عاشق الزهراء
12-07-2009, 06:39 PM
دعاؤه في الحجب من الاعداء :كان الامام الصادق عليه السلام ، يدعو بهذا الدعاء الجليل ، ويتسلح به عن أعدائه . وهذا نصه :
" يامن إذا استعديت به أعاذني ، وإذا استجرت به عند الشدائد أجارني ، وإذا استغثت به عند النوائب ، أغاثني ، وإذا استنصرت به على عدوي نصرني ، وأغاثني .اللهم إليك المفزع ، وأنت الثقة ، فاقمع عني من أرادني ، واغلب لي من كادني ، يامن قال : " إن ينصركم الله فلا غالب لكم ، يامن نجى نوحا من القوم الظالمين ، يامن نجى لوطا من القوم الفاسقين ، يامن نجى هودا من القوم العادين ، يامن نجى محمدا صلى الله عليه وآله من القوم الكافرين ، نجني من أعدائي ، وأعدائك ، بأسمائك ، يارحمن يا رحيم ، لا سبيل لهم على من تعوذ بالقرآن ، واستجار بالرحيم الرحمن ،الرحمن على العرش استوى ، إن بطش ربك لشديد ، إنه هو يبدئ ويعيد ، وهو الغفور الودود ، ذو العرش المجيد ، فعال لما يريد ، فإن تولوا ، فقل : حسبي الله ، لا إله إلا هو ، عليه توكلت وهو رب العرش العظيم . . " .
وحكى هذا الدعاء ، مدى ما كان يعانيه الامام عليه السلام ، من المحن والآلام ، من أعدائه البغاة ، الذين كانوا يبغون له الغوائل ، ويحيكون المؤمرات للفتك به ، وهؤلاء من الاسرة العباسية ، التي ناصبت اهل البيت عليهم السلام ، العداء حينما تسلمت قيادة الحكم ، وقد أسرفت إلى حد بعيد في ظلمهم وقهرهم .
" يامن إذا استعديت به أعاذني ، وإذا استجرت به عند الشدائد أجارني ، وإذا استغثت به عند النوائب ، أغاثني ، وإذا استنصرت به على عدوي نصرني ، وأغاثني .اللهم إليك المفزع ، وأنت الثقة ، فاقمع عني من أرادني ، واغلب لي من كادني ، يامن قال : " إن ينصركم الله فلا غالب لكم ، يامن نجى نوحا من القوم الظالمين ، يامن نجى لوطا من القوم الفاسقين ، يامن نجى هودا من القوم العادين ، يامن نجى محمدا صلى الله عليه وآله من القوم الكافرين ، نجني من أعدائي ، وأعدائك ، بأسمائك ، يارحمن يا رحيم ، لا سبيل لهم على من تعوذ بالقرآن ، واستجار بالرحيم الرحمن ،الرحمن على العرش استوى ، إن بطش ربك لشديد ، إنه هو يبدئ ويعيد ، وهو الغفور الودود ، ذو العرش المجيد ، فعال لما يريد ، فإن تولوا ، فقل : حسبي الله ، لا إله إلا هو ، عليه توكلت وهو رب العرش العظيم . . " .
وحكى هذا الدعاء ، مدى ما كان يعانيه الامام عليه السلام ، من المحن والآلام ، من أعدائه البغاة ، الذين كانوا يبغون له الغوائل ، ويحيكون المؤمرات للفتك به ، وهؤلاء من الاسرة العباسية ، التي ناصبت اهل البيت عليهم السلام ، العداء حينما تسلمت قيادة الحكم ، وقد أسرفت إلى حد بعيد في ظلمهم وقهرهم .