محطم الاصنام
24-05-2009, 11:22 AM
صرح عضو البرلمان عن الائتلاف العراقي الموحد، النائب العراقي عباس البياتي اليوم الاحد ان الائتلاف وضع اسسا وقواعد للانفتاح على القوى السياسية للانضمام اليه لتشكيل تحالفات لخوض الانتخابات العامة النيابية التي ستجرى في 31 كانون الثاني( يناير) 2010 .
وقال البياتي :"الائتلاف العراقي الموحد وضع اسسا وقواعد للانفتاح على القوى السياسية وشكل لجنة للتحرك باتجاهين الاول للذين كانوا في الائتلاف العراقي وخرجوا منه والثاني على القوى الوطنية الاخرى لان الائتلاف سيكون جديدا باسمه وخطابه وبالقوى التي ستدخل فيه وسيكون موسعا ويضم قوى من اقصى اليمين الى اقصى اليسار مرورا بقوى الوسط والاعتدال".
واضاف أن "الائتلاف العراقي لا يقتصر في حواراته على اطراف الائتلاف السابقة بل سيتحرك في اطار دائرة اوسع تشمل مقومات قومية وسيبني اساسه على خطاب وطني طرحه رئيس الحكومة نوري المالكي وسيتم بلورته خلال الاجتماعات والحوارات الثنائية". وذكر أن برنامج الائتلاف المقبل "لن يطرحه طرف واحد بل والاطراف التي سيتشكل منها الائتلاف الجديد وفق خطاب وطني بجميع اتجاهاته وقومياته ومكوناته ولن يغلق على اتجاه من دون اخر وانما سنفتح على كل الاتجاهات وعلى كل القوميات والشخصيات التي ستنسجم مع خطابنا الوطني".
وتجري جميع الكتل السياسية في العراق اتصالات ومشاورات لطرح الخطوط العريضة للتوصل الى تحالفات لخوض الانتخابات. ورغم ان البرلمان العراقي لم يصادق بعد على مشروع قانون الانتخابات البرلمانية وتحديد الية الانتخاب هل هو وفق القائمة المغلقة او القائمة المفتوحة أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات استعدادها لاجراء الانتخابات في الوقت المحدد وانها بانتظار المصادقة على القانون لبدء وضع الاجراءات والتهيئة ليوم الانتخابات.
وتعتزم السلطات العراقية إجراء تعداد عام للسكان في تشرين الاول(أكتوبر) المقبل لاول مرة منذ عام 1977 والذي يمكن من خلاله اعطاء ارقام دقيقة لاعداد الناخبين.
وقال البياتي :"الائتلاف العراقي الموحد وضع اسسا وقواعد للانفتاح على القوى السياسية وشكل لجنة للتحرك باتجاهين الاول للذين كانوا في الائتلاف العراقي وخرجوا منه والثاني على القوى الوطنية الاخرى لان الائتلاف سيكون جديدا باسمه وخطابه وبالقوى التي ستدخل فيه وسيكون موسعا ويضم قوى من اقصى اليمين الى اقصى اليسار مرورا بقوى الوسط والاعتدال".
واضاف أن "الائتلاف العراقي لا يقتصر في حواراته على اطراف الائتلاف السابقة بل سيتحرك في اطار دائرة اوسع تشمل مقومات قومية وسيبني اساسه على خطاب وطني طرحه رئيس الحكومة نوري المالكي وسيتم بلورته خلال الاجتماعات والحوارات الثنائية". وذكر أن برنامج الائتلاف المقبل "لن يطرحه طرف واحد بل والاطراف التي سيتشكل منها الائتلاف الجديد وفق خطاب وطني بجميع اتجاهاته وقومياته ومكوناته ولن يغلق على اتجاه من دون اخر وانما سنفتح على كل الاتجاهات وعلى كل القوميات والشخصيات التي ستنسجم مع خطابنا الوطني".
وتجري جميع الكتل السياسية في العراق اتصالات ومشاورات لطرح الخطوط العريضة للتوصل الى تحالفات لخوض الانتخابات. ورغم ان البرلمان العراقي لم يصادق بعد على مشروع قانون الانتخابات البرلمانية وتحديد الية الانتخاب هل هو وفق القائمة المغلقة او القائمة المفتوحة أعلنت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات استعدادها لاجراء الانتخابات في الوقت المحدد وانها بانتظار المصادقة على القانون لبدء وضع الاجراءات والتهيئة ليوم الانتخابات.
وتعتزم السلطات العراقية إجراء تعداد عام للسكان في تشرين الاول(أكتوبر) المقبل لاول مرة منذ عام 1977 والذي يمكن من خلاله اعطاء ارقام دقيقة لاعداد الناخبين.