انا الشيعي
21-06-2009, 12:59 PM
شاهد النقاشات (http://community-ar.menassat.com/forum/topic/listForContributor?user=0w26x0zk190pw)
طالبات الحوزة النسوية في بروكسل يعقدن ندوة حوارية حول حركات ادعاء المهدوية الكاذبة
عقدت مجموعة من النساء المؤمنات طالبات الحوزات النسوية في مدينة بروكسل ندوة حوارية تناقش موضوعة مهمة الا وهي ادعاء المهدوية والنيابة عن الامام صاحب الزمان ( عجل الله فرجه ) كذبا وزورا وقد تطرقت الدكتورة منتهى محمد علي استاذة علم الفقه في كلية الشريعة قائلة ان هناك عدة اسباب تجعل هؤلاء المنحرفين السلوكيين ان يسولون لانفسهم ادعاء المهدوية كذبا وزوراً ، مركزة على الادعاءات التي ظهرت بالعراق واخرها ما اعلنته جماعات واتباع مقتدى الصدر الذي جعل من نفسه مهديا للاسلام وهذا بسبب سقم نفسه وانحرافها عن الجادة . واضافت الدكتورة ان على ابناء الإسلام الاتحاد تحت لواء المرجعية الدينية للخلوص من هذه الزمر المنحرفة الذين هم عبارة عن شباب منحرف يحب الوجاهة والسلطة والمال . مشيرة في نفس الوقت على السلطات الحكومية في العراق ان تتخذ اللازم في الحد من حركات مدعي المهدوية الان في العراق مقتدى واتباعه لانهم يشكلون خطر على الاسلام وعلى امن البلاد . بينما اوعزت الست ايمان فالح استاذة علم النفس : ان هذه الانحرافات تنخر بجسد الامة الاسلامية وانا تابعت الموضوع رايت ان يستفحل في العراق للاسف واخرها كما قالت الأخت الدكتورة هي تصديق جماعة الرجل مقتده بانه هو المهدي وهذا شيء لايصدق ولا يقبله العقل ، وانا تأكدت من ذلك بنفسي خلال اتصالي بقريباتي هناك في العراق حيث تاكدت ان هؤلاء أي جماعة ما يسمى مقتدى يقومون بزيارة البيوتات الإسلامية من اتباع المذهب الجعفري ويحاولون اقناع الناس بان مقتدى هو مهدي اخر الزمان . واختتمت الندوة ببعض التوصيات للعالم الاسلامي والتي أبرزها الالتفات حول المرجعية الدينية وخاصة مرجعية النجف الاشرف في العراق .
طالبات الحوزة النسوية في بروكسل يعقدن ندوة حوارية حول حركات ادعاء المهدوية الكاذبة
عقدت مجموعة من النساء المؤمنات طالبات الحوزات النسوية في مدينة بروكسل ندوة حوارية تناقش موضوعة مهمة الا وهي ادعاء المهدوية والنيابة عن الامام صاحب الزمان ( عجل الله فرجه ) كذبا وزورا وقد تطرقت الدكتورة منتهى محمد علي استاذة علم الفقه في كلية الشريعة قائلة ان هناك عدة اسباب تجعل هؤلاء المنحرفين السلوكيين ان يسولون لانفسهم ادعاء المهدوية كذبا وزوراً ، مركزة على الادعاءات التي ظهرت بالعراق واخرها ما اعلنته جماعات واتباع مقتدى الصدر الذي جعل من نفسه مهديا للاسلام وهذا بسبب سقم نفسه وانحرافها عن الجادة . واضافت الدكتورة ان على ابناء الإسلام الاتحاد تحت لواء المرجعية الدينية للخلوص من هذه الزمر المنحرفة الذين هم عبارة عن شباب منحرف يحب الوجاهة والسلطة والمال . مشيرة في نفس الوقت على السلطات الحكومية في العراق ان تتخذ اللازم في الحد من حركات مدعي المهدوية الان في العراق مقتدى واتباعه لانهم يشكلون خطر على الاسلام وعلى امن البلاد . بينما اوعزت الست ايمان فالح استاذة علم النفس : ان هذه الانحرافات تنخر بجسد الامة الاسلامية وانا تابعت الموضوع رايت ان يستفحل في العراق للاسف واخرها كما قالت الأخت الدكتورة هي تصديق جماعة الرجل مقتده بانه هو المهدي وهذا شيء لايصدق ولا يقبله العقل ، وانا تأكدت من ذلك بنفسي خلال اتصالي بقريباتي هناك في العراق حيث تاكدت ان هؤلاء أي جماعة ما يسمى مقتدى يقومون بزيارة البيوتات الإسلامية من اتباع المذهب الجعفري ويحاولون اقناع الناس بان مقتدى هو مهدي اخر الزمان . واختتمت الندوة ببعض التوصيات للعالم الاسلامي والتي أبرزها الالتفات حول المرجعية الدينية وخاصة مرجعية النجف الاشرف في العراق .