الشاب الغامض
04-03-2007, 10:50 PM
معلومات قد تجهلها عن الصلوات الخمس !!
صلاةالفجر
يستيقظ المسلم في الصباح ليصلي صلاة الصبح وهوعلى موعد مع ثلاثة تحولات مهمة :
- الإستعداد لاستقبال الضوءفي موعده ، مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية ، وينقص الميلاتونين، وينشط العملياتالأخرى المرتبطة بالضوء.
- نهاية سيطرة الجهاز العصبي (غير الودي) المهدئ ليلاً وانطلاق الجهاز (الودي) المنشط نهاراً.
- الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرهاارتفاع الكورتيزون صباحاً. وهو ارتفاع يحدث ذاتياً، وليس بسبب الحركة والنزول منالفراش بعد وضع الإستلقاء كما ان هرمون السيرنونين يرتفع في الدم وكذلك الأندرفين.
صلاةالظهر
يصلي المسلم الظهر وهو على موعد مع ثلاثتفاعلات مهمة :
- يهدئ نفسه بالصلاة إثر الإرتفاع الأوللهرمون الأدرينالين آخر الصباح.
- يهدئ نفسه من الناحيةالجنسية حيث يبلغ التستوستيرون قمته في الظهر.
- تطالب الساعة البيولوجية الجسم بزيادةالإمدادات من الطاقة إذا لم يقع تناول وجبة سريعة.
وبذلك تكون الصلاة عاملاً مهدئاً للتوترالحاصل من الجوع.
صلاةالعصر
مع التأكيد البالغ على أداء الصلاة لأنهامرتبطة بالقمة الثانية للأدرينالين ، وهي قمة يصحبها نشاط ملموس في عدة وظائف ،خاصة
النشاط القلبي: كما ان اكثر المضاعفات عندمرضى القلب تحدث بعد هذه الفتره مباشرة ، مما يدل على الحرج الذي يمر بهالعضو
الحيوي في هذه الفتره. ومن الطريف ان اكثرالمضاعفات عند الأطفال حديثي الولادة تحدث أيضاً في هذه الفتره حيث ان موتالاطفال
حديثي الولادة يبلغ اقصاه في الساعة الثانيةبعد الظهر ، كما أن اكثر المضاعفات لديهم تحدث بين الثانية والرابعة بعد الظهر.
وهذا دليل آخر على صعوبة الفترة التي تليالظهر بالنسبة للجسم عموماً والقلب خصوصاً، (أغلب مشكلات الأطفال حديثيالولادة
مشكلات قلبية تنفسية) وحتى عند البالغينالأسوياء ، حيث تمر أجسامهم في هذه الفترة بصعوبة بالغة وذلك بارتفاع ببتيد خاصيؤدي
إلى حوادث وكوراث رهيبة.وتعمل صلاة العصر علىتوقف الإنسان عن أعماله ومنعه من الإنشغال بأي شيء آخر اتقاءًلهذه
المضاعفات.
صلاةالمغرب
فهي موعد التحول من الضوء إلى الظلام ، وهوعكس ما يحدث في صلاة الصبح ، ويزداد إفراز الميلاتونين بسبب بدء دخول الظلام فيحدثالإحساس بالنعاس والكسل ، وبالمقابل ينخفض السيروتين والكورتيزون والأندروفين.
صلاةالعشاء
في موعد الإنتقال من النشاط إلى الراحة . عكسصلاة الصبح. وتصبح محطة ثابتة لانتقال الجسم من سيطرة الجهاز العصبي
( الودي) إلى سيطرة الجهاز (غير الودي) ، لذلكفقد يكون هذا هو السر في سنٌة تأخير هذه الصلاة إلى قبيل النوم للإنتهاء من كل
المشاغل ثم النوم مباشرة بعدها .وفي هذا الوقتتنخفض حرارة الجسم ودقات قلبه وترتقع هرمونات الدم.
ومن الجدير بالملاحظة أن توافق هذه المواعيدالخمسة مع التحولات البيولوجية المهمة في الجسم . يجعل من الصلوات الخمس
منعكسات شرطية مؤثرة مع مرور الزمن . فيمكن أننتوقع أن كل صلاة تصبح في حد ذاتها إشارة لانطلاق عمليات ما ، حيثأن
الثبات على نظام يومي في الحياة ذي محطاتثابتة. كما يحدث في الصلاة مع مصاحبة مؤثر صوتي وهو الآذان . يجعل الجسميسير
في نسق مترابط جداً مع البيئة الخارجية. ونحصلمن جراء ذلك على انسجام تام بين المواعيد البيولوجية داخل الجسم ،والمواعيد
الخارجية للمؤثرات البيئية كدورة الضوء ودورةالظلام، والمواعيد الشرعية بإداء الصلوت الخمس فيأوقاتها
صلاةالفجر
يستيقظ المسلم في الصباح ليصلي صلاة الصبح وهوعلى موعد مع ثلاثة تحولات مهمة :
- الإستعداد لاستقبال الضوءفي موعده ، مما يخفض من نشاط الغدة الصنوبرية ، وينقص الميلاتونين، وينشط العملياتالأخرى المرتبطة بالضوء.
- نهاية سيطرة الجهاز العصبي (غير الودي) المهدئ ليلاً وانطلاق الجهاز (الودي) المنشط نهاراً.
- الاستعداد لاستعمال الطاقة التي يوفرهاارتفاع الكورتيزون صباحاً. وهو ارتفاع يحدث ذاتياً، وليس بسبب الحركة والنزول منالفراش بعد وضع الإستلقاء كما ان هرمون السيرنونين يرتفع في الدم وكذلك الأندرفين.
صلاةالظهر
يصلي المسلم الظهر وهو على موعد مع ثلاثتفاعلات مهمة :
- يهدئ نفسه بالصلاة إثر الإرتفاع الأوللهرمون الأدرينالين آخر الصباح.
- يهدئ نفسه من الناحيةالجنسية حيث يبلغ التستوستيرون قمته في الظهر.
- تطالب الساعة البيولوجية الجسم بزيادةالإمدادات من الطاقة إذا لم يقع تناول وجبة سريعة.
وبذلك تكون الصلاة عاملاً مهدئاً للتوترالحاصل من الجوع.
صلاةالعصر
مع التأكيد البالغ على أداء الصلاة لأنهامرتبطة بالقمة الثانية للأدرينالين ، وهي قمة يصحبها نشاط ملموس في عدة وظائف ،خاصة
النشاط القلبي: كما ان اكثر المضاعفات عندمرضى القلب تحدث بعد هذه الفتره مباشرة ، مما يدل على الحرج الذي يمر بهالعضو
الحيوي في هذه الفتره. ومن الطريف ان اكثرالمضاعفات عند الأطفال حديثي الولادة تحدث أيضاً في هذه الفتره حيث ان موتالاطفال
حديثي الولادة يبلغ اقصاه في الساعة الثانيةبعد الظهر ، كما أن اكثر المضاعفات لديهم تحدث بين الثانية والرابعة بعد الظهر.
وهذا دليل آخر على صعوبة الفترة التي تليالظهر بالنسبة للجسم عموماً والقلب خصوصاً، (أغلب مشكلات الأطفال حديثيالولادة
مشكلات قلبية تنفسية) وحتى عند البالغينالأسوياء ، حيث تمر أجسامهم في هذه الفترة بصعوبة بالغة وذلك بارتفاع ببتيد خاصيؤدي
إلى حوادث وكوراث رهيبة.وتعمل صلاة العصر علىتوقف الإنسان عن أعماله ومنعه من الإنشغال بأي شيء آخر اتقاءًلهذه
المضاعفات.
صلاةالمغرب
فهي موعد التحول من الضوء إلى الظلام ، وهوعكس ما يحدث في صلاة الصبح ، ويزداد إفراز الميلاتونين بسبب بدء دخول الظلام فيحدثالإحساس بالنعاس والكسل ، وبالمقابل ينخفض السيروتين والكورتيزون والأندروفين.
صلاةالعشاء
في موعد الإنتقال من النشاط إلى الراحة . عكسصلاة الصبح. وتصبح محطة ثابتة لانتقال الجسم من سيطرة الجهاز العصبي
( الودي) إلى سيطرة الجهاز (غير الودي) ، لذلكفقد يكون هذا هو السر في سنٌة تأخير هذه الصلاة إلى قبيل النوم للإنتهاء من كل
المشاغل ثم النوم مباشرة بعدها .وفي هذا الوقتتنخفض حرارة الجسم ودقات قلبه وترتقع هرمونات الدم.
ومن الجدير بالملاحظة أن توافق هذه المواعيدالخمسة مع التحولات البيولوجية المهمة في الجسم . يجعل من الصلوات الخمس
منعكسات شرطية مؤثرة مع مرور الزمن . فيمكن أننتوقع أن كل صلاة تصبح في حد ذاتها إشارة لانطلاق عمليات ما ، حيثأن
الثبات على نظام يومي في الحياة ذي محطاتثابتة. كما يحدث في الصلاة مع مصاحبة مؤثر صوتي وهو الآذان . يجعل الجسميسير
في نسق مترابط جداً مع البيئة الخارجية. ونحصلمن جراء ذلك على انسجام تام بين المواعيد البيولوجية داخل الجسم ،والمواعيد
الخارجية للمؤثرات البيئية كدورة الضوء ودورةالظلام، والمواعيد الشرعية بإداء الصلوت الخمس فيأوقاتها