المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : (من كتب الشيعة) علي بن أبي طالب رضي الله عنه يعلن حبه وثناءه للخلفاء الراشدين


عبدالله القياض
18-07-2009, 12:49 AM
:: ( من كتب الشيعة ) علي بن أبي طالب رضي الله عنه يعلن حبه وثناءه للخلفاء الراشدين ::

- ورد في النهج أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه لما استشار عليا رضي الله عنه عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال ، أجابه : ( إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين الله تعالى الذي أظهره ، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ مابلغ وطلع حيثما طلع ، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه { وعد الله الذين آمنوا } وتلى الآية ، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز ، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالإجتماع ، فكن قطباً ، واستدر الرحى بالعرب وأصلهم دونك نار الحرب ، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها ، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك . إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا : هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم ، فيكون ذلك أشد لكَلَبِهم عليك وطمعهم فيك . فأما ماذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه وتعالى هو أكره لمسيرهم منك ، وهو أقدر على تغيير ما يكره . وأما ماذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة )[ - نهج البلاغة ص257 ، 258 شرح محمد عبده / دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع / بيروت]. انتهى بلفظه .

فتدبر منصفاً لهذا الثناء والحب والخوف على عمر من علي رضي الله عنه فأين ذلك كله ممن يكفر عمر رضي الله عنه ويسبه .

2 - وأيضا في النهج لما استشار عمر بن الخطاب عليا رضى الله عنهما في الخروج إلى غزوة الروم ، قال : ( وقد توكل الله لهذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة ، والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون ، حي لا يموت ، إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك ، فتلقهم فتنكب ، لاتكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم ، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه . فابعث إليهم رجلاً مجرباً ، واحفز معه أهل البلاء وإلنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ، وإن كانت الأخرى ، كنت ردْءاً للناس ومثابة للمسلمين )[ نهج البلاغة ص246،247. شرح محمد عبده / دار الاندلس لملطباعة والنشر والتوزيع .].

تأمل يا أخي المسلم والمنصف قوله كنت ردءا للناس ومثابة للمسلمين فلوكان عمر رضي الله عنه كافراً مرتداً لم يقل علي ردءا للناس ومثابة للمسلمين فهل علي رضي الله عنه كان يقول كلاما لا يعتقده أم أنها الحقيقة التي عميت على أهل الأهواء؟؟؟!! .

3 - وأورد المرتضى في النهج عن علي رضي الله عنه من كتابه الذي كتبه إلى معاوية رضي الله عنهما : ( إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، على مابايعوهم عليه ، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار ، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ماخرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاه الله ما تولى )[ نهج البلاغة ص 446. شرح محمد عبده / دار الاندلس لملطباعة والنشر والتوزيع .].

وهنا يستدل الإمام على رضي الله عنه على صحة خلافته وانعقاد بيعته بصحة بيعة من سبقه ، وهذا يعني بوضوح أن عليا رضي الله عنه كان يعتقد بشرعية خلافة أبى بكر وعمر وعثمان ، كما يذكر في هذا النص الواضح في معناه والذي كتبه إلى معاوية بن أبي سفيان رضي الله عنه ، بأن الإمامة والخلافة تنعقد باتفاق المسلمين واجتماعهم على شخص ، وخاصة في العصر الأول باجتماع الأنصار والمهاجرين فإنهم اجتمعوا على أبى بكر وعمر ، فلم يبق للشاهد أن يختار ، ولا للغائب أن يرد .

4 - وفى النـهج أيضـا - عن علي رضي الله عنه ( لله بلاء فـلان لقـد قـوم الأود ، وداوى العمد ، وأقام السنة ، وخلف البدعة ، وذهب نقي الثوب ، قليل العيب ، أصاب خيرها واتقى شرها ، أدى لله طاعة واتقاه بحقه ، رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي إليها الضال ، ولا يستيقن المهتدي )[ نهج البلاغة ص430 شرح محمدعبده] .

الشرح
لله بلاء فـلان : ( لله بلاد فلان ) وقال شارح نهج البلاغة الشيعي المعتزلى (ابو الحديد) في ج 12ص3 .( أي لله ما صنع فلان ، والمكنى عنه عمر بن الخطاب ، (وقال ابو الحديد) : وقد وجدت النسخة التي بخط الرضى أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت فلان عمر ) .
ويقول ابو الحديد في شرحه لنهج البلاغة : سألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي فقال لي هو عمر بن الخطاب ، فقلت له : أيثني عليه أمير المؤمنين هذا الثناء ؟ فقال : نعم ، ويقول أيضا في ج 2 ص 4 : اذا اعترف أمير المؤمنين بأنه اقام السنة وذهب نقي الثوب قليل العيب وأنه أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه فهذا غاية مايكون المدح .
لقـد قـوم الأود : الأود : العوج
وداوى العمد : العمد بالتحريك : العله ، انظر صبحي الصالح في تعليقه على نهج البلاغة ص671

وقد حذف الشريف صاحب النهج حفظا لمذهبه لفظ ( أبي بكر أو عمر ) وأثبت بدله (فلان ) ، ولهذا الإبهام اختلف الشراح فقال البعض هو أبو بكر والبعض عمر ، ورجح الأكثر الأول وهو الأظهر ، فقد وصفه من الصفات بأعلى مراتبها فناهيك به وناهيك بها ، وغاية ما أجابو أن هذا المدح كان من الإمام لاستجلاب قلوب الناس لإعتقادهم بالشيخين أشد الإعتقاد ولايخفى على المنصف أن فيه نسبة الكذب لغرض دنيوي مظنون الحصول ، بل كان اليأس منه حاصلا قاطعا ، وفيه تضييع غرض الدين بالمرة ، فحاشا لمثل الإمام أن يمدح مثلهما [أي إلا من اعتقاد بصدق ما يقوله]، لو كانا كما يزعمون ، وأيضا أية ضرورة تلجأه إلى هذه التأكيدات والمبالغات ؟ وأيضا في هذا المدح العظيم الكامل تضليل الأمة وترويج الباطل ، وذلك محال من المعصوم - حسب اعتقاد الشيعة - بل كان الواجب عليه بيان الحال لما بين يديه ، فانظر وأنصف .

وقد احتار الإمامية الإثنا عشرية بمثل هذا النص ، لأنه في نهج البلاغة وما في النهج عندهم قطعي الثبوت ، وصور شيخهم ميثم البحراني[- ميثم بن علي البحراني ( كمال الدين ) من شيوخ الإمامية ، من أهل البحرين ، من كتبه : (شرح نهج البلاغة ) ، توفي في البحرين سنة 679 س (معجم المؤلفين :13/55) .] ذلك بقوله : ( واعلم أن الشيعة قد أوردوا هنا سؤالا فقالوا : إن هذه الممادح إلتي ذكرها . في حق أحد الرجلين تنافي ما أجمعنا عليه من تخطئتهما وأخذهما لمنصب الخلافة ، فإما أن لا يكون هذا الكلام من كلامه رضي الله عنه ، وإما أن يكون إجماعنا خطأ ) . ثم حملوا هذا الكلام على التقية وأنه إنما قال هذا المدح - من أجل ( استصلاح من يعتقد صحة خلافة الشيخين . واستجلاب قلوبهم بمثل هذا الكلام )[ ميثم البحراني/ شرح نهج البلاغة : 4/98] . أى : إن عليا رضي الله عنه - في زعمهم - أظهر لهم خلاف ما يبطن ! ونحن نقول أن قول علي رضي الله عنه هو الحق والصدق ، وهو الذي لا يخاف في الله لومة لائم [أصول مذهب الشيعة / د ناصر القفاري ص 764 .].


نسأل الله لنا ولهم الهداية

حتى كتبهم التي تخالف هواهم ومعتقدهم خالفوها مع العلم أن نهج البلاغة من الكتب الصحاح عندهم
( فهل بعد هذه الحجج البراهين من أناس لا يتوبون ولا يرجعون .. أم قد طبع على قلوبهم وأقفل عليها فهم لا يعقلون ولا يتدبرون )

يا بنت المصطفى
18-07-2009, 12:53 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرجهم ولعن عدوهم

كاااااااااااااااااااااااااااااك

هههههههههههههههههه

لووووووووووووووول

في ضحكه بعد ما حطيتها

اول شي بكتب الشيعه من جذبك ما يكتبون حق الإمام علي عليه السلام

رضي الله عنه <<< الإمام علي معصوم ما عنده غلط

ثاني شي ما عندنا كتاب صحيح إلا كتاب الله <<< ما تقد تصيدنا


ههههههههههه

مع تحياتي للموالين ... يا بنت المصطفى

*علي الأكبر*
18-07-2009, 12:55 AM
الكلام كله من غير سند و تدعي ان ابن ابي حديد شيعي و هو اصلا معتزلي

محمد المياحي
18-07-2009, 12:57 AM
بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرجهم ولعن عدوهم

كاااااااااااااااااااااااااااااك

هههههههههههههههههه

لووووووووووووووول

في ضحكه بعد ما حطيتها

اول شي بكتب الشيعه من جذبك ما يكتبون حق الإمام علي عليه السلام

رضي الله عنه <<< الإمام علي معصوم ما عنده غلط

ثاني شي ما عندنا كتاب صحيح إلا كتاب الله <<< ما تقد تصيدنا


ههههههههههه


مع تحياتي للموالين ... يا بنت المصطفى


اي نسيتي بعد ضحكات

:pهع هع هع هع :p

عاااااااااااااااااااااا:eek:

:Dهع هع هع اخ يمه بطني هع هع هع :D

كتاب بلا عنوان
18-07-2009, 12:57 AM
هذه الشبهات تم الرد عليها مليون مرة و فضحكم فيها بس نسخ و لصق
و الله ملينا منكم و من سذاجتكم
روح ابحث في صفحات المنتدى
الحمد و الشكر لله كلكم مثل الببغاوات ترددون كل الشبهات المردودة عليكم

عبدالله القياض
18-07-2009, 01:04 AM
الكلام والهراء هذا لا ينفع بشئ إنما الحجة والبرهان والدليل هي الأقوى فلا تضحكون وتضحكون أعطونا دليلاً أقوى من هذا الذي وضعناه ..
أما قولكم أنه لا يوجد كتاب صحيح عندكم وإنما الصحيح هو القرآن الكريم, هذا كلام مردود عليكم اسئلوا علمائكم قبل أن يرد أي أحد , لأنه كَشَف لكم بأنكم ليس لديكم الحجة الكافية بل عوام يسيركم علمائكم كيفما شائوا وبالطريقة التي شائوا .
* أنتم بأنفسكم ( علمائكم السابقين والمعاصرين ) تقولون بتحريف القرآن والأدلة في هذا قوية ومن كتبكم وسوف أضعها إن شاء الله ,, فبالله عليكم لا يرد أي أحد .. أنا جأت لأتحاور من أناس متعلمين كبار في العلم .. عُلم هذا ..

كتاب بلا عنوان
18-07-2009, 01:08 AM
أنتم بأنفسكم ( علمائكم السابقين والمعاصرين ) تقولون بتحريف القرآن

انظر الى قول علمائك في التحريف



وقال السيوطي في
الإتقان في علوم القرآن (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=156&CID=1) ( 17 من 30 )
النوع الحادي والاربعون في معرفة اعرابه
أنا أقول في منتصف : تنبيهات



الثالث قال أبو عبيد في فضائل القرآن‏:‏ حدثنا أبومعاوية عن هشام بن عروة عن أبيه قال‏:‏ سألت عائشة عن لحن القرآن عن قوله تعالى إن هذان لساحران وعن قوله تعالى ‏{‏والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة‏}‏ وعن قوله تعالى ‏{‏إن الذين آمنوا والذين هادوا والصابئون‏}‏ فقالت‏:‏ يا ابن أختي هذا عمل الكتاب أخطئوا في الكتاب‏.‏
هذا إسناد صحيح على شرط الشيخين‏.‏

وقال‏:‏ حدثنا حجاج عن هارون بن موسى أخبرني الزبير بن الحريث عن عكرمة قال‏:‏ لما كتبت المصاحف عرضت على عثمان فوجدت فيها حروفًا من اللحن فقال‏:‏ لا تغيروها فإن العرب ستغيرها‏:‏ أوقال‏:‏ ستعربها بألسنتها لوكان الكاتب من ثقيف والمملي من هذيل لم توجد ه الحروف‏.‏


‏وما أخرجه ابن جرير وسعيد بن منصور في سننه من طريق سعيد بن جبير عن ابن عباس في قوله ‏{‏حتى تستأنسوا وتسلموا‏}‏ قال‏:‏ إنما هي خطأ من الكاتبحتى تستأذنوا وتسلموا أخرجه ابن أبي حاتم بلفظ‏:‏ هو فيما أحسب مما أخطأت به الكتاب‏.‏


أخرجه ابن الأنباري من طريق عكرمة عن ابن عباس: أنه قرأ أفلم يتبين الذين آمنوا أن لو يشاء الله لهدى الناس جميعا ، فقيل له: إنها في المصحف أفلم ييأس، فقال:أظن الكاتبكتبها وهو ناعس.

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=156&CID=17&SW=انها-في-المصحف-افلم-يياس#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=156&CID=17&SW=انها-في-المصحف-افلم-يياس#SR1)

او على هذا الرابط

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=156&CID=17#s1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=156&CID=17#s1)









فتح الباري شرح صحيح البخاري كِتَاب تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=395) ( 409 من 668 )

سورة الرعد
بعد آية : في قوله تعالى ‏(‏أفلم ييأس الذين أمنوا‏)‏

وروى الطبري من طرق عن مجاهد وقتادة وغيرهما ‏(‏أفلم ييأس‏)‏ أي أفلم يعلم، وروى الطبري وعبد بن حميد بإسناد صحيح كلهم من رجال البخاري عن ابن عباس أنه كان يقرؤها ‏"‏ أفلم يتبين ‏"‏ ويقول‏:‏ كتبها الكاتب وهو ناعس


وقد جاء عن ابن عباس نحو ذلك في قوله تعالى ‏(‏وقضى ربك ألا تعبدوا إلا إياه‏)‏ قال ‏"‏ ووصى ‏"‏ التزقت الواو في الصاد، أخرجه سعيد بن منصور بإسناد جيد عنه‏.‏

و قال و هو يؤكد صحتها و يعترض على من يضعفها : وهذه الأشياء وإن كان غيرها المعتمد، لكن تكذيب المنقول بعد صحته ليس من دأب أهل التحصيل...إلخ،

http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=409&SW=ناعس#SR1 (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=409&SW=ناعس#SR1)
او
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=409#s10 (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=409#s10)









الدر المنثور في التفسير بالمأثور سورة النساء (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=98) ( 125 من 552 )


الاية 162



واخرج عبد بن حميد وابن جرير وابن ابي داود في المصاحف وابن المنذر عن الزبير بن خالد قال‏:‏ قلت لابان بن عثمان بن عفان‏:‏ ما شانها كتبت ‏{‏لكن الراسخون في العلم منهم والمؤمنون يؤمنون بما انزل اليك وما انزل من قبلك والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة‏}‏ ما بين يديها وما خلفها رفع وهي نصب‏؟‏ قال‏:‏ ان الكاتب لما كتب ‏{‏لكن الراسخون‏}‏ حتى اذا بلغ قال‏:‏ ما اكتب‏؟‏ قيل له‏:‏ اكتب ‏{‏والمقيمين الصلاة‏}‏ فكتب ما قيل له‏.‏
واخرج ابو عبيد في فضائله وسعيد بن منصور وابن ابي شيبة وابن جرير وابن ابي داود وابن المنذر عن عروة قال‏:‏ سالت عائشة عن لحن القران ‏(‏ان الذين امنوا والذين هادوا والصائبون‏)‏ ‏(‏المائدة الاية 69‏)‏ ‏{‏والمقيمين الصلاة والمؤتون الزكاة‏}‏ ‏(‏ان هذان لساحران‏)‏ ‏(‏طه الاية 63‏)‏‏؟‏ فقالت‏:‏ يا ابن اختي هذا عمل الكتاب أخطأوا في الكتاب‏.‏




واخرج ابن ابي داود عن عكرمة قال‏:‏ لما اتى عثمان بالمصحف راى فيه شيئا من لحن، فقال‏:‏ لو كان المملي من هذيل و الكاتب من ثقيف لم يوجد فيه هذا‏.‏
واخرج ابن ابي داود عن قتادة ان عثمان لما رفع اليه المصحف قال‏:‏ ان فيه لحنا وستقيمه العرب بالسنتها‏.‏
واخرج ابن ابي داود عن يحيى بن يعمر قال‏:‏ قال عثمان‏:‏ ان في القران لحنا وستقيمه العرب بالسنتها‏.

اقول انا كتاب بلا عنوان :
عثمان يقول بوجود الخطأ اي لحن والتحريف في مصحفنا.



http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=125&SW=اخطا-الكاتب#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=125&SW=اخطا-الكاتب#SR1)

او
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=125#s2 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=125#s2)







الدر المنثور في التفسير بالمأثور
سورة النــور (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=366)
( 372 من 552 )


قوله تعالى‏:‏ يا ايها الذين امنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستانسوا وتسلموا على اهلها ذلكم خير لكم لعلكم تذكرون*فان ام تجدوا فيها احد فلا تدخلوها حتى يؤذن لكم وان قيل لكم ارجعوا فارجعوا هو ازكى لكم والله بما تعملون عليم*ليس عليكم جناح ان تدخلوا بيوتا غير مسكونة فيها متاع لكم والله يعلم ما تبدون وما تكتمون‏.‏


اخرج الفريابي وابن جرير من طريق عدي بن ثابت عن رجل من الانصار قال‏:‏ قالت‏:‏ امراة لرسول الله صلى الله عليه وسلم اني اكون في بيتي على الحالة التي لا احب ان يراني عليها احد ولد ولا والد، فياتيني الاتي فيدخل علي، فكيف اصنع‏؟‏ ولفظ ابن جرير‏:‏ وانه لا يزال يدخل علي رجل من اهلي وانا على تلك الحال، فنزلت ‏{‏يا ايها الذين امنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم‏}‏ الاية‏.‏
واخرج الفريابي وسعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن ابي حاتم وابن الانباري في المصاحف والحاكم وصححه والبيهقي في شعب الايمان والضياء في المختارة من طرق عن ابن عباس رضي الله عنهما في قوله ‏{‏لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستانسوا وتسلموا على اهلها‏}‏ قال‏:‏ أخطأ الكاتب انما هي حتى تستاذنوا‏.‏

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=372&SW=اخطا-الكاتب#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=372&SW=اخطا-الكاتب#SR1)

أو
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=372 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=372)








الدر المنثور في التفسير بالمأثور سورة المؤمنون (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=357) ( 363 من 552 )

قوله تعالى‏:‏ ان الذين هم من خشية ربهم مشفقون*والذين هم بايات ربهم يؤمنون*والذين هم بربهم لا يشركون*والذين يؤتون ما اتوا وقلوبهم وجلة انهم الى ربهم راجعون*اولئك يسارعون في الخيرات وهم لها سابقون*ولا نكلف نفسا الا وسعها ولدينا كتاب ينطق بالحق وهم لا يظلمون‏.‏


واخرج سعيد بن منصور وابن مردويه عن عائشة عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قرا ‏{‏والذين يؤتون ما اتوا‏}‏ مقصور من المجيء‏.‏
واخرج سعيد بن منصور واحمد والبخاري في تاريخه وعبد بن حميد وابن المنذر وابن اشته وابن الانباري معا في المصاحف والدار قطني في الافراد والحاكم وصححه وابن مردويه عن عبيد بن عمير انه سال عائشة‏"‏كيف كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يقرا هذه الاية ‏{‏والذين يؤتون ما اتوا، او الذين يؤتون ما اتوا‏؟‏‏}‏ فقال‏:‏ ايتهما احب اليك‏؟‏ قلت‏:‏ والذي نفسي بيده لاحدهما احب الي من الدنيا جميعا‏.‏قالت‏:‏ ايهما‏؟‏ قلت ‏{‏والذين يؤتون ما اتوا‏}‏ فقالت‏:‏ اشهد ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كذلك كان يقراها، وكذلك انزلت ولكن الهجاء حرف‏"‏‏.‏

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=363&SW=يخطئون-في-المصاحف#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=363&SW=يخطئون-في-المصاحف#SR1)
أو

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=363 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=363)






الدر المنثور في التفسير بالمأثور سورة التكوير ( 534 من 552 )
مقدمة السورة
الاية 1 - 29


واخرج الدارقطني في الافراد والخطيب في تاريخه والحاكم وصححه وابن مردويه عن عاشة رضي الله عنها ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرؤءها ‏"‏وما هو على الغيب بظنين‏"‏ بالظاء‏.‏

واخرج عبد الرزاق وابن مردويه عن ابن الزبير ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يقرؤها ‏"‏وما هو على الغيب بظنين‏"‏ و في لفظ ‏{‏بضنين‏}‏ بالضاد‏.‏

واخرج عبد بن حميد عن هشام بن عروة قال‏:‏ كان ابي يقرؤها ‏"‏وما هو على الغيب بظنين‏"‏ فقيل له‏:‏ في ذلك‏.‏ فقال‏:‏ قالت عائشة‏:‏ ان الكتاب يخطئون في المصاحف‏.‏

واخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن المنذر وابن مردويه من طرق عن عبد الله بن الزبير انه كان يقرا ‏"‏بظنين‏"‏‏.‏

واخرج سعيد بن منصور وعبد بن حميد وابن جرير وابن المنذر وابن ابي حاتم وابن مردويه من طرق عن ابن عباس انه كان يقرا ‏{‏بضنين‏}‏ وقال‏:‏ ببخيل‏.‏

واخرج عبد بن حميد عن عطاء قال‏:‏ زعموا انها في المصاحف و في مصحف عثمان ‏{‏بضنين‏}‏‏.‏

واخرج ابو عبيد وابن المنذر عن مجاهد وهرون قال‏:‏ في حرف ابي بن كعب ‏{‏بضنين‏}‏ يعني بالضاد‏.‏


http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=534&SW=يخطئون-في-المصاحف#SR1 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=534&SW=يخطئون-في-المصاحف#SR1)

او
http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=534 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=534)












الدر المنثور في التفسير بالمأثور سورة الناس ( 552 من 552 )
ذكر ما ورد في سورة الخلع وسورة الحفد

قال ابن الضريس في فضائله‏:‏ أخبرنا موسى بن إسماعيل، أنبانا حماد قال‏:‏ قرأنا في مصحف أبي بن كعب‏:‏ اللهم إنا نستعينك ونستغفرك ونثني عليك الخير، ولا نكفرك، ونخلع ونترك من يفجرك قال حماد‏:‏ هذه الآن سورة، وأحسبه قال‏:‏ اللهم إياك نعبد، ولك نصلي ونسجد، وإليك نسعى ونحفد، نخشى عذابك، ونرجو رحمتك، إن عذابك بالكفار ملحق‏.


وأخرج محمد بن نصر والطحاوي عن ابن عباس إن عمر بن الخطاب كان يقنت بالسورتين‏:‏ اللهم إياك نعبد، واللهم إنا نستعينك‏.‏

وأخرج محمد بن نصر عن عبد الرحمن بن أبزي قال‏:‏ قنت عمر رضي الله عنه بالسورتين‏.‏

وأخرج محمد بن نصر عن عبد الرحمن بن أبي ليلى أن عمر قنت بهاتين السورتين الله إنا نستعينك واللهم إياك نعبد‏.


وأخرج محمد بن نصر عن الشعبي قال‏:‏ قرأت، أو حدثني من قرأ في بعض مصاحف أبي بن كعب هاتين السورتين‏:‏ اللهم إنا نستعينك‏.‏ والأخرى بينهما بسم الله الرحمن الرحيم قبلهما سورتان من المفصل وبعدهما سور من المفصل‏.‏

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=552 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=248&CID=552)














فتح الباري شرح صحيح البخاري

كِتَاب الِاسْتِئْذَانِ (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=542)
( 543 من 668 )

1*المجلد الحادي عشر
*2*كتاب الاستئذان
باب قول الله تعالى يا أيها الذين آمنوا لا تدخلوا بيوتا غير بيوتكم حتى تستأنسوا وتسلموا على أهلها

وحكى الطحاوي أن الاستئناس في لغة اليمن الاستئذان وجاء عن ابن عباس إنكار ذلك، فأخرج سعيد بن منصور والطبري والبيهقي في الشعب بسند صحيح أن ابن عباس ‏"‏ كان يقرأ حتى تستأذنوا ‏"‏ ويقول‏:‏ أخطأ الكاتب‏.‏
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=543&SW=تستانسوا#SR1 (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=543&SW=تستانسوا#SR1)

أو
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=543#s2 (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=543#s2)





فتح الباري شرح صحيح البخاري كِتَاب تَفْسِيرِ الْقُرْآنِ (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=395) ( 410 من 668 )
سورة بني اسرائيل
وقضينا إلى بني إسرائيل


وبعض هذه الأوجه متداخل، وأغفل أنه يرد بمعنى الانتهاء ‏(‏فلما قضى زيد منها وطرأ‏)‏ وبمعنى الإتمام ‏(‏ثم قضى أجلا وأجل مسمى عنده‏)‏ وبمعنى كتب ‏(‏إذا قضى أمرا‏)‏ وبمعنى الأداء وهو ما ذكر بمعني الفراغ ومنه قضى دينه‏.‏
وتفسير ‏(‏قضى ربك أن لا تعبدوا‏)‏ بمعنى وصى منقول من مصحف أبي بن كعب أخرجه الطبري، وأخرجه أيضا من طريق قتادة قال‏:‏ هي في مصحف ابن مسعود ووصى، ومن طريق مجاهد في قوله‏:‏ وقضى قال‏:‏ وأوصى ومن طريق الضحاك أنه قرأ ‏"‏ ووصى ‏"‏ وقال‏:‏ ألصقت الواو بالصاد فصارت قافا فقرئت وقضى، كذا قال واستنكروه منه‏.‏
http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=410#s15 (http://www.al-eman.com/hadeeth/viewchp.asp?BID=12&CID=410#s15)










مجمع الزوائد ومنبع الفوائد
علي بن أبي بكر الهيثمي (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewauthor.asp?AuthorID=105)
المجلد السابع (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=95) ( 103 من 172 )
باب ما جاء من المعوذتين


11562-وعن عبد الرحمن بن يزيد - يعني النخعي - قال‏:‏ كان عبد الله يحك المعوذتين من مصاحفه ويقول‏:‏ إنهما ليستا من كتاب الله تبارك وتعالى‏.‏
رواه عبد الله بن أحمد والطبراني ورجال عبد الله رجال الصحيح ورجال الطبراني ثقات‏.‏
11563-وعن عبد الله أنه كان يحك المعوذتين من المصحف ويقول‏:‏ إنما أمر النبي صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ بهما وكان عبد الله لا يقرأ بهما‏.‏
رواه البزار والطبراني ورجالهما ثقات وقال البزار‏:‏ لم يتابع عبد الله أحد من الصحابة وقد صح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قرأ بهما في الصلاة وأثبتتا في المصحف‏.‏

http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=103#s17 (http://www.al-eman.com/Islamlib/viewchp.asp?BID=272&CID=103#s17)










تفسير القرطبي - سورة الفلق

وَزَعَمَ اِبْن مَسْعُود أَنَّهُمَا دُعَاء تَعَوَّذَ بِهِ , وَلَيْسَتَا مِنْ الْقُرْآن ; خَالَفَ بِهِ الْإِجْمَاع مِنْ الصَّحَابَة وَأَهْل الْبَيْت . قَالَ اِبْن قُتَيْبَة : لَمْ يَكْتُب عَبْد اللَّه بْن مَسْعُود فِي مُصْحَفه الْمُعَوِّذَتَيْنِ ; لِأَنَّهُ كَانَ يَسْمَع رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعَوِّذ الْحَسَن وَالْحُسَيْن - رَضِيَ اللَّه عَنْهُمَا - بِهِمَا , فَقَدَّرَ أَنَّهُمَا بِمَنْزِلَةِ : أُعِيذكُمَا بِكَلِمَاتِ اللَّه التَّامَّة , مِنْ كُلّ شَيْطَان وَهَامَّة , وَمِنْ كُلّ عَيْن لَامَّة . قَالَ أَبُو بَكْر الْأَنْبَارِيّ : وَهَذَا مَرْدُود عَلَى اِبْن قُتَيْبَة ; لِأَنَّ الْمُعَوِّذَتَيْنِ مِنْ كَلَام رَبّ الْعَالَمِينَ , الْمُعْجِز لِجَمِيع الْمَخْلُوقِينَ ; و " أُعِيذكُمَا بِكَلِمَاتِ اللَّه التَّامَّة " مِنْ قَوْل الْبَشَر بَيِّن .


http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=11 3&nAya=1 (http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?l=arb&taf=KORTOBY&nType=1&nSora=113&nAya=1)






تفسير ابن كثير - سورة الفلق

وَرَوَاهُ أَبُو بَكْر الْحُمَيْدِيّ فِي مُسْنَده عَنْ سُفْيَان بْن عُيَيْنَة حَدَّثَنَا عَبْدَة بْن أَبِي لُبَابَة وَعَاصِم بْن بَهْدَلَة أَنَّهُمَا سَمِعَا زِرّ بْن حُبَيْش قَالَ سَأَلْت أُبَيّ بْن كَعْب عَنْ الْمُعَوِّذَتَيْنِ فَقُلْت يَا أَبَا الْمُنْذِر إِنَّ أَخَاك اِبْن مَسْعُود يَحُكُّ الْمُعَوِّذَتَيْنِ مِنْ الْمُصْحَف فَقَالَ : إِنِّي سَأَلْت رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ " قِيلَ لِي قُلْ فَقُلْت " فَنَحْنُ نَقُول كَمَا قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ .

وَقَالَ الْبُخَارِيّ حَدَّثَنَا عَلِيّ بْن عَبْد اللَّه حَدَّثَنَا سُفْيَان حَدَّثَنَا عَبْدَة بْن أَبِي لُبَابَة عَنْ زِرّ بْن حُبَيْش وَحَدَّثَنَا عَاصِم بْن زِرّ قَالَ سَأَلْت أُبَيّ بْن كَعْب فَقُلْت أَبَا الْمُنْذِر إِنَّ أَخَاك اِبْن مَسْعُود يَقُول كَذَا وَكَذَا (( البخاري دائما يدلس )) فَقَالَ إِنِّي سَأَلْت النَّبِيّ صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ " قِيلَ لِي فَقُلْت" فَنَحْنُ نَقُول كَمَا قَالَ رَسُول اللَّه صَلَّى اللَّه عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَوَاهُ الْبُخَارِيّ أَيْضًا وَالنَّسَائِيّ عَنْ قُتَيْبَة عَنْ سُفْيَان بْن عُيَيْنَة عَنْ عَبْدَة وَعَاصِم بْن أَبِي النَّجُود عَنْ زِرّ بْن حُبَيْش عَنْ أُبَيّ بْن كَعْب بِهِ .

http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?nType=1&bm=&nSeg=0&l=arb&nSora=113 &nAya=1&taf=KATHEER&tashkeel=0 (http://quran.al-islam.com/Tafseer/DispTafsser.asp?nType=1&bm=&nSeg=0&l=arb&nSora=113&nAya=1&taf=KATHEER&tashkeel=0)

كتاب بلا عنوان
18-07-2009, 01:15 AM
3 - وأورد المرتضى في النهج عن علي رضي الله عنه من كتابه الذي كتبه إلى معاوية رضي الله عنهما : ( إنه بايعني القوم الذين بايعوا أبا بكر وعمر وعثمان ، على مابايعوهم عليه ، فلم يكن للشاهد أن يختار ولا للغائب أن يرد ، وإنما الشورى للمهاجرين والأنصار ، فإن اجتمعوا على رجل وسموه إماماً كان ذلك لله رضى فإن خرج منهم خارج بطعن أو بدعة ردوه إلى ماخرج منه فإن أبى قاتلوه على اتباعه غير سبيل المؤمنين ، وولاه الله ما تولى )[ نهج البلاغة ص 446. شرح محمد عبده / دار الاندلس لملطباعة والنشر والتوزيع .].

وهنا يستدل الإمام على رضي الله عنه على صحة خلافته وانعقاد بيعته بصحة بيعة من سبقه

هههههههههههههههه
و الله بلاهة و غباء لم ارى مثلها

أمير المؤمنين عليه السلام في هذا الكتاب يلزم معاوية وفق العقيدة الفاسدة التي يتبناها في مسألة الخلافة ، لأن أن معاوية يعتقد أن الخلافة تكون بالشورى لا النص ، وبالتالي فقد جاء هذا الكتاب وفق قاعدة ألزموهم بما ألزموا بهم أنفسهم . والدليل على كلامنا هذا

1) الروايات المتواترة عن علي بن أبي طالب التي تشير الى النص عليه من الله تعالى ورسوله صلى الله عليه وآله ، ومن هذه الروايات الخطبة الشقشقية ، وهي الخطبة الثالثة من الكتاب نفسه الذي نقلت عنه




وهذه إشارة من الإمام علي على الدكتاتورية ابي بكر و عمر التي إعتمدتها تلك الطريقة وهي عَدَم إستطاعة بعض الناس
من اللذين كانوا يَشهَدون تلك الأنواع من الإنتخابات الدكتاتورية لم يكن لهم الحق بالإختيار ضمن سياق كلام الإمام علي فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ وحتى الغائب من المسلمين لا يستطيع أن يمنع تلك المؤامرة أو يَردَّها بقوله وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ، يعني هذا يدل على المؤامرة التي إعتمدتها تلك الشورى التي لم يكن عليها إجماع بدليل قولِهِ فَلَمْ يَكُنْ لِلشَّاهِدِ أَنْ يَخْتَارَ، وَلاَ لِلغَائِبِ أَنْ يَرُدَّ





فهو ذم لأبو بكر وعمر وعثمان وليس مدحاً لهم

يا بنت المصطفى
18-07-2009, 01:16 AM
بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صلي على محمد و آل محمد و عجل فرجهم ولعن عدوهم

اي اكيد راح نضحك

كلامك كذب بكذب

شنو إلي فيه صح عشان ايبلك فيه برهان

اول كذب انه بكتب الشيعه ما نكتب حق الإمام علي رضي الله عنه

شنو تبي اكثر من جذي

و ما عندنا صحاح

بفهم شنو الي المضوع الحين

هذا الكلام كذب و افتراء و تدليس

يبلي دليل واحد انه احنا نحرف القرآن ... بستثناء فضل الله << لأن ما نعترف فيه

مع تحياتي للموالين .... يا بنت المصطفى

كتاب بلا عنوان
18-07-2009, 01:20 AM
- ورد في النهج أن عمر بن الخطاب رضى الله عنه لما استشار عليا رضي الله عنه عند انطلاقه لقتال فارس وقد جمعوا للقتال ، أجابه : ( إن هذا الأمر لم يكن نصره ولا خذلانه بكثرة ولا قلة ، وهو دين الله تعالى الذي أظهره ، وجنده الذي أعده وأمده ، حتى بلغ مابلغ وطلع حيثما طلع ، ونحن على موعد من الله تعالى حيث قال عز اسمه { وعد الله الذين آمنوا } وتلى الآية ، والله تعالى منجز وعده وناصر جنده ، ومكان القيم بالأمر في الإسلام مكان النظام من الخرز فإن انقطع النظام تفرق الخرز ، ورب متفرق لم يجتمع ، والعرب اليوم وإن كانوا قليلاً فهم كثيرون بالإسلام عزيزون بالإجتماع ، فكن قطباً ، واستدر الرحى بالعرب وأصلهم دونك نار الحرب ، فإنك إن شخصت من هذه الأرض انقضت عليك من أطرافها وأقطارها ، حتى يكون ما تدع وراءك من العورات أهم إليك مما بين يديك . إن الأعاجم إن ينظروا إليك غداً يقولوا : هذا أصل العرب فإذا قطعتموه استرحتم ، فيكون ذلك أشد لكَلَبِهم عليك وطمعهم فيك . فأما ماذكرت من مسير القوم إلى قتال المسلمين فإن الله سبحانه وتعالى هو أكره لمسيرهم منك ، وهو أقدر على تغيير ما يكره . وأما ماذكرت من عددهم فإنا لم نكن نقاتل فيما مضى بالكثرة ، وإنما كنا نقاتل بالنصر والمعونة )[ - نهج البلاغة ص257 ، 258 شرح محمد عبده / دار الأندلس للطباعة والنشر والتوزيع / بيروت]. انتهى بلفظه .

فتدبر منصفاً لهذا الثناء والحب والخوف على عمر من علي رضي الله عنه فأين ذلك كله ممن يكفر عمر رضي الله عنه ويسبه .

2 - وأيضا في النهج لما استشار عمر بن الخطاب عليا رضى الله عنهما في الخروج إلى غزوة الروم ، قال : ( وقد توكل الله لهذا الدين بإعزاز الحوزة ، وستر العورة ، والذي نصرهم وهم قليل لا ينتصرون ، ومنعهم وهم قليل لا يمتنعون ، حي لا يموت ، إنك متى تسر إلى هذا العدو بنفسك ، فتلقهم فتنكب ، لاتكن للمسلمين كانفة دون أقصى بلادهم ، ليس بعدك مرجع يرجعون إليه . فابعث إليهم رجلاً مجرباً ، واحفز معه أهل البلاء وإلنصيحة ، فإن أظهر الله فذاك ما تحب ، وإن كانت الأخرى ، كنت ردْءاً للناس ومثابة للمسلمين )[ نهج البلاغة ص246،247. شرح محمد عبده / دار الاندلس لملطباعة والنشر والتوزيع .].




النص يدل على عكس ذلك، حيث أنه لم يخرج بنفسه للغزو، وإنما نصحه أمير المؤمنين عليه السلام بعدم الخروج لأسباب متعددة منها قلة معرفة عمر بإدارة الحروب والدليل على ذلك قوله عليه السلام: فابعث إليهم رجلا مجربا!!!

ولا غرابة في ذلك، فإن عمر لم يكن ممن له معرفة وروايات جهله كثيرة جداً، ليس هذا مجال ذكرها، وقد قال في مواطن متعددة: لولا علي لهلك عمر!!!






أما دعواك أن المسلمين يكون مرجعهم منهم فليس بالضرورة!
فهذا يوسف النبي صلوات الله عليه كان وزيرا في دولة ملك كافر وكان مرجعه إليه!


و الامام عليه السلام ينصح الكل و حتى عدوه

كتاب بلا عنوان
18-07-2009, 01:23 AM
4 - وفى النـهج أيضـا - عن علي رضي الله عنه ( لله بلاء فـلان لقـد قـوم الأود ، وداوى العمد ، وأقام السنة ، وخلف البدعة ، وذهب نقي الثوب ، قليل العيب ، أصاب خيرها واتقى شرها ، أدى لله طاعة واتقاه بحقه ، رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي إليها الضال ، ولا يستيقن المهتدي )[ نهج البلاغة ص430 شرح محمدعبده] .

الشرح
لله بلاء فـلان : ( لله بلاد فلان ) وقال شارح نهج البلاغة الشيعي المعتزلى (ابو الحديد)
ههههههههههههههه
بان الجهل
كيف يكون معتزلي و في نفس الوقت يكون شيعي حلوها يا موالين !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! ههههه
ابي حديد معتزلي يا غبي و ليس شيعي
و المعتزلة احدى فرق السنية


أن الشريف الرضي نقلها من مصادر أهل السنة ، و أنّ هذا الكلام منسوب لإمرأة تدعى عاتكة وليس للإمام علي عليه السلام .
ففي تاريح دمشق لابن عساكر 44/475 قال : ( أنبأنا أبو سعد محمد ابن محمد بن المطرز وأبو علي الحداد ، قالا : أنا أبو نعيم الحافظ ، نا أبو محمد بن حيان ، نا محمد بن سليمان ، نا الخليل بن أسد البصري ، نا نصر بن أبي سلام الكوفي أبو عمرو ، نا عباءة بن كليب الليثي ، عن عثمان بن زيد الكناني ، عن عيسى بن عبدالرحمن بن أبي ليلى ، عن أوفى بن حكيم قال : لما كان اليوم الذي هلك فيه عمر خرج علينا علي مغتسلاً فجلس فأطرق ساعة ثم رفع رأسه فقال : لله در باكية عمر قالت واعمراه قوّم الأود وأبرأ العمد واعمراه مات نقي الثوب قليل العيب واعمراه ذهب بالسنة وأبقى الفتنة ) .
وفي تاريخ دمشق 44/458 قال ابن عساكر : ( أخبرنا أبو طالب علي بن عبدالرحمن ، أنا أبو الحسن الخلعي ، أنا أبو محمد بن النحاس ، أنا أبو سعيد بن الأعرابي ، نا ابن المنادي ، نا إبراهيم بن يوسف الزهري ، نا بردان ، عن صالح بن كيسان ، عن ابن بحينة قال : لما أصيب عمر قلت والله لآتين علياً فلأسمعن مقالته فخرج من المغتسل فأطم ساعة فقال : لله نادبة عمر عاتكة وهي تقول واعمراه ، مات والله قليل العيب ، أقام العوج ، وأبرأ العمد واعمراه ، ذهب والله بحظها ونجا من شرها ، واعمراه ذهب والله بالسنة وأبقى الفتنة ، فقال علي : والله ما قالت ولكنها قولت ) .
ووجدته مروياً في كتاب أخبار المدينة لابن شبّة النميري 2/91 فقال : ( حدثنا محمد بن عباد بن عباد قال حدثنا غسان بن عبد الحميد قال : بلغنا أن عبد الله بن مالك بن عيينة الأزدي حليف بني المطلب قال : لما انصرفنا مع علي رضي الله عنه من جنازة عمر رضي الله عنه دخل فاغتسل ثم خرج إلينا فصمت ساعة ، ثم قال : لله بلاء نادبة عمر لقد صدقت ابنة أبي خثمة حين قالت واعمراه ، أقام الأود ، وأبدأ العهد ، واعمراه ذهب نقي الثوب ، قليل العيب ، واعمراه أقام السنة ، وخلف الفتنة .
ثم قال والله ما درت هذا ولكنها قولته وصدقت والله لقد أصاب عمر خيرها وخلف شرها ولقد نظر له صاحبه فسار على الطريقة ما استقامت ورحل الركب وتركهم في طرق متشعبة لا يدري الضال ولا يستيقن المهتدي) .
ووجدته مروياً في تاريخ الطبري 2/575 فقال : (حدثني عمر ، قال : حدثنا علي ، قال حدثنا : ابن دأب وسعيد بن خالد ، عن صالح بن كيسان ، عن المغيرة بن شعبة قال : لما مات عمر رضي الله عنه بكته ابنة أبي حثمة فقالت واعمراه أقام الأود وأبرأ العمد أمات الفتن وأحيا السنن خرج نقي الثوب بريئاً من العيب ، قال : وقال المغيرة بن شعبة : لما دفن عمر أتيت علياً وأنا أحب أن أسمع منه في عمر شيئاً فخرج ينفض رأسه ولحيته وقد اغتسل وهو ملتحف بثوب لا يشك أن الأمر يصير إليه فقال : يرحم الله ابن الخطاب لقد صدقت ابنة أبي حثمة لقد ذهب بخيرها ونجا من شرها أما والله ما قالت ولكن قولت )
ولم أجده في مصدر آخر من مصادر أهل السنة مروياً مسنداً – حسب تتبعي - غير المصادر التي ذكرتها .







الجواب :
1- أن هذه الروايات سنية فلا حجة فيها على الشيعة .
2- أن جميع أسانيد هذه الروايات حسب القواعد والأسس التي وضعها علماء أهل السنة لتصحيح الروايات وتضعيفها لا تصح سنداً :
أما رواية ابن عساكر الأولى فهي ضعيفة سنداً ، في سندها ضعفاء ومجاهيل منهم أوفى بن حكيم وعثمان بن زيد الكناني ونصر بن أبي سلام .
وكذلك الثانية ففي سندها إبراهيم بن يوسف الزهري وهو مجهول أيضاً ، وصالح بن كيسان قال عنه ابن حبّان : ( ولم يصح عندي سماعه من ابن عمر ولا عن واحد من الصحابة ) ( مشاهير علماء الأمصار صفحة 135 ) فتكون روايته عن الصحابي ابن بحينة وهو (عبد الله بن مالك ) مرسلة .
أما رواية ابن شبّة فهي ضعيفة أيضاً لوجود الإرسال في سندها بين غسان بن عبد الحميد والصحابي عبد الله بن مالك، فغسان روى هذه الرواية بلاغاً عن عبد الله بن مالك فلا يعلم من هو الذي أبلغه بها ، فهو لم يسمع من عبد الله بن مالك ، وغسان هذا مجهول صرّح بذلك ابن حجر ( لسان الميزان 4/418 ) ، وأبو حاتم (الجرح والتعديل 7/51 ) .
أما رواية الطبري فقد مرّ أن صالح بن كيسان لم يصح سماعه عن أحد من الصحابة وعليه فروايته عن المغيرة بن شعبة مرسلة ، والمغيرة بن شعبة قد ثبت من الروايات الصحيحة أنه كان يسب الإمام علياً عليه السلام فلا يؤمن عليه أن يفتري على علي وينسب إليه ما لم يقله ، وابن دأب وهو عيسى بن يزيد بن بكر بن دأب كذاب كان يضع الحديث (الكشف الحثيث صفحة 205 ، لسان الميزان 4/408 ) وخالد بن سعيد لا يعرف من هو تحديداً فهو من المجاهيل .
فلم تصح هذه الروايات عند أهل السنة !!! .

نهروان العنزي
18-07-2009, 01:23 AM
اللهم صل على محمد وال محمد

ابن حديد... شيعي معتزلي .......؟؟؟؟

اخاف مالكي حنفي ....ههههههههههههه

يا حبيبي لو ابن حديد شيعي
لو معتزلي ...

حدد لو سمحت

اخوك نهروان

كتاب بلا عنوان
18-07-2009, 01:26 AM
نحن يا شطور ما عندنا كتاب كله صح
فقط القرآن هو الصحيح كله من الدفة الى الدفة
اما الكتب الاحاديث فيوجد الصحيح و الضعيف و المرسل يعني شوف السند
اذا صح السند صحة الرواية و بشرط انها لا تخالف القرآن

كتاب بلا عنوان
18-07-2009, 01:27 AM
حدد يا المغرر بك
ابن حديد
شيعي وإ لا معتزلي ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ههههههههههههههههه

النجف الاشرف
18-07-2009, 02:05 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
طبعا جاهل مثلك ينسخ ويلصق
- وفى النـهج أيضـا - عن علي رضي الله عنه ( لله بلاء فـلان لقـد قـوم الأود ، وداوى العمد ، وأقام السنة ، وخلف البدعة ، وذهب نقي الثوب ، قليل العيب ، أصاب خيرها واتقى شرها ، أدى لله طاعة واتقاه بحقه ، رحل وتركهم في طرق متشعبة لا يهتدي إليها الضال ، ولا يستيقن المهتدي )[ نهج البلاغة ص430 شرح محمدعبده] .

الشرح
لله بلاء فـلان : ( لله بلاد فلان ) وقال شارح نهج البلاغة الشيعي المعتزلى (ابو الحديد) في ج 12ص3 .( أي لله ما صنع فلان ، والمكنى عنه عمر بن الخطاب ، (وقال ابو الحديد) : وقد وجدت النسخة التي بخط الرضى أبي الحسن جامع نهج البلاغة وتحت فلان عمر ) .
ويقول ابو الحديد في شرحه لنهج البلاغة : سألت عنه النقيب أبا جعفر يحيى بن أبي زيد العلوي فقال لي هو عمر بن الخطاب ، فقلت له : أيثني عليه أمير المؤمنين هذا الثناء ؟ فقال : نعم ، ويقول أيضا في ج 2 ص 4 : اذا اعترف أمير المؤمنين بأنه اقام السنة وذهب نقي الثوب قليل العيب وأنه أدى إلى الله طاعته واتقاه بحقه فهذا غاية مايكون المدح .
لقـد قـوم الأود : الأود : العوج
وداوى العمد : العمد بالتحريك : العله ، انظر صبحي الصالح في تعليقه على نهج البلاغة ص671

وقد حذف الشريف صاحب النهج حفظا لمذهبه لفظ ( أبي بكر أو عمر ) وأثبت بدله (فلان ) ، ولهذا الإبهام اختلف الشراح فقال البعض هو أبو بكر والبعض عمر ، ورجح الأكثر الأول وهو الأظهر ، فقد وصفه من الصفات بأعلى مراتبها فناهيك به وناهيك بها ، وغاية ما أجابو أن هذا المدح كان من الإمام لاستجلاب قلوب الناس لإعتقادهم بالشيخين أشد الإعتقاد ولايخفى على المنصف أن فيه نسبة الكذب لغرض دنيوي مظنون الحصول ، بل كان اليأس منه حاصلا قاطعا ، وفيه تضييع غرض الدين بالمرة ، فحاشا لمثل الإمام أن يمدح مثلهما [أي إلا من اعتقاد بصدق ما يقوله]، لو كانا كما يزعمون ، وأيضا أية ضرورة تلجأه إلى هذه التأكيدات والمبالغات ؟ وأيضا في هذا المدح العظيم الكامل تضليل الأمة وترويج الباطل ، وذلك محال من المعصوم - حسب اعتقاد الشيعة - بل كان الواجب عليه بيان الحال لما بين يديه ، فانظر وأنصف .
أولا اببن ابي الحديد ليس شيعي وثانيا من فسرها على انها اللعين عمر هو محمد عبده وليس ابن ابي الحديد
وثانيا فلان وردت وكل الادله تدل على انه ليس عمر المقصود

ولقد القمت الحجر

عاشق الروح
18-07-2009, 02:22 AM
ثاني شي ما عندنا كتاب صحيح إلا كتاب الله <<< ما تقد تصيدنا





ههههههههههه


مع تحياتي للموالين ... يا بنت المصطفى


احسنت ..هذا هو المختصر المفيد :)

النجف الاشرف
18-07-2009, 02:24 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
احسنت ..هذا هو المختصر المفيد
ما فهمنا يا بني سلف ؟!!!!!!
مره كتاب نهج البلاغة منحول ومره تستشهدون بيه

ولكن امثال هذا الناسخ الالصق ليش ما يروح لصحيح مسلم ويشوف ان راي الامام علي وابن عباس في عمر وابو بكر لعنهما الله خائنان اثمان ؟!!!!!!!!!

عاشق الروح
18-07-2009, 02:28 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف

ما فهمنا يا بني سلف ؟!!!!!!
مره كتاب نهج البلاغة منحول ومره تستشهدون بيه

ولكن امثال هذا الناسخ الالصق ليش ما يروح لصحيح مسلم ويشوف ان راي الامام علي وابن عباس في عمر وابو بكر لعنهما الله خائنان اثمان ؟!!!!!!!!!



راي سيدنا علي في ابوبكر وعمر في حديث مسلم مثل راي سيدنا عمر وقوله في نفسه وابوبكر لانفرق بينهما والقضيه الخلافيه كانت في امر دنيوي :)

النجف الاشرف
18-07-2009, 02:32 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
راي سيدنا علي في ابوبكر وعمر في حديث مسلم مثل راي سيدنا عمر وقوله في نفسه وابوبكر لانفرق بينهما والقضيه الخلافيه كانت في امر دنيوي
ههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه
قولك هذا يضحك يدل على جهل شديد


صحيح مسلم - حكم الفيء - الجهاد والسير - رقم الحديث : ( 3302 )





- وحدثني ‏ ‏عبد الله بن محمد بن أسماء الضبعي ‏ ‏حدثنا ‏ ‏جويرية ‏ ‏عن ‏ ‏مالك ‏ ‏عن ‏ ‏الزهري ‏ ‏أن ‏ ‏مالك بن أوس ‏ ‏حدثه قال ..... قال فلما توفي رسول الله ‏‏(ص) ‏قال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏أنا ولي رسول الله ‏‏(ص) ‏فجئتما تطلب ميراثك من إبن أخيك ويطلب هذا ميراث امرأته من أبيها فقال ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏قال رسول الله ‏‏(ص) ‏ما نورث ما تركناه صدقة فرأيتماه كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إنه لصادق بار راشد تابع للحق ثم توفي ‏ ‏أبو بكر ‏ ‏وأنا ولي رسول الله ‏(ص) ‏وولي ‏ ‏أبي بكر ‏ ‏فرأيتماني كاذبا آثما غادرا خائنا والله يعلم إني لصادق بار راشد تابع للحق.......



الرابط :

http://hadith.al-islam.com/Display/Display.asp?hnum=3302&doc=1


فهما غادران اثمان

وحشى لامير المؤمنين ان يبحث عن امر دنيوي بل الملعونين ابو بكر وعمر الحراميه من اشتروا الدنيا بالاخره