البدري14
15-07-2009, 10:05 PM
السلام عليكم ورحمة الله
اخوتي الاعزاء نقلت لكم ارقى واجمل واروع ما قيل بالامام الحسين صلواة الله وسلامه عليه اسأل الله ان يتقبله مني وأن ينال رضاكم
((إن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبدا))
الرسول الأعظم (ص)
((لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء وإتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر، فلابد لها من إقتفاء سيرة الإمام الحسين.))
غاندي، محرر الهند
((إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني لاأدرك لماذا إصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟ إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام.))
جارلس ديكنز، الكاتب الإنجليزي المعروف
((على الرغم من ان القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح الا انك لاتجد لدى اتباع المسيح ذلك الحماس والانفعال الذي تجده لدى اتباع الحسين عليه السلام. ويبدو ان سبب ذلك يعود إلى ان مصائب الحسين عليه السلام لاتمثل الا قشّة امام طود عظيم.))
توماس ماساريك
((يقال في مجالس العزاء ان الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس، ولحفظ حرمة الإسلام ولم يرضخ لتسط ونزوات يزيد، اذن تعالوا نتخذه لنا قدوة، لنتخلص من نير الإستعمار، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة.))
موريس دو كابري
((حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وأراقه الدماء، كانوا يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة، فإننا على إستعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضا.))
جورج جرداق، العالم والأديب المسيحي
((حقاً ان الشجاعة والبطولة التي ابدتها هذه الفئة القليلة، كانت على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى اطرائها والثناء عليها لاإراديا. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لازوال له إلى الأبد. ))
السير برسي سايكوس، المستشرق الإنجليزي
((لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل ارض راية، ولأقمنا له في كل ارض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين.))
انطوان بارا، مسيحي
((هذه التضحيات الكبرى من قبيل الشهادة الإمام الحسين (ع) رفعت مستوى الفكر البشري، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد وتذكر على الدوام.))
تاملاس توندون، الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي
((وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثا عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم انكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها.))
ادوار دبراون، المستشرق الإنجليزي.........
ما قيل عن الحسين (ع)
1-لا يقاس الحسين (ع) بالثوار، بل بالأنبياء.
ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات.
ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون.
2- مع الحسين (ع) كل هزيمة انتصار.
وبدون الحسين (ع) كل انتصار هزيمة.
3- لأن قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن ((كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء)).
4- أيها الناس .. إن الشهادة تزيد في أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف أن "عبد الله الرضيع" يعتبر اليوم من كبار عظماء الرجال ؟
5- اعتمد الحسين (ع) على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة، ولما سقطت قوة عدوه، انتصر منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا.
6-قبل عاشوراء، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة، أما بعد عاشوراء فقد أصبحت عنواناً لحضارة شاملة.
7- تمزقت رايته .. ولم تنكس !
وتمزقت أشلائه .. ولم يركع !
وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه .. ولم يهن !
إنها عزة الإيمان في أعظم تجلياتها
8- كان ما فعله الحسين (ع) وأصحابه صعباً عليهم : أن يقاتلوا أو يقتلوا .. ولكنهم لو لم يفعلوا ما صنعوا ، لكان عليهم أصعب.
9- الحسين (ع) ليس شخصاً، بل هو مشروع ..
وليس فرداً، بل هو منهج ..
وليس كلمة، بل هو راية ..
10- لو شاء الحسين (ع) أن يعتذر عن الجهاد، لوجد كل الأعذار التي يتوسل ببعضها الناس للتقاعس عنه، وجدها مجتمعة، لكنه رآى الموت له عادة وكرامته من الله الشهادة.
فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم إنجازاته.
11- مهما قلناعن الحسين (ع)، ومهما كتبنا عنه، فلن نتجاوز فيه ما قاله رسول الله (ص) : ((مكتوب على ساق العرش: إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة)).
12- كلما حاولت أن اعبر عن الحسين (ع) بالكلمات، وجدت أن الكلمة عاجزة عن التعبير عن نفسها فيه ..
قلت عنه أنه الحق ..
قلت أنه الكوثر ..
وقلت أنه الفضيلة ..
فوجدته أكثر من ذلك !
فرجوت الله تعالى أن يلهمني كلمة يعبر عن حقيقة الحسين (ع)، فألهمني أن أقول أن الحسين (ع) .. هو الحسين (ع) وكفى !
ما قيل عن العباس (ع)
1- سألني أحدهم: ما هي أعظم فضائل العباس ؟
قلت: إن أعظم فضائله أنه "أبو الفضل" كله.
2- كان رأسه شامخاً لا ينحني إلا لله ..
وكانت مشكلتهم معه أنه لا ينحني إلا لله ..
ولذلك ضربوا بعمود من الحديد على رأسه، لعله ينحني لهم ..
فسقط على الأرض ورأسه مهشم بالعمود .. ولكنه ظل لا ينحني إلا لله !
3- كان العباس شوكة في عيون الأعداء، ولما فشلوا في نزعه من عيونهم، زرعوا الشوك في عينه !
4- الحديث عن العباس لا ينتهي .. وهل ينتهي الحديث عن "الفضائل" ؟
5- كان وحده كتيبة بأكملها.
وكان سيفه وحده جيشاً بأجمعه.
6- لا أدري أيهما كان أشد عصرة يوم عاشوراء:
العباس الذي لم يستطع إيصال الماء إلى المخيم ؟
أم الماء الذي لم يستطع أن يبقى في قربة العباس ؟
7- تجلبب العباس بالمناقب حتى لا تكاد تجد فرقاً بين كلمة (العباس) وكلمة (المناقب) في قاموس المناقبيات.
ما قيل عن السيدة زينب (ع)
1- كانت زينب صوت الحسين وصولته ..
ودم الحسين وديمومته ..
وشخص الحسين وشخصيته ..
وبصر الحسين وبصيرته ..
كانت هي الحسين في قالب امرأة !
2- قتلوا الحسين (ع) لكي يسكتوه .. فنطقت زينب عن لسانه، وما استطاعوا اسكاتها.
3- لو كانت زينب رجلاً، لكانت الحسين ..
ولو كان الحسين امرأة، لكان زينب ..
إنهما شخص واحد في قالبين مختلفين.
4- لقد كرم الله النساء مرة أخرى، فجعل منهن زينب.
5- كانت زينب هي المرأة التي يجب أن تكون ..
وفي الوقت الذي يجب أن تكون ..
وفي الشكل الذي يجب أن تكون ..
لقد أبت عدالة الله إلا أن تكون إلى جانب رجل عظيم كالحسين، امرأة عظيمة مثل زينب.
6-كما لبس الحسين عليه السلام رداء أبيه علي عليه السلام في مواجهة الباطل، فقد لبست زينب عباءة أمها فاطمة (ع) .. ووقفت إلى جانبه.
7- لقد أثبتت زينب أن امرأة واحدة يمكنها أن تتحدى، بإذن لله، امبراطورية بأكملها، وأن تساهم في تقويضها أيضا.
8- كانت مريم ابنة عمران حاملة الآم السيد المسيح.
أما زينب ابنة علي(عيهما السلام) فكانت حاملة آلام أهل البيت جميعاً.
9- زينب وليدة الأكارم .. وأم المكارم .. وصاحبة المكرمات.
*** الحسين سيف الحق ..
*** والعباس راية الحقيقة ..
*** وزينب صرخة الحقوق ..
الكلمات لآية الله السيد هادي المدرسي
اخوتي الاعزاء نقلت لكم ارقى واجمل واروع ما قيل بالامام الحسين صلواة الله وسلامه عليه اسأل الله ان يتقبله مني وأن ينال رضاكم
((إن لقتل الحسين حرارة في قلوب المؤمنين لا تبرد أبدا))
الرسول الأعظم (ص)
((لقد طالعت بدقة حياة الإمام الحسين، شهيد الإسلام الكبير، ودققت النظر في صفحات كربلاء وإتضح لي أن الهند إذا أرادت إحراز النصر، فلابد لها من إقتفاء سيرة الإمام الحسين.))
غاندي، محرر الهند
((إن كان الإمام الحسين قد حارب من أجل أهداف دنيوية، فإنني لاأدرك لماذا إصطحب معه النساء والصبية والأطفال؟ إذن فالعقل يحكم أنه ضحى فقط لأجل الإسلام.))
جارلس ديكنز، الكاتب الإنجليزي المعروف
((على الرغم من ان القساوسة لدينا يؤثرون على مشاعر الناس عبر ذكر مصائب المسيح الا انك لاتجد لدى اتباع المسيح ذلك الحماس والانفعال الذي تجده لدى اتباع الحسين عليه السلام. ويبدو ان سبب ذلك يعود إلى ان مصائب الحسين عليه السلام لاتمثل الا قشّة امام طود عظيم.))
توماس ماساريك
((يقال في مجالس العزاء ان الحسين ضحى بنفسه لصيانة شرف وأعراض الناس، ولحفظ حرمة الإسلام ولم يرضخ لتسط ونزوات يزيد، اذن تعالوا نتخذه لنا قدوة، لنتخلص من نير الإستعمار، وأن نفضل الموت الكريم على الحياة الذليلة.))
موريس دو كابري
((حينما جنّد يزيد الناس لقتل الحسين وأراقه الدماء، كانوا يقولون: كم تدفع لنا من المال؟ أما أنصار الحسين فكانوا يقولون لو أننا نقتل سبعين مرة، فإننا على إستعداد لأن نقاتل بين يديك ونقتل مرة أخرى أيضا.))
جورج جرداق، العالم والأديب المسيحي
((حقاً ان الشجاعة والبطولة التي ابدتها هذه الفئة القليلة، كانت على درجة بحيث دفعت كل من سمعها إلى اطرائها والثناء عليها لاإراديا. هذه الفئة الشجاعة الشريفة جعلت لنفسها صيتاً عالياً وخالداً لازوال له إلى الأبد. ))
السير برسي سايكوس، المستشرق الإنجليزي
((لو كان الحسين منا لنشرنا له في كل ارض راية، ولأقمنا له في كل ارض منبر، ولدعونا الناس إلى المسيحية بإسم الحسين.))
انطوان بارا، مسيحي
((هذه التضحيات الكبرى من قبيل الشهادة الإمام الحسين (ع) رفعت مستوى الفكر البشري، وخليق بهذه الذكرى أن تبقى إلى الأبد وتذكر على الدوام.))
تاملاس توندون، الهندوسي والرئيس السابق للمؤتمر الوطني الهندي
((وهل ثمة قلب لا يغشاه الحزن والألم حين يسمع حديثا عن كربلاء؟ وحتى غير المسلمين لا يسعهم انكار طهارة الروح التي وقعت هذه المعركة في ظلها.))
ادوار دبراون، المستشرق الإنجليزي.........
ما قيل عن الحسين (ع)
1-لا يقاس الحسين (ع) بالثوار، بل بالأنبياء.
ولا تقاس كربلاء بالمدن، بل بالسماوات.
ولا تقاس عاشوراء بحوادث الدهر، بل بمنعطفات الكون.
2- مع الحسين (ع) كل هزيمة انتصار.
وبدون الحسين (ع) كل انتصار هزيمة.
3- لأن قصة عاشوراء لم تكتمل فصولها، فإن ((كل يوم عاشوراء، وكل أرض كربلاء)).
4- أيها الناس .. إن الشهادة تزيد في أعمار المستشهدين، ألا ترون كيف أن "عبد الله الرضيع" يعتبر اليوم من كبار عظماء الرجال ؟
5- اعتمد الحسين (ع) على قوّة المنطق، واعتمد عدوه على منطق القوة، ولما سقطت قوة عدوه، انتصر منطق الحسين، وكان انتصاره ابديا.
6-قبل عاشوراء، كانت كربلاء اسماً لمدينة صغيرة، أما بعد عاشوراء فقد أصبحت عنواناً لحضارة شاملة.
7- تمزقت رايته .. ولم تنكس !
وتمزقت أشلائه .. ولم يركع !
وذبحوا أولاده وإخوانه وأصحابه .. ولم يهن !
إنها عزة الإيمان في أعظم تجلياتها
8- كان ما فعله الحسين (ع) وأصحابه صعباً عليهم : أن يقاتلوا أو يقتلوا .. ولكنهم لو لم يفعلوا ما صنعوا ، لكان عليهم أصعب.
9- الحسين (ع) ليس شخصاً، بل هو مشروع ..
وليس فرداً، بل هو منهج ..
وليس كلمة، بل هو راية ..
10- لو شاء الحسين (ع) أن يعتذر عن الجهاد، لوجد كل الأعذار التي يتوسل ببعضها الناس للتقاعس عنه، وجدها مجتمعة، لكنه رآى الموت له عادة وكرامته من الله الشهادة.
فأعلن الجهاد، وكان ذلك من أعظم إنجازاته.
11- مهما قلناعن الحسين (ع)، ومهما كتبنا عنه، فلن نتجاوز فيه ما قاله رسول الله (ص) : ((مكتوب على ساق العرش: إن الحسين مصباح الهدى وسفينة النجاة)).
12- كلما حاولت أن اعبر عن الحسين (ع) بالكلمات، وجدت أن الكلمة عاجزة عن التعبير عن نفسها فيه ..
قلت عنه أنه الحق ..
قلت أنه الكوثر ..
وقلت أنه الفضيلة ..
فوجدته أكثر من ذلك !
فرجوت الله تعالى أن يلهمني كلمة يعبر عن حقيقة الحسين (ع)، فألهمني أن أقول أن الحسين (ع) .. هو الحسين (ع) وكفى !
ما قيل عن العباس (ع)
1- سألني أحدهم: ما هي أعظم فضائل العباس ؟
قلت: إن أعظم فضائله أنه "أبو الفضل" كله.
2- كان رأسه شامخاً لا ينحني إلا لله ..
وكانت مشكلتهم معه أنه لا ينحني إلا لله ..
ولذلك ضربوا بعمود من الحديد على رأسه، لعله ينحني لهم ..
فسقط على الأرض ورأسه مهشم بالعمود .. ولكنه ظل لا ينحني إلا لله !
3- كان العباس شوكة في عيون الأعداء، ولما فشلوا في نزعه من عيونهم، زرعوا الشوك في عينه !
4- الحديث عن العباس لا ينتهي .. وهل ينتهي الحديث عن "الفضائل" ؟
5- كان وحده كتيبة بأكملها.
وكان سيفه وحده جيشاً بأجمعه.
6- لا أدري أيهما كان أشد عصرة يوم عاشوراء:
العباس الذي لم يستطع إيصال الماء إلى المخيم ؟
أم الماء الذي لم يستطع أن يبقى في قربة العباس ؟
7- تجلبب العباس بالمناقب حتى لا تكاد تجد فرقاً بين كلمة (العباس) وكلمة (المناقب) في قاموس المناقبيات.
ما قيل عن السيدة زينب (ع)
1- كانت زينب صوت الحسين وصولته ..
ودم الحسين وديمومته ..
وشخص الحسين وشخصيته ..
وبصر الحسين وبصيرته ..
كانت هي الحسين في قالب امرأة !
2- قتلوا الحسين (ع) لكي يسكتوه .. فنطقت زينب عن لسانه، وما استطاعوا اسكاتها.
3- لو كانت زينب رجلاً، لكانت الحسين ..
ولو كان الحسين امرأة، لكان زينب ..
إنهما شخص واحد في قالبين مختلفين.
4- لقد كرم الله النساء مرة أخرى، فجعل منهن زينب.
5- كانت زينب هي المرأة التي يجب أن تكون ..
وفي الوقت الذي يجب أن تكون ..
وفي الشكل الذي يجب أن تكون ..
لقد أبت عدالة الله إلا أن تكون إلى جانب رجل عظيم كالحسين، امرأة عظيمة مثل زينب.
6-كما لبس الحسين عليه السلام رداء أبيه علي عليه السلام في مواجهة الباطل، فقد لبست زينب عباءة أمها فاطمة (ع) .. ووقفت إلى جانبه.
7- لقد أثبتت زينب أن امرأة واحدة يمكنها أن تتحدى، بإذن لله، امبراطورية بأكملها، وأن تساهم في تقويضها أيضا.
8- كانت مريم ابنة عمران حاملة الآم السيد المسيح.
أما زينب ابنة علي(عيهما السلام) فكانت حاملة آلام أهل البيت جميعاً.
9- زينب وليدة الأكارم .. وأم المكارم .. وصاحبة المكرمات.
*** الحسين سيف الحق ..
*** والعباس راية الحقيقة ..
*** وزينب صرخة الحقوق ..
الكلمات لآية الله السيد هادي المدرسي