يازهراء 5
30-05-2009, 05:48 PM
توسل المَيْت بإئمة آل البيت عليهم سلام الله }
في حب آل بيت المصطفى الذي قال الله تعالى فيهم : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا والذي أمر الحق نبيه أن يخاطب قومه وأمته: (( قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى)) أقول :
لجــمالكم وجــهت وجهي يـا علي
يا نفْس َ طهَ وصاحب َ النَفَس ِ العلي
ورمــيت ُ حاجاتي بـسوح نفسية ٍ
وبزيــنب ٍ يـا رب ُّ همــي ينـــجــلي
ووقفـــت في شبـــاكها بتــذلــــل ٍ
فـأنـا الــذَّلِــــيل ُ بصــــــــورة المُـتَدِّلــل ِ
وقـرأت ُ آيـــــات ِ الهوى لـسكينــة ٍ
بسـكينــــــة ٍ وتــــدبُّــــــــر ٍ وتــــرتــل ِ
ولجأت ُ للـحَسَنين ِ سادات الورى
كهـــــفي أمــــــــان ِ المبحر المتســــلل ِ
وذهبت للسجـاد ِ شاكي حالـــة ً
قد أثقـــــــــلـت قلـبي فكل َّ وكاهـلــــي
وبكاظـم ٍ ربّـــاه تكظم َ غيظ رو
ح ٍ قــــــد ســــــــرت كالسائل المتــطفل ِ
فبآل بيــت المصطفى طـــرا فجد
نَــفَســـا ً لكـــــربة ِ مهــــجة المـــتوسل ِ
فهمو الذين أمرت طــــه سؤالنا
ودّا ً لهـــــم فـــــــي نص قرآن ٍ تُــــــلي
وجعلت قلبي فيهمو متهـــذبا
هــــــو شـــــــــافعي ُّ الشـرب فيهم شاذلي
الحال ضــــاق خناقه بمصيبة ٍ
قــد شاب منــــــها رأس كـــــــــــل ِّ مُؤمِّل ِ
رحمـــاك ربي فالذنوب عظيمة ٌ
عاقــــــــت طــــــريق َ العــابـــد ِ المــــتنقل ِ
فبـــقربهــم لرسولك الهادي تذد
عــــــني الأعــــــــــادي ثـــــــــم َّ كـــلُّ تَقَوِّل ِ
وبهم سألتك خالـــقي عطفا على
هـــــذا المحب ِّ وشيخه وكذا هلــــــــــــــــي
وعلى النبي ِّ فصل ِّ ربي دائمــا ً
والآل والأصحاب والقطب الولـــــــــــــــــي
في حب آل بيت المصطفى الذي قال الله تعالى فيهم : إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت ويطهركم تطهيرا والذي أمر الحق نبيه أن يخاطب قومه وأمته: (( قل لا أسئلكم عليه أجرا إلا المودة في القربى)) أقول :
لجــمالكم وجــهت وجهي يـا علي
يا نفْس َ طهَ وصاحب َ النَفَس ِ العلي
ورمــيت ُ حاجاتي بـسوح نفسية ٍ
وبزيــنب ٍ يـا رب ُّ همــي ينـــجــلي
ووقفـــت في شبـــاكها بتــذلــــل ٍ
فـأنـا الــذَّلِــــيل ُ بصــــــــورة المُـتَدِّلــل ِ
وقـرأت ُ آيـــــات ِ الهوى لـسكينــة ٍ
بسـكينــــــة ٍ وتــــدبُّــــــــر ٍ وتــــرتــل ِ
ولجأت ُ للـحَسَنين ِ سادات الورى
كهـــــفي أمــــــــان ِ المبحر المتســــلل ِ
وذهبت للسجـاد ِ شاكي حالـــة ً
قد أثقـــــــــلـت قلـبي فكل َّ وكاهـلــــي
وبكاظـم ٍ ربّـــاه تكظم َ غيظ رو
ح ٍ قــــــد ســــــــرت كالسائل المتــطفل ِ
فبآل بيــت المصطفى طـــرا فجد
نَــفَســـا ً لكـــــربة ِ مهــــجة المـــتوسل ِ
فهمو الذين أمرت طــــه سؤالنا
ودّا ً لهـــــم فـــــــي نص قرآن ٍ تُــــــلي
وجعلت قلبي فيهمو متهـــذبا
هــــــو شـــــــــافعي ُّ الشـرب فيهم شاذلي
الحال ضــــاق خناقه بمصيبة ٍ
قــد شاب منــــــها رأس كـــــــــــل ِّ مُؤمِّل ِ
رحمـــاك ربي فالذنوب عظيمة ٌ
عاقــــــــت طــــــريق َ العــابـــد ِ المــــتنقل ِ
فبـــقربهــم لرسولك الهادي تذد
عــــــني الأعــــــــــادي ثـــــــــم َّ كـــلُّ تَقَوِّل ِ
وبهم سألتك خالـــقي عطفا على
هـــــذا المحب ِّ وشيخه وكذا هلــــــــــــــــي
وعلى النبي ِّ فصل ِّ ربي دائمــا ً
والآل والأصحاب والقطب الولـــــــــــــــــي