السؤال الذي ينجي جوابه من الهلاك غرقا

[ابو باقر الزهيري]

هو سؤال بسيط...نرى أنه لايختلف أي أثنين من المسلمين ومهما كان مذهبهم أو طائفتهم أنه لم ينج أحد من الغرق بطوفان النبي نوح (وعلى نبيناوآله وعليه الصلاة والسلام ) ألا من ركب السفينة مع النبي نوح (وعلى نبيناوآله وعليه الصلاة والسلام ) .. وكيف ينجو من هذا العذاب الرباني أحد ...
فلماذا الأختلاف بالأعتقاد بأن النجاة ممكنة بركوب سفينة غير سفينة أهل البيت عليهم السلام؟؟؟
والرسول الكريم صلى الله عليه وآله الذي لاينطق عن الهوى يقول بكتبكم ياأخوتي السنة :


( أهل بيتي فيكم مثلسفينةنوحمن دخلها نجا ومن تخلف عنها هلك) وأيضا بكتبكم قال صلى الله عليه وآله ( مثل أهل بيتي فيكم كمثلسفينةنوحفي قومنوحمن ركبها نجا ومن تخلف عنها هلك ومثل باب حطة في بني إسرائيل)

فهل من جواب يصرف عـنـّّا الهلاك بطوفان ميتة الجاهلية ؟؟؟؟
ومن رواته في كتبكم المعتبرة:
1 ـ أحمد بن حنبل.
2 ـ البزّار.
3 ـ أبو يعلى.
4 ـ ابن جرير الطبري.
5 ـ النسائي.
6 ـ الطبراني.
7 ـ الدارقطني.
8 ـ الحاكم.
9 ـ ابن مردويه.
10 ـ أبو نعيم الاصفهاني.
11 ـ الخطيب البغدادي.
12 ـ أبو المظفّر السمعاني.
13 ـ المجد ابن الاثير.
14 ـ المحب الطبري.
15 ـ الذهبي.
16 ـ ابن حجر العسقلاني.
17 ـ السخاوي.
</span> 18 ـ السيوطي.
19 ـ ابن حجر المكّي.
20 ـ المتقي.
21 ـ القاري.
22 ـ المنّاوي.