عاشق الزهراء
06-07-2009, 05:28 PM
http://www.hasanews.com/newsm/1215.jpg
طلّق سبعيني حياة العزوبية بعد أن تزوج لأول مرة في حياته من عروس في عقدها الثالث، وذلك في حفل الزواج الجماعي الذي شهدته منطقة جازان البارحة الأولى.
وأبدى العريس يحيى حمدي (75 عاماً) سعادته الغامرة بهذه الزيجة، وقال حمدي "رغم فارق السن بيني وزوجتي إلا أني سأحاول إسعادها، وأتمنى أن تتوج زيجتنا هذه بمولود يدخل الفرحة إلى قلبينا"، وأرجع العريس حمدي سبب بقائه من دون زوجة طوال العقود الماضية، إلى عدم اهتدائه لبنت الحلال التي يختارها قلبه، وذلك وفقاً لما ذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية الإثنين 6-7-2009.
في المقابل، ذكرت الصحيفة نفسها رجلاً طلّق زوجته بعد إصرارها على الطلاق منه لرفضه السفر بعائلته وقضاء عطلة إجازة نهاية العام خارج البلاد، وذلك بعد مشادة كلامية شهدها الأبناء بينهما، حيث تلفظ كل منهما على الآخر بألفاظ نابية قبل أن تطلب الزوجة الطلاق الذي لم يتردد الزوج في إعلانه.
المشادة الكلامية بدأت بين الزوج وزوجته التي ألحّت عليه بالسفر، حيث اعتادت العائلة على السفر للخارج سنوياً، والهرب من الأجواء الحارة التي صبرت عليها لمدة عام كامل ـ على حد قولها ـ إلا أن ظروف الزوج المادية هذه المرة جعلته يرفض السفر. وحزمت الزوجة حقائبها وتوجهت إلى أهلها بدلاً من التوجه للخارج، وعلى ذمة الصحيفة مازال أهالي الزوجين يحاولون الصلح بينهما لإعادة الأمور لمكانها الطبيعي.
طلّق سبعيني حياة العزوبية بعد أن تزوج لأول مرة في حياته من عروس في عقدها الثالث، وذلك في حفل الزواج الجماعي الذي شهدته منطقة جازان البارحة الأولى.
وأبدى العريس يحيى حمدي (75 عاماً) سعادته الغامرة بهذه الزيجة، وقال حمدي "رغم فارق السن بيني وزوجتي إلا أني سأحاول إسعادها، وأتمنى أن تتوج زيجتنا هذه بمولود يدخل الفرحة إلى قلبينا"، وأرجع العريس حمدي سبب بقائه من دون زوجة طوال العقود الماضية، إلى عدم اهتدائه لبنت الحلال التي يختارها قلبه، وذلك وفقاً لما ذكرت صحيفة "عكاظ" السعودية الإثنين 6-7-2009.
في المقابل، ذكرت الصحيفة نفسها رجلاً طلّق زوجته بعد إصرارها على الطلاق منه لرفضه السفر بعائلته وقضاء عطلة إجازة نهاية العام خارج البلاد، وذلك بعد مشادة كلامية شهدها الأبناء بينهما، حيث تلفظ كل منهما على الآخر بألفاظ نابية قبل أن تطلب الزوجة الطلاق الذي لم يتردد الزوج في إعلانه.
المشادة الكلامية بدأت بين الزوج وزوجته التي ألحّت عليه بالسفر، حيث اعتادت العائلة على السفر للخارج سنوياً، والهرب من الأجواء الحارة التي صبرت عليها لمدة عام كامل ـ على حد قولها ـ إلا أن ظروف الزوج المادية هذه المرة جعلته يرفض السفر. وحزمت الزوجة حقائبها وتوجهت إلى أهلها بدلاً من التوجه للخارج، وعلى ذمة الصحيفة مازال أهالي الزوجين يحاولون الصلح بينهما لإعادة الأمور لمكانها الطبيعي.