بنت الهدى/النجف
23-05-2009, 10:42 AM
http://tbn1.google.com/images?q=tbn:cyhlqyg294jIPM:http://www.akhbaar.org/images/mohammad_abdullah_al_shahwani_2704009.jpg (http://images.google.com/imgres?imgurl=http://www.akhbaar.org/images/mohammad_abdullah_al_shahwani_2704009.jpg&imgrefurl=http://www.shams-alhorreya.com/wesima_articles/index-20090427-62169.html&usg=__dPCTKxMz73SDBL1fNs70OfB1Shg=&h=308&w=380&sz=20&hl=ar&start=23&um=1&tbnid=cyhlqyg294jIPM:&tbnh=100&tbnw=123&prev=/images%3Fq%3D%25D8%25A7%25D9%2584%25D8%25B4%25D9%2 587%25D9%2588%25D8%25A7%25D9%2586%25D9%258A%26ndsp %3D18%26hl%3Dar%26lr%3D%26rlz%3D1W1RNWN_en%26sa%3D N%26start%3D18%26um%3D1)
من المعروف في كل دول العالم ان جهاز المخابرات يعمل من اجل امن الدولة وتكون مهمته أشبه بالإنذار المبكر للخطر الذي يهددها
اما بالنسبة الى جهاز المخابرات العراقي الجديد فهو يعمل عكس ذلك فلم نسمع في يوم من الايام بعد سقوط الطاغية هدام ان هذا الجهاز قد كشف مخطط او عملية تهدد امن العراق .
وقد اقتصر عمل هذا الجهاز على التجسس على الاحزاب الاسلامية الشيعية التي هي الركيزة الأساسية للعملية السياسية في العراق الجديد, ولم يكتفي بالتجسس وانما اخذ ينقل المعلومات الكاذبة عن هذه الأحزاب مثل المجلس الاعلى – حزب ا لدعوة – التيار الصدري) وإرسالها الى الجهات التي تمول هذا الجهاز(الامريكان) .
ويلاحظ تركيز هذا الجهاز على الاحزاب الشيعية يدخل ضمن مخطط طائفي يقوم به مجموعة من العبثيين وايتام صدام الذين لا يؤمنون بالعملية السياسية وبوضع العراق الجديد بدون حزب البعث .
هؤلاء العبثيون سخروا جهد الدولة لاهدافهم الإجرامية الطائفية وهناك عصابة تتكون من مجموعة ضباط كانت ومازالت تعمل في جهاز المخابرات ألصدامي السابق عن طريق جهاز المخابرات الجديد هذه العصابة تعمل حالياً في مديرية التحليل في جهاز المخابرات ويقودها المدعو (احمد عبد الوهاب القيسي) مسؤول مديرية التحليل وهو ضابط سابق في المخابرات العراقية ووالده عبد الوهاب القيسي عضو فرع ديالى للحزب وهو يعمل الى الان لجناح يونس الاحمد في سوريا ويتنقل بين سوريا والاردن .
الشخص الثاني في هذه العصابة هو المدعو(حكمت علي حبيب المشهداني) مدير احد الاقسام في مديرية التحليل وهو ايضاً من ضباط جهاز المخابرات السابق ومتخصص في كتابة التقارير الكاذبة والكيدية على المجلس الاعلى وحزب الدعوة.
الشخص الثالث في هذه العصابة المدعو(محمد كامل العزاوي) ضابط مراهق ومن الحاقدين على وضع العراق الجديد وهو ابن كامل العزاوي عضو سابق في تنظيمات كركوك للحزب ومن الهاربين الى سوريا وعمل مع جناح يونس الاحمد .
الشخص الرابع هو المدعو (حسين صالح علي الجبوري ) ضابط جديد في مديرية التحليل ومن اشد الحاقدين على المسؤولين الشيعة في الحكومة والده ضابط في الجيش السابق .
الشخص الخامس هو( قتيبة علي مسلم الجنابي ) وهو ايضاً يعمل في نفس المديرية وهو من اقارب النائب الارهابي الهارب (ناصر الجنابي).
الشخص السادس في هذه العصابة المدعو(وجدي كريم حسن رضا التميمي) وهو من ضباط جهاز المخابرات السابق والده وزير سابق في حكومة هدام ومقيم في الاردن وهو ايضاً من جناح يونس الاحمد .
هذه العصابة سافرت الى الولايات المتحدة الامريكية قبل عدة اشهر لمناقشة تقارير قاموا بكتابتها وهي كلها كذب وبهتان وتشويه لسمعة الخييرين من الاحزاب الاسلامية .
فمتى تقوم الجهات المختصة باستجواب هذه العصابة التي مازالت تعمل ضد العملية السياسية وبذلك سوف نتخلص من وباء وآفة تنخر الجسد العراقي.
من المعروف في كل دول العالم ان جهاز المخابرات يعمل من اجل امن الدولة وتكون مهمته أشبه بالإنذار المبكر للخطر الذي يهددها
اما بالنسبة الى جهاز المخابرات العراقي الجديد فهو يعمل عكس ذلك فلم نسمع في يوم من الايام بعد سقوط الطاغية هدام ان هذا الجهاز قد كشف مخطط او عملية تهدد امن العراق .
وقد اقتصر عمل هذا الجهاز على التجسس على الاحزاب الاسلامية الشيعية التي هي الركيزة الأساسية للعملية السياسية في العراق الجديد, ولم يكتفي بالتجسس وانما اخذ ينقل المعلومات الكاذبة عن هذه الأحزاب مثل المجلس الاعلى – حزب ا لدعوة – التيار الصدري) وإرسالها الى الجهات التي تمول هذا الجهاز(الامريكان) .
ويلاحظ تركيز هذا الجهاز على الاحزاب الشيعية يدخل ضمن مخطط طائفي يقوم به مجموعة من العبثيين وايتام صدام الذين لا يؤمنون بالعملية السياسية وبوضع العراق الجديد بدون حزب البعث .
هؤلاء العبثيون سخروا جهد الدولة لاهدافهم الإجرامية الطائفية وهناك عصابة تتكون من مجموعة ضباط كانت ومازالت تعمل في جهاز المخابرات ألصدامي السابق عن طريق جهاز المخابرات الجديد هذه العصابة تعمل حالياً في مديرية التحليل في جهاز المخابرات ويقودها المدعو (احمد عبد الوهاب القيسي) مسؤول مديرية التحليل وهو ضابط سابق في المخابرات العراقية ووالده عبد الوهاب القيسي عضو فرع ديالى للحزب وهو يعمل الى الان لجناح يونس الاحمد في سوريا ويتنقل بين سوريا والاردن .
الشخص الثاني في هذه العصابة هو المدعو(حكمت علي حبيب المشهداني) مدير احد الاقسام في مديرية التحليل وهو ايضاً من ضباط جهاز المخابرات السابق ومتخصص في كتابة التقارير الكاذبة والكيدية على المجلس الاعلى وحزب الدعوة.
الشخص الثالث في هذه العصابة المدعو(محمد كامل العزاوي) ضابط مراهق ومن الحاقدين على وضع العراق الجديد وهو ابن كامل العزاوي عضو سابق في تنظيمات كركوك للحزب ومن الهاربين الى سوريا وعمل مع جناح يونس الاحمد .
الشخص الرابع هو المدعو (حسين صالح علي الجبوري ) ضابط جديد في مديرية التحليل ومن اشد الحاقدين على المسؤولين الشيعة في الحكومة والده ضابط في الجيش السابق .
الشخص الخامس هو( قتيبة علي مسلم الجنابي ) وهو ايضاً يعمل في نفس المديرية وهو من اقارب النائب الارهابي الهارب (ناصر الجنابي).
الشخص السادس في هذه العصابة المدعو(وجدي كريم حسن رضا التميمي) وهو من ضباط جهاز المخابرات السابق والده وزير سابق في حكومة هدام ومقيم في الاردن وهو ايضاً من جناح يونس الاحمد .
هذه العصابة سافرت الى الولايات المتحدة الامريكية قبل عدة اشهر لمناقشة تقارير قاموا بكتابتها وهي كلها كذب وبهتان وتشويه لسمعة الخييرين من الاحزاب الاسلامية .
فمتى تقوم الجهات المختصة باستجواب هذه العصابة التي مازالت تعمل ضد العملية السياسية وبذلك سوف نتخلص من وباء وآفة تنخر الجسد العراقي.