melika
03-03-2007, 11:35 PM
( الكافور ) :
يتميز الكافور في المقام الأول بفاعليته كمادة مطهرة ، ولذلك فإن زيت الكافور ظل يستخدم خلال القرن الثامن عشر كعلاج أساسي لنزلات البرد والتهاب الشعب الهوائية والسعال الديكي والحميات عموماً .
وفي مجال التجميل ، تُستغل هذه الخاصية في عمل بعض المستحضرات مثل مستحضرات علاج حروق الشمس ، وغسول الفم ، وفي عمل بعض أنواع الصابون ، ومنظفات البشرة .
( الشُمرة ) :
هذا العشب غني بالفوائد الصحية والجمالية ، فيستخدم منقوع بذوره في عمل كمادات لعلاج تورّم والتهاب الجفون ، وكذلك تستخدم البذور عن طريق المضغ لتعطير رائحة الفم ، كما تستخدم أوراقه المنقوعة كمنظف فعال للبشرة وكغسول للشعر .
( اللافندر ) :
يستخدم منقوع اللافندر كغسول للفم لتطهيره وتعطيره ، كما يدخل في تركيب العديد من كريمات العناية بالبشرة نظراً لتأثيره المليّن والمعطّر للبشرة، ولنفس هذا الغرض يستخدم في عمل الحمامات ، وكما هو معروف أن اللافندر يدخل في صناعة الكثير من العطور .
( الورد ) :
يُذكر أن زراعة الورد عرفت لأول مرة في إيران القديمة ، وكان أول الألوان التي عُرف بها هو اللون الأحمر ، ثم انتشرت زراعته بعد ذلك على يد الإغريق والرومان .
أما الزيت العطري للورد فقد عرف لأول مرة في القرن السادس عشر .
ويدخل زيت الورد في العديد من مستحضرات التجميل ، كما يعتبر ماء الورد والذي يستخرج من بتلات الزهور غسولاً ممتازاً للفم ، وعلاجاً لتشققات الجلد ، كما يستخدم ماء الورد أو زيت الورد في عمل الحمامات المنعشة والمجمّلة للبشرة .
( الحصالبان ) :
عُرف عشب الحصالبان منذ قديم الزمن ، فيذكر أن الطلاب الإغريق كانوا ينثرونه على رؤوسهم لاعتقادهم بأنه مقوٍ للذاكرة .
ويدخل عشب الحصالبان في تحضير العديد من مستحضرات التجميل مثل الروائح ، وغسول الشعر ، ومضادات القشر ، كما يستعمل على وجه الخصوص في عمل حمامات بخار الوجه ، وحمامات القدمين .
( المريمية ) :
تستخدم المريمية في عمل غسول الفم ، كما تدخل في تحضير بعض أنواع الصابون والعطور وغيرها من مستحضرات التجميل ، كما تدخل في عمل صبغات الشعر ، حيث أنها تصبغ الشعر الرمادي ( الشيب ) بلون غامق ، كما يتميز هذا العشب بأن له مفعولاً منشطاً لفروة الرأس ومغذٍ للشعر .
( البابونج ) :
نظراً لمفعوله المجمّل للبشرة ، يدخل البابونج في عمل القناعات والكريمات ، ويضاف منقوع البابونج لحمامات الماء ، كما أنه يساعد على زوال حبوب الوجه ، ويقاوم تهيج الجلد .
( الزعتر ) :
يستخدم منقوع الزعتر لتقوية الشعر ، ومنع سقوطه ، كما يستخدم في عمل كمادات لعلاج تشقق حلمة الثدي ، ويكون علاجاً بتحضير المنقوع بنسبة ملعقة صغيرة من الزعتر لكل فنجان ماء مغلي ، كما يستخدم الزعتر كمادة مطهرة للفم ، ويدخل في صناعة معاجين الأسنان .
( القرفة ) : يستخدم الزيت المستخرج من نبات القرفة في عمل تدليك للجسم حيث يليّن الجلد ويغذيه ، كما يستخدم كعلاج للجلد من حروق الشمس ، كما يفيد زيت القرفة في تقوية الأسنان .
م.............
يتميز الكافور في المقام الأول بفاعليته كمادة مطهرة ، ولذلك فإن زيت الكافور ظل يستخدم خلال القرن الثامن عشر كعلاج أساسي لنزلات البرد والتهاب الشعب الهوائية والسعال الديكي والحميات عموماً .
وفي مجال التجميل ، تُستغل هذه الخاصية في عمل بعض المستحضرات مثل مستحضرات علاج حروق الشمس ، وغسول الفم ، وفي عمل بعض أنواع الصابون ، ومنظفات البشرة .
( الشُمرة ) :
هذا العشب غني بالفوائد الصحية والجمالية ، فيستخدم منقوع بذوره في عمل كمادات لعلاج تورّم والتهاب الجفون ، وكذلك تستخدم البذور عن طريق المضغ لتعطير رائحة الفم ، كما تستخدم أوراقه المنقوعة كمنظف فعال للبشرة وكغسول للشعر .
( اللافندر ) :
يستخدم منقوع اللافندر كغسول للفم لتطهيره وتعطيره ، كما يدخل في تركيب العديد من كريمات العناية بالبشرة نظراً لتأثيره المليّن والمعطّر للبشرة، ولنفس هذا الغرض يستخدم في عمل الحمامات ، وكما هو معروف أن اللافندر يدخل في صناعة الكثير من العطور .
( الورد ) :
يُذكر أن زراعة الورد عرفت لأول مرة في إيران القديمة ، وكان أول الألوان التي عُرف بها هو اللون الأحمر ، ثم انتشرت زراعته بعد ذلك على يد الإغريق والرومان .
أما الزيت العطري للورد فقد عرف لأول مرة في القرن السادس عشر .
ويدخل زيت الورد في العديد من مستحضرات التجميل ، كما يعتبر ماء الورد والذي يستخرج من بتلات الزهور غسولاً ممتازاً للفم ، وعلاجاً لتشققات الجلد ، كما يستخدم ماء الورد أو زيت الورد في عمل الحمامات المنعشة والمجمّلة للبشرة .
( الحصالبان ) :
عُرف عشب الحصالبان منذ قديم الزمن ، فيذكر أن الطلاب الإغريق كانوا ينثرونه على رؤوسهم لاعتقادهم بأنه مقوٍ للذاكرة .
ويدخل عشب الحصالبان في تحضير العديد من مستحضرات التجميل مثل الروائح ، وغسول الشعر ، ومضادات القشر ، كما يستعمل على وجه الخصوص في عمل حمامات بخار الوجه ، وحمامات القدمين .
( المريمية ) :
تستخدم المريمية في عمل غسول الفم ، كما تدخل في تحضير بعض أنواع الصابون والعطور وغيرها من مستحضرات التجميل ، كما تدخل في عمل صبغات الشعر ، حيث أنها تصبغ الشعر الرمادي ( الشيب ) بلون غامق ، كما يتميز هذا العشب بأن له مفعولاً منشطاً لفروة الرأس ومغذٍ للشعر .
( البابونج ) :
نظراً لمفعوله المجمّل للبشرة ، يدخل البابونج في عمل القناعات والكريمات ، ويضاف منقوع البابونج لحمامات الماء ، كما أنه يساعد على زوال حبوب الوجه ، ويقاوم تهيج الجلد .
( الزعتر ) :
يستخدم منقوع الزعتر لتقوية الشعر ، ومنع سقوطه ، كما يستخدم في عمل كمادات لعلاج تشقق حلمة الثدي ، ويكون علاجاً بتحضير المنقوع بنسبة ملعقة صغيرة من الزعتر لكل فنجان ماء مغلي ، كما يستخدم الزعتر كمادة مطهرة للفم ، ويدخل في صناعة معاجين الأسنان .
( القرفة ) : يستخدم الزيت المستخرج من نبات القرفة في عمل تدليك للجسم حيث يليّن الجلد ويغذيه ، كما يستخدم كعلاج للجلد من حروق الشمس ، كما يفيد زيت القرفة في تقوية الأسنان .
م.............