المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : من كتب الشيعة ) علي بن أبي طالب رضي الله عنه يعلن حبه وثناءه للخلفاء الراشدين


نصير أهل البيت
08-07-2009, 11:52 AM
- ورد في النهج أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه لما استشار عليا رضي الله عنه


عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال ، أجابه :

( إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين الله تعالى الذي أظهره ،

وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ مابلغ وطلع حيثما طلع ،

ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه { وعد الله الذين آمنوا } وتلى الآية ،

والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز

فإن انقطع النظام تفرق الخرز ، ورب متفرق لم يجتمع ،

والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالإجتماع ، فكن قطباً ،

واستدر الرحى بالعرب وأصلهم دونك نار الحرب ، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها ،


حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك .

إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا : هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم ،

فيكون ذلك أشد لكَلَبِهم عليك وطمعهم فيك . فأما ماذكرت من مسير القوم

إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه وتعالى هو أكره لمسيرهم منك ،

وهو أقدر على تغيير ما يكره .

وأما ماذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ،

وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة )



[ - نهج البلاغة ص257 ، 258 شرح محمد عبده / دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع / بيروت]. انتهى بلفظه .






فتدبر منصفاً لهذا الثناء والحب والخوف على عمر من علي رضي الله عنه فأين ذلك كله ممن يكفر عمر رضي الله عنه ويسبه .

2 - وأيضا في النهج لما استشار عمر بن الخطاب عليا رضى الله عنهما في الخروج

إلى غزوة الروم ،

قال : ( وقد توكل الله لهذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة ، والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون

ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون ، حي لا يموت ، إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك ،

فتلقهم فتنكب ،

لاتكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم ، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه .

فابعث إليهم رجلاً مجرباً ، واحفز معه أهل البلاء وإلنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ،

وإن كانت الأخرى ، كنت ردْءاً للناس ومثابة للمسلمين )


[ نهج البلاغة ص246،247. شرح محمد عبده / دار الاندلس لملطباعة والنشر والتوزيع .].




تأمل يا أخي المسلم والمنصف قوله كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين فلوكان عمر رضي الله عنه

كافراً مرتداً لم يقل علي ردءا للناس ومثابة للمسلمين فهل علي رضي الله عنه كان يقول كلاما لا

يعتقده أم أنها الحقيقة التي عميت على أهل الأهواء؟؟؟!! .

3 - وأورد المرتضى في النهج عن علي رضي الله عنه من كتابه الذي كتبه إلى معاوية رضي الله عنهما :


( إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، على مابايعوهم عليه ، فلم يكن للشاهد أن

يختار ولا للغائب أن يرد ،

وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار ، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى

فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ماخرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاه الله ما تولى )





[ نهج البلاغة ص 446. شرح محمد عبده / دار الاندلس لملطباعة والنشر والتوزيع .].


وهنا يستدل الإمام على رضي الله عنه على صحة خلافته وانعقاد بيعته بصحة بيعة من سبقه ،

وهذا يعني بوضوح أن عليا رضي الله عنه كان يعتقد بشرعية خلافة أبى بكر وعمر وعثمان ،

كما يذكر في هذا النص الواضح في معناه والذي كتبه إلى معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه ،

بأن الإمامة والخلافة تنعقد باتفاق المسلمين واجتماعهم على شخص ، وخاصة في العصر الأول

باجتماع الأنصار والمهاجرين فإنهم اجتمعوا على أبى بكر وعمر ، فلم يبق للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يرد .

4 - وفى النـهج أيضـا -
عن علي رضي الله عنه ( لله بلاء فـلان لقـد قـوم الأود ، وداوى العمد ، وأقام السنة ، وخلف البدعة ،

وذهب نقي الثوب ، قليل العيب ، أصاب خيرها واتقى شرها ، أدى لله طاعة واتقاه بحقه ،

رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي إليها الضال ، ولا يستيقن المهتدي )




[ نهج البلاغة ص430 شرح محمدعبده] .




الشرح
لله بلاء فـلان : ( لله بلاد فلان ) وقال شارح نهج البلاغة الشيعي المعتزلى (ابو الحديد) في ج 12ص3

.( أي لله ما صنع فلان ، والمكنى عنه عمر بن الخطاب ، (وقال ابو الحديد) : وقد وجدت النسخة التي بخط الرضى أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت فلان عمر ) .


ويقول ابو الحديد في شرحه لنهج البلاغة : سألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي

فقال لي هو عمر بن الخطاب ، فقلت له : أيثني عليه أمير المؤمنين هذا الثناء ؟ فقال : نعم ،

ويقول أيضا في ج 2 ص 4 : اذا اعترف أمير المؤمنين بأنه اقام السنة وذهب نقي الثوب

قليل العيب وأنه أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه فهذا غاية مايكون المدح .


لقـد قـوم الأود : الأود : العوج


وداوى العمد : العمد بالتحريك : العله ، انظر صبحي الصالح في تعليقه على نهج البلاغة ص671

وقد حذف الشريف صاحب النهج حفظا لمذهبه لفظ ( أبي بكر أو عمر ) وأثبت بدله (فلان ) ،

ولهذا الإبهام اختلف الشراح فقال البعض هو أبو بكر والبعض عمر ، ورجح الأكثر الأول وهو الأظهر ،

فقد وصفه من الصفات بأعلى مراتبها فناهيك به وناهيك بها ، وغاية ما أجابو أن هذا المدح

كان من الإمام لاستجلاب قلوب الناس لإعتقادهم بالشيخين أشد الإعتقاد ولايخفى على المنصف

أن فيه نسبة الكذب لغرض دنيوي مظنون الحصول ، بل كان اليأس منه حاصلا قاطعا ،

وفيه تضييع غرض الدين بالمرة ، فحاشا لمثل الإمام أن يمدح مثلهما

[أي إلا من اعتقاد بصدق ما يقوله]، لو كانا كما يزعمون ،

وأيضا أية ضرورة تلجأه إلى هذه التأكيدات والمبالغات ؟

وأيضا في هذا المدح العظيم الكامل تضليل الأمة وترويج الباطل ، وذلك محال من المعصوم -

حسب اعتقاد الشيعة - بل كان الواجب عليه بيان الحال لما بين يديه ، فانظر وأنصف .





وقد احتار الإمامية الإثنا عشرية بمثل هذا النص ، لأنه في نهج البلاغة وما في النهج

عندهم قطعي الثبوت ، وصور شيخهم ميثم البحراني

[- ميثم بن علي البحراني ( كمال الدين ) من شيوخ الإمامية ، من أهل البحرين ، من كتبه :

(شرح نهج البلاغة ) ، توفي في البحرين سنة 679 س (معجم المؤلفين :13/55) .] ذلك بقوله

: ( واعلم أن الشيعة قد أوردوا هنا سؤالا فقالوا : إن هذه الممادح إلتي ذكرها . في حق أحد

الرجلين تنافي ما أجمعنا عليه من تخطئتهما وأخذهما لمنصب الخلافة ،

فإما أن لا يكون هذا الكلام
من كلامه رضي الله عنه ، وإما أن يكون إجماعنا خطأ ) .

ثم حملوا هذا الكلام على التقية وأنه إنما قال هذا المدح -

من أجل ( استصلاح من يعتقد صحة خلافة الشيخين . واستجلاب قلوبهم بمثل هذا الكلام )

[ ميثم البحراني/ شرح نهج البلاغة : 4/98] . أى : إن عليا رضي الله عنه - في زعمهم -

أظهر لهم خلاف ما يبطن ! ونحن نقول أن قول علي رضي الله عنه هو الحق والصدق ، وهو الذي لا

يخاف في الله لومة لائم [أصول مذهب الشيعة / د ناصر القفاري ص 764 .].




نسأل الله لهم الهداية

حتى كتبهم التي تخالف هواهم ومعتقدهم خالفوها مع العلم أن نهج البلاغة من الكتب الصحاح عندهم

عبد محمد
08-07-2009, 12:08 PM
تناقض منك يا نصير

معنى هذا أن الفتوحات كانت بأمر وإشراف من الإمام علي ع

وأن عمر لا يستطيعأ ان يدير مثل هذه الفتوحات

كما أن عمر لا يستغني عن مشورة من هو أعلم وأفضل منه

وهذا أكبر دليل واعتراف بأن علي ع أفضل من عمر وأرفع منه منزلة

وإلا لما إحتاج خيلفة المسلمين أن يستشير أحد رعاياه

نصير أهل البيت
08-07-2009, 12:13 PM
تناقض منك يا نصير

معنى هذا أن الفتوحات كانت بأمر وإشراف من الإمام علي ع

وأن عمر لا يستطيعأ ان يدير مثل هذه الفتوحات

كما أن عمر لا يستغني عن مشورة من هو أعلم وأفضل منه

وهذا أكبر دليل واعتراف بأن علي ع أفضل من عمر وأرفع منه منزلة

وإلا لما إحتاج خيلفة المسلمين أن يستشير أحد رعاياه





مادام هذا ردك ... فلماذا كسر عمر رضي الله عنه ضلع فاطمه ؟؟ - بزعمكم -

كيف برجل يضرب زوجتي ويستشيرني ؟!


وكيف يرضى علي رضي الله عنه بأن يكون وزيرا ومعاونا ومستشارا لمن إغتصب منه الولايه والخلافه ؟؟ !

عبد محمد
08-07-2009, 12:27 PM
مادام هذا ردك ... فلماذا كسر عمر رضي الله عنه ضلع فاطمه ؟؟ - بزعمكم -

كيف برجل يضرب زوجتي ويستشيرني ؟!


وكيف يرضى علي رضي الله عنه بأن يكون وزيرا ومعاونا ومستشارا لمن إغتصب منه الولايه والخلافه ؟؟ !
أولا حادثة ظلم الزهراء ع متواترة عند عامة المسلمين في صحاحهم وأسانيدهم وليس محصورة على الشيعة فقط

ثانيا عمرلم تكن غايته من الخلافة إلا للتسلط على رقاب الناس

وأما كونه يستشير الإمام على ع هذا لأنه ليس أهلا لإدارة المسلمين

وأما لماذا الإمام علي ع يقبل من عمر ويستجيب لطلبه في المشورة

فهذا تكليفه الشرعي باعتباره إمام المسلمين وقائدهم

وهو ينظر لمصلحة الناس قبل مصالحه

أما عمر فلخوفه من إفتضاح أمره عندما يواجه مشكلة تتعلق بالدين أو المسلمين

فلجا إلى من هو أدرى منه وأعلم

صفحة الحق
08-07-2009, 12:31 PM
ياهذا أقرء هذا الحديث من كتاب صحيح مسلم

الذي يلقمك حجرا أنت وكل من يطبل ويقول أن الأمام علي عليه السلام يحب

عتيق إبن أبي قحافه .. وعمر إبن صهاك

باب الجهاد والسير .. حكم الفيء .. الحديث رقم 3302

.. فلما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار .... الخ

أنتهى ....

والأن أيها المتذاكي هذا الإمام علي عليه السلام يقول

أن عتيق وإبن صهاك كاذبان -- أثمان -- غادران -- خائنان ...

أما استشهادك بنهج البلاغه وبشرح محمد عبده -- وأبي الحديد فهذا دليل على أنك جاهل

لا تعرف أنهم من علماء السنة .. وهو ليسو شيعة .

لهذا فهم ليسو حجه علينا فهمت ياشاطر ...

عبد محمد
08-07-2009, 12:34 PM
أحسنت أخي اليسوع

أثقلت عليه الضرب بالحجر الكبير

فأنا كنت أريد مداعبته بأحجار لا توجع

ننتظر رده على المداخلات

نصير أهل البيت
08-07-2009, 12:34 PM
أولا حادثة ظلم الزهراء ع متواترة عند عامة المسلمين في صحاحهم وأسانيدهم وليس محصورة على الشيعة فقط

ثانيا عمرلم تكن غايته من الخلافة إلا للتسلط على رقاب الناس

وأما كونه يستشير الإمام على ع هذا لأنه ليس أهلا لإدارة المسلمين

وأما لماذا الإمام علي ع يقبل من عمر ويستجيب لطلبه في المشورة

فهذا تكليفه الشرعي باعتباره إمام المسلمين وقائدهم

وهو ينظر لمصلحة الناس قبل مصالحه

أما عمر فلخوفه من إفتضاح أمره عندما يواجه مشكلة تتعلق بالدين أو المسلمين

فلجا إلى من هو أدرى منه وأعلم





أولاً أتحداك أن تأتيني بروايه واحد صحيحه متصلة السند من كتب أهل السنه والجماعه .. وردت بها حادثة كسر الضلع ..



ثانيا علي بن أبي طالب رضي الله عنه أمير المؤمنيين وخليفة المسلمين الراشد الرابع

. يمدح أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه

وسلم فما ارى أحد يشبههم منكم لقد كانوا يصحبون شعثا غبرا وقد باتوا سجدا قياما يراوحون بين

جباهم ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كان بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم

إذا ذكرالله هملت أعينهم حتى أبتلي جيوبهم ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفا من

العقاب ورجآء للثواب - نهج البلاغه 143




وقال رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ماعملا - شرح نهج البلاغه للميثم 31/1


ويمدح المهاجرين من الصحابه في جواب معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه فيقول : فاز أهل السبق بسبقهم وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم - نهج البلاغه ص 557



فإذا هذا ثبت من كتبكم .. لم تفتري وتتكلم بكلام عقلي على حسب هواك ؟؟

ذو الفقارك ياعلي
08-07-2009, 12:35 PM
مسمي نفسه نصير أهل البيت وهو يطرح موضوع يقول العصمة باطلة
خوش هذه النصرة المزعومة
أنتم حتى رسول الله عندكم ليس بمعصوم
بل عمر ابن صهاك هو المعصوم
قبح الله هذا الفكر المنحط

نصير أهل البيت
08-07-2009, 12:43 PM
ياهذا أقرء هذا الحديث من كتاب صحيح مسلم

الذي يلقمك حجرا أنت وكل من يطبل ويقول أن الأمام علي عليه السلام يحب

عتيق إبن أبي قحافه .. وعمر إبن صهاك

باب الجهاد والسير .. حكم الفيء .. الحديث رقم 3302

.. فلما توفي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏فجئتما تطلب ميراثك من ابن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏ ‏صلى الله عليه وسلم ‏ ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار .... الخ

أنتهى ....

والأن أيها المتذاكي هذا الإمام علي عليه السلام يقول

أن عتيق وإبن صهاك كاذبان -- أثمان -- غادران -- خائنان ...

أما استشهادك بنهج البلاغه وبشرح محمد عبده -- وأبي الحديد فهذا دليل على أنك جاهل

لا تعرف أنهم من علماء السنة .. وهو ليسو شيعة .

لهذا فهم ليسو حجه علينا فهمت ياشاطر ...








أولاً لإساءة أدبك مع الصحابه لن أكمل الحوار ( يارافضي)


وقال رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ماعملا - شرح نهج البلاغه للميثم 31/1


هل الميثم من أهل السنه ياجاهل ؟؟؟

عبد محمد
08-07-2009, 12:50 PM
أولاً أتحداك أن تأتيني بروايه واحد صحيحه متصلة السند من كتب أهل السنه والجماعه .. وردت بها حادثة كسر الضلع ..

من أي الصحاح تريد الرواية؟

وهل لو أتيتك بها ستتزلزل ثقتك بمن ظلم الزهراء ع أم لا؟

ثانيا علي بن أبي طالب رضي الله عنه أمير المؤمنيين وخليفة المسلمين الراشد الرابع

. يمدح أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم بقوله: لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه

وسلم فما ارى أحد يشبههم منكم لقد كانوا يصحبون شعثا غبرا وقد باتوا سجدا قياما يراوحون بين

جباهم ويقفون على مثل الجمر من ذكر معادهم كان بين أعينهم ركب المعزى من طول سجودهم

إذا ذكرالله هملت أعينهم حتى أبتلي جيوبهم ومادوا كما يميد الشجر يوم الريح العاصف خوفا من

العقاب ورجآء للثواب - نهج البلاغه 143
أولا يا اخي قال أصحاب محمد والصاحب لا يغدر بصاحبه

أما من ظلم الزهراء وآل البيت ع لا يعتبر صاحب

ثانيا ابن ابي الحديد صوفي معتزلي سني ولا ناخذ بما يرويه



وقال رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ماعملا - شرح نهج البلاغه للميثم 31/1

سبق ان قلت لك نحن الشيعة لا نأخذ بروايات ابن ابي الحديد

ويمدح المهاجرين من الصحابه في جواب معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه فيقول : فاز أهل السبق بسبقهم وذهب المهاجرون الأولون بفضلهم - نهج البلاغه ص 557

لا زال يستدل بنهج البلاغة لابن ابي الحديد


فإذا هذا ثبت من كتبكم .. لم تفتري وتتكلم بكلام عقلي على حسب هواك ؟؟
الإجابات بالأسود في الإقتباس

عبد محمد
08-07-2009, 12:53 PM
أولاً لإساءة أدبك مع الصحابه لن أكمل الحوار ( يارافضي)


وقال رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ماعملا - شرح نهج البلاغه للميثم 31/1


هل الميثم من أهل السنه ياجاهل ؟؟؟
هو لم يسيء الأدب بل أنت الذي أسأت الأدب بسبب عجزك عن الإجابة

والآن ما قولك برواية مسلم هل هي كاذبة أم صحيحة؟

ننتظر جوابك

صفحة الحق
08-07-2009, 02:18 PM
أولاً لإساءة أدبك مع الصحابه لن أكمل الحوار ( يارافضي)


وقال رضي الله عنه في مدح الشيخين أبي بكر وعمر رضي الله عنهما
وكان أفضلهم في الأسلام كما زعمت وأنصحهم لله ولرسوله الخليفه الصديق والخليفه الفاروق ولعمري أن مكانهما في الأسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الأسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن ماعملا - شرح نهج البلاغه للميثم 31/1


هل الميثم من أهل السنه ياجاهل ؟؟؟
أولا : نعم أنا رافضي وأفتخر أني رافضي ...

ولكن أنت الذي لست سوى وهابي وأحد البدو الرعاع الذين ضحك عليهم

أبن عبدالوهاب المجدد كما تسمونه مع أحفاد مرخان مردخاي

لعنهم الله .. وأظنك تعرف من هم أحفاد مرخان !

ثانيا : يبدو أن رواية مسلم أخرست لسانك لذلك لم تعلق عليها ..

ثالثا : جيد أنك تركت الاستشهاد بإبن ابي الحديد -- ومحمد عبده !!

وهذا دليل على أنك الأن استوعبت أنهم من علماء السنه !

والأن نأتي إلى هذه الروايه في نهج البلاغه ....

هل تعتبر هذا الحديث حجة علينا !!!الحديث مضروب عندنا عرض الحائط ..

إن كنت تريد أن تلزمنا بحديث فأحضره مع سنده ...فنرى صحة السند ثم النص ...فأن صح يكون حجة علينا .

ولكن إلى أن تأتي لنا بالروايه كاملة أو سندها اليك هذا الرد الصاعق ..


سننقل لك بعض المصادر التي نقل هذا الكتاب كاملاً , وسيتضح لك الاختلاف الكبير في نقل المقطع المذكور .

1- قوله (وكان أفضلهم في الإسلام كما زعمت) يشعر بوضوح رفض الإمام أمير المؤمنين أن يكون الخليفة الأول والثاني هما الأفضل في الإسلام . ولذلك قال " كما زعمت " .
بل في تكلمة الكلام دليل على أن أمير المؤمنين يقول بأفضليته هو , ولذلك عقّب فقال ((ولعمر الله إني لأرجو إذا أعطى الله الناس على قدر فضائلهم في الإسلام ونصيحتهم لله ورسوله أن يكون نصيبنا الأوفر في ذلك )).


مصباح البلاغة (مستدرك نهج البلاغة) 4 : 29 (( فكان أفضلهم زعمت في الإسلام وأنصحهم لله ورسوله خليفة الأولى وخليفة الخليفة ولعمري إن مكانهما من الإسلام لعظيم وإن المصاب بهما لجرح في الإسلام شديد رحمهما الله وجزاهما بأحسن الجزاء وذكرت أن عثمان كان في الفضل ثالثا فإن يكن عثمان محسناً فسيجزيه الله بإحسانه, وإن يك مسيئاً فسيلقى رباً غفوراً لا يتعاظمه ذنب أن يغفره ولعمر الله إني لأرجو إذا أعطى الله الناس على قدر فضائلهم في الإسلام ونصيحتهم لله ورسوله أن يكون نصيبنا الأوفر في ذلك .............فذكرت حسدي الخلفاء وإبطائي عنهم و بغيي عليهم فأما البغي فمعاذ الله أن يكون.
وأما الإبطاء عنهم و الكراهة لأمرهم فلست أعتذر منه إلى الناس, لأنّ الله جلّ ذكره لما قبض نبيه صلى الله عليه وآله قالت قريش منا أمير وقالت الأنصار منا أمير, فقالت قريش منا محمد رسول الله صلى الله عليه وآله فنحن أحق بذلك الأمر, فعرفت ذلك الأنصار فسلمت لهم الولاية والسلطان, فإذا استحقوها بمحمد صلى الله عليه وآله دون الأنصار فإن أولى الناس بمحمد صلى الله عليه وآله أحق بها منهم, وإلا فإنّ الأنصار أعظم العرب فيها نصيباً. فلا أدري أصحابي سلموا من أن يكونوا حقي أخذوا, أو الأنصار ظلموا. عرفت أن حقي هو المأخوذ وقد تركته لهم تجاوز الله عنهم .......وقد كان أبوك أتاني حين ولى الناس أبا بكر فقال أنت أحق بعد محمد صلى الله عليه وآله بهذا الأمر وأنا زعيم لك بذلك على من خالف ابسط يدك أبايعك. فلم أفعل وأنت تعلم أن أباك قد قال ذلك وأراده حتى كنت أنا الذي أبيت لقرب عهد الناس بالكفر مخافة الفرقة بين أهل الإسلام فأبوك كان أعرف بحقي منك فإن تعرف من حقي ما كان أ بوك يعرف تصب رشدك وإن لم تفعل فسيغنى الله عنك والسلام)) .

بحار الأنوار 33 : 110 (( فكان أفضلهم كما زعمت في الإسلام وأنصحهم لله ولرسوله الخليفة الصديق وخليفة الخليفة الفاروق ولعمري ذكرت أمراً إن تم اعتزلك كله وإن نقص لم يلحقك ثلمهوما أنت والصديق ؟ فالصديق من صدق بحقنا وأبطل باطل عدونا ! وما أنت والفاروق ؟ فالفاروق من فرّق بيننا وبين أعدائنا. وذكرت أن عثمان كان في الفضل تالياً فإن يكن عثمان محسناً فسيجزيه الله بإحسانه وإن يكن مسيئاً سيلقى رباً غفوراً لا يتعاظمه ذنب أن يغفره . ولعمري إني لأرجو إذا أعطى الله الناس على قدر فضائلهم في الإسلام ونصيحتهم لله ولرسوله أن يكون نصيبنا في ذلك الأوفر ....... وذكرت حسدي الخلفاء وإبطائي عنهم وبغيي عليهم فأما البغي [ عليهم ] فمعاذ الله أن يكون .
وأما الإبطاء عنهم والكراهية لأمرهم فلست أعتذر إلى الناس من ذلك إن الله تعالى ذكره لما قبض نبيه صلى الله عليه وآله قالت قريش : منا أمير . وقالت الأنصار : منا أمير . فقالت قريش : منا محمد فنحن أحق بالأمر فعرفت ذلك الأنصار فسلمت لهم الولاية والسلطان . فإذا استحقوها بمحمد دون الأنصار فإن أولى الناس بمحمد أحق به منهم. وإلا فإن الأنصار أعظم العرب فيها نصيباً فلا أدري أصحابي سلموا من أن يكونوا حقي أخذوا أو الأنصار ظلموا بل عرفت أن حقي هو المأخوذ وقد تركته لهم تجاوز الله عنهم ....... وقد كان أبوك قد أتاني حين ولى الناس أبا بكر فقال : أنت أحق بمقام محمد وأولى الناس بهذا الأمر وأنا زعيم لك بذلك على من خالف عليك ابسط يدك أبايعك فلم أفعل وأنت تعلم أن أباك قد كان قال ذلك وأراده حتى كنت أنا الذي أبيت [ عليه ] لقرب عهد الناس بالكفرومخافة الفرقة بين أهل الإسلام فأبوك كان أعرف بحقي منك فإن تعرف من حقي ما كان أبوك يعرف تصب رشدك وإن لم تفعل فسيغني الله عنك والسلام.

أنتهى .....

العاقبة للمتقين
08-07-2009, 03:09 PM
روى الهمداني
أن سويد بن غفلة
-وكان من خاصة أمير المؤمنين
علي عليه السلام وكبار أصحابه-
أتاه فقال له :
يا أمير المؤمنين مررت بنفر من الشيعة يتناولون أبا بكر وعمر بغير الذي هما من الأمة له أهل ، ويرون أنك تضمر على مثل ما أعلنوا فقال :
(أعوذ بالله ، أعوذ بالله أن أضمر لهما إلا الذي أتمنى المضي عليه.
لعن الله من أضمر لهما إلا الحسن والجميل ،
أخوا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وصاحباه ووزيراه رحمة الله عليهما) . ثم نهض دامع العين يبكي قابضاً على يد (سويد)
حتى دخل المسجد فصعد المنبر فجلس عليه قابضاً على لحيته
وهي بيضاء حتى اجتمع الناس ،
ثم قام فتشهد بخطبة موجزة بليغة ثم قال :
(ما بال أقوام يذكرون سيدي قريش وأبوي المسلمين
بما أنا عنه متنزه ومما قالوا بريء وعلى ما قالوا معاقب.
أما والذي فلق الحبة وبرأ النسمة لا يحبهما إلا مؤمن تقي
، ولا يبغضهما إلا فاجر ردي ،
صحبا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
على الصدق والوفاء يأمران وينهيان ويقضيان ويعاقبان
فما يجاوزان فيما يصنعان
رأي رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وكان
لا يرى مثل رأيهما رأياً ولا يحب كحبهما أحداً.
مضى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وهو عنهما
راض ومضيا والمؤمنون عنهما راضون.
أمر رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
أبا بكر على صلاة المؤمنين فصلى بهم تلك الأيام
في حياة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
فلما قبض الله نبيه عليه السلام واختار له
ما عنده مضى مفقوداً صلى الله عليه واله وسلم
فولاه المؤمنون ذلك وفوضوا إليه الزكاة لأنهما مقرونتان
ثم أعطوه البيعة طائعين غير مكرهين
أنا أول من سن له ذلك من بني عبد المطلب وهو لذلك يكره،
يود لو أن بعضنا كفاه فكان والله خير من بقي
رأفة وأرحمه رحمة وأيمنه ورعاً،
وأقدمه سلما وإسلاما،
شبهه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم بميكائيل
رأفة ورحمة وبإبراهيم عفوا ووقاراً
فسار فينا سيرة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
حتى قبضه الله على ذلك
ثم ولي من بعده الأمر عمر واستمر في ذلك فمنهم
من رضي ومنهم من كره فلم يفارق الدنيا
حتى رضي به من كان كرهه وأقام الأمر
على منهاج النبي صلى الله عليه واله وسلم
يتبع أثرهما كاتباع الفصيل أمه
وكان والله رفيقاً رحيما لضعفاء المسلمين وبالمؤمنين
عوناً وناصراً على الظالمين لا تأخذه في الله لومة لائم
ضرب الله بالحق على لسانه وجعل الصدق من شانه
حتى إنا كنا نظن أن ملكاً ينطق على لسانه
أعز الله بإسلامه الإسلام وجعل هجرته للدين قواماً
ألقى الله له في قلوب المؤمنين المحبة
وفي قلوب المشركين والمنافقين الرهبة
شبهه رسول الله صلى الله عليه واله وسلم
بجبرائيل فظاً غليظاً على الأعداء
وبنوح حنقاً مغتاظاً على الكفار
والضراء على طاعة الله آثر عنده من السراء على معصية الله
فمن لكم بمثلهما؟ رحمة الله عليهما ورزقنا المضي
على سبيلهما فإنه لا يبلغ مبلغهما إلا بالحب لهما واتباع آثارهما
فمن احبني فليحبهما ومن لم يحبهما فقد أبغضني وأنا منه بريء
ولو كنت تقدمت إليكم في أمرهما لعاقبت
على هذا اشد العقوبة فمن أوْتيت به بعد هذا اليوم
فإنه عليه ما على المفتري
ألا وخير هذه الأمة بعد نبيها أبو بكر وعمر
ثم الله أعلم بالخير أين هو
اقول قولي هذا وأستغفر الله لي ولكم )

تثبيت دلائل النبوة للهمداني 2/546-548

العاقبة للمتقين
08-07-2009, 03:10 PM
وقال علي عليه السلام لما غسل عمر بن الخطاب
(ما على الأرض أحد أحب الي أن ألقى الله بصحيفته
من هذا المسجى بين أظهركم)

الشافي للسيد المرتضى 3/91

العاقبة للمتقين
08-07-2009, 03:10 PM
وروى المجلسي أن الحسن لما تنازل لمعاوية عن الخلافة أو الإمامة قال في شرط الصلح :
(على أن يعمل فيهم بكتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وآله وسيرة الخلفاء الصالحين وليس لمعاوية أن
يعهد لأحد من بعده وأن يكون الأمر شورى بين المسلمين)

العاقبة للمتقين
08-07-2009, 03:12 PM
وروى الطوسي أن علياً اجتمع بالمهزومين في معركة الجمل فقال لهم :
(فبايعتم أبا بكر وبايعته كما بايعتموه ثم بايعت عمر كما بايعتموه فوفيت له بيعته ثم بايعتم عثمان فبايعته ثم أتيتموني غير داع لكم ولا مستكره لأحد منكم فبايعتموني )

الأمالي للطوسي ص507 دار الثقافة للنشر –قم –1414 هـ.ق.

العاقبة للمتقين
08-07-2009, 03:15 PM
قال علي عليه السلام
(إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على مابيعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد . وانما الشورى للمها جرين والانصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى , فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه الى ما خرج منه .

فإن أبى قاتلوه على غير سبيل المؤمنين ))
[نهج البلاغة ج3ص7]

في هذا النص تتجلى جملة حقائق منها :
1- ان عليا عليه السلام كان يرى أن الخلافة التي هي أحد معاني (الإمامة) تتم بالشورى
2- عدم وجود نص إلهي على كونه الخليفة او الإمام الشرعي الوحيد وإلا لما صحت الخلافة بالشورى
–كما يرى علي- وإذن لا (عصمة)
3- ان الشورى للمهاجرين والأنصار
4- ان إجماع المهاجرين والأنصار حجة شرعية لا تحل مخالفتها ليس في الفروع الفقهية فحسب
وإنما في كل شيء ومنه اختيار الخليفة والبت في أمر الخلافة الذي جعله الإمامية أعظم أصول الدين
5- استدلاله بهذا الإجماع على رضى الله عن الخليفة او الإمام الذي يتم تنصيبه بهذه الطريقة
(الشورى من أهلها)
6- ان خلافة أبي بكر وعمر وعثمان وإمامتهم مرضية لوقوعها بإجماع أهل الشورى
7- استدلاله على صحة خلافته وإمامته بصحة خلافة
من سبقه
8- ان مثل هذه البيعة لا يعتبر فيها قول من خالف وشذ ممن حضر او غاب فكيف بمن لم يكن مخلوقا وقتها ممن يطعن فيها من المتأخرين!
9- ان هؤلاء الطاعنين متبعون غير سـبيل المؤمنيـن وخارجون عن أمر المسلمين
10- حكم سيدنا علي عليه السلام في هؤلاء الطاعنين أنهم يستتابـون
وإلا فإنهم يقاتلون !!

العاقبة للمتقين
08-07-2009, 03:16 PM
والعاقبة للمتقين ..

ذو الفقارك ياعلي
08-07-2009, 03:18 PM
ههههههههههههههه
ولا جديد من السلفين الحمقى نسخ ولصق وتفسير بما يوافق الهوى
قاتل الله الجهل

صفحة الحق
08-07-2009, 03:46 PM
قال علي عليه السلام

(إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على مابيعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد . وانما الشورى للمها جرين والانصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى , فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه الى ما خرج منه .

فإن أبى قاتلوه على غير سبيل المؤمنين ))
[نهج البلاغة ج3ص7]

في هذا النص تتجلى جملة حقائق منها :
1- ان عليا عليه السلام كان يرى أن الخلافة التي هي أحد معاني (الإمامة) تتم بالشورى
2- عدم وجود نص إلهي على كونه الخليفة او الإمام الشرعي الوحيد وإلا لما صحت الخلافة بالشورى
–كما يرى علي- وإذن لا (عصمة)
3- ان الشورى للمهاجرين والأنصار
4- ان إجماع المهاجرين والأنصار حجة شرعية لا تحل مخالفتها ليس في الفروع الفقهية فحسب
وإنما في كل شيء ومنه اختيار الخليفة والبت في أمر الخلافة الذي جعله الإمامية أعظم أصول الدين
5- استدلاله بهذا الإجماع على رضى الله عن الخليفة او الإمام الذي يتم تنصيبه بهذه الطريقة
(الشورى من أهلها)
6- ان خلافة أبي بكر وعمر وعثمان وإمامتهم مرضية لوقوعها بإجماع أهل الشورى
7- استدلاله على صحة خلافته وإمامته بصحة خلافة
من سبقه
8- ان مثل هذه البيعة لا يعتبر فيها قول من خالف وشذ ممن حضر او غاب فكيف بمن لم يكن مخلوقا وقتها ممن يطعن فيها من المتأخرين!
9- ان هؤلاء الطاعنين متبعون غير سـبيل المؤمنيـن وخارجون عن أمر المسلمين
10- حكم سيدنا علي عليه السلام في هؤلاء الطاعنين أنهم يستتابـون

وإلا فإنهم يقاتلون !!

وحنا هذا حالنا كل يوم يأتي واحد من الوهابيه وينسخ ويلصق

بهذه الشبهاة اللتي تم الرد عليها أكثر من مئة مره ..

ياوهابي قلنا لك أن هذا الهراء عن عتيق إبن ابي قحافه الذي تمنى أن يكون بعره

مادري تبنه .. وعمر إبن صهاك الزانية .. تم الرد عليه وسوف نأتيك بالروابط

لنأكد لك أنها روايات قديمه وتم تفنيدها ... ولكن اصبر قليل

مو كل شوي تنسخ وتلصق ..

كتاب بلا عنوان
08-07-2009, 03:47 PM
عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال ، أجابه :

( إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين الله تعالى الذي أظهره ،

وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ مابلغ وطلع حيثما طلع ،

ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه { وعد الله الذين آمنوا } وتلى الآية ،

والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز

فإن انقطع النظام تفرق الخرز ، ورب متفرق لم يجتمع ،

والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالإجتماع ، فكن قطباً ،

واستدر الرحى بالعرب وأصلهم دونك نار الحرب ، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها ،


حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك .

إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا : هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم ،

فيكون ذلك أشد لكَلَبِهم عليك وطمعهم فيك . فأما ماذكرت من مسير القوم

إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه وتعالى هو أكره لمسيرهم منك ،

وهو أقدر على تغيير ما يكره .

وأما ماذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ،

وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة )



[ - نهج البلاغة ص257 ، 258 شرح محمد عبده / دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع / بيروت]. انتهى بلفظه .



- وأيضا في النهج لما استشار عمر بن الخطاب عليا رضى الله عنهما في الخروج

إلى غزوة الروم ،

قال : ( وقد توكل الله لهذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة ، والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون

ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون ، حي لا يموت ، إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك ،

فتلقهم فتنكب ،

لاتكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم ، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه .

فابعث إليهم رجلاً مجرباً ، واحفز معه أهل البلاء وإلنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ،

وإن كانت الأخرى ، كنت ردْءاً للناس ومثابة للمسلمين )


[ نهج البلاغة ص246،247. شرح محمد عبده / دار الاندلس لملطباعة والنشر والتوزيع .].



النص يدل على عكس ذلك، وإنما نصحه أمير المؤمنين عليه السلام لأسباب متعددة منها قلة معرفة عمر بإدارة الحروب والدليل على ذلك قوله عليه السلام: فابعث إليهم رجلا مجربا!!

و احتياجه الدائم للامام علي عليه السلام (لولا علي لهلك عمر )

ولا غرابة في ذلك، فإن عمر لم يكن ممن له معرفة وروايات جهله كثيرة جداً، ليس هذا مجال ذكرها، وقد قال في مواطن متعددة: لولا علي لهلك عمر!!!

واما النصائح له :
فهذا يوسف النبي صلوات الله عليه كان وزيرا في دولة ملك كافر وكان مرجعه إليه!
و الامام عليه السلام لم يكن مستشار في حكومة عمر و لم يقبل ان يكون جزء منها
لكنه المرجع الاساسي لجميع الصحابة و كل صحابي يرجع له في اي امر
و مستحيل ترى نص يرجع الامام علي ع الى عمر او غير عمر لكن العكس متوفر و بكثرة






و الامام ينصح حتى النصارى و ليس المسلمين فقط ومليون مرة نجيب على هذه الخطب و مليون مرة نثبت جنونكم

كتاب بلا عنوان
08-07-2009, 03:55 PM
3 - وأورد المرتضى في النهج عن علي رضي الله عنه من كتابه الذي كتبه إلى معاوية رضي الله عنهما :


( إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، على مابايعوهم عليه ، فلم يكن للشاهد أن

يختار ولا للغائب أن يرد ،

وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار ، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى

فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ماخرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاه الله ما تولى )





[ نهج البلاغة ص 446. شرح محمد عبده / دار الاندلس لملطباعة والنشر والتوزيع .].


وهنا يستدل الإمام على رضي الله عنه على صحة خلافته وانعقاد بيعته بصحة بيعة من سبقه ،

وهذا يعني بوضوح أن عليا رضي الله عنه كان يعتقد بشرعية خلافة أبى بكر وعمر وعثمان ،

كما يذكر في هذا النص الواضح في معناه والذي كتبه إلى معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه ،

بأن الإمامة والخلافة تنعقد باتفاق المسلمين واجتماعهم على شخص ، وخاصة في العصر الأول

باجتماع الأنصار والمهاجرين فإنهم اجتمعوا على أبى بكر وعمر ، فلم يبق للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يرد .


هههههههههههههه



أمير المؤمنين في هذا الكتاب يحدث معاوية وفق العقيدة التي يتبناها في مسألة الخلافة ، فمعلوم أن معاوية يعتقد أن الخلافة تكون بالشورى لا النص ، وبالتالي فقد جاء هذا الكتاب وفق قاعدة ألزموهم بما ألزموا بهم أنفسهم . والدليل على كلامنا هذا الروايات المتواترة عن علي بن أبي طالب التي تشير الى النص عليه من الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله ، ومن هذه الروايات الخطبة الشقشقية ، وهي الخطبة الثالثة من الكتاب نفسه الذي نقلت عنه.




وهذه إشارة من الإمام علي على الدكتاتورية التي إعتمده ابي بكر و عمر تلك الطريقة وهي عَدَم إستطاعة بعض الناس
من اللذين كانوا يَشهَدون تلك الأنواع من الإنتخابات الدكتاتورية لم يكن لهم الحق بالإختيار ضمن سياق كلام الإمام علي فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ وحتى الغائب من المسلمين لا يستطيع أن يمنع تلك المؤامرة أو يَردَّها بقوله وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، يعني هذا يدل على المؤامرة التي إعتمدتها تلك الشورى التي لم يكن عليها إجماع بدليل قولِهِ فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ



فهو ذم لأبو بكر وعمر وعثمان وليس مدحاً لهم .



و صفهم بالدكتاتورين في قوله فلم يبق للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يرد .

و هالنواصب دائما يكررون غلطتهم و هم يحبون اهانة انفسهم بإحضار هذه الخطب

كتاب بلا عنوان
08-07-2009, 04:06 PM
4 - وفى النـهج أيضـا -
عن علي رضي الله عنه ( لله بلاء فـلان لقـد قـوم الأود ، وداوى العمد ، وأقام السنة ، وخلف البدعة ،

وذهب نقي الثوب ، قليل العيب ، أصاب خيرها واتقى شرها ، أدى لله طاعة واتقاه بحقه ،

رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي إليها الضال ، ولا يستيقن المهتدي )




[ نهج البلاغة ص430 شرح محمدعبده] .




الشرح
لله بلاء فـلان : ( لله بلاد فلان ) وقال شارح نهج البلاغة الشيعي المعتزلى (ابو الحديد) في ج 12ص3

.( أي لله ما صنع فلان ، والمكنى عنه عمر بن الخطاب ، (وقال ابو الحديد) : وقد وجدت النسخة التي بخط الرضى أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت فلان عمر ) .

وهنا اثبت جهلك العميق حينما قلت ان ابي حديد شيعي
فكيف يكون معتزلي و يصير شيعي <<< حلوها يا بشر
المعتزلة فرقة من السنة و هذا دليل على غباءك الكبير (( اقراء نصوص ابن تيمية و علمائك في الفرقة المعتزلة )
حال المعتزلة مثل حال الاشاعرة و السلفين و الصوفيين كلهم في مصب فرقة السنة
(( نصيحة لك المعتزلة و الاشاعرة و الصوفية فرق سنية لكنهم يفضلون علي عليه السلام على ابي بكر و عمر ))

الان نتوجه الى هذه الخطبة :

هذه الخطبة اخطأ حينما نسبها الشريف للامام علي عليه السلام
الشريف الرضي نقلها من مصادر أهل السنة ، فبحثت عنه في مصادر أهل السنة فتفاجأت أنّ هذا الكلام منسوب لإمرأة تدعى عاتكة وليس للإمام علي عليه السلام .
ففي تاريح دمشق لابن عساكر 44/475 قال : ( أنبأنا أبو سعد محمد ابن محمد بن المطرز وأبو علي الحداد ، قالا : أنا أبو نعيم الحافظ ، نا أبو محمد بن حيان ، نا محمد بن سليمان ، نا الخليل بن أسد البصري ، نا نصر بن أبي سلام الكوفي أبو عمرو ، نا عباءة بن كليب الليثي ، عن عثمان بن زيد الكناني ، عن عيسى بن عبدالرحمن بن أبي ليلى ، عن أوفى بن حكيم قال : لما كان اليوم الذي هلك فيه عمر خرج علينا علي مغتسلاً فجلس فأطرق ساعة ثم رفع رأسه فقال : لله در باكية عمر قالت واعمراه قوّم الأود وأبرأ العمد واعمراه مات نقي الثوب قليل العيب واعمراه ذهب بالسنة وأبقى الفتنة ) .
وفي تاريخ دمشق 44/458 قال ابن عساكر : ( أخبرنا أبو طالب علي بن عبدالرحمن ، أنا أبو الحسن الخلعي ، أنا أبو محمد بن النحاس ، أنا أبو سعيد بن الأعرابي ، نا ابن المنادي ، نا إبراهيم بن يوسف الزهري ، نا بردان ، عن صالح بن كيسان ، عن ابن بحينة قال : لما أصيب عمر قلت والله لآتين علياً فلأسمعن مقالته فخرج من المغتسل فأطم ساعة فقال : لله نادبة عمر عاتكة وهي تقول واعمراه ، مات والله قليل العيب ، أقام العوج ، وأبرأ العمد واعمراه ، ذهب والله بحظها ونجا من شرها ، واعمراه ذهب والله بالسنة وأبقى الفتنة ، فقال علي : والله ما قالت ولكنها قولت ) .
ووجدته مروياً في كتاب أخبار المدينة لابن شبّة النميري 2/91 فقال : ( حدثنا محمد بن عباد بن عباد قال حدثنا غسان بن عبد الحميد قال : بلغنا أن عبد الله بن مالك بن عيينة الأزدي حليف بني المطلب قال : لما انصرفنا مع علي رضي الله عنه من جنازة عمر رضي الله عنه دخل فاغتسل ثم خرج إلينا فصمت ساعة ، ثم قال : لله بلاء نادبة عمر لقد صدقت ابنة أبي خثمة حين قالت واعمراه ، أقام الأود ، وأبدأ العهد ، واعمراه ذهب نقي الثوب ، قليل العيب ، واعمراه أقام السنة ، وخلف الفتنة .
ثم قال والله ما درت هذا ولكنها قولته وصدقت والله لقد أصاب عمر خيرها وخلف شرها ولقد نظر له صاحبه فسار على الطريقة ما استقامت ورحل الركب وتركهم في طرق متشعبة لا يدري الضال ولا يستيقن المهتدي) .
ووجدته مروياً في تاريخ الطبري 2/575 فقال : (حدثني عمر ، قال : حدثنا علي ، قال حدثنا : ابن دأب وسعيد بن خالد ، عن صالح بن كيسان ، عن المغيرة بن شعبة قال : لما مات عمر رضي الله عنه بكته ابنة أبي حثمة فقالت واعمراه أقام الأود وأبرأ العمد أمات الفتن وأحيا السنن خرج نقي الثوب بريئاً من العيب ، قال : وقال المغيرة بن شعبة : لما دفن عمر أتيت علياً وأنا أحب أن أسمع منه في عمر شيئاً فخرج ينفض رأسه ولحيته وقد اغتسل وهو ملتحف بثوب لا يشك أن الأمر يصير إليه فقال : يرحم الله ابن الخطاب لقد صدقت ابنة أبي حثمة لقد ذهب بخيرها ونجا من شرها أما والله ما قالت ولكن قولت )
ولم أجده في مصدر آخر من مصادر أهل السنة مروياً مسنداً – حسب تتبعي - غير المصادر التي ذكرتها .







الجواب :
1- أن هذه الروايات سنية فلا حجة فيها على الشيعة .
2- أن جميع أسانيد هذه الروايات حسب القواعد والأسس التي وضعها علماء أهل السنة لتصحيح الروايات وتضعيفها لا تصح سنداً :
أما رواية ابن عساكر الأولى فهي ضعيفة سنداً ، في سندها ضعفاء ومجاهيل منهم أوفى بن حكيم وعثمان بن زيد الكناني ونصر بن أبي سلام .
وكذلك الثانية ففي سندها إبراهيم بن يوسف الزهري وهو مجهول أيضاً ، وصالح بن كيسان قال عنه ابن حبّان : ( ولم يصح عندي سماعه من ابن عمر ولا عن واحد من الصحابة ) ( مشاهير علماء الأمصار صفحة 135 ) فتكون روايته عن الصحابي ابن بحينة وهو (عبد الله بن مالك ) مرسلة .
أما رواية ابن شبّة فهي ضعيفة أيضاً لوجود الإرسال في سندها بين غسان بن عبد الحميد والصحابي عبد الله بن مالك، فغسان روى هذه الرواية بلاغاً عن عبد الله بن مالك فلا يعلم من هو الذي أبلغه بها ، فهو لم يسمع من عبد الله بن مالك ، وغسان هذا مجهول صرّح بذلك ابن حجر ( لسان الميزان 4/418 ) ، وأبو حاتم (الجرح والتعديل 7/51 ) .
أما رواية الطبري فقد مرّ أن صالح بن كيسان لم يصح سماعه عن أحد من الصحابة وعليه فروايته عن المغيرة بن شعبة مرسلة ، والمغيرة بن شعبة قد ثبت من الروايات الصحيحة أنه كان يسب الإمام علياً عليه السلام فلا يؤمن عليه أن يفتري على علي وينسب إليه ما لم يقله ، وابن دأب وهو عيسى بن يزيد بن بكر بن دأب كذاب كان يضع الحديث (الكشف الحثيث صفحة 205 ، لسان الميزان 4/408 ) وخالد بن سعيد لا يعرف من هو تحديداً فهو من المجاهيل .
فلم تصح هذه الروايات عند أهل السنة !!! .


فكيف تستدل على هذه الخطبة الضعيفة و من مصادركم و ليس من مصادر الشيعة
و نصيحة لكم و للمرة المليون لا تأتي بهذه الخطب
فنهج البلاغة به خطب من مصادر السنة فعليك اولا التأكد من صدورها

ذو الفقارك ياعلي
08-07-2009, 04:13 PM
أحسنتم أخي كتاب بلا عنوان في كشف وفضح هذا المدلس الكذاب

لا أعلم إلى متى سيظل السلفين يكذبون ويدلسون على عوام الناس

عاشق الأمير علي (ع)
08-07-2009, 06:28 PM
اللهم صلي على محمد وآل محمد



هههههههههههههههههههه

والله ماعاد لكم وجه يابني التلف الطالح

تجادلون من هم طلاب اهل البيت ( عليهم السلام)

ما تقدرون عليهم

وكما قال احد علمائكم لصديق لي من اهل السنه احذر الروافض فإن الطفل عندهم عالم

والله انكم مشحونين جهل

لاحولا ولا قوة إلا بالله

تحياتي لكم إخواني وأخواتي الموالين

اللهم ثبتنا على ولاية وحب محمد وآل محمد

النجف الاشرف
08-07-2009, 07:00 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
(إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان على مابيعوهم عليه فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد . وانما الشورى للمها جرين والانصار فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماما كان ذلك لله رضى , فإن خرج من أمرهم خارج بطعن أو بدعة ردوه الى ما خرج منه .

فإن أبى قاتلوه على غير سبيل المؤمنين ))
ايها السلفي والله مسكين جدا انت
الامام علي عليه السلام يقول هنا ان الناس من بايعت ابو بكر وعمر وهنا نفى ان الرسول قد اشار لهم بالفضل من بعده
والكلام موجهه الى معاويه اي يا معاوية اذ كانت بيعتي مثلما تدعي انت وعائشه باطله فان بيعة ابو بكر وعمر باطله على ماذهبتم انتم عليه
وتمنع ايها الناسخ الاصق بدون عقل ( فان ابى قاتلوه على غير سبيل المؤمنين )
وهنا ذم لهم ولطريقتهم

والامامه بالنص والغدير يكفي ويفي

وهذا ما تستطيع ان تستوعبة وبارك الله باخوه القموك الحجر