خادم الشيخ الكوراني
19-06-2009, 01:28 AM
منقول
http://www.dd-sunnah.net/images/Image/d806de663f5d8f08ec964800cd14ca24.jpg
سعوديون / طالب . يوسف بن عبدالله الأحمد بمقاضاة الرئيس الايراني أحمدي نجاد عما بدر منه تجاه صحابيين وصفهما بإنهما كانا على خير ثم نكثا العهد بسبب ما حصل في موقعة الجمل ، وأن ذلك أفسد عليهما أعمالهم الصالحة من الجهاد وغيره .
وقال أن ما ذكره أحمدي نجاد "جريمة كبرى في الإسلام ، ويجب مقاضاته شرعاً لإقامة حكم الله تعالى فيه ، ولا يكفي مجرد الاعتذار ، والواجب عليه التوبة إلى الله تعالى من سب الصحابة والتنقص منهم وإعلان ذلك".
وأوضح د. يوسف بن عبدالله الأحمد ، عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام ، أن سب وتكفير أكثر الصحابة هو من عقائد الفرقة الإمامية الإثنى عشرية التي لم يكن لها وجود زمن النبي صلى الله عليه وسلم .
وكان الاحمد يرد على سؤال مفاده أن الرئيس الإيراني أحمدي نجاد قال في القناة الثالثة الإيرانية عقب فوزه في الانتخابات ، أن الذين قاموا بأعمال الشغب في ايران بأنهم مثل اثنين من الصحابة ، وهما : طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام رضي الله عنهما ، وقال : إنهما كانا على خير ثم نكثا العهد بسبب ما حصل في موقعة الجمل ، وأن ذلك أفسد عليهما أعمالهم الصالحة من الجهاد وغيره . وقد تنقص أيضاً الصحابي معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه .
وقال أن من عقائد الاثني عشرية جواز دعاء غير الله كفاطمة والحسين رضي الله عنهما ، وهذا من الشرك في توحيد الإلاهية.
وأوضح أن الأئمة الإثنى عشرية يعتقدون أنهم يدبرون الكون ويتصرفون فيه ، وهذا من الشرك في توحيد الربوبية ، وأنهم معصومون ولهم حق تشريع الأحكام فيأخذ الناس الأحكام الشرعية منهم دون الرجوع إلى الكتاب والسنة ، وهذا من شرك الطاعة .
ودعا الاحمد كل من اعتقد ذلك إلى التوبة إلى الله تعالى من جميع أنواع الشرك والبدع والخرافة والطعن في الصحابة وزوجات نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ولن يتبين لهم الحق إلا بالرجوع إلى الكتاب والسنة والبعد عن التعلق والتقليد للمرجعيات .
وبين أن أهل السنة أجمعوا على أن الصحابة كلهم عدول بلا استثناء ، وأنهم أفضل الناس بعد الأنبياء، ويجب الإمساك عما شجر بينهم ، وتجب محبتهم ، ويحرم بغض أحد منهم أو سبه أو التنقص منه . ومع ذلك فإننا لا نعتقد في أحد منهم العصمة من الخطأ والنسيان . عشت يابطل الشيعة يااحمد نجاد فلقد اغضبت النواصب اتباع ابن تيمية
http://www.dd-sunnah.net/images/Image/d806de663f5d8f08ec964800cd14ca24.jpg
سعوديون / طالب . يوسف بن عبدالله الأحمد بمقاضاة الرئيس الايراني أحمدي نجاد عما بدر منه تجاه صحابيين وصفهما بإنهما كانا على خير ثم نكثا العهد بسبب ما حصل في موقعة الجمل ، وأن ذلك أفسد عليهما أعمالهم الصالحة من الجهاد وغيره .
وقال أن ما ذكره أحمدي نجاد "جريمة كبرى في الإسلام ، ويجب مقاضاته شرعاً لإقامة حكم الله تعالى فيه ، ولا يكفي مجرد الاعتذار ، والواجب عليه التوبة إلى الله تعالى من سب الصحابة والتنقص منهم وإعلان ذلك".
وأوضح د. يوسف بن عبدالله الأحمد ، عضو هيئة التدريس بكلية الشريعة بجامعة الإمام ، أن سب وتكفير أكثر الصحابة هو من عقائد الفرقة الإمامية الإثنى عشرية التي لم يكن لها وجود زمن النبي صلى الله عليه وسلم .
وكان الاحمد يرد على سؤال مفاده أن الرئيس الإيراني أحمدي نجاد قال في القناة الثالثة الإيرانية عقب فوزه في الانتخابات ، أن الذين قاموا بأعمال الشغب في ايران بأنهم مثل اثنين من الصحابة ، وهما : طلحة بن عبيد الله والزبير بن العوام رضي الله عنهما ، وقال : إنهما كانا على خير ثم نكثا العهد بسبب ما حصل في موقعة الجمل ، وأن ذلك أفسد عليهما أعمالهم الصالحة من الجهاد وغيره . وقد تنقص أيضاً الصحابي معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه .
وقال أن من عقائد الاثني عشرية جواز دعاء غير الله كفاطمة والحسين رضي الله عنهما ، وهذا من الشرك في توحيد الإلاهية.
وأوضح أن الأئمة الإثنى عشرية يعتقدون أنهم يدبرون الكون ويتصرفون فيه ، وهذا من الشرك في توحيد الربوبية ، وأنهم معصومون ولهم حق تشريع الأحكام فيأخذ الناس الأحكام الشرعية منهم دون الرجوع إلى الكتاب والسنة ، وهذا من شرك الطاعة .
ودعا الاحمد كل من اعتقد ذلك إلى التوبة إلى الله تعالى من جميع أنواع الشرك والبدع والخرافة والطعن في الصحابة وزوجات نبينا محمد صلى الله عليه وآله وسلم . ولن يتبين لهم الحق إلا بالرجوع إلى الكتاب والسنة والبعد عن التعلق والتقليد للمرجعيات .
وبين أن أهل السنة أجمعوا على أن الصحابة كلهم عدول بلا استثناء ، وأنهم أفضل الناس بعد الأنبياء، ويجب الإمساك عما شجر بينهم ، وتجب محبتهم ، ويحرم بغض أحد منهم أو سبه أو التنقص منه . ومع ذلك فإننا لا نعتقد في أحد منهم العصمة من الخطأ والنسيان . عشت يابطل الشيعة يااحمد نجاد فلقد اغضبت النواصب اتباع ابن تيمية