السيد محمد العسكري
03-06-2009, 11:14 PM
اتعلمون ان غاية لاسلام هو ربط الانسان بالله ان الالف والالف من الانبياء والرسل على مدار ملايين السنين فقط كانت تحاول فك ارتباط الانسان باي شي سوى ربه الله القادر
قد تستغربون من صبر الائمة على المصائب واعلم ان كل واحد يحاول ان يقتدي فقط بصبر الائمة
لكن الم تسالوا انفسكم عن منبع هذا الصبر
انها الثقة بان لهم ربا مويدا وقائدا لهم وناصرا انه نهج رباني وامر سماوي لاجدال فيه انها البراهين على سمو الطريقة وعظم الفكر وكبير الحمل
انها مصائب ويلتكم تعلمون عن كبرها ان ادناها الاضطهاد والمقاطعة
وقد ينتهي ذلك بالحبس وطبعا النهاية الحتمية لاصحاب النهج السوي الا وهي الاستشهاد والقتل
لكن اذا قورن هذا الامر بالله وعظمة الله وحق الله الذي لا بد له ان يقر على ارضه بعز عزيز و ذل ذليل هان عليكم لو رايتم لحومكم ممزعه
لا تنظروا الى الحسين انظروا الى منطلقات الحسين افهموا فكر الحسين عندما ثار افهموا فكر علي بن الحسين عندما وقف على المنبر منددا بجرائم بني امية مذكرا الجموع الحاشدة بالسبي ةالقتل وهذا لا شك انه ذل قد يرى لكن علي بن الحسين راى فيه بعصمته ان قيامه بهذا الامر يخدم فكره ونهجه
يخدم عقيدته
ولا انسى الامام الهادي ولست انسى
الامام الهادي سياسة الارهاب التخويف الحصار كلها مارسوها ضده
كونوا لنهج الله خادمين وعلى نهجه سائرين تلمسوا مواطن رضاه وسبل طاعته
تجدوكم دون ان تدروا على نهج الائمة سارين
اقراءووا كلامي هذا وانشروه وعقلوه فلربما قد الفيتوا امرا لم يلفه من كان قبلكم وادركتم مدركا تمنته امما كثير قبلكم
فاني قد كلمتكم ببعض قولكم
والسلام
قد تستغربون من صبر الائمة على المصائب واعلم ان كل واحد يحاول ان يقتدي فقط بصبر الائمة
لكن الم تسالوا انفسكم عن منبع هذا الصبر
انها الثقة بان لهم ربا مويدا وقائدا لهم وناصرا انه نهج رباني وامر سماوي لاجدال فيه انها البراهين على سمو الطريقة وعظم الفكر وكبير الحمل
انها مصائب ويلتكم تعلمون عن كبرها ان ادناها الاضطهاد والمقاطعة
وقد ينتهي ذلك بالحبس وطبعا النهاية الحتمية لاصحاب النهج السوي الا وهي الاستشهاد والقتل
لكن اذا قورن هذا الامر بالله وعظمة الله وحق الله الذي لا بد له ان يقر على ارضه بعز عزيز و ذل ذليل هان عليكم لو رايتم لحومكم ممزعه
لا تنظروا الى الحسين انظروا الى منطلقات الحسين افهموا فكر الحسين عندما ثار افهموا فكر علي بن الحسين عندما وقف على المنبر منددا بجرائم بني امية مذكرا الجموع الحاشدة بالسبي ةالقتل وهذا لا شك انه ذل قد يرى لكن علي بن الحسين راى فيه بعصمته ان قيامه بهذا الامر يخدم فكره ونهجه
يخدم عقيدته
ولا انسى الامام الهادي ولست انسى
الامام الهادي سياسة الارهاب التخويف الحصار كلها مارسوها ضده
كونوا لنهج الله خادمين وعلى نهجه سائرين تلمسوا مواطن رضاه وسبل طاعته
تجدوكم دون ان تدروا على نهج الائمة سارين
اقراءووا كلامي هذا وانشروه وعقلوه فلربما قد الفيتوا امرا لم يلفه من كان قبلكم وادركتم مدركا تمنته امما كثير قبلكم
فاني قد كلمتكم ببعض قولكم
والسلام