ؟ .

الاختلاف كبير جدّا في عدد الآَيات بين العلماء، قال السيوطىّ تعديد الآي من معضلات القرآن ونقل عن الموصلي: اختلفَ في عدّ الآَي أهلُ المدينة ومكّة والشام والبصرة والكوفة، ولأهل المدينة عددان (الإتقان 1/1-232).


== النجف الاشرف==

أحمد حسام الدين
01-08-2009, 11:30 PM
هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه ههه

ليش الكذب بس ؟!


ليش ما تحط كل اقوال العلماء ؟!

وشوف هذه الهديه لتحريفكم للقران

تفسير ابن أبي حاتم - (ج 10 / ص 137)
15357- حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْحُسَيْنِ(الامام الحافظ الحجه), ثنا نَصْرُ بْنُ عَلِيٍّ(ثقة حافظ ثبت), أَخْبَرَنِي أَبِي(ثقة من رجال السته), عَنْ شِبْلِ بْنِ عَبَّادٍ(ثقة من رجال البخاري), عَنْ قَيْسِ بْنِ سَعْدٍ(ثقة من رجال مسلم), عَنْ عَطَاء(ثقة فقيه فاضل), عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ:" " اللَّهُ نُورُ السَّمَوَاتِ وَالأَرْضِ مَثَلُ نُورِهِ " , قَالَ: هِيَ خَطَأٌ مِنَ الْكَاتِبِ وَهُوَ أَعْظَمُ مِنْ أَنْ يَكُونَ نُورُهُ مِثْلَ نُورِ الْمِشْكَاةِ, قَالَ: مَثَلُ نُورِ الْمُؤْمِنِ كَمِشْكَاةٍ".
قوله: " كَمِشْكَاةٍ "



شوف الزيادات

== النجف الاشرف==

أحمد حسام الدين
01-08-2009, 11:32 PM
يعني انتم فعلا مساكين

هذه اقوال علمائنا


طيب شوف هذه الروايه في البخاري عن التحريف وردها يلله



( أحاديث وروايات في تحريف القرآن )



عدد الروايات : ( 11 )



صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 113 )



- باب الشهادة تكون عند الحاكم في ولايته القضاء أو قبل ذلك للخصم وقال شريح القاضي وسأله إنسان الشهادة فقال ائت الأمير حتى أشهد لك وقال عكرمة قال عمر لعبدالرحمن بن عوف لو رأيت رجلا على حد زنا أو سرقة وأنت أمير فقال شهادتك شهادة رجل من المسلمين قال صدقت قال عمر لولا أن يقول الناس زاد عمر في كتاب الله لكتبت آية الرجم بيدي وأقر ماعز عند النبي (ص) بالزنا أربعا فأمر برجمه ولم يذكر أن النبي (ص) أشهد من حضره وقال حماد إذا أقر مرة عند الحاكم رجم وقال الحكم أربعا.



الرابط:

http://www.sonnhonline.com/Hadith.aspx?HadithID=183970




--------------------------------------------------------------------------------



صحيح البخاري - المناقب - مناقب عمار وحذيفة - رقم الحديث : ( 3460 )



‏- حدثنا ‏ ‏سليمان بن حرب ‏ ‏حدثنا ‏ ‏شعبة ‏ ‏عن ‏ ‏مغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏قال ذهب ‏ ‏علقمة ‏ ‏إلى ‏ ‏الشأم ‏ ‏فلما دخل المسجد قال اللهم يسر لي جليسا صالحا فجلس إلى ‏ ‏أبي الدرداء ‏فقال ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏ممن أنت قال من ‏ ‏أهل الكوفة ‏ ‏قال أليس فيكم أو منكم ‏ ‏صاحب السر الذي لا يعلمه غيره ‏ ‏يعني ‏ ‏حذيفة ‏ ‏قال قلت بلى قال أليس فيكم أو منكم الذي أجاره الله على لسان نبيه ‏‏(ص) ‏يعني من الشيطان ‏ ‏يعني ‏ ‏عمارا ‏ ‏قلت بلى قال أليس فيكم أو منكم صاحب السواك والوساد أو السرار قال بلى قال كيف كان ‏ ‏عبد الله ‏ ‏يقرأ ‏والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏ قلت والذكر والأنثى قال ما زال بي هؤلاء حتى كادوا يستنزلوني عن شيء سمعته من رسول الله ‏(ص)‏.



الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3460&doc=0




--------------------------------------------------------------------------------



صحيح البخاري - المناقب - مناقب عبدالله بن مسعود ( ر ) - رقم الحديث : ( 3477 )



‏- حدثنا ‏ ‏موسى ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عوانة ‏ ‏عن ‏ ‏مغيرة ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏عن ‏‏علقمة ‏دخلت ‏ ‏الشام ‏ ‏فصليت ركعتين فقلت اللهم يسر لي جليسا فرأيت ‏ ‏شيخا ‏ ‏مقبلا فلما دنا قلت أرجو أن يكون استجاب قال من أين أنت قلت من ‏ ‏أهل الكوفة ‏ ‏قال ‏ ‏أفلم يكن فيكم صاحب النعلين والوساد والمطهرة أولم يكن فيكم الذي أجير من الشيطان أولم يكن فيكم صاحب السر الذي لا يعلمه غيره كيف قرأ ‏ ‏إبن أم عبد ‏والليل ‏فقرأت : والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏والذكر والأنثى قال أقرأنيها النبي ‏(ص)‏ ‏فاه إلى ‏‏في فما زال هؤلاء حتى كادوا يردوني . ‏



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3477&doc=0




--------------------------------------------------------------------------------



صحيح البخاري - تفسير القرآن - والنهار إذا تجلى - رقم الحديث : ( 4562 )



- حدثنا ‏ ‏قبيصة بن عقبة ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏عن ‏ ‏الأعمش ‏ ‏عن ‏ ‏إبراهيم ‏ ‏عن ‏ ‏علقمة ‏ ‏قال : ‏دخلت في نفر من أصحاب ‏ ‏عبد الله ‏ ‏الشأم ‏ ‏فسمع بنا ‏ ‏أبو الدرداء ‏ ‏فأتانا فقال ‏ ‏أفيكم من يقرأ فقلنا نعم قال فأيكم أقرأ فأشاروا إلي فقال اقرأ فقرأت ‏والليل إذا يغشى والنهار إذا تجلى ‏والذكر والأنثى قال أنت سمعتها من ‏ ‏في صاحبك قلت نعم قال وأنا سمعتها من ‏ ‏في النبي ‏ (ص) ‏ ‏وهؤلاء يأبون علينا .



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4562&doc=0




--------------------------------------------------------------------------------

.

صحيح البخاري - تفسير القرآن - ويذكر عن... - رقم الحديث : ( 4595 )



‏- حدثنا ‏ ‏علي بن عبد الله ‏ ‏حدثنا ‏ ‏سفيان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏عبدة بن أبي لبابة ‏ ‏عن ‏ ‏زر بن حبيش ‏ ‏ح ‏ ‏وحدثنا ‏ ‏عاصم ‏ ‏عن ‏ ‏زر ‏ ‏قال سألت ‏ ‏أبي بن كعب ‏ ‏قلت ‏يا ‏ ‏أبا المنذر ‏ ‏إن أخاك ‏ ‏إبن مسعود ‏ ‏يقول كذا وكذا فقال ‏ ‏أبي ‏ ‏سألت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال لي قيل لي فقلت قال فنحن نقول كما قال رسول الله ‏(ص).



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4595&doc=0




--------------------------------------------------------------------------------

.

صحيح البخاري - فضائل القرآن - أنزل القرآن على سبعة أحرف - رقم الحديث : ( 4608 )



‏- حدثنا ‏ ‏سعيد بن عفير ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏الليث ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عقيل ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال حدثني ‏ ‏عروة بن الزبير ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم بن حزام ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فاستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال أقرأنيها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت كذبت فإن رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏قد أقرأنيها على غير ما قرأت فانطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقلت إني سمعت هذا يقرأ بسورة ‏ ‏الفرقان ‏ ‏على حروف لم تقرئنيها فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏أرسله اقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ عليه القراءة التي سمعته يقرأ فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال اقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت القراءة التي أقرأني فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف فاقرءوا ما تيسر منه .



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4608&doc=0 ‏




--------------------------------------------------------------------------------



صحيح البخاري - فضائل القرآن - إقرءوا القرآن ما ائتلفت عليه قلوبكم - رقم الحديث : ( 4672 )



‏- حدثنا ‏ ‏أبو النعمان ‏ ‏حدثنا ‏ ‏حماد ‏ ‏عن ‏ ‏أبي عمران الجوني ‏عن ‏جندب بن عبد الله ‏ عن النبي ‏(ص) ‏ ‏قال : اقرءوا القرآن ما ائتلفت قلوبكم فإذا اختلفتم فقوموا عنه ‏. ‏



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=4672&doc=0




--------------------------------------------------------------------------------



صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 25 ) - رقم الحديث : ( 6327 )



- حدثنا علي بن عبد الله حدثنا سفيان عن الزهري عن عبيد الله عن إبن عباس ( ر ) قال قال عمر لقد خشيت أن يطول بالناس زمان حتى يقول قائل لا نجد الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله ألا وإن الرجم حق على من زنى وقد أحصن إذا قامت البينة أو كان الحمل أو الإعتراف . قال سفيان كذا حفظت ألا وقد رجم رسول الله (ص) ورجمنا بعده .



الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6327&doc=0




--------------------------------------------------------------------------------



صحيح البخاري - الحدود - رجم الحبلى من الزنا إذا أحصنت - رقم الحديث : ( 6328 )



[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]



- حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏عن ‏ ‏إبن عباس ‏ ‏قال : ........... فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو ‏ ‏الاعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم ........



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6328&doc=0




--------------------------------------------------------------------------------



صحيح البخاري - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 152 ) - رقم الحديث : ( 6778 )



- حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا عبد الواحد حدثنا معمر عن الزهري عن عبيد الله بن عبد الله حدثني إبن عباس ( ر ) ما قال كنت أقرئ عبد الرحمن بن عوف فلما كان آخر حجة حجها عمر فقال عبد الرحمن بمنى لو شهدت أمير المؤمنين أتاه رجل قال إن فلاناً يقول لو مات أمير المؤمنين لبايعنا فلاناً فقال عمر لأقومن العشية فأحذر هؤلاء الرهط الذين يريدون أن يغصبوهم قلت لا تفعل فإن الموسم يجمع رعاع الناس يغلبون على مجلسك فأخاف أن لا ينزلوها علي وجهها فيطير بها كل مطير فأمهل حتى تقدم المدينة دار الهجرة ودار السنة فتخلص بأصحاب رسول الله (ص) من المهاجرين والأنصار فيحفظوا مقالتك وينزلوها علي وجهها ، فقال والله لأقومن به في أول مقام أقومه بالمدينة قال إبن عباس فقدمنا المدينة فقال : إن الله بعث محمدا (ص) بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان فيما أنزل آية الرجم .



الرابط:

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=6778&doc=0




--------------------------------------------------------------------------------



صحيح البخاري - التوحيد - قول الله تعالى فأقرءوا ما تيسر من القرآن - رقم الحديث : ( 6995 )



‏ - حدثنا ‏ ‏يحيى بن بكير ‏حدثنا ‏ ‏الليث ‏عن ‏ ‏عقيل ‏عن ‏ ‏إبن شهاب ‏حدثني ‏ ‏عروة ‏ ‏أن ‏ ‏المسور بن مخرمة ‏ ‏وعبد الرحمن بن عبد القاري ‏ ‏حدثاه أنهما سمعا ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏يقول : ‏سمعت ‏ ‏هشام بن حكيم ‏ ‏يقرأ سورة الفرقان في حياة رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فاستمعت لقراءته فإذا هو يقرأ على حروف كثيرة لم يقرئنيها رسول الله ‏ (ص) فكدت ‏ ‏أساوره ‏ ‏في الصلاة فتصبرت حتى سلم ‏ ‏فلببته ‏ ‏بردائه فقلت من أقرأك هذه السورة التي سمعتك تقرأ قال أقرأنيها رسول الله ‏(ص) ‏‏فقلت كذبت أقرأنيها على غير ما قرأت فانطلقت به أقوده إلى رسول الله ‏ (ص) ‏‏فقلت إني سمعت هذا يقرأ سورة الفرقان على حروف لم تقرئنيها فقال ‏ ‏أرسله ‏ ‏اقرأ يا ‏ ‏هشام ‏ ‏فقرأ القراءة التي سمعته فقال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏كذلك أنزلت ثم قال رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏اقرأ يا ‏ ‏عمر ‏ ‏فقرأت التي أقرأني فقال كذلك أنزلت ‏ ‏إن هذا القرآن أنزل على ‏ ‏سبعة أحرف ‏ ‏فاقرءوا ما ‏ ‏تيسر ‏ ‏منه . ‏


== النجف الاشرف==

أحمد حسام الدين
01-08-2009, 11:38 PM
http://www.eld3wah.com/rafeda/books/fasl-elkhitab-tubrsy_p1.jpg
http://www.eld3wah.com/rafeda/books/fasl-elkhitab-tubrsy_mokdma.jpg
http://www.eld3wah.com/rafeda/books/fasl-elkhitab-tubrsy_p70.jpg
http://www.eld3wah.com/rafeda/books/fasl-elkhitab-tubrsy_180.jpg
http://www.eld3wah.com/rafeda/books/fasl-elkhitab-tubrsy_p181.jpg

أحمد حسام الدين
01-08-2009, 11:39 PM
هههههههههههههههههههههههههههههههههههه

يا مسكين

== النجف الاشرف==