المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أقوال ائمة اهل البيت عليهم السلام في الثناء على الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين


نصير أهل البيت
01-07-2009, 10:15 AM
1_أقوال الإمام علي عليه السلام في الثناء على الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين:

http://up.do7a.com/get-2-2008-do7a_com_qw8s8afz.gif


سئل الإمام علي عليه السلام: لم اختار المسلمون أبا بكر خليفة للنبي صلى الله عليه وآله وسلم، وإماماً لهم؟
فأجاب عليه السلام بقوله: «إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي» ( ).
وجاء عنه عليه السلام: «لولا أنا رأينا أبا بكر لها أهلاً لما تركناه» ( ).
وقال عليه السلام في الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: «وكان أفضلهم في الإسلام -كما زعمت- وأنصحهم لله ولرسوله: الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا ( ).
وكذلك من أواصر المحبة والألفة بين الصحب والآل، فقد روى كثير النواء عن محمد بن علي الباقر عليه السلام أنه قال: «أخذت أبا بكر الخاصرة، فجعل علي عليه السلام يسخن يده بالنار فيكوي بها خاصرة أبي بكر رضي الله عنه»( ).
وورد عن الضحاك بن مزاحم، عن علي عليه السلام قال: «كان خليلي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا يحبس شيئاً لغد، وكان أبو بكر يفعل» ( ).
وقال علي عليه السلام كما في نهج البلاغة يثني على عمر الفاروق رضي الله عنه: «لله بلاء فلان -أي عمر رضي الله عنه- فقد قوّم الأود، وداوى العمد، خلّف الفتنة، وأقام السنة، ذهب نقي الثوب، قليل العيب، أصاب خيرها وسبق شرها، أدّى إلى الله طاعته، واتقاه بحقه» ( ).
ومما يدل على وجود الألفة والمحبة ما جاء في مشاورة عمر رضي الله عنه لعلي عليه السلام في خروجه بنفسه إلى غزو الروم، فقال له علي عليه السلام: «إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه، فابعث إليهم رجلاً مجرباً، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهره الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأخرى كنت ردءاً للناس، ومثابة للمسلمين» ( ).
وعندما استشاره عمر بن الخطاب رضي الله عنه في الشخوص لقتال الفرس بنفسه، قال الإمام علي عليه السلام: «إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة، وهو دين الله الذي أظهره، وجنده الذي أعده وأمده، حتى بلغ ما بلغ، وطلع حيث طلع، ونحن على موعود من الله، والله منجز وعده وناصر جنده، والعرب اليوم -وإن كانوا قليلاً، فهم- كثيرون بالإسلام، وعزيزون بالاجتماع، فكن قطباً، واستدر الرّحى بالعرب، وأصلهم دونك نار الحرب، فإنك إن شخصت - أي خرجت - من هذه الأرض انتقضت عليك العرب من أطرافها وأقطارها، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهمّ إليك مما بين يديك.
إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا: هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم، فيكون ذلك أشد لكَلَبِهم عليك، وطمعهم فيك» ( ).
وعندما قدم الإمام علي عليه السلام الكوفة، قيل له: يا أمير المؤمنين! أتنزل القصر قال: «لا حاجة لي في نزوله، لأن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان يبغضه، ولكني نازل الرحبة» ( ).
يدل هذا الحديث على أن الإمام علي عليه السلام كان يجل عمر رضي الله عنه ويقدره ويقتدي به.
ولما استشهد عمر رضي الله عنه، وهو يصلي بالمسلمين الفجر، وشيع جنازته الصحابة، وفي مقدمتهم الإمام علي عليه السلام، ووضعوا الجنازة جوار القبر، قال الإمام علي عليه السلام مقولته المشهورة ودموعه تنهمر: «إني لأرجو الله أن يلحقك بصاحبيك رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وأبي بكر، فطالما سمعت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم يقول: دخلت أنا وأبو بكر وعمر، خرجت أنا وأبو بكر وعمر، صعدت أنا وأبو بكر وعمر، أكلت أنا وأبو بكر وعمر، وإني أرجو الله أن يلحقك بصاحبيك، ثم التفت إلى الصحابة، وهم على شفير القبر فقال: والله ما أحب أن ألقى الله بأكثر مما في صحيفة هذا المسجى» ( ).
وقال علي عليه السلام في مدح عثمان رضي الله عنه معترفاً بفضله ومكانته من رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: ما أعرف شيئاً تجهله، ولا أدلك على أمر لا تعرفه، إنك لتعلم ما نعلم، ما سبقناك إلى شيء فنخبرك عنه، ولا خلونا بشيء فنبلغكه. وقد رأيت كما رأينا وسمعت كما سمعنا، وصحبت رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كما صحبنا، وما ابن أبي قحافة ولا ابن الخطاب أولى بعمل الحق منك، وأنت أقرب إلى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم وشيجة رحم منهما، وقد نلت من صهره ما لم ينالا» ( ).
وكذلك قال أمير المؤمنين عليه السلام في سيف الزبير: «طال –والله- ما جلّى به الكرب عن وجه رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم» ( ).
وعن جعفر بن محمد عن أبيه أن رجلاً من قريش جاء إلى أمير المؤمنين عليه السلام، فقال: سمعتك تقول في الخطبة آنفاً: «اللهم أصلحنا بما أصلحت به الخلفاء الراشدين» فمن هما؟ قال عليه السلام: «حبيباي وعماك: أبو بكر وعمر، إماما الهدى، وشيخا الإسلام، ورجلا قريش، والمقتدى بهما بعد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، من اقتدى بهما عصم، ومن اتبع آثارهما هدي إلى صراط مستقيم» ( ).
وعن سويد بن غفلة أنه قال: مررت بقوم ينتقصون أبا بكر وعمر رضي الله عنهما فأخبرت علياً كرم الله وجهه ورضي عنه، فقلت: لولا يرون أنك تضمر ما أعلنوا ما اجترءوا على ذلك، منهم عبد الله بن سبأ، فقال علي كرم الله وجهه ورضي الله عنه: نعوذ بالله! رحمنا الله، ثم نهض، وأخذ بيدي وأدخلني المسجد فصعد المنبر، ثم قبض على لحيته وهي بيضاء، فجعلت دموعه تتحادر عليها، وجعل ينظر للقاع حتى اجتمع الناس، ثم خطب فقال:
(( ما بال أقوام يذكرون أخوي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ووزيريه وصاحبيه وسيدي قريش وأبوي المسلمين، وأنا برئ مما يذكرون، وعليه معاقب، صحبا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم بالحب والوفاء، والجد في أمر الله، يأمران وينهيان، ويغضبان ويعاقبان، ولا يرى رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم كرأيهما رأياً، ولا يحب كحبهما حُباً، لما يرى من عزمهما في أمر الله، فقُبض وهو عنهما راض، والمسلمون راضون، فما تجاوزا في أمرهما وسيرتهما رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وأمره في حياته وبعد مماته، فقُبضا على ذلك رحمهما الله، فو الذي فلق الحبة وبرأ النسمة! لا يحبهما إلا مؤمن فاضل، ولا يبغضهما إلا شقي مارق، وحبهما قربة، وبغضهما مروق)).
وفي رواية: «لعن الله من أضمر لهما إلا الحسن الجميل» ( ).
وقال عليه السلام في مدح خباب بن الأرت رضي الله عنه: «يرحم الله خباب بن الأرت، فلقد أسلم راغباً، وهاجر طائعاً وقنع بالكفاف، ورضي عن الله وعاش مجاهداً» ( ).


وقد ورد عنه عليه السلام في مدح صحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم على سبيل الإجمال

حيث يقول: «لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم، فما أرى أحداً يشبههم، لقد كانوا يصبحون شعثاً غبراً، وقد باتوا سجداً وقياماً، يراوحون بين جباههم وخدودهم، ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم، كأن بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم، إذا ذكر الله هملت أعينهم حتى تبل جيوبهم، ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفاً من العقاب ورجاءً للثواب» ( ).
وروى المجلسي عن الطوسي رواية موثوقة عن الإمام علي كرم الله وجهه أنه قال لأصحابه: «أوصيكم في أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم: لا تسبوهم؛ فإنهم أصحاب نبيكم، وهم أصحابه الذين لم يبتدعوا في الدين شيئاً، ولم يوقروا صاحب بدعة، نعم! أوصاني رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم في هؤلاء» ( ).
وعن الصادق عن آبائه عن علي عليه السلام قال: «أوصيكم بأصحاب نبيكم لا تسبوهم، الذين لم يحدثوا بعده حدثاً، ولم يئووا محدثاً؛ فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أوصى بهم الخير» ( ).
وعندما ضرب ابن ملجم عليه من الله ما يستحق الإمام عليه بن أبي طالب عليه السلام، وأحس بالموت أوصى ولده الحسن عليه السلام، وكان مما قال: «الله! الله! في ذمة نبيكم فلا يُظلمن بين أظهركم. والله! الله! في أصحاب نبيكم، فإن رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أوصى بهم» ( ).
وقال عليه السلام مخاطباً أصحابه وتخاذلهم عنه متذكراً أصحاب محمد صلى الله عليه وآله وسلم وسرعة مناصرتهم له صلى الله عليه وآله وسلم: «أين القوم الذين دعو إلى الإسلام فقبلوه، وقرأوا القرآن فأحكموه، وهُيجوا إلى القتال، فَوَلَهُوْا وَلَهَ اللقاح إلى أولادها، وسلبوا السيوف أغمادها، وأخذوا بأطراف الأرض زحفاً زحفاً، وصفاً صفاً، بعض هلك وبعض نجا. لا يبشرون بالأحياء، ولا يعزون عن الموتى، مُره العيون من البكاء، خُمص البطون من الصيام، ذُبل الشفاه من الدعاء، صفر الألون من السهر، على وجوههم غبرة الخاشعين، أولئك أخواني الذاهبون، فحق لنا أن نظمأ إليهم، ونعض الأيدي على فراقهم» ( ).
وعندما طلب الصحابة من الإمام علي عليه السلام، معاقبة من أجلب على عثمان رضي الله عنه فقال عليه السلام:
«يا إخوتاه! إني لست أجهل ما تعلمون، ولكن كيف لي بقوة؟! والقوم المجلبون على حد شوكتهم، يملكوننا ولا نملكهم، وهاهم هؤلاء قد ثارت معهم عبدانكم، والتفّت إليكم أعرابكم، وهم خلالكم يسومونكم ما شاءوا، ثم يقول في آخر كلامه: اصبروا حتى يهدأ الناس، وتقع القلوب مواقعها، وتؤخذ الحقوق مسمحة فاهدءوا عني» ( ).


وهاهو الإمام علي عليه السلام أيضاً يصف أصحاب رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، وذلك حين خذله أصحابه في حروبه

فقال:
«ولقد كنا مع رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم نقتل آباءنا وأبناءنا وإخواننا وأعمامنا، ما يزيدنا ذلك إلا إيماناً وتسليماً، ومضياً على اللقم -أي جادة الطريق-، وصبراً على مضض الألم، وجداً في جهاد العدو، ولقد كان الرجل منا والآخر من عدونا يتصاولان تصاول الفحلين، يتخالسان أنفسهما أيهما يسقي صحابه كأس المنون، فمرة لنا من عدونا، ومرة لعدونا منا، فلما رأى الله صدقنا أنزل بعدونا الكبت، وأنزل علينا النصر، حتى استفز الإسلام ملقياً جرانه، ومتبوِّئاً أوطانه، ولعمري! لو كنا نأتي ما أتيتم ما قام للدين عمود، ولا اخضرّ للإيمان عود، وايم الله لتحتلبنها دماً، ولتُتبعُنّا ندماً» ( ).
وقال عليه السلام في مدحه وثنائه للأنصار:

«هم –والله- ربّوا الإسلام كما يربّى الفلو مع غنائهم، بأيديهم السباط، وألسنتهم السلاط» ( ).
ولقد نهى الإمام علي عليه السلام أصحابه عن سب أهل الشام أيام صفين حيث قال: «إني أكره لكم أن تكونوا سبابين، ولكنكم لو وصفتم أعمالهم، وذكرتم حالهم؛ كان أصوب في القول، وأبلغ في العذر، وقلتم مكان سبكم إياهم: اللهم! أحقن دماءنا ودماءهم، وأصلح ذات بيننا وبينهم، واهدهم من ضلالتهم، حتى يَعرف الحق من جهله، ويرعوي عن الغيّ والعدوان من لهج به» ( ). وجاء عن جعفر الصادق عن أبيه أن علياً عليه السلام كان يقول لأصحابه: «إنا لم نقاتلهم على التكفير لهم، ولم نقاتلهم على التكفير لنا، ولكنا رأينا أنا على حق، ورأوا أنهم على حق» ( ).
ويقول عليه السلام في شأن البيعة مبيناً مكانة الصحابة من المهاجرين والأنصار رضوان الله عليهم: «وأن الحق ما اجتمعوا فيه، وكان ذلك كتاباً أرسله إلى معاوية يطلب منه البيعة مع من بايعوا قال: إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على ما بايعوهم عليه، فلم يكن للشاهد أن يختار، ولا للغائب أن يردّ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار، فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ما خرج منه، فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين، وولاه ما تولى» ( ).
وجاء في وصف الذي قاتلوا علياً عليه السلام من أهل الشام بالإخوان البغاة، فعن جعفر الصادق عن أبيه عليهما السلام أن عليا عليه السلام لم يكن ينسب أحداً من أهل حربه إلى الشرك ولا إلى النفاق، ولكنه كان يقول: «هم إخواننا بغوا علينا» ( ).
وورد عن جعفر عن أبيه عن جده عليهم السلام أن مروان بن الحكم قال: لما هزمنا علي عليه السلام بالبصرة رد على الناس أموالهم، من أقام بينة أعطاه، ومن لم يقم بينة أحلفه، قال: فقال له قائل: يا أمير المؤمنين! اقسم الفيء بيننا والسبي، قال: فلما أكثروا عليه قال: «أيكم يأخذ أم المؤمين في سهمه؟!» فكفوا ( ).

http://up.do7a.com/get-2-2008-do7a_com_5frff38p.gif



ــــــــــــــــــــــــــــــ
( ) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: (1/332)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51).
( ) شرح نهج البلاغة لابن أبي الحديد: (1/130)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:51- 52).
( ) شرح نهج البلاغة للميثم: (1/31)، ط: طهران، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت.
( ) الرياض النضرة للمحب الطبري: (ج:1). نقلاً عن المرتضى سيرة أمير المؤمنين علي بن أبي طالب لأبي الحسن الفروني.
( ) وسائل الشيعة (15/108).
( ) نهج البلاغة: (2/505).
( ) نهج البلاغة: (2/309).
( ) نهج البلاغة: (2/320- 321).
( ) الذريعة إلى تصانيف الشيعة، لآغابزرك الطهراني، نقلاً عن (اذهبوا فأنتم الرافضة) لعبد العزيز الزبيري.
( ) كتاب الشافي لعلم الهدى السيد المرتضى، وتلخيص الشافي للطوسي، نقلاً عن (اذهبوا فأنتم الرافضة) لعبد العزيز الزبيري (ص:240).
( ) نهج البلاغة: (2/357).
( ) الاحتجاج: (1/380).
( ) تلخيص الشافي: (2/428)، نقلاً عن الشيعة وأهل البيت (ص:53).
( ) طوق الحمامة للمؤيد بالله يحيى بن حمزة الذماري اليماني رحمه الله تعالى، نقلا عن (اذهبوا فأنتم الرافضة) لعبد العزيز الزبيري (ص:242، 245).
( ) نهج البلاغة: (4/672).
( ) نهج البلاغة: (1/244).
( ) حياة القلوب للمجلسي، نقلاً عن الأدلة الباهرة على نفي البغضاء بين الصحابة والعترة الطاهرة (ص:122).
( ) بحار الأنوار: (22/305- 306)، نقلاً عن أصول مذهب الشيعة الإمامية الإثني عشرية للدكتور القفاري (ص:925).
( ) مقاتل الطالبيين للأصفهاني (ص:39)، كشف الغمة: (2/59).
( ) نهج البلاغة: (1/288).
( ) نهج البلاغة: (2/369- 370).
( ) نهج البلاغة: (1/160).
( ) نهج البلاغة: (4/767).
( ) نهج البلاغة: (2/469).
( ) قرب الإسناد للحميري، نقلاً عن (اذهبوا فأنتم الرافضة) لعبد العزيز الزبيري (ص:246، 247).
( ) نهج البلاغة: (3/526).
( ) وسائل الشيعة: (15/83).
( ) وسائل الشيعة: (15/78).

خادم_الأئمة
01-07-2009, 01:02 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم

أولا : كتاب النهج ليس كتابا محل للاحتجاج به

ثانيا : حسنا حسنا سننسف الموضوع كالعادة

1-
فأجاب عليه السلام بقوله: «إنا نرى أبا بكر أحق الناس بها، إنه لصاحب الغار وثاني اثنين، وإنا لنعرف له سنه، ولقد أمره رسول الله بالصلاة وهو حي» ( ).
الجواب:
سند الرواية كما نقلها ابن حديد
قال أبو بكر أحمد بن عبد العزيز : وأخبرنا أبو زيد عمر بن شبة ، قال : حدثنا إبراهيم ابن المنذر عن ابن وهب عن ابن لهيعة عن أبي الاسود ، قال : غضب رجال من المهاجرين في بيعة أبي بكر بغير مشورة ، وغضب علي والزبير ، فدخلا بيت فاطمة ع ، معهما السلاح ، فجاء عمر في عصابة ، منهم أسيد بن حضير وسلمة بن سلامة بن وقش ، وهما من بني عبد الاشهل ، فصاحت فاطمة ع ، وناشدتهم الله . فأخذوا سيفي علي والزبير ، فضربوا بهما الجدار حتى كسروهما ، ثم أخرجهما عمر يسوقهما حتى بايعا ، ثم قام أبو بكر فخطب الناس ، واعتذر إليهم ، وقال : إن بيعتي كانت فلتة وقى الله شرها ، وخشيت الفتنة ، وأيم الله ما حرصت عليها يوما قط ، ولقد قلدت أمرا عظيما ما لي به طاقة ولا يدان ، ولوددت أن أقوى الناس عليه مكاني . وجعل يعتذر إليهم ، فقبل المهاجرون عذره . وقال علي والزبير : ما غضبنا إلا في المشورة ، وإنا لنرى أبا بكر أحق الناس بها ، إنه لصاحب الغار ، وإنا لنعرف له سنة ، ولقد أمره رسول الله ص بالصلاة بالناس وهو حي .


والسند ضعيف كما نصصتم بابن لهيعة

وهذه الرواية ليست موجوده بالذي جمعه الشريف رضي الله عنه

ولكن مع هذا فيها فضائح لخلفائكم;)


2-
وجاء عنه عليه السلام: «لولا أنا رأينا أبا بكر لها أهلاً لما تركناه» ( ).

الجواب:
رجعنا للمصدر فرأينا كلاما جميلا ينسف هذه المقولة

[ابن ابي الحديد 2 : 45 . تاريخ الطبري 3 : 202 عن محمد بن عثمان بن صفوان الثقفي ، عن ابن قتيبة ، عن مالك بن مغول ، عن ابن الجر . والحديث ليس بصحيح سنده محمد بن عثمان بن صفوان ، ذكره الذهبي في ميزان الاعتدال 3 : 641 ، وقال : قال أبو حاتم ، منكر الحديث .]


تقول:
وقال عليه السلام في الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما: «وكان أفضلهم في الإسلام -كما زعمت- وأنصحهم لله ولرسوله: الخليفة الصديق، والخليفة الفاروق، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله، وجزاهما بأحسن ما عملا ( ).

قلت :
اللون الاحمر الي كبرته لك كافي بدل ان اسهب بالكلام

وبدل البتر تعالوا لنقرأ الكلام جيدا

[(وذكرت أن الله تعالى اجتبى له من المسلمين أعواناً أيده الله بهم، فكانوا في منازلهم عنده على قدر فضائلهم في الإسلام، فكان أفضلهم - كما زعمت - في الإسلام، وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة وخليفة الخليفة، ولعمري إن مكانهما في الإسلام لعظيم، وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد، فرحمهما الله وجزاهما أحسن ما عملا! وذكرت أن عثمان كان في الفضل تالياً]


وهذا الكلام هو لمعاوية وليس للإمام علي عليه السلام وراجع اول كلمة :rolleyes:

وذكرت
وذكرت
وذكرت

يا معاااوية كذا وكذا


قولك :
وورد عن الضحاك بن مزاحم، عن علي عليه السلام قال: «كان خليلي رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لا يحبس شيئاً لغد، وكان أبو بكر يفعل» ( ).

قلت :

قال ابن حبان بترجمة الضحاك : [لقى جماعة من التابعين ، و لم يشافه أحدا من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم]

فكيف يعنعن وهو لم يشافه احد من اصحاب النبي صل الله عليه وآله http://www.hajr.us/hajrvb/images/smilies/eplus2.gif

فالرواية باطلة


أما قولك :
وقال علي عليه السلام كما في نهج البلاغة يثني على عمر الفاروق رضي الله عنه: «لله بلاء فلان -أي عمر رضي الله عنه- فقد قوّم الأود، وداوى العمد، خلّف الفتنة، وأقام السنة، ذهب نقي الثوب، قليل العيب، أصاب خيرها وسبق شرها، أدّى إلى الله طاعته، واتقاه بحقه» ( ).

قلنا :
ماشاء الله وعلى كيفكم تقولون يعني عمر http://www.hajr.us/hajrvb/images/smilies/biglaugh.gif

والرواية لم تذكر اسم عمر

وإنما الذي ذكر اسم عمر امراة وليس الإمام علي عليه السلام

قال خادم : بشيييييييييييه

تقول:

ومما يدل على وجود الألفة والمحبة ما جاء في مشاورة عمر رضي الله عنه لعلي عليه السلام في خروجه بنفسه إلى غزو الروم، فقال له علي عليه السلام: «إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك، فتلقهم بشخصك فتنكب لا تكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه، فابعث إليهم رجلاً مجرباً، واحفز معه أهل البلاء والنصيحة، فإن أظهره الله فذاك ما تحب، وإن تكن الأخرى كنت ردءاً للناس، ومثابة للمسلمين» ( ).

قلنا:
الإمام علي عليه السلام قال رأيه بالحرب !!
فاين الاشكال؟؟

وهذا الكلام سيكون تعظيم لابن العلقمي وغيره الذي اتهمتموه بالغدر في الدولة العباسية كذبا وزورا لانه اعطا نصائح للخليفة حتى لا يغزو المغول الدولة الاسلامية


أما الباقي هذا يدل على الجهل فالصحب المقصود بهم هم المنتجبين وهم كثيرين

يـــــاعلي مدد

عبد محمد
01-07-2009, 02:34 PM
أحسنت مولاي خادم الأئمة على رد الشبهة

الصراحة أعجبني في الموضوع المنسوخ الوردة أعلى الموضوع

مسلمه
01-07-2009, 04:25 PM
طيب هذه اقوال اهل البيت في الثناء عن الصحابة..

لكن ما قلت لنا عن توقيت هذا الثناء ::

هل كان هذا الثناء جاء على لسانهم قبل أن يؤذوا نبي الله و يقولوا بكل وقاحه (انه ليهجر) ام بعده ؟

هل كان الثناء قبل ان يمنعوا عنه الدواة والكتف ويكثروا في الصياح بحضرته ام بعده؟

هل كان قبل ان يهجموا على بيت ابنته فاطمة الزهراء ويعتدوا عليها بالضرب وحرق الباب ام بعده؟

هل كان هذاالثناء قبل ان يقتادوا عليا عليه السلام ويجبروه على المبايعه أم بعده؟

هل كان هذا الثناء قبل أن يغتصبوا من الزهراء ارض فدك أم بعده؟

سنصدق كلامك لو اتيت بالتوقيت الدقيق ..

النجف الاشرف
01-07-2009, 05:12 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

مساكين والله يا سلفين .......

الصحابه نحن نجلهم لكن المنافقين نبغضهم
والمتابع لموضوعك نجد ان اعتمادك على كتب مخالفين الشيعة ومساكين كم مره نقولكم ان الشافي يرد على الخلال ؟!!! وما جئت به ليس من عندنا جله وانما مدح الصحابه نعم الامام مدح الصحابه على وجهه العموم وليس على وجهه الخصوص والاخ خادم كفى ووفى

ومرة ثانيه لا تجي وتصير وكح

واكتفي بقول الامام الصادق عليه السلام

إحقاق الحق للشوشترى 1/16


أنه سأل رجل من المخالفين عن مولانا جعفر الصادق عليه السلام وقال : يا بن رسول الله صلى الله عليه وآله ما تقول في أبي بكر وعمر ؟ فقال عليه السلام : هما امامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه فرحمة الله عليهما يوم القيامة .

فلما انصرف الناس قال له رجل من الخواص : يا بن رسول الله لقد تعجبت مما قلت في حق ابى بكر وعمر فقال عليه
السلام نعم هما اماما أهل النار كما قال تعالى " وجعلناهم ائمة يدعون الى النار " واما القاسطان فقد قال تعالى " وأما

القاسطون فكانوا لجهنم حطبا " وأما العادلان فلعدولهما عن الحق كقوله تعالى : " والذين كفروا بربهم يعدلون " والمراد من الحق الذى كانا مستوليين عليه هو أمير المؤمنين عليه السلام حيث آذياه وغصبا حقه عنه والمراد من موتهما على الحق انهما

ماتا على عداوته (ع) من غير ندامة على ذلك والمراد من رحمة الله رسول الله صلى الله صلى الله عليه وآله فانه كان رحمة للعالمين وسيكون مغضبا عليهما خصما لهما منتقما منهما يوم الدين ....

واخرى من صحيح مسلم

صحيح مسلم - حكم الفيء - الجهاد والسير - رقم الحديث : ( 3302 )




- وحدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ..... قال فلما توفي رسول الله ‏‏(ص) ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏‏(ص) ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏‏(ص) ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏(ص) ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق.......



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3302&doc=1

ومرة ثانيه لا تكذبوا

عيب الكذب

صلوا على النبي وآله
05-10-2010, 03:36 PM
اللهم صل على سيدنا محمد وآلـــــــ محمد

نسف رائع للروايات بارك الله بالموالين

استفدنا من ذلك في الرد على الوهابية في ميزان حسناتكم ان شاءالله تعالى

أحزان الشيعة
05-10-2010, 03:41 PM
1_أقوال الإمام علي عليه السلام في الثناء على الصحابة رضوان الله عليهم أجمعين:







الصحابة عندكم فقط ابوبكر وعمر !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!
!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!

أبو مسلم الخراساني
05-10-2010, 06:40 PM
أرى بعض الرويات يتعارض الوقائع رويات اخرى والاحداث التي يتعارض هذه الرويات... عندي احساس بعض منها الرويات كاذبة وغير صحيحة... وهناك تجاهل واضح عن بعض المواقف الأئمة اهل البيت ضد الصحابة بل اختارو بدل هذا عن المدح صحابة

MAHMOUD ALI
05-10-2010, 11:21 PM
واكتفي بقول الامام الصادق عليه السلام

إحقاق الحق للشوشترى 1/16


أنه سأل رجل من المخالفين عن مولانا جعفر الصادق عليه السلام وقال : يا بن رسول الله صلى الله عليه وآله ما تقول في أبي بكر وعمر ؟ فقال عليه السلام : هما امامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه فرحمة الله عليهما يوم القيامة .

فلما انصرف الناس قال له رجل من الخواص : يا بن رسول الله لقد تعجبت مما قلت في حق ابى بكر وعمر فقال عليه
السلام نعم هما اماما أهل النار كما قال تعالى " وجعلناهم ائمة يدعون الى النار " واما القاسطان فقد قال تعالى " وأما

القاسطون فكانوا لجهنم حطبا " وأما العادلان فلعدولهما عن الحق كقوله تعالى : " والذين كفروا بربهم يعدلون " والمراد من الحق الذى كانا مستوليين عليه هو أمير المؤمنين عليه السلام حيث آذياه وغصبا حقه عنه والمراد من موتهما على الحق انهما

ماتا على عداوته (ع) من غير ندامة على ذلك والمراد من رحمة الله رسول الله صلى الله صلى الله عليه وآله فانه كان رحمة للعالمين وسيكون مغضبا عليهما خصما لهما منتقما منهما يوم الدين ...




بسم الله والصلاة والسلام على خير خلق الله وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى من تبعهم باحسان الى يوم الدين .
منذ زمن وعندي تساؤل على هذا الحديث وقد علقت عليه في منتداكم ووقتها لم يجبني احد واطمع أن أرى جواب من احدكم على تساؤلي .
تعلمت منكم بأن قول أحد الائمة الأثني عشر يساوي قول رسول الله وبما أن الإمام جعفر الصادق هو أحد الائمة الإثني عشر فمعنى ذلك أن قوله يعدل قول رسول الله.
يأتي رجل من المخالفين- وهنا أذكركم أن رسول الله ما بعث الا رحمة للعالمين ولم يبعث للموالين فقط بل بعث للموالي والمخالف والكافر والمجوسي واليهودي والنصراني وغيرهم - اقول ياتي هذا الرجل الى الامام الصادق يسال عن ابي بكر وعمر فيجيبه انهما إمامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه فيتركه هذا الرجل بعد ان سمع منه هذا الرد الصريح ويذهب.. بذهب وهو موقن بأن المعصوم قد اخبره عن هذين الشيخين أنهما على الحق وبالتالي منهجمها هو الحق فيعمل بمنهجما حتى يلقى الله.. ولأن ابا بكر وعمر كافران ومنهجمها على الكفر ومن يتبع منهجمهما وسنتهما فهو على الظلال ومصيره جهنم لانه انكر ولاية امير المؤمنين ومنكر الولاية كافر فمصير هذا الرجل هو النار ... هنا أسال هذه الاسئله آملا منكم الاجابه الوافية :
1- من أوصل هذا الرجل الى هذا المصير ؟؟
2- هل كذب الامام الصادق عندما قال له انهما امامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه بينما الحقيقه أنهما كافران واماما اهل النار؟؟
3- هل الامام الصادق يرضى أن يضلل مسلماً ويخفي عنه علما والله سبحانه وتعالى توعد من يكتم العلم بالعذاب الشديد؟؟
4- وأخيرا من أين لهذا الرجل أن يستقي دينه ويعلم اي منهج يسير هل منهج اهل البيت أم منهج صحابة رسول الله إن كان المعصوم يضلله باجابه خاطئة؟؟

مع علمي ويقيني بأن الامام الصادق حاشاه أن يكون كاذباً او مضللاً ولكن من روى عنه هذا الحديث هو الكاذب المضلل لان مثل هذا الحديث لا يخرج من الامام الصادق عليه السلام .

أنتظر اجاباتكم والله ولي التوفيق

كتاب بلا عنوان
06-10-2010, 01:38 AM
بسم الله والصلاة والسلام على خير خلق الله وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى من تبعهم باحسان الى يوم الدين .
منذ زمن وعندي تساؤل على هذا الحديث وقد علقت عليه في منتداكم ووقتها لم يجبني احد واطمع أن أرى جواب من احدكم على تساؤلي .
تعلمت منكم بأن قول أحد الائمة الأثني عشر يساوي قول رسول الله وبما أن الإمام جعفر الصادق هو أحد الائمة الإثني عشر فمعنى ذلك أن قوله يعدل قول رسول الله.
يأتي رجل من المخالفين- وهنا أذكركم أن رسول الله ما بعث الا رحمة للعالمين ولم يبعث للموالين فقط بل بعث للموالي والمخالف والكافر والمجوسي واليهودي والنصراني وغيرهم - اقول ياتي هذا الرجل الى الامام الصادق يسال عن ابي بكر وعمر فيجيبه انهما إمامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه فيتركه هذا الرجل بعد ان سمع منه هذا الرد الصريح ويذهب.. بذهب وهو موقن بأن المعصوم قد اخبره عن هذين الشيخين أنهما على الحق وبالتالي منهجمها هو الحق فيعمل بمنهجما حتى يلقى الله.. ولأن ابا بكر وعمر كافران ومنهجمها على الكفر ومن يتبع منهجمهما وسنتهما فهو على الظلال ومصيره جهنم لانه انكر ولاية امير المؤمنين ومنكر الولاية كافر فمصير هذا الرجل هو النار ... هنا أسال هذه الاسئله آملا منكم الاجابه الوافية :
1- من أوصل هذا الرجل الى هذا المصير ؟؟
2- هل كذب الامام الصادق عندما قال له انهما امامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه بينما الحقيقه أنهما كافران واماما اهل النار؟؟
3- هل الامام الصادق يرضى أن يضلل مسلماً ويخفي عنه علما والله سبحانه وتعالى توعد من يكتم العلم بالعذاب الشديد؟؟
4- وأخيرا من أين لهذا الرجل أن يستقي دينه ويعلم اي منهج يسير هل منهج اهل البيت أم منهج صحابة رسول الله إن كان المعصوم يضلله باجابه خاطئة؟؟

مع علمي ويقيني بأن الامام الصادق حاشاه أن يكون كاذباً او مضللاً ولكن من روى عنه هذا الحديث هو الكاذب المضلل لان مثل هذا الحديث لا يخرج من الامام الصادق عليه السلام .

أنتظر اجاباتكم والله ولي التوفيق
اول اثبت صحة الاسناد بعد ذلك تخيل و فكر ;)

MAHMOUD ALI
06-10-2010, 09:02 AM
اول اثبت صحة الاسناد بعد ذلك تخيل و فكر ;)

أنا لم آتي بهذا الحديث لكي آتيك بالاسناد .. انتم من جئتم واستدللتم به وطالما هو ضعيف الاسناد لما تستدلون به من حين لآخر؟؟
بإنتظار الإجابة على تساؤلاتي

المسامح
06-10-2010, 09:06 AM
اللهم صل على محمد وال محمد
^___^
اثبت السند ثم اطرح التساؤل
*__^

MAHMOUD ALI
06-10-2010, 09:18 AM
اللهم صل على محمد وال محمد

^___^
اثبت السند ثم اطرح التساؤل

*__^


من جاء بهذا الحديث وهو ( النجف الاشرف ) عليه أن يأتي بالسند وإلا عليه أن يعترف امام الجميع أنه حديث مكذوب على الامام الصادق مثل مئات الاحاديث المكذوبه على اهل البيت وتنتهي القصة.

المسامح
06-10-2010, 09:26 AM
طيب اوكي انتظر النجف يجاوبك

MAHMOUD ALI
06-10-2010, 05:42 PM
بسم الله والصلاة والسلام على خير خلق الله وعلى آله الطيبين الطاهرين وعلى من تبعهم باحسان الى يوم الدين .
منذ زمن وعندي تساؤل على هذا الحديث وقد علقت عليه في منتداكم ووقتها لم يجبني احد واطمع أن أرى جواب من احدكم على تساؤلي .
تعلمت منكم بأن قول أحد الائمة الأثني عشر يساوي قول رسول الله وبما أن الإمام جعفر الصادق هو أحد الائمة الإثني عشر فمعنى ذلك أن قوله يعدل قول رسول الله.
يأتي رجل من المخالفين- وهنا أذكركم أن رسول الله ما بعث الا رحمة للعالمين ولم يبعث للموالين فقط بل بعث للموالي والمخالف والكافر والمجوسي واليهودي والنصراني وغيرهم - اقول ياتي هذا الرجل الى الامام الصادق يسال عن ابي بكر وعمر فيجيبه انهما إمامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه فيتركه هذا الرجل بعد ان سمع منه هذا الرد الصريح ويذهب.. بذهب وهو موقن بأن المعصوم قد اخبره عن هذين الشيخين أنهما على الحق وبالتالي منهجمها هو الحق فيعمل بمنهجما حتى يلقى الله.. ولأن ابا بكر وعمر كافران ومنهجمها على الكفر ومن يتبع منهجمهما وسنتهما فهو على الظلال ومصيره جهنم لانه انكر ولاية امير المؤمنين ومنكر الولاية كافر فمصير هذا الرجل هو النار ... هنا أسال هذه الاسئله آملا منكم الاجابه الوافية :
1- من أوصل هذا الرجل الى هذا المصير ؟؟
2- هل كذب الامام الصادق عندما قال له انهما امامان عادلان قاسطان كانا على الحق وماتا عليه بينما الحقيقه أنهما كافران واماما اهل النار؟؟
3- هل الامام الصادق يرضى أن يضلل مسلماً ويخفي عنه علما والله سبحانه وتعالى توعد من يكتم العلم بالعذاب الشديد؟؟
4- وأخيرا من أين لهذا الرجل أن يستقي دينه ويعلم اي منهج يسير هل منهج اهل البيت أم منهج صحابة رسول الله إن كان المعصوم يضلله باجابه خاطئة؟؟

مع علمي ويقيني بأن الامام الصادق حاشاه أن يكون كاذباً او مضللاً ولكن من روى عنه هذا الحديث هو الكاذب المضلل لان مثل هذا الحديث لا يخرج من الامام الصادق عليه السلام .

أنتظر اجاباتكم والله ولي التوفيق

الا توجد إجابة عند أحدكم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

المسامح
06-10-2010, 09:43 PM
قلنا اثبت صحة السند ثم نناقشك
في التساؤلات

موالي قطيفي
07-10-2010, 04:15 AM
هههههههههههههه

والله مسخره صحيح

راجع قسم رد الشبهات وشوف اول موضوع مثبت فيه وباتشوف الي يسرك

متى اشوفو هابي جايب شبهه جديده