يوزرسيف
27-06-2009, 11:42 PM
مرحبا فلسطيني
قبل ان ترد متفاخرا ان السني في كل لحظة يردد ياالله و ساخرا يا غلي لولاك لما دارت الافلاك،يا علي انت عنوان صحيفة المؤمن ن شو بيعني .
استمع الى قصتي
انا من دوله عربيه فبها من هم يبغضون الشيعه لحد الانتقام وكل بمقاسه،امي من خوفها علي كانت تلهمني حب علي وفي نفس الوقت تحرص علي كلنا سنة الله ورسوله اذا سئلت هل انت سني ام شيعي ؟كما انها تحثني على مشاركة المدرس في اي شيء يقوله ولو مداراة وتكرر هم مثلنا في كل شيء كلنا واحد ربنا واحد نبينا واحد الا اننا نوالي عليا,هم يحفظون القران افضل منا فليكن في بالك ذلك فكنت ادخل المدرسه واناقش في كل شيء اجادل مع علمي بان هذا ليس مذهبي لكني اتلقاه فيجب ان اعلم كل تفاصيله،اتلقاه بلا استنكاراي على انه حق بسبب استحسان والدتي له في الثانية عشر من عمري بدات اميز مدى الاختلاف فكان لايقنعني اننا وهم على صواب بالرغم من كل هذا الاختلاف اناقش اهلي ولم يعرفوا كيف يجيبونني همت بين اجواء افكاري ,تقرب مني مدرس من زاوية افتقدتها من اسرتي فقررت البحث عن الحقيقه مهما كلفني الثمن ولن اتعصب لمذهب والداي,بكيت كثيرا ودعوت ربي في سجودي ليالياوالافا بكلمة ابراهيم النبي في القران ,ان امي تهوى قراءة الكتب وذات يوم جاءت الى البيت بمجموعه من الكتب لاحد الباعه كي تنتقي منها ما تريد تصفحت انا واخوتي تلك الكتب فكان من بينها كتاب ثم اهتديت للدكتور التيجاني له شكري اشترته امي تلبية لالحاحي حيث شدني اليه حكايته فرغبت في معرفة النهاية حيث اهوى القصص ولم اتصفح سوى وريقاته الاول فبدات اقراه كالعطشان مره واثنتان وثلاثا احببت اسلوبه القصصي واجاب عن كثير من اسالتي بدت علي امارات التفهم لكني ما زلت احتاج الكثير ,انتقلت الى المرحلة المتوسطه كنت ادقق في كل مسالة ادرسها في الدين وصرت ابحث عن صحيحي البخاري ومسلم مع استنكار اخوتي واستفهامهم لما ابحث عنهما وبالحاح (لكني لم اجدهما وبعراقيل اهلية ولا احتاجهما ابدا لماذا؟اكمل لتعرف )،كان الدرس يومها عن حكم الكاذب على الرسول وكنت اتلقى المعلومه لكن ليس تسليما بانها صحيحة وانما ببحث مدى صحتها ,فاذهلني قول الثاني عمر متعتان كانتا على عهد رسول الله وانا احرمهما وكيف استنكر عليه ابن عباس ذلك....الخ (بما معنى الروايه)وقفت مستنكرايو ياستاذ خليفة ويكذب كيف خليفه ويكذب !!!؟اكرر وهو لايرد الابقول شالقلة الادب يافلان ’اشار الطلاب علي بالسكوت خوفاعلي لم ادرك ذلك لكني ارفض واردد كالمنتصر والرافض لمذهب يعتمد على شخص يعلن مخالفته للرسول وجهره بالكذب عليه وتغير سنته وهم لم يدركوا اللذة التني اعيشها في تلك اللحظة وكانني اهتف اريد عليا وليافحسب هكذا استمريت في رشف الحقيقه ولا انسى هذا الاستاذ الذي انتقم مني بمقاسه نعم بتلك المرحلة بكيت وانقهرت وانزعجت واحترق قلبي لما عانيت لكن اليوم اهتف ليته زاد في تعذيبه فما اعذبه في سبيل علي ,تخيل الحديث حذف من الماده نفسها في الطبعات ما بعد تلك السنه!
منذ ذلك اليوم وانا انعم بجنة تلك الحقيقة التي تمسكت بها واشكرالله على ان رباني في كنف يحب علي واشكر امي ارضعتني حب علي وابي الذي سقاني علي حيث كان دائما يكرر ياعلي وانا من اعدائك بريء وادين لهما وامتن لخالقي حب وولاية علي وان هداني لعلي ولا ازال انهل من معين علي.
اما قولكان السني يكرر يا الله على كل حال ,فهو يقولها من حيث لا يعلم اي طريق احق يسلكها الى الله,, اما الشيعي فيقول ياعلي يقصد بذلك اني اسلك طريق علي الى الله الطريق الاحق اليه والتائه عن الطريق الاقرب والاحق والاسرع والاحب الى الله كالذي يتخبط امام طرق عده لايدري ايها يوصل الى النور. ايضا اسم علي مشتق من اسم اجلاله العلي الاعلى, اما عمن يقول يا علي فقد اشرك فهو مخطىء لان اول من نادى يا علي هو نبي هذه الامه وبامكانك البحث عن ذلك في كتبكم ,اذا كنت في مشكلة تستعين باخوك يساعدك فتقول يا رائد مثلا ساعدني فهل اشركت ؟اعلم اننا نعتقد ان علي هو المنجد وقبل ان نناديه واننا نناديه التذاذا بذكره واننا معه وننصره بتلك الصرخه اي لننا نواليه ولا نوالي غيره واذا كان موجود معنا احد نندب باسم علي اولا وهذه قد تكون صعبه عليك ان لم تكن صادقا في حب معرفة الحقيقة.
اما ردك الساخر بشو بيعني بعد الاحاديث المرفقه سابقا فاقول لك ان الله تعالى نهى عن السخرية بقوم عسى ان يكونوا خيرا منهم ولو كان سؤلك لباحث عن الحقيقة وبعزم فهناك الاف المنافذ التي ييسرها الله لعبيده كي يهتدوا الى الحقيقه ان هم ارادوا ذلك بعزم واختيار وقد تكون صحاحكم دليلا قاطعا وكافيا وشافيا.
ولكني انصح الشيعة ان ينتبهوالابنائهم فالفتن كثيرة والمستهدف غالبا الشباب والاطفال , اشبعوهم حب علي ومعرفته وحنانا وانتباها ورعايه وفنونا في معاملتهم والاهتمام بهم فذاك ماهو الا نهج علي ,علموه منذ الصغر من هوعلي و انهم كلما وقعوا في طامه لن ينقذهم الا علي ولايندبوا الا علي فلن يتركهم علي ابدا.
زيديني تعذيبا واهمالا امي واهلكني ضربا وجفاء ومقتا ابي ولكن زيداني معاجز وكرامات ومعرفة ومحبة مولاي علي
التوقيع كل فخري انا عبد انا مولى
لعلي
قبل ان ترد متفاخرا ان السني في كل لحظة يردد ياالله و ساخرا يا غلي لولاك لما دارت الافلاك،يا علي انت عنوان صحيفة المؤمن ن شو بيعني .
استمع الى قصتي
انا من دوله عربيه فبها من هم يبغضون الشيعه لحد الانتقام وكل بمقاسه،امي من خوفها علي كانت تلهمني حب علي وفي نفس الوقت تحرص علي كلنا سنة الله ورسوله اذا سئلت هل انت سني ام شيعي ؟كما انها تحثني على مشاركة المدرس في اي شيء يقوله ولو مداراة وتكرر هم مثلنا في كل شيء كلنا واحد ربنا واحد نبينا واحد الا اننا نوالي عليا,هم يحفظون القران افضل منا فليكن في بالك ذلك فكنت ادخل المدرسه واناقش في كل شيء اجادل مع علمي بان هذا ليس مذهبي لكني اتلقاه فيجب ان اعلم كل تفاصيله،اتلقاه بلا استنكاراي على انه حق بسبب استحسان والدتي له في الثانية عشر من عمري بدات اميز مدى الاختلاف فكان لايقنعني اننا وهم على صواب بالرغم من كل هذا الاختلاف اناقش اهلي ولم يعرفوا كيف يجيبونني همت بين اجواء افكاري ,تقرب مني مدرس من زاوية افتقدتها من اسرتي فقررت البحث عن الحقيقه مهما كلفني الثمن ولن اتعصب لمذهب والداي,بكيت كثيرا ودعوت ربي في سجودي ليالياوالافا بكلمة ابراهيم النبي في القران ,ان امي تهوى قراءة الكتب وذات يوم جاءت الى البيت بمجموعه من الكتب لاحد الباعه كي تنتقي منها ما تريد تصفحت انا واخوتي تلك الكتب فكان من بينها كتاب ثم اهتديت للدكتور التيجاني له شكري اشترته امي تلبية لالحاحي حيث شدني اليه حكايته فرغبت في معرفة النهاية حيث اهوى القصص ولم اتصفح سوى وريقاته الاول فبدات اقراه كالعطشان مره واثنتان وثلاثا احببت اسلوبه القصصي واجاب عن كثير من اسالتي بدت علي امارات التفهم لكني ما زلت احتاج الكثير ,انتقلت الى المرحلة المتوسطه كنت ادقق في كل مسالة ادرسها في الدين وصرت ابحث عن صحيحي البخاري ومسلم مع استنكار اخوتي واستفهامهم لما ابحث عنهما وبالحاح (لكني لم اجدهما وبعراقيل اهلية ولا احتاجهما ابدا لماذا؟اكمل لتعرف )،كان الدرس يومها عن حكم الكاذب على الرسول وكنت اتلقى المعلومه لكن ليس تسليما بانها صحيحة وانما ببحث مدى صحتها ,فاذهلني قول الثاني عمر متعتان كانتا على عهد رسول الله وانا احرمهما وكيف استنكر عليه ابن عباس ذلك....الخ (بما معنى الروايه)وقفت مستنكرايو ياستاذ خليفة ويكذب كيف خليفه ويكذب !!!؟اكرر وهو لايرد الابقول شالقلة الادب يافلان ’اشار الطلاب علي بالسكوت خوفاعلي لم ادرك ذلك لكني ارفض واردد كالمنتصر والرافض لمذهب يعتمد على شخص يعلن مخالفته للرسول وجهره بالكذب عليه وتغير سنته وهم لم يدركوا اللذة التني اعيشها في تلك اللحظة وكانني اهتف اريد عليا وليافحسب هكذا استمريت في رشف الحقيقه ولا انسى هذا الاستاذ الذي انتقم مني بمقاسه نعم بتلك المرحلة بكيت وانقهرت وانزعجت واحترق قلبي لما عانيت لكن اليوم اهتف ليته زاد في تعذيبه فما اعذبه في سبيل علي ,تخيل الحديث حذف من الماده نفسها في الطبعات ما بعد تلك السنه!
منذ ذلك اليوم وانا انعم بجنة تلك الحقيقة التي تمسكت بها واشكرالله على ان رباني في كنف يحب علي واشكر امي ارضعتني حب علي وابي الذي سقاني علي حيث كان دائما يكرر ياعلي وانا من اعدائك بريء وادين لهما وامتن لخالقي حب وولاية علي وان هداني لعلي ولا ازال انهل من معين علي.
اما قولكان السني يكرر يا الله على كل حال ,فهو يقولها من حيث لا يعلم اي طريق احق يسلكها الى الله,, اما الشيعي فيقول ياعلي يقصد بذلك اني اسلك طريق علي الى الله الطريق الاحق اليه والتائه عن الطريق الاقرب والاحق والاسرع والاحب الى الله كالذي يتخبط امام طرق عده لايدري ايها يوصل الى النور. ايضا اسم علي مشتق من اسم اجلاله العلي الاعلى, اما عمن يقول يا علي فقد اشرك فهو مخطىء لان اول من نادى يا علي هو نبي هذه الامه وبامكانك البحث عن ذلك في كتبكم ,اذا كنت في مشكلة تستعين باخوك يساعدك فتقول يا رائد مثلا ساعدني فهل اشركت ؟اعلم اننا نعتقد ان علي هو المنجد وقبل ان نناديه واننا نناديه التذاذا بذكره واننا معه وننصره بتلك الصرخه اي لننا نواليه ولا نوالي غيره واذا كان موجود معنا احد نندب باسم علي اولا وهذه قد تكون صعبه عليك ان لم تكن صادقا في حب معرفة الحقيقة.
اما ردك الساخر بشو بيعني بعد الاحاديث المرفقه سابقا فاقول لك ان الله تعالى نهى عن السخرية بقوم عسى ان يكونوا خيرا منهم ولو كان سؤلك لباحث عن الحقيقة وبعزم فهناك الاف المنافذ التي ييسرها الله لعبيده كي يهتدوا الى الحقيقه ان هم ارادوا ذلك بعزم واختيار وقد تكون صحاحكم دليلا قاطعا وكافيا وشافيا.
ولكني انصح الشيعة ان ينتبهوالابنائهم فالفتن كثيرة والمستهدف غالبا الشباب والاطفال , اشبعوهم حب علي ومعرفته وحنانا وانتباها ورعايه وفنونا في معاملتهم والاهتمام بهم فذاك ماهو الا نهج علي ,علموه منذ الصغر من هوعلي و انهم كلما وقعوا في طامه لن ينقذهم الا علي ولايندبوا الا علي فلن يتركهم علي ابدا.
زيديني تعذيبا واهمالا امي واهلكني ضربا وجفاء ومقتا ابي ولكن زيداني معاجز وكرامات ومعرفة ومحبة مولاي علي
التوقيع كل فخري انا عبد انا مولى
لعلي