المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : عمر يفتي بجواز . . تحريف القرآن !!!!


فدائي ال محمد
20-06-2009, 02:27 PM
عمر يفتي بجواز . . تحريف القرآن !

ما تقولون في هذه الفتوى : ( لا يجب قراءة القرآن بنصه ، لا في الصلاة ولا في غيرها ! بل يجوز لكل أحد أن يغير ألفاظه ويقرأه بالمعنى ، أو بما يقرب من المعنى ، بأي ألفاظ شاء ! والشرط الوحيد أن لا يبدل المعنى فينقلب رأسا على عقب وتصير آية الرحمة آية عذاب وآية العذاب آية رحمة ! فمن قرأ بهذا الشرط فقراءته صحيحة شرعا ، وهي قرآن أنزله الله تعالى ! لأن الله رخص للناس أن يقرؤوا كتابه بأي لفظ بهذا الشرط البسيط ! ! ) . لعلكم تقولون إن صاحب هذه الفتوى فاسق أو كافر ! ! لكن لا تعجلوا بالحكم فصاحبها . . عمر بن الخطاب ، وصاحبه أبو موسى ! روى أحمد في مسنده : 4 / 30 : ( قرأ رجل عند عمر فغير عليه فقال : قرأت على رسول الله ( ص ) فلم يغير علي ! قال فاجتمعنا عند النبي ( ص ) قال فقرأ الرجل على النبي ( ص ) فقال له : قد أحسنت ! قال فكأن عمر وجد من ذلك فقال النبي ( ص ) : يا عمر إن القرآن كله صواب ، ما لم يجعل عذاب مغفرة أو مغفرة عذابا ) ! ! انتهى . ( في مجمع الزوائد : 7 / 150 : رواه أحمد ورجاله ثقات ) وروى أحمد : 5 / 41 : عن أبي موسى الأشعري عن النبي ( ص ) قال : ( أتاني جبريل وميكائيل فقال جبريل إقرأ القرآن على حرف واحد ، فقال ميكائيل استزده ، قال إقرأه على سبعة أحرف كلها شاف كاف ، ما لم تختم آية رحمة بعذاب أو آية عذاب برحمة ! ! ) . انتهى . وقال عنه في مجمع الزوائد : 7 / 150 : ( رواه أحمد ‹ صفحة 290 › والطبراني بنحوه إلا أنه قال واذهب وأدبر ، وفيه علي بن زيد بن جدعان وهو سئ الحفظ وقد توبع وبقية رجال أحمد رجال الصحيح ) ! وقال السيوطي في الإتقان : 1 / 168 ، عن أبي هريرة من حديث عمر : ( إن القرآن كله صواب ما لم تجعل مغفرة عذابا أو عذابا مغفرة . أسانيدها جياد ) . انتهى . ( راجع أيضا التاريخ الكبير للبخاري : 1 / 382 ، وأسد الغابة : 5 / 156 ، وكنز العمال : 1 / 550 و 618 ، و 619 ، و : 2 / 52 و 603 ، لترى بقية المصيبة ! ) . وزاد الطبري في تفسيره : 1 / 34 ، عن ابن أبي موسى الأشعري أن ميكائيل ساعد أباه وعمر فعلم النبي صلى الله عليه وآله أن لا يقبل بقراءة القرآن بنص واحد وأن يستزيد جبرئيل : ( عن عبد الرحمن بن أبي بكرة ، عن أبيه ، قال : قال رسول الله ( ص ) : قال جبريل : إقرؤوا القرآن على حرف ، فقال ميكائيل : استزده ، فقال على حرفين ، حتى بلغ ستة أو سبعة أحرف فقال : كلها شاف كاف ما لم يختم آية عذاب برحمة ، أو آية رحمة بعذاب ، كقولك هلم وتعال ) ! ( وقال في هامشه : رواه الإمام أحمد في المسند ( ج 7 حديث 20447 ) بشئ من الاختصار . ورواه أيضا ( ج 7 حديث 20537 ) بنحوه وفيه زيادة : نحو قولك تعال ، وأقبل ، وهلم واذهب ، وأسرع وأعجل ) الأسئلة :-
=========================================
1 - ما رأيكم في هذه الفتوى أو القنبلة التخريبية التي تنص على جواز تحريف القرآن جهارا نهارا ، وتنسب ذلك إلى الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله ؟ ! !
2 - هل رأيتم أن عمر كان يعطي لنفسه الحق الذي لم يعطه الله تعالى لرسوله صلى الله عليه وآله ؟ فإن الله لم يعط لرسوله حق إضلال أمته ، بينما عندما قال النبي صلى الله عليه وآله للمسلمين إيتوني بدواة وقرطاس أكتب لكم كتابا لن تضلوا بعده أبدا ، قال له عمر : كتاب الله حسبنا ! ! ولا نريد كتابك ونريد أن نضل ! ثم لم يعط الله تعالى لنبيه الحق في تغيير القرآن فقال له : ( قل ما يكون لي أن أبدله من تلقاء نفسي إن أتبع إلا ما يوحى إلي إني أخاف إن عصيت ربي عذاب يوم عظيم ) ( سورة يونس : 15 ) لكن عمر أعطى لنفسه حق التغيير في كتاب الله تعالى فقال : ( إن القرآن كله صواب ما لم تجعل مغفرة عذابا أو عذابا مغفرة ! ! ) .
3- إذا كذبتم هذه الروايات عن عمر وهي صحاح وجياد وحسان ! فأخبرونا من الكاذب من رواتها ، حتى نشطب على رواياته في مصادركم ؟ !
4 - لماذا تشنون حملة على الشيعة وتتهمونهم بالقول بتحريف القرآن بسبب وجود روايات في مصادرهم تضيف إلى الآية كلمة تفسيرية أو ما شابه ؟ ! وإمامكم عمر يقول لكم : إذا رأيتم أحدا يقرأ القرآن غلطا فلا تغيروا عليه ، فقد غيرت يوما على شخص قراءته فقال النبي ( ص ) كله صحيح ، كله تمام ! أو كما قال أبو موسى الأشعري ونسب إلى أبي بن كعب أنه دهش وشك في نبوة النبي ( ص ) فقال له لا تشك فنص القرآن هكذا أنزله الله ! ! أي مفتوحا عائما ، يصح أن تقرأه بأي لفظ ، بشرط بسيط أن لا يكون بعكس المعنى ! !
5 - ما قولكم الآن في مقولة عمر بالأحرف السبعة ؟ ! ألا ترون أنها بسيطة أمام هذه الفرية الكبيرة ؟ ! فالأحرف السبعة تهز أركان وحدة نص القرآن ! وهذه الفرية تخرب نص القرآن وتهدم صرحه من أصله 6- ماذا يريد عمر من سياسته تجاه القرآن ؟ ! فقد غيب النص القرآني الموحد ونسخته الرسمية في عهد أبي بكر وعهده كما غيب السنة ! وشكل لجنة شكلية لجمع القرآن ، وأبعد منها كل الذين أمر النبي صلى الله عليه وآله المسلمين أن يأخذوا القرآن منهم ! ! وأعلن أنه ضاع من القرآن أكثره ، وأن اللجنة التي كلفها بجمعه بذلت جهودا كبيرة لجمعه من الناس والمكتوبات بشرط شاهدين عاديين فقط ! بل بشاهد واحد كما زعموا في آيات آل خزيمة ! . ثم كان يخبئ القرآن الذي تجمعه اللجنة المحترمة أي هو عند بنته حفصة ولا يطلع عليه أحدا ، والحمد لله أنه تم إحراقه بعد وفاة حفصة ! ! ثم طرح مقولة الأحرف السبعة ، لكن لم يسمح بها للناس ، ولم يستفد منها أحد إلا هو نفسه ! ! ثم طرح رأيه بتعويم نص القرآن وتمييعه ، وأعطى لنفسه الحق في أن يرخص للناس فيما لم يرخص الله به لرسوله صلى الله عليه وآله ؟ ! ! فماذا يريد عمر ؟ وهل رأيتم أحدا صنع بالقرآن ما صنعه عمر ؟ !
7- إسمحوا لنا الآن أن نسألكم عن معنى قوله تعالى : ( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) . ( سورة الحجر : 9 )

عبد العباس الجياشي
20-06-2009, 03:03 PM
أحسنت أخي على هذا الطرح الرائع
وننتظر ماذا يقول بني وهب
وهذه من بطولات عممممر
ان آية الرجم كانت في القرآن وكان عمر يقرأها فنسأل اهل السنة والوهابية أين ذهبت آية الرجم
‏حدثنا ‏ ‏عبد العزيز بن عبد الله ‏ ‏حدثني ‏ ‏إبراهيم بن سعد ‏ ‏عن ‏ ‏صالح ‏ ‏عن ‏ ‏ابن شهاب ‏ ‏عن ‏ ‏عبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود ‏ ‏عن ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏قال ‏
‏كنت أقرئ رجالا من ‏ ‏المهاجرين ‏ ‏منهم ‏ ‏عبد الرحمن بن عوف ‏ ‏فبينما أنا في منزله ‏ ‏بمنى ‏ ‏وهو عند ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏في آخر حجة حجها إذ رجع إلي ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏فقال لو رأيت رجلا أتى أمير المؤمنين اليوم فقال يا أمير المؤمنين هل لك في فلان يقول لو قد مات ‏ ‏عمر ‏ ‏لقد بايعت ‏ ‏فلانا ‏ ‏فوالله ما كانت بيعة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏إلا فلتة فتمت فغضب ‏ ‏عمر ‏ ‏ثم قال إني إن شاء الله لقائم العشية في الناس فمحذرهم هؤلاء الذين يريدون أن يغصبوهم أمورهم قال ‏ ‏عبد الرحمن ‏ ‏فقلت يا أمير المؤمنين لا تفعل فإن الموسم يجمع ‏ ‏رعاع ‏ ‏الناس ‏ ‏وغوغاءهم ‏ ‏فإنهم هم الذين يغلبون على قربك حين تقوم في الناس وأنا أخشى أن تقوم فتقول مقالة يطيرها عنك كل ‏ ‏مطير ‏ ‏وأن لا يعوها وأن لا يضعوها على مواضعها فأمهل حتى تقدم ‏ ‏المدينة ‏ ‏فإنها دار الهجرة والسنة فتخلص بأهل الفقه وأشراف الناس فتقول ما قلت متمكنا فيعي أهل العلم مقالتك ويضعونها على مواضعها فقال ‏ ‏عمر ‏ ‏أما والله إن شاء الله لأقومن بذلك أول مقام أقومه ‏ ‏بالمدينة ‏ ‏قال ‏ ‏ابن عباس ‏ ‏فقدمنا ‏ ‏المدينة ‏ ‏في عقب ذي الحجة فلما كان يوم الجمعة عجلت الرواح حين ‏ ‏زاغت ‏ ‏الشمس حتى أجد ‏ ‏سعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل ‏ ‏جالسا إلى ركن المنبر فجلست حوله تمس ركبتي ركبته فلم أنشب أن خرج ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏فلما رأيته مقبلا قلت ‏ ‏لسعيد بن زيد بن عمرو بن نفيل ‏ ‏ليقولن العشية مقالة لم يقلها منذ استخلف فأنكر علي وقال ما عسيت أن يقول ما لم يقل قبله فجلس ‏ ‏عمر ‏ ‏على المنبر فلما سكت المؤذنون قام فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال أما بعد فإني قائل لكم مقالة قد قدر لي أن أقولها لا أدري لعلها بين يدي أجلي فمن عقلها ووعاها فليحدث بها حيث انتهت به ‏ ‏راحلته ‏ ‏ومن خشي أن لا يعقلها فلا أحل لأحد أن يكذب علي إن الله بعث ‏ ‏محمدا ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏بالحق وأنزل عليه الكتاب فكان مما أنزل الله آية الرجم فقرأناها وعقلناها ووعيناها رجم رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ورجمنا بعده فأخشى إن طال بالناس زمان أن يقول قائل والله ما نجد آية الرجم في كتاب الله فيضلوا بترك فريضة أنزلها الله والرجم في كتاب الله حق على من زنى إذا أحصن من الرجال والنساء إذا قامت البينة أو كان الحبل أو ‏ ‏الاعتراف ثم إنا كنا نقرأ فيما نقرأ من كتاب الله أن لا ترغبوا عن آبائكم فإنه كفر بكم أن ترغبوا عن آبائكم أو إن كفرا بكم أن ترغبوا عن آبائكم ألا ثم إن رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏لا ‏ ‏تطروني ‏ ‏كما ‏ ‏أطري ‏ ‏عيسى ابن مريم ‏ ‏وقولوا عبد الله ورسوله ثم إنه بلغني أن قائلا منكم يقول والله لو قد مات ‏ ‏عمر ‏ ‏بايعت ‏ ‏فلانا ‏ ‏فلا ‏ ‏يغترن ‏ ‏امرؤ أن يقول إنما كانت بيعة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فلتة وتمت ألا وإنها قد كانت كذلك ولكن الله وقى شرها وليس منكم من تقطع الأعناق إليه مثل ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏من بايع رجلا عن غير مشورة من المسلمين فلا يبايع هو ولا الذي بايعه ‏ ‏تغرة ‏ ‏أن يقتلا وإنه قد كان من خبرنا حين توفى الله نبيه ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏أن ‏ ‏الأنصار ‏ ‏خالفونا واجتمعوا بأسرهم في ‏ ‏سقيفة ‏ ‏بني ساعدة ‏ ‏وخالف عنا ‏ ‏علي ‏ ‏والزبير ‏ ‏ومن معهما واجتمع ‏ ‏المهاجرون ‏ ‏إلى ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فقلت ‏ ‏لأبي بكر ‏ ‏يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏انطلق بنا إلى إخواننا هؤلاء من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏فانطلقنا نريدهم فلما دنونا منهم لقينا منهم ‏ ‏رجلان ‏ ‏صالحان فذكرا ما ‏ ‏تمالأ ‏ ‏عليه القوم فقالا أين تريدون يا معشر ‏ ‏المهاجرين ‏ ‏فقلنا نريد إخواننا هؤلاء من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏فقالا لا عليكم أن لا تقربوهم اقضوا أمركم فقلت والله لنأتينهم فانطلقنا حتى أتيناهم في ‏ ‏سقيفة ‏ ‏بني ساعدة ‏ ‏فإذا رجل ‏ ‏مزمل ‏ ‏بين ‏ ‏ظهرانيهم ‏ ‏فقلت من هذا فقالوا هذا ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقلت ما له قالوا ‏ ‏يوعك ‏ ‏فلما جلسنا قليلا تشهد خطيبهم فأثنى على الله بما هو أهله ثم قال أما بعد فنحن أنصار الله وكتيبة الإسلام وأنتم معشر ‏ ‏المهاجرين ‏ ‏رهط وقد دفت ‏ ‏دافة ‏ ‏من قومكم فإذا هم يريدون أن ‏ ‏يختزلونا ‏ ‏من أصلنا وأن يحضنونا من الأمر فلما سكت أردت أن أتكلم وكنت قد زورت مقالة أعجبتني أريد أن أقدمها بين يدي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏وكنت أداري منه بعض الحد فلما أردت أن أتكلم قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏على ‏ ‏رسلك ‏ ‏فكرهت أن أغضبه فتكلم ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏فكان هو أحلم مني وأوقر والله ما ترك من كلمة أعجبتني في تزويري إلا قال في بديهته مثلها أو أفضل منها حتى سكت فقال ما ذكرتم فيكم من خير فأنتم له أهل ولن يعرف هذا الأمر إلا لهذا الحي من ‏ ‏قريش ‏ ‏هم أوسط ‏ ‏العرب ‏ ‏نسبا ودارا وقد رضيت لكم أحد هذين الرجلين فبايعوا أيهما شئتم فأخذ بيدي وبيد ‏ ‏أبي عبيدة بن الجراح ‏ ‏وهو جالس بيننا فلم أكره مما قال غيرها كان والله أن أقدم فتضرب عنقي لا يقربني ذلك من إثم أحب إلي من أن أتأمر على قوم فيهم ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏اللهم إلا أن تسول إلي نفسي عند الموت شيئا لا أجده الآن فقال قائل من ‏ ‏الأنصار ‏ ‏أنا ‏ ‏جذيلها ‏ ‏المحكك ‏ ‏وعذيقها ‏ ‏المرجب ‏ ‏منا أمير ومنكم أمير يا معشر ‏ ‏قريش ‏ ‏فكثر ‏ ‏اللغط ‏ ‏وارتفعت الأصوات حتى فرقت من ‏ ‏الاختلاف فقلت ابسط يدك يا ‏ ‏أبا بكر ‏ ‏فبسط يده فبايعته وبايعه ‏ ‏المهاجرون ‏ ‏ثم بايعته ‏ ‏الأنصار ‏ ‏ونزونا ‏ ‏على ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقال قائل منهم قتلتم ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏فقلت قتل الله ‏ ‏سعد بن عبادة ‏ ‏قال ‏ ‏عمر ‏ ‏وإنا والله ما وجدنا فيما حضرنا من أمر أقوى من مبايعة ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏خشينا إن فارقنا القوم ولم تكن بيعة أن يبايعوا رجلا منهم بعدنا فإما بايعناهم على ما لا نرضى وإما نخالفهم فيكون فساد فمن بايع رجلا على غير مشورة من المسلمين فلا يتابع هو ولا الذي بايعه ‏ ‏تغرة ‏ ‏أن يقتلا ‏
http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?Doc=0&Rec=10175
لا ادري أيهما أكثر جهلاً البخاري أو عممممر

خادم_الأئمة
20-06-2009, 03:14 PM
أحســـنت ايها الفاضل !
فعمر معلوم عنه ايمانه بالتحريف في كثير من الروايات

متـــابع