نووورا انا
18-06-2009, 11:55 AM
اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم
مظاهر الشيعة في سوريا
أولاً: المظاهر الدينية الثقافية
1- احتلال الشيعة لمساجد سنية وإقامة شعائرهم فيها.
2- تحويل منطقة كبيرة من مناطق سوريا إلى أرض شبه إيرانية وهي منطقة السيدة زينب فالداخل لهذه المنطقة يخيل إليه أنه في قم وليس في سوريا.
3- وجود الحوزات العلمية الشيعية في سوريا وبكثرة في المناطق من مركز السيدة زينب إلى منطقة الجزيرة السورية مروراً بوسط سورية بخاصة حول حماه.
4- إعادة تأهيل ضريح رقية في وسط دمشق، والحال نفسه في ضريح سكينة بنت الحسين في منطقة داريه.
5- إرسال عدد من العلويين وغيرهم لدراسة المذهب الاثنى عشري في قم.
6- محاولة نشر التشيع في المخيمات الفلسطينية واستغلال حالة الإعجاب بحسن نصر الله ( الذي أصبح يهتف له في أعراس الفلسطينيين ) والارتباط الحاصل بين الجهاد الإسلامي وحماس من جهة وبين نظام الملالي في قم من جهة أخرى.
7- عمل ملتقى للمستبصرين في الحوزة الزينبية وتوزيع أقراص ممغنطة تروي قصص هدايتهم إلى مذهب آل البيت بزعمهم.
8- وجود آلاف الطلاب للدراسة في الحوزات العلمية وتخريجهم برتب الدعاة المختلفة بين معممين وسواهم.
9- انتشار المكتبات الشيعية والكتب الشيعية في سوريا وبكثرة.
10- وجود إذاعة إيرانية شيعية تبث على موجة قصيرة أف أم على غرار إذاعة حزب الله.
11- إنشاء مجمع كبير في منطقة الرقة واستقطاب الطلاب والفقراء فهو يحوي معهد ومستشفى ومركز خيري.
12- استغلال القنوات الإعلامية والخطابات المثيرة والملتهبة من نصر الله ضد إسرائيل ومن نجاد ضد أمريكا وإسرائيل لكسب تعاطف العامة مع الشيعة وقد نجحوا في ذلك بشكل كبير في مختلف الدول العربية.
13- إنشاء عدد كبير من الحسينيات في منطقة دير الزور بتمويل خليجي مباشر ، و من تجار الكويت الشيعة على وجه الخصوص.
14- دخول جمعية المرتضى الشيعية بين بدو سوريا ونشر التشيع بينهم.
15- استدعاء الأئمة والخطباء بصورة دورية لممارسة سادية القمع عليهم لإخافتهم.
ثانياً: مظاهر اقتصادية
1- سيطرة الشيعة على كثير من الأراضي والعقارات السكنية في مختلف المناطق السورية.
2- وجود الفنادق والمجمعات السكنية المملوكة للشيعة.
3- بعد نزوح أكثر من مليون عراقي إلى سوريا أصبحت تحت وطأة التجار الشيعة العراقيين.
ثالثاً : المظاهر السياسية
1- تحول التحالف مع القيادة السورية من حالة تحالف وندية إلى حالة تحالف وتبعية للنظام الاثنى عشري في طهران.
2- تعاون الحكومة الكلي مع الشيعة في سوريا وعدم اعتراضهم على كثير من الممارسات.
3- المنع من تعرض الوهابية للشيعة .
4- اعتقال كل من يحذر من الشيعة ومواقع المعارضة السورية على الانترنت مليئة بكثير من هذه الأخبار وأسماء الذين تم اعتقالهم بتهمة الانتماء إلى جماعة دينية محظورة أو تكفيرية أو وهابية.
5- إغلاق المعاهد الدينية السنية وإبدالها بمعاهد دينية شيعية.
6- التساهل الحكومي التام في إعطاء الموافقة لإنشاء حوزات شيعية والتشدد والتعقيد على المعاهد السنية.
7- استضافة دعاة شيعة في التلفزيون الحكومي كاستضافتهم لعبد الحميد المهاجر كل أسبوع إلى أن استطاع السنة أن يضغطوا على الحكومة لإيقاف درسه الأسبوعي.
منقول من دنيا الراي
مظاهر الشيعة في سوريا
أولاً: المظاهر الدينية الثقافية
1- احتلال الشيعة لمساجد سنية وإقامة شعائرهم فيها.
2- تحويل منطقة كبيرة من مناطق سوريا إلى أرض شبه إيرانية وهي منطقة السيدة زينب فالداخل لهذه المنطقة يخيل إليه أنه في قم وليس في سوريا.
3- وجود الحوزات العلمية الشيعية في سوريا وبكثرة في المناطق من مركز السيدة زينب إلى منطقة الجزيرة السورية مروراً بوسط سورية بخاصة حول حماه.
4- إعادة تأهيل ضريح رقية في وسط دمشق، والحال نفسه في ضريح سكينة بنت الحسين في منطقة داريه.
5- إرسال عدد من العلويين وغيرهم لدراسة المذهب الاثنى عشري في قم.
6- محاولة نشر التشيع في المخيمات الفلسطينية واستغلال حالة الإعجاب بحسن نصر الله ( الذي أصبح يهتف له في أعراس الفلسطينيين ) والارتباط الحاصل بين الجهاد الإسلامي وحماس من جهة وبين نظام الملالي في قم من جهة أخرى.
7- عمل ملتقى للمستبصرين في الحوزة الزينبية وتوزيع أقراص ممغنطة تروي قصص هدايتهم إلى مذهب آل البيت بزعمهم.
8- وجود آلاف الطلاب للدراسة في الحوزات العلمية وتخريجهم برتب الدعاة المختلفة بين معممين وسواهم.
9- انتشار المكتبات الشيعية والكتب الشيعية في سوريا وبكثرة.
10- وجود إذاعة إيرانية شيعية تبث على موجة قصيرة أف أم على غرار إذاعة حزب الله.
11- إنشاء مجمع كبير في منطقة الرقة واستقطاب الطلاب والفقراء فهو يحوي معهد ومستشفى ومركز خيري.
12- استغلال القنوات الإعلامية والخطابات المثيرة والملتهبة من نصر الله ضد إسرائيل ومن نجاد ضد أمريكا وإسرائيل لكسب تعاطف العامة مع الشيعة وقد نجحوا في ذلك بشكل كبير في مختلف الدول العربية.
13- إنشاء عدد كبير من الحسينيات في منطقة دير الزور بتمويل خليجي مباشر ، و من تجار الكويت الشيعة على وجه الخصوص.
14- دخول جمعية المرتضى الشيعية بين بدو سوريا ونشر التشيع بينهم.
15- استدعاء الأئمة والخطباء بصورة دورية لممارسة سادية القمع عليهم لإخافتهم.
ثانياً: مظاهر اقتصادية
1- سيطرة الشيعة على كثير من الأراضي والعقارات السكنية في مختلف المناطق السورية.
2- وجود الفنادق والمجمعات السكنية المملوكة للشيعة.
3- بعد نزوح أكثر من مليون عراقي إلى سوريا أصبحت تحت وطأة التجار الشيعة العراقيين.
ثالثاً : المظاهر السياسية
1- تحول التحالف مع القيادة السورية من حالة تحالف وندية إلى حالة تحالف وتبعية للنظام الاثنى عشري في طهران.
2- تعاون الحكومة الكلي مع الشيعة في سوريا وعدم اعتراضهم على كثير من الممارسات.
3- المنع من تعرض الوهابية للشيعة .
4- اعتقال كل من يحذر من الشيعة ومواقع المعارضة السورية على الانترنت مليئة بكثير من هذه الأخبار وأسماء الذين تم اعتقالهم بتهمة الانتماء إلى جماعة دينية محظورة أو تكفيرية أو وهابية.
5- إغلاق المعاهد الدينية السنية وإبدالها بمعاهد دينية شيعية.
6- التساهل الحكومي التام في إعطاء الموافقة لإنشاء حوزات شيعية والتشدد والتعقيد على المعاهد السنية.
7- استضافة دعاة شيعة في التلفزيون الحكومي كاستضافتهم لعبد الحميد المهاجر كل أسبوع إلى أن استطاع السنة أن يضغطوا على الحكومة لإيقاف درسه الأسبوعي.
منقول من دنيا الراي