المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : دين عمر في كتب السنة


ليث 99
01-08-2009, 07:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم


اللهم صلي على محمد و على ال محمد


كثير من الاوقات ارى الناس يتكلمون عن عمر بن الخطاب عن شجاعته و عن اخلاقه و و و و و


ولاكن لايتكلمون عن حقيقة الاشياء في كتبهم

ياخذون الي يعجبهم و يحذفون الي مايعجبهم


كيف يتعامل عمر مع الناس




مسند أحمد - ومن مسند بني هاشم - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 2938 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- حدثنا : عبدالله ، حدثني : أبي ، ثنا : عبدالصمد وحسن بن موسى ، قالا : ، ثنا : حماد ، عن علي بن زيد قال أبي : حدثناه : عفان ، ثنا : إبن سلمة : ، أنا : علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن إبن عباس قال : لما مات عثمان إبن مظعون قالت : إمرأته هنياً لك يا إبن مظعون بالجنة ، قال : فنظر إليها رسول الله (ص) نظرة غضب فقال لها : ما يدريك فوالله إني لرسول الله وما أدري ما يفعل بي قال عفان : ولابه قالت : يا رسول الله فارسك وصاحبك فإشتد ذلك على أصحاب رسول الله (ص) حين قال ذلك لعثمان وكان من خيارهم حتى ماتت رقية إبنة رسول الله (ص) ، فقال : الحقى بسلفنا الخير عثمان بن مظعون قال : وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فقال النبي (ص) لعمر : دعهن يبكين وإياكن ونعيق الشيطان ، ثم قال رسول الله (ص) : مهما يكون من القلب والعين فمن الله والرحمة ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ....






مسند أحمد - مسند المكثرين - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 5623 )

- حدثنا : عبدالله ، حدثني : أبي ، ثنا : سليمان بن داود ، أنا : إسماعيل ، أخبرني : محمد إبن عمرو بن حلحلة ، عن محمد بن عمرو بن عطاء بن علقمة : أنه كان جالساًًًً مع إبن عمر بالسوق ومعه سلمة بن الأزرق إلى جنبه فمر بجنازة يتبعها بكاء فقال عبدالله بن عمر : لو ترك أهل هذا الميت البكاء لكان خيراًًًً لميتهم فقال : سلمة بن الأزرق : تقول ذلك يا أبا عبد الرحمن قال : نعم أقوله ، قال : إني سمعت أبا هريرة ومات ميت من أهل مروان فإجتمع النساء يبكين عليه ، فقال مروان : قم يا عبد الملك فإنهن أن يبكين فقال أبو هريرة : دعهن فإنه مات ميت من آل النبي (ص) فإجتمع النساء يبكين عليه ، فقام عمر بن الخطاب ينهاهن ويطردهن فقال رسول الله (ص) : دعهن يا إبن الخطاب فإن العين دامعة والفؤاد مصاب وإن العهد حديث ، فقال إبن عمر : أنت سمعت هذا من أبي هريرة قال : نعم ، قال : يأثره ، عن النبي (ص) قال : نعم ، قال : فالله ورسوله أعلم.






مسند أحمد - مسند الشاميين - بقية حديث زيد - رقم الحديث : ( 16421 )

- حدثنا : ‏ ‏عبد الرزاق ‏ ‏وإبن بكر ‏ ‏قالا : ، أنا ‏: ‏إبن جريج ‏ ‏قال : سمعت ‏ ‏أبا سعيد الأعمى ‏ ‏يخبر ، عن ‏ ‏رجل يقال له : ‏ ‏السائب ‏ ‏مولى ‏ ‏الفارسيين ‏، ‏وقال إبن بكر ‏ ‏مولى ‏ ‏لفارس ‏، ‏وقال : ‏ ‏حجاج ‏ ‏مولى ‏ ‏الفارسي ‏ ‏، عن ‏ ‏زيد بن خالد ‏ ‏أنه رآه ‏ ‏عمر بن الخطاب ‏ ‏وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين فمشى إليه فضربه ‏ ‏بالدرة ‏ ‏وهو ‏ ‏يصلي كما هو فلما إنصرف قال زيد ‏: ‏يا أمير المؤمنين فوالله ‏ ‏لا أدعهما أبداً بعد أن رأيت رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏يصليهما ‏ ‏قال : ‏ ‏فجلس إليه ‏ ‏عمر ‏ ‏وقال : ‏ ‏يا زيد بن خالد ‏ ‏لولا أني أخشى أن يتخذها الناس سلماًً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما.







صحيح البخاري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 126 ) - كتاب العتق

‏- باب ‏ ‏المكاتب ‏ ‏ونجومه ‏ ‏في كل سنة نجم ‏ ‏وقوله ‏: ‏والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيراًًً وآتوهم من مال الله الذي آتاكم ‏ ‏وقال : ‏ ‏روح ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن جريج ‏ ‏قلت ‏ ‏لعطاء ‏: ‏أواجب علي إذا علمت له : مألا إن أكاتبه قال : ما أراه إلاّّ واجباًً ‏، ‏وقاله ‏ ‏عمرو بن دينار ‏ ‏قلت ‏ ‏لعطاء ‏ ‏تأثره ، عن أحد قال : لا ثم أخبرني : أن ‏ ‏موسى بن أنس ‏ ‏أخبره ، أن ‏ ‏سيرين ‏ ‏سأل ‏ ‏أنساً ‏ ‏المكاتبة ‏ ‏وكان كثير المال ‏ ‏فأبى فإنطلق إلى ‏ ‏عمر ‏ ‏(ر) ‏ ‏فقال : كاتبه فأبى فضربه بالدرة ويتلو ‏ ‏عمر ‏ ‏فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيراًًً ‏ ‏فكاتبه ‏ ‏وقال الليث ‏ ‏، حدثني : ‏ ‏يونس ‏ ‏، عن ‏ ‏إبن شهاب ‏ ‏قال : ‏ ‏عروة ‏ ‏قالت عائشة ‏ ‏(ر) ‏: ‏إن ‏ ‏بريرة ‏ ‏دخلت عليها تستعينها في كتابتها وعليها خمسة إواق نجمت عليها في خمس سنين فقالت لها ‏ ‏عائشة :‏ ‏ونفست فيها أرئيت إن عددت لهم عدة واحدة أيبيعك أهلك فإعتقك فيكون ولاؤك لي فذهبت ‏ ‏بريرة ‏ ‏إلى أهلها فعرضت ذلك عليهم فقالوا : لا إلا أن يكون لنا ‏ ‏الولاء ‏ ‏قالت عائشة ‏ ‏فدخلت على رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فذكرت ذلك له ، فقال لها رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏: إشتريها فإعتقيها فإنما ‏ ‏الولاء ‏ ‏لمن إعتق ثم قام رسول الله ‏ (ص) ‏ ‏فقال : ما بال رجال يشترطون شروطاً ليست في كتاب الله من إشترط شرطاً ليس في كتاب الله فهو باطل شرط الله أحق وأوثق.





سنن إبن ماجه - ماجاء في الجنائز - ما جاء في البكاء على الميت - رقم الحديث : ( 1576 )

‏- حدثنا : ‏ ‏أبوبكر بن أبي شيبة ‏ ‏وعلي بن محمد ‏ ‏قالا ، حدثنا : ‏ ‏وكيع ‏ ‏، عن ‏ ‏هشام بن عروة ‏ ‏، عن ‏ ‏وهب بن كيسان ‏ ‏، عن ‏ ‏محمد بن عمرو بن عطاء ‏ ‏، عن ‏ ‏أبي هريرة : ‏أن النبي ‏ (ص) ‏ ‏كان في جنازة فرآى ‏عمر ‏ إمرأة فصاح بها فقال النبي ‏ (ص) ‏ ‏دعها يا ‏عمر ‏ ‏فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد قريب.






سنن إبن ماجه - النكاح - ضرب النساء - رقم الحديث : ( 1976 )


‏- حدثنا : ‏ ‏محمد بن يحيى ‏ ‏والحسن بن مدرك الطحان ‏ ‏قالا : ، حدثنا : ‏ ‏يحيى بن حماد ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏، عن ‏ ‏داود بن عبد الله الأودي ‏ ‏، عن ‏ ‏عبد الرحمن المسلي ‏ ‏، عن ‏ ‏الأشعث بن قيس ‏ ‏قال :
‏ضفت ‏ ‏عمر ‏ ‏ليلة فلما كان في جوف الليل قام إلى إمرأته يضربها فحجزت بينهما فلما أوى إلى فراشه قال لي : يا ‏ ‏أشعث ‏ ‏أحفظ عني شيئاًً سمعته ، عن رسول الله ‏ (ص) ‏: ‏لا يسأل الرجل فيم يضرب إمرأته ولا تنم إلاّّ علي وتر ونسيت الثالثة. ، حدثنا : ‏ ‏محمد بن خالد بن خداش ‏ ، حدثنا : ‏ ‏عبد الرحمن بن مهدي ‏ ، حدثنا : ‏ ‏أبو عوانة ‏ ‏بإسناده ‏ ‏نحوه.






سنن أبي داوود - الأدب - فيمن يتكنى- رقم الحديث : ( 4312 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

4963 ـ حدثنا : هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ، ثنا : أبي هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب (ر) ضرب إبناً له تكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال له عمر : أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله ....





مستدرك الحاكم - كتاب الجنائز - رقم الحديث : ( 1406 )

1355 - حدثنا : أبوبكر أحمد بن إبراهيم الفقيه الإسمعيلي ، ثنا : أبو جعفر محمد بن عبدالله الحضرمي ، ثنا : هارون بن إسحاق الهمداني ، ثنا : عبدة بن سليمان ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان ، عن محمد بن عمرو بن عطاء ، عن أبي هريرة قال : خرج النبي (ص) على جنازة ومعه عمر بن الخطاب

فسمع نساء يبكين فزبرهن عمر ، فقال رسول الله (ص) : يا عمر دعهن فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد قريب ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.







الهيثمي

- مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 222 )

3336 - باب الصلاة بعد العصر ، عن عروة بن الزبير قال : خرج عمر على الناس فضربهم على السجدتين بعد العصر حتى مر بتميم الداري فقال : لا أدعهما صليتهما مع من هو خير منك رسول الله (ص) ، فقال عمر : إن الناس لو كانوا كهيئتك لم أبال ، رواه أحمد وهذا لفظه وعروة لم يسمع من عمر وقد ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح في الكبير والأوسط.





الهيثمي

- مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 222 )

3338 - وعن زيد بن خالد الجهني : أنه رآه عمر بن الخطاب وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين ، فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو فلما إنصرف ، قال زيد : يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداًً بعد إذ رأيت رسول الله (ص) يصليهما ، قال : فجلس عمر إليه وقال : يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذها الناس سلماًًً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما ، رواه أحمد والطبراني في الكبير وإسناده حسن.








الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 17 )

4046 - فلما ماتت زينب إبنة رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون فبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فأخذ رسول الله (ص) بيده ، وقال : مهلاً يا عمر ، ثم قال : إبكين وإياكن ونعيق الشيطان ، ثم قال : إنه مهما كان من القلب والعين فمن الله عز وجل ومن الرحمة وما كان من يد ومن اللسان فمن الشيطان ، رواه أحمد وفيه علي بن زيد وفيه كلام وهو موثق ، وزاد في رواية وقعد رسول الله (ص) إلى شفير القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي فجعل رسول الله (ص) يمسح عين فاطمة بثوبه رحمة لها.





الهيثمي

- مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 153 - 217 )

14853 - وعن سعيد بن المسيب قال : خرجت جارية لسعد يقال لها : زبراً وعليها قميص حرير فكشفها الريح فشد عليها عمر بالدرة ، وجاء سعد ليمنعه فتناوله بالدرة فذهب سعد يدعو على عمر فناوله عمر الدرة ، وقال : إقتص فعفا ، عن عمر ، رواه الطبراني ورجاله ثقاة.






الهيثمي

- مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 371 )

15994 - عن نوفل بن مساحق قال : بينما عثمان بن حنيف يكلم عمر بن الخطاب (ر) وكان عاملاً فأغضبه فأخذ عمر بن الخطاب قبضة من البطحاء فرجمه بها فأصاب حجر منها جبينه فشجه فسأل الدم على لحيته ، فكأنه ندم فقال : إمسح الدم ، عن لحيتك فقال : لا يهولنك هذا يا أمير المؤمنين فوالله لما إنتهكت ممن وليتني أمره أشد مما إنتهكت منى ، قال : فكأنه أعجب عمر ذلك منه وزاده خيراًًً ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.




سنن البيهقي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 70)

6755 - أخبرنا : أبو محمد عبدالله بن يحيى بن عبدالجبار السكري ببغداد ، أنبأ : إسماعيل بن محمد الصفار ، ثنا : أحمد بن منصور الرمادي ، ثنا : عبدالرزاق ، أنبأ : معمر ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان أن محمد بن عمرو أخبره أن سلمة بن الأزرق كان جالساًًً عند إبن عمر بالسوق فمر بجنازة يبكى عليها ، قال : فعاب ذلك إبن عمر وإنتهرهن قال : فقال : سلمة لا تقل ذلك يا أبا عبد الرحمن فإشهد على أبي هريرة لسمعته يقول : مر على النبي (ص) بجنازة وأنا معه ومعه عمر بن الخطاب (ر) ونساء يبكين عليها فزبرهن عمر وإنتهرهن فقال له النبي (ص) : دعهن يا عمر فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد حديث ، قالوا : أنت سمعته يقول : هذا قال : نعم ، قال إبن عمر فالله ورسوله أعلم مرتين.



سنن البيهقي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 70)

6756 - أخبرنا : أبوبكر بن فورك ، أنبأ : عبدالله بن جعفر بن أحمد بن فارس الإصبهاني ، ثنا : أبو بشر يونس بن حبيب ، ثنا : أبوداود الطيالسي ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن إبن عباس قال : بكت النساء على رقية (ر) فجعل عمر (ر) ينهاهن فقال رسول الله (ص) : مه يا عمر قال : ثم قال : إياكن ونعيق الشيطان فإنه مهما يكن من العين والقلب فمن الرحمة وما يكون من اللسان واليد فمن الشيطان قال : وجعلت فاطمة (ر) تبكي على شفير قبر رقية فجعل رسول الله (ص) يمسح الدموع عن وجهها باليد أو قال : بالثوب وهذا وإن كان غير قوي فقوله : (ص) في الحديث الثابت عنه إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ، ولكن يعذب بهذا وأشار إلى لسانه أو يرحم ـ يدل علي معناه ويشهد له بالصحة وبالله التوفيق.




سنن البيهقي - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 181 )

9272 - حدثنا : أبوعبدالله الحافظ ، أخبرني : أبوعبدالله محمد بن علي الصنعاني بمكة ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم الدبري ، أنبأ : عبدالرزاق ، أنبأ : معمر ، عن عبد الملك بن عمير ، عن قبيصة بن جابر الأسدي قال : كنت محرماً فرأيت ظبياً فرميته فأصبت خششاءه يعني أصل قرنه فمات ، فوقع في نفسي من ذلك فأتيت عمر بن الخطاب (ر) أسأله فوجدت إلى جنبه رجلاًًً أبيض رقيقالوجه وإذا هو عبد الرحمن بن عوف فسألت عمر فإلتفت إلى عبد الرحمن ، فقال : ترى شاةً تكفيه ، قال : نعم فأمرني أن أذبح شاةً فلما قمنا من عنده ، قال : صاحب له إن أمير المؤمنين لم يحسن أن يفتيك حتى سأل الرجل فسمع عمر (ر) بعض كلامه فعلاه بالدرة ضرباً ثم أقبل علي ليضربني فقلت : يا أمير المؤمنين إني لم أقل شيئاًً إنما هو قاله فتركني ، ثم قال : أردت أن تقتل الحرام وتتعدى الفتيا ، ثم قال أمير المؤمنين : إن في الإنسان عشرة أخلاق تسعة حسنة وواحدة سيئة ويفسدها ذلك السيئ ، ثم قال : وإياك وعثرة الشباب.




سنن البيهقي - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 310 )

17748 - أخبرنا : أبو علي الروذباري ، أنبأ : محمد بن بكر ، ثنا : أبوداود ، ثنا : هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ، ثنا : أبي ، ثنا : هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه : أن عمر بن الخطاب (ر) ضرب إبنا له يكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال عمر (ر) : أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله ، فقال : رسول الله (ص) كناني فقال : أن رسول الله (ص) قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر !! ، وأنا في جليتنا فلم يزل يكنى بأبي عبدالله حتى هلك !!.






تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 614 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

- .... وأقامت عليه عائشة النوح ، حدثني : يونس قال : ، أخبرنا : إبن وهب قال : ، أخبرنا : يونس بن يزيد ، عن إبن شهاب قال : ، حدثني : سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبوبكر رحمه الله أقامت عليه عائشة النوح فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها فنهاهن ، عن البكاء على أبي بكر فأبين أن ينتهين فقال عمر لهشام بن الوليد إدخل فأخرج إلي إبنة أبي قحافة أخت أبي بكر فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر : إني أحرج عليك بيتي ، فقال عمر لهشام إدخل فقد أذنت لك فدخل هشام فأخرج أم فروة أخت أبي بكر إلى عمر فعلاها الدرة فضربها ضربات فتفرق النوح حين سمعوا ذلك





تاااابع

ليث 99
01-08-2009, 07:44 PM
- رقم الصفحة : ( 290 )








سنن الدارمي - المقدمة - من هاب الفتيا وكره - رقم الحديث : ( 148 )

- أخبرنا : عبدالله بن صالح ، حدثني : الليث أخبرني : إبن عجلان ، عن نافع مولى عبدالله : أن صبيغ العراقي جعل يسأل عن أشياء من القرآن في أجناد المسلمين حتى قدم مصر فبعث به عمرو بن العاص إلى عمر بن الخطاب ، فلما أتاه الرسول بالكتاب فقرأه فقال : أين الرجل فقال في الرحل قال عمر : أبصر أن يكون ذهب فتصيبك مني به العقوبة الموجعة فأتاه به فقال عمر : تسأل محدثة فأرسل عمر إلى رطائب من جريد فضربه بها حتى ترك ظهره دبرة ، ثم تركه حتى برأ ثم عادله ثم تركه حتى برأ فدعا به ليعود له ، قال : فقال : صبيغ إن كنت تريد قتلي فإقتلني قتلاً جميلاً ، وإن كنت تريد أن تداويني فقد والله برئت فأذن له إلى أرضه ، وكتب إلى أبي موسى ، الأشعري أن لا يجالسه أحد من المسلمين فإشتد ذلك على الرجل فكتب أبو موسى إلى عمر : إن قد حسنت توبته فكتب عمر : إن يأذن للناس بمجالسته.





سنن الدارمي - المقدمة - من كره الشهرة - رقم الحديث : ( 522 )

- أخبرنا : محمد بن العلاء ، ثنا : إبن ادريس قال : سمعت هارون بن عنترة ، عن سليمان بن حنظلة قال : أتينا أبي بن كعب لنحدث إليه فلما قام قمنا ونحن نمشي خلفه ، فرهقنا عمر فتبعه فضربه عمر بالدرة ، قال : فإتقاه بذراعيه فقال : يا أمير المؤمنين ما نصنع قال : أو ما ترى فتنة للمتبوع مذلة للتابع !!.






المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 339 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

1547 - عن عمر بن الخطاب إنه خطب بالجابيه فحمد الله وأثنى عليه ، ثم قال : من يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له ، فقال له : قس بين يديه كلمة بالفارسية فقال عمر لمترجم يترجم له : ما يقول ، قال : يزعم أن الله لا يضل أحداًً ، فقال عمر كذبت يا عدو الله بل الله خلقك وهو أضلك وهو يدخلك النار إن شاء الله ، ولولا أن لك عقدا ًً لضربت عنقك .... فتفرق الناس وما يختلفوه في القدر ، والله أعلم.





المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 253 )

3952 ـ ومن مسند عمر (ر) : ، عن عمر : إنه أمر بضرب رجلين فجعل أحدهما يقول : بسم الله ، والآخر يقول : سبحان الله ، فقال : ويحك خفف عن المسبح ، فإن التسبيح لا يستقر إلاّّ في قلب مؤمن .








المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 383 )

4315 - عن محمد بن المنتشر قال : قال رجل لعمر بن الخطاب : إني لأعرف أشد آية في كتاب الله تعالى ، فأهوى عمر فضربه بالدرة ، فقال مالك ؟ : نقبت عنها حتى علمتها ، فإنصرفت حتى كان الغد ، فقال له عمر : الآية التي ذكرت بالأمس ، فقال : من يعمل سوءاً يجز به فما منا أحد يعمل سوءاً إلاّّ جزي به ، فقال عمر : لبثنا حين نزلت ما ينفعنا طعام ولا شراب حتى أنزل الله بعد ذلك ، ورخص وقال : ومن يعمل سوءاًً أو يظلم نفسه ، ثم يستغفر الله يجد الله غفوراًً رحيما.






المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 809 )

8830 ـ عمر (ر) ، عن الحسن قال : كان عمر قاعداًًً ومعه الدرة والناس حوله ، إذ أقبل الجارود ، فقال رجل : هذا سيد ربيعة ، فسمعه عمر ومن حوله وسمعه الجارود ، فلما دنا منه خفقه بالدرة ، فقال : ما لي ولك يا أمير المؤمنين ، فقال : مالي ولك ، أما لقد سمعتها ، قال : سمعتها فمه ؟ ، قال : خشيت أن يخالط قلبك منها شئ ، فأحببت أن أطأطئ منك.







المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 462 )

13621 - عن عمرو بن دينار ، عن موسى بن خلف : أن عمر بن الخطاب مر برجل يكلم إمرأة على ظهر الطريق فعلاه بالدرة ، فقال له الرجل : يا أمير المؤمنين ، إنها إمرأتي ، قال : فهلا حيث لا يراك الناس.

13623 - عن عطاء قال : مر عمر برجل وهو يكلم إمرأة فعلاه بالدرة فقال : يا أمير المؤمنين إنها إمرأتي ، قال : فإقتص ، قال : قد غفرت لك يا أمير المؤمنين ، قال ليس مغفرتها بيدك ، ولكن إن شئت أن تعفو فاعف قال : قد عفوت عنك يا أمير المؤمنين.





المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 522 )

13797 - عن ميمون بن مهران أن رجلاًًً من الأنصار مر بعمر بن الخطاب وقد تعلق لحماً ، فقال له عمر : ما هذا ؟ ، قال : لحمة أهلي : يا أمير المؤمنين ، قال : حسن ، ثم مر به من الغد ومعه لحم فقال : ما هذا ؟ ، قال : لحمة أهلي قال : حسن ، ثم مر به اليوم الثالث ومعه لحم ، فقال : ما هذا ؟ ، قال : لحمة أهلي : يا أمير المؤمنين ، فعلاً رأسه بالدرة ، ثم صعد المنبر فقال : إياكم والأحمرين اللحم والنبيذ فإنهما مفسدة للدين متلفة للمال.





المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 13 ) - رقم الصفحة : ( 699 )

37788 - مسند عمر : عن أبي وائل : أن رجلاًًً كان له حق على أم سلمة فأقسم عليها ، فضربه عمر ثلاثين سوطاً كلها تبضع وتحدر.





المتقي الهندي - كنز العمال - الجزء : ( 15 ) - رقم الصفحة : ( 486 )

41923 - عن أبي قلابة قال :‏ كان عمر بن الخطاب لا يدع في خلافته أمة تقنع ، ويقول ‏:‏ إنما القناع للحرائر لكي لا يؤذين ‏.‏

41925 - عن أنس قال :‏ رأى عمر أمة لنا متقنعة فضربها ، وقال :‏ لا تشبهي بالحرائر ، إلقي القناع.‏

41926 - عن صفية بنت أبي عبيد قالت : ‏خرجت إمرأة متخمرة متجلببة ، فقال عمر من هذه المرأة‏؟‏ ، فقيل له : هذه جارية لفلان رجل من بيته ، فأرسل إلى حفصة‏ :‏ ما حملك على أن تخمري هذه الأمة وتجلببيها بالمحصنات حتى هممت أن أقع بها ، لا أحسبها إلاّّ من المحصنات‏!‏ لا تشبهوا الإماء بالمحصنات ‏.‏

41927 - عن أنس بن مالك قال :‏ كنا إماء عمر يخدمننا كاشفات ، عن شعورهن يضرب ثديهن ‏.‏

41928 - عن المسيب بن دارم قال :‏ رأيت عمر وفي يده درة فضرب راس أمة حتى سقط القناع ، عن رأسها ، قال :‏ فيم الأمة تشبه بالحرة ‏.‏








عبدالرزاق الصنعاني - كتاب الجامع - باب شهرة الثياب - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 80 ) - رقم الحديث : ( 19977 )

- أخبرنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن أيوب ، عن إبن سيرين : أن رجلاًًً دخل على عمر بن الخطاب وعليه ثوب ملالاً ، فأمر به عمر فمزق عليه ، فتطاير في أيدي الناس ، قال معمر : أحسبه حريراًً.






عبدالرزاق الصنعاني - باب العلم - السمع والطاعة - الجزء : ( 11 ) - رقم الصفحة : ( 332 ) - رقم الحديث : ( 20691 )

20691 - أخبرنا : عبد الرزاق ، عن معمر ، عن الزهري قال : ، حدثني : نوفل بن مساحق قال : بينا عثمان بن حنيف يكلم عمر بن الخطاب - وكان عاملاً له - قال : فأغضبه ، فأخذ عمر من البطحاء قبضة فرجمه بها ، فأصاب حجر منها جبينه فشجه ، فسأل الدم على لحيته ، فكأنه ندم ، فقال : إمسح الدم ، عن لحيتك ، فقال : لا يهلك هذا يا أمير المؤمنين ! فوالله لما إنتهكت ممن وليتني أمره أشد مما إنتهكت مني ، قال : فكأنه أعجب عمر ذلك منه ، وزاده عنده خيراًًً.







إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 103 )

300 - حدثنا : موسى بن إسماعيل قال : ، حدثنا : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن إبن عباس (ر) قال : لما ماتت رقية بنت رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون قال : وبكى النساء ، فجعل عمر (ر) يضربهن بسوطه ، فأخذ النبي (ص) بيده وقال : دعهن يا عمر ، وقال : وإياكن ونعيق الشيطان ، فإنه مهما يكن من العين والقلب فمن الله ومن الرحمة ، ومهما يكن من اللسان ومن اليد فمن الشيطان قال : فبكت فاطمة (ر) على شفير القبر ، فجعل النبي (ص) يمسح الدموع ، عن عينيها بطرف ثوبه قال أبو زيد بن شبة : فقد روي هذا ، وروي خلافه.







إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 671 )

[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]

1010 - عن إسماعيل بن أبي خالد ، عن زبيد إبن الحارث اليامي قال : لما حضرت أبابكر الوفاة بعث إلى عمر يستخلفه ، فقال الناس : إستخلف علينا فظاً غليظاً ، لو قد ملكنا كان أفظ وأغلظ ، فماذا تقول لربك إذا لقيته وقد إستخلفت علينا عمر ؟ ، فقال أبوبكر : أتخوفوني بربي ؟! أقول يا رب أمرت عليهم خير أهلك ....







إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 676 )

1015 - حدثنا : عثمان بن عمر قال : ، أنبئنا : يونس يعني إبن زيد ، عن الزهري ، عن سعيد بن المسيب : أن أبابكر (ر) لما توفي أقامت عليه عائشة (ر) النوح ، فأقبل عمر (ر) حتى قام ببابها فنهاها ومن معها ، عن البكاء على أبي بكر ، فأبين أن ينتهين ، فقال عمر لهشام بن الوليد : إدخل فأخرج إلي إبنة أبي قحافة أخت أبي بكر ، فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر : إني أحرج عليك بيتي ، فقال عمر لهشام : إدخل فقد أذنت لك ، فدخل فأخرج أم فروة بنت أبي قحافة إلى عمر (ر) ، فعلاها بالدرة ، فضربها ضربات ، فتفرق النوائح لما سمعن ذلك ، فقال عمر (ر) : أترون أن يعذب أبوبكر (ر) ببكائكن ؟! أن رسول الله (ص) قال : إن الميت ليعذب ببكاء أهله !.




إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 681 )

1025 - حدثنا : أحمد بن معاوية ، عن أبي عبد الرحمن الطائي ، عن أسامة بن زيد ، عن القاسم بن محمد ، قال : بينما عمر (ر) يمشي وخلفه عدة من أصحاب رسول الله (ص) وغيرهم بدا له فإلتفت فما بقي منهم أحداًً إلاّّ سقط إلى الأرض على ركبتيه ، فلما رأى ذلك بكى ، ثم رفع يديه ، فقال : اللهم إنك تعلم أني منك منهم أشد فرقاً منهم مني.








إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 690 )

1040 - حدثنا : خلف بن الوليد قال : ، حدثنا : المبارك ، عن الحسن البصري : أن عمر (ر) كان قاعداًًً وفي يده الدرة والناس عنده ، فأقبل الجارود ، فلما أتى عمر (ر) قال له رجل : هذا سيد ربيعة ، فسمعها عمر (ر) وسمعها الجارود وسمعها القوم ، فلما دنا الجارود من عمر (ر) خفقه بالدرة على رأسه ، فقال الجارود : بسم الله ، مه يا أمير المؤمنين ، قال ذلك ، قال : أما والله لقد سمعتها وسمعت ما قال : الرجل ، قال : فمه ، قال : خشيت أن يخالط قلبك منها شئ.






إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 691 )

1041 - حدثنا : موسى بن إسماعيل قال : ، حدثنا : صدقة أبو سهل الهنائي قال : ، حدثني : أبو عمرو الجملي ، عن زاذان : أن عمر (ر) خرج من المسجد فإذا جمع علي رجل فسأل : ما هذا ؟ ، قالوا : هذا أبي بن كعب ، كان يحدث الناس في المسجد ، فخرج الناس يسألونه ، فأقبل عمر (ر) حرداً فجعل يعلوه بالدرة خفقاً ، فقال : يا أمير المؤمنين ، إنظر ما تصنع ، قال : فإني على عمد إصنع ، أما تعلم أن هذا الذي تصنع فتنة للمتبوع مذلة للتابع ؟!.







إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 692 )

1043 - حدثنا : شهاب بن عباد قال : ، حدثنا : الوليد بن علي الجعفي ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه قال : قال لي عمر (ر) : إحجبني لا يدخل علي أحد ، قال : فجاء رجل يريد أن يدخل عليه فمنعته ، فأرادني فامتنعت عليه ، فرفع يده فلطمني ، فدخلت على عمر (ر) فأخبرته ، فخرج وفي يده الدرة فعلاه بها ، وقال : أردتم أن تجرئوا علي كلاب العرب.






إبن شبة النميري - تاريخ المدينة - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 799 )

1265 - حدثنا : الحكم بن موسى قال : ، حدثنا : معشر بن إسماعيل ، عن الأوزاعي قال : بلغني أن عمر (ر) سمع صوت بكاء في بيت ، فدخل معه غيره ، فأمال عليهم ضرباً حتى بلغ النائحة فضربها حتى سقط خمارها فعدل الرجل فقال : إضرب فإنها نائحة ولا حرمة لها ، إنها لا تبكي بشجوكم إنها تهريق دموعها على أخذ دراهمكم ، إنها تؤذي أمواتكم في قبورهم وتؤذي أحياءكم في دورهم ، إنها تنهى عن الصبر ، وقد أمر الله به ، وتأمر بالجزع وقد نهى الله عنه.





سنن النسائي - الجنائز - الرخصة في - رقم الحديث : ( 1836 )

1962 - أخبرنا : علي بن حجر قال : ، حدثنا : إسماعيل هو إبن جعفر ، عن محمد بن عمرو بن حلحلة ، عن محمد بن عمرو بن عطاء أن سلمة بن الأرزق قال : سمعت أبا هريرة قال : مات ميت من آل رسول الله (ص) فإجتمع النساء يبكين عليه فقام عمر ينهاهن ويطردهن فقال رسول الله (ص) : دعهن يا عمر فإن العين دامعة والقلب مصاب والعهد قريب.








إبن كثير - البداية والنهاية - الجزء : ( 8 ) - رقم الصفحة : ( 83 )

- وقال الطبراني : ثنا : يوسف القاضي ، ثنا : عمرو بن مرزوق ، ثنا : شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن سعيد بن المسيب قال : خرجت جارية لسعد يقال لها : زبراء ، وعليها قميص جديد فكشفتها الريح فشد عليها عمر بالدرة ، وجاء سعد ليمنعه فتناوله عمر بالدرة فذهب سعد يدعو على عمر ، فناوله الدرة وقال : إقتص مني فعفى ، عن عمر ، وروي أيضاًًً إنه كان بين سعد وإبن مسعود كلام فهم سعد : أن يدعو عليه فخاف إبن مسعود وجعل يشتد في الهرب.






سنن سعيد بن منصور - باب ما جاء في المرأة تزوج عبدها - باب ما جاء في المرأة تزوج عبدها - رقم الحديث :( 712 )

688 - حدثنا : سعيد ، قال : ، حدثنا : خالد بن عبد الله عن حصين بن عبد الرحمن ، عن بكر بن عبد الله المزني قال : أتي عمر بن الخطاب (ر) بإمرأة تزوجت عبدها ، فقال : ما حملك على هذا ؟ ، قالت : هو ملك يميني ، أوليس قد أحل اللهم لك اليمين ، فأمر بها عمر فضربت ، وأتي بإمرأة تزوجت بغير بينة فضربها وكتب إلى أهل الأمصار ينهاهم ، عن ذلك.







إبن حجر - تلخيص الحبير - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 281 )

- وروى محمد بن نصر المروزي في صلاة الليل من طريق زيد بن وهب قال : لما إذن المؤذن بالمغرب قام رجل يصلي ركعتين فجعل يلتفت في صلاته فعلاه عمر بالدرة فلما قضى الصلاة سأله ، فقال : رأيتك تلتفت في صلاتك !.







إبن حجر - تعجيل المنفعة - رقم الصفحة : ( 127 )

- وعنه الزهري ذكره إبن حبان في الثقات روى الزهري ، عن رجل عنه. قلت : في روايته في المسند من طريق معمر ، عن الزهري عنه : أن علياًً صلى بعد العصر فتغيظ عليه عمر .





لعنة الله على الظالمين


و هنيا لمن يتبعون الدكتاتوري عمر

ليث 99
01-08-2009, 07:46 PM
- حدثني : أحمد بن عمر قال : ، حدثنا : يعقوب بن إسحاق الحضرمي ، قال : ، حدثنا : عكرمة إبن عمار ، عن إياس بن سلمة ، عن أبيه قال : مر عمر بن الخطاب (ر) في السوق ومعه الدرة فخفقني بها خفقة فأصاب طرف ثوبي فقال : أمط ، عن الطريق فلما كان في العام المقبل لقيني فقال : ياسلمة تريد الحج فقلت : نعم فأخذ بيدي فإنطلق بي إلى منزله فأعطاني ستمائة درهم وقال : إستعن بها على حجك وأعلم أنها بالخفقة التي خفقتك قلت : يا أمير المؤمنين ما ذكرتها قال : وأنا ما نسيتها !!.







السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 7 )

- وأخرج الدارمي في مسنده ، ونصر المقدسي في الحجة ، عن سليمان بن يسار أن رجلاًًً يقال له : صبيغ قدم المدينة فجعل يسأل عن متشابه القرآن فأرسل إليه عمر وقد أعد له عراجين النخل فقال : من أنت فقال : أنا عبدالله صبيغ ، فقال : وأنا : عبدالله عمر فأخذ عمر عرجوناً من تلك العراجين فضربه حتى دمي رأسه فقال : يا أمير المؤمنين حسبك قد ذهب الذي كنت أجد في رأسي.

- وأخرج الدارمي ، عن نافع : أن صبيغاًً العراقي جعل يسأل عن أشياء من القرآن في أجناد المسلمين حتى قدم مصر فبعث به عمرو بن العاص إلى عمر بن الخطاب فلما أتاه أرسل عمر إلى رطائب من جريد فضربه بها حتى ترك ظهره دبرة ، ثم تركه حتى برئ ثم عادله ثم تركه حتى برئ فدعا به يعود له ، فقال صبيغ : إن كنت تريد قتلي فإقتلني قتلاً جميلاً وإن كنت تريد أن تداويني فقد والله برأت فأذن له إلى أرضه ، وكتب إلى أبي موسى ، الأشعري أن لا يجالس أحد من المسلمين.

- وأخرج إبن عساكر في تاريخه ، عن أنس : أن عمر بن الخطاب جلد صبيغاًً الكوفي في مسألة عن حرف من القرآن حتى إطردت الدماء في ظهره.

- وأخرج إبن الأنباري في المصاحف ونصر المقدسي في الحجة وإبن عساكر ، عن السائب بن يزيد : أن رجلاًًً قال لعمر : إني مررت برجل يسأل عن تفسير مشكل القرآن فقال عمر : اللهم أمكني منه ، فدخل الرجل يوماًً على عمر فسأله فقام عمر فحسر عن ذراعيه وجعل يجلده ثم قال : ألبسوه تباناً وأحملوه على قتب وأبلغوا به حية ، ثم ليقم خطيب فليقل إن صبيغاً طلب العلم فأخطأه فلم يزل وضيعاً في قومه بعد أن كان سيداً فيهم.

- وأخرج نصر في الحجة ، عن أبي إسحق : أن عمر كتب إلى أبي موسى ، الأشعري أما بعد فإن الأصبغ تكلف ما يخفى وضيع ما ولي فإذا جاءك كتابي هذا فلا تبايعوه وإن مرض فلا تعودوه وإن مات فلا تشهدوه.

- وأخرج الهروي في ذم الكلام عن الإمام الشافعي (ر) قال : حكمي في أهل الكلام حكم عمر في صبيغ أن يضربوا بالجريد ويحملوا على الإبل ويطاف بهم في العشائر والقبائل وينادى عليهم هذا جزاء من ترك الكتاب والسنة وأقبل على علم الكلام.







السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 227 )

- وأخرج إبن راهويه في مسنده ، عن محمد بن المنتشر قال : قال رجل لعمر بن الخطاب إني لا أعرف أشد آية في كتاب الله فأهوى عمر فضربه بالدرة ، وقال مالك نقبت عنها فإنصرف حتى كان الغد قال له عمر : الآية التي ذكرت بالأمس فقال : من يعمل سوء يجز به فما منا أحد يعمل سوءاً إلاّ جزي به فقال عمر : لبثنا حين نزلت ما ينفعنا طعام ولا شراب حتى أنزل الله بعد ذلك ورخص وقال : من يعمل سوءاً أو يظلم نفسه ، ثم يستغفر الله يجد الله غفوراً رحيما.

- وأخرج إبن جرير ، عن عمر : أن رجلاًًً سأله عن آية‏؟‏ فكره ذلك وضربه بالدرة ، فسأله آخر ، عن هذه الآية ‏: وإن إمرأة خافت من بعلها نشوزا‏ ، فقال :‏ عن مثل هذا فسلوا ، ثم قال :‏ هذه المرأة تكون عند الرجل قد خلا من سنها ، فيتزوج المرأة الثانية يلتمس ولدها ، فما إصطلحا عليه من شيء فهو جائز‏.







السيوطي - الدر المنثور - سورة المائدة - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 329 )

- وأخرج إبن جرير وإبن المنذر وإبن أبي حاتم والطبراني والحاكم وصححه ، عن قبيصة بن جابر قال :‏ حججنا زمن عمر فراينا ظبياً ، فقال : أحدنا لصاحبه ‏:‏ أتراني أبلغه‏؟‏ فرمى بحجر فما أخطأ خششاه فقتله ، فأتينا عمر بن الخطاب فسألناه ، عن ذلك وإذا إلى جنبه رجل ، يعني عبد الرحمن بن عوف ، فإلتفت اليه فكلمه ثم أقبل على صاحبنا فقال :‏ أعمداً قتله أم خطأ‏؟‏ ، قال الرجل‏ :‏ لقد تعمدت رميه وما أردت قتله‏ ، قال عمر : ما أراك إلاّ قد أشركت بين العمد والخطأ ، إعمد إلى شاةً فإذبحها وتصدق بلحمها وإسق إهابها ، يعني ادفعه إلى مسكين يجعله سقاء ، فقمنا من عنده فقلت لصاحبي‏ :‏ أيها الرجل ، أعظم شعائر الله ، الله ما درى أمير المؤمنين ما يفتيك حتى شاور صاحبه ، إعمد إلى ناقتك فإنحرها فلعل ذلك‏ ، قال قبيصة‏ :‏ وما إذكر الآية في سورة المائدة ‏يحكم به ذوا عدل منكم‏ ، قال :‏ فبلغ عمر مقالتي فلم يفجأنا إلاّ ومعه الدرة ، فعلاً صاحبي ضرباً بها ، وهو يقول :‏ إقتلت الصيد في الحرم وسفهت الفتيا ، ثم أقبل علي يضربني فقلت :‏ يا أمير المؤمنين ، لا أحل لك مني شيئاًً مما حرم الله عليك‏.‏ قال :‏ يا قبيصة ، أني أراك شاباً حديث السن ، فصيح اللسان فسيح الصدر ، وإنه قد يكون في الرجل تسعة أخلاق صالحة وخلق سيء ، فيغلب خلقه السيء اخلاقه الصالحة ، فإياك وعثرات الشباب‏.


- وأخرج عبد بن حميد وإبن جرير ، عن بكر بن عبد الله المزني قال :‏ كان رجلان من الأعراب محرمان ، فأجاش أحدهما ظبياً فقتله الآخر ، فأتيا عمر وعنده عبد الرحمن بن عوف ، فقال له عمر : ما ترى‏؟‏ ، قال :‏ شاةً‏ ، قال :‏ وأنا أرى ذلك ، إذهبا فإهديا شاةً ، فلما مضيا قال : أحدهما لصاحبه ‏:‏ ما درى أمير المؤمنين ما يقول حتى سال صاحبه‏!‏ فسمعها عمر فردهما ، وأقبل على القائل ضرباً بالدرة وقال :‏ تقتل الصيد وأنت محرم وتغمص الفتيا‏؟‏ ، إن الله يقول ‏يحكم به ذوا عدل منكم‏ ثم قال :‏ إن الله لم يرض بعمر وحده فاستعنت بصاحبي هذا‏.‏

- .... ، عن أبي هريرة قال : قدمت البحرين فسألني أهل البحرين عما يقذف البحر من السمك فقلت لهم كلوا فلما رجعت سألت عمر بن الخطاب ، عن ذلك فقال : بم أفتيتهم ، قال : أفتيتهم أن يأكلوا قال : لو أفتيتهم بغير ذلك لعلوتك بالدرة !.

- عن أبي هريرة : أنه سئل عن لحم صيد صاده حلال أيأكله المحرم قال : نعم ثم لقي عمر بن الخطاب فأخبره فقال : لو أفتيت بغير هذا لعلوتك بالدرة إنما نهيت أن تصطاده.

- وأخرج مالك وإبن أبي شيبة وأبوعبيد وعبد بن حميد وإبن جرير والنحاس وإبن المنذر وإبن أبي حاتم وأبوالشيخ وإبن مردويه ، عن القاسم بن محمد ، قال : سمعت رجلاًًً يسأل إبن عباس ، عن الأنفال فقال : الفرس من النفل والسلب من النفل فأعاد المسألة فقال إبن عباس ذلك أيضاًً قال : الرجل الأنفال التي قال الله في كتابه ما هي فلم يزل يسأله حتى كاد يحرجه فقال إبن عباس : هذا مثل صبيغ الذي ضربه عمر وفي لفظ فقال : ما أحوجك إلى من يضربك كما فعل عمر بصبيغ العراقي وكان عمر ضربه حتى سالت الدماء على عقبيه.







السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 111 )

- وأخرج البزار والدار قطني في الإفراد وإبن مردويه وإبن عساكر ، عن سعيد بن المسيب قال : جاء صبيغ التميمي إلى عمر بن الخطاب (ر) فقال : أخبرني : ، عن الذاريات ذروا قال : هي الرياح ولولا أني سمعت رسول الله (ص) : يقول : ما قلته قال : فأخبرني ، عن الحاملات وقرا قال : هي السحاب ولولا أني سمعت رسول الله (ص) : يقوله : ما قلته قال : فأخبرني ، عن الجاريات يسرا قال : هي السفن ولولا أني سمعت رسول الله (ص) : يقوله : ما قلته قال : فأخبرني ، عن المقسمات أمراً قال : هن الملائكة ولولا أني سمعت رسول الله (ص) : يقوله : ما قلته ثم أمر به فضرب مائة وجعل في بيت فلما برأ دعاه فضرب مائة أخرى وحمله على قتب وكتب إلى أبي موسى ، الأشعري أمنع الناس من مجالسته فلم يزالوا كذلك حتى أتى أبا موسى فحلف له بالإيمان المغلظة ما يجد في نفسه مما كان يجد شيئاًً فكتب في ذلك إلى عمر فكتب عمر : ما أخاله ألا قد صدق فخل بينه وبين مجالسة الناس.

- وأخرج الفريابي ، عن الحسن قال : سأل صبيغ التميمي عمر بن الخطاب (ر) ، عن الذاريات ذروا وعن المرسلات عرفا وعن النازعات غرقا ، فقال عمر (ر) إكشف رأسك فإذا له ضفيرتان فقال : والله لو وجدتك محلوقاً لضربت عنقك ، ثم كتب إلى أبي موسى ، الأشعري أن لا يجالسه مسلم ولا يكلمه.







السيوطي - الدر المنثور - الجزء : ( 6 ) - رقم الصفحة : ( 317 )

- وأخرج عبد بن حميد ، عن عبد الرحمن بن يزيد : أن رجلاًًً سأل عمر عن قوله : وأبا فلما رآهم يقولون أقبل عليهم بالدرة !.

- وأخرج الحاكم أبوأحمد في الكني ، عن العدبس قال : كنا عند عمر بن الخطاب فأتاه رجل فقال : يا أمير المؤمنين ما الجواري الكنس ، فطعن عمر مخصرة معه في عمامة الرجل فألقاها عن رأسه ، فقال عمر : أحروري والذي نفس عمر إبن الخطاب بيده لو وجدتك محلوقاً لأنحيت القمل عن رأسك.







الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 1 ) - رقم الصفحة : ( 114 )

- عمرو بن مرزوق : ، حدثنا : شعبة ، عن سعد بن إبراهيم ، عن سعيد بن المسيب قال : خرجت جارية لسعد عليها قميص جديد ، فكشفتها الريح ، فشد عمر عليها بالدرة ، وجاء سعد ليمنعه ، فتناوله بالدرة ، فذهب سعد يدعو على عمر ، فناوله الدرة وقال : إقتص ، فعفا عن عمر.







الذهبي - سير أعلام النبلاء - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 448 )

- خالد بن عبدالله عن بيان ، عن وبرة ، قال : رأى عمر تميما الداري يصلي بعد العصر ، فضربه بدرته على رأسه ، فقال له تميم : يا عمر تضربني على صلاة صليتها مع رسول الله (ص) ! قال : يا تميم ، ليس كل الناس يعلم ما تعلم.





الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 128 )

- أحمد في مسنده ، حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد ، حدثنا : علي بن زيد ، عن يوسف إبن مهران ، عن إبن عباس ، قال : ماتت رقية بنت رسول الله (ص) ، فقال : إلحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون قال : وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه ، فقال : دعهن يا عمر ، وإياكن ونعيق الشيطان مهما يكن من العين والقلب فمن الله الرحمة ، ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ، وقعد على القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي ، فجعل يمسح عين فاطمة بثوبه.





الذهبي - ميزان الإعتدال - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 129 )

- أحمد في مسنده ، حدثنا : عفان ، حدثنا : حماد ، حدثنا : علي بن زيد ، عن يوسف إبن مهران ، عن إبن عباس ، قال : ماتت رقية بنت رسول الله (ص) ، فقال : الحقي بسلفنا الصالح عثمان بن مظعون قال : وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه ، فقال : دعهن يا عمر ، وإياكن ونعيق الشيطان مهما يكن من العين والقلب فمن الله الرحمة ، ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ، وقعد على القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي ، فجعل يمسح عين فاطمة بثوبه.





سنن الدارمي - المقدمة - من هاب الفتيا وكره - رقم الحديث : ( 144 )

- أخبرنا : أبوالنعمان ، ثنا : حماد بن زيد ، ثنا : يزيد بن حازم ، عن سليمان بن يسار : أن رجلاًًً يقال له صبيغ قدم المدينة فجعل يسأل عن متشابه القرآن فأرسل إليه عمر وقد أعد له عراجين النخل فقال : من أنت ، قال : أنا عبدالله صبيغ ، فأخذ عمر عرجوناً من تلك العراجين فضربه ، وقال : أنا عبدالله عمر فجعل له ضرباً حتى دمي رأسه ، فقال : يا أمير المؤمنين حسبك قد ذهب الذي كنت أجد في رأسي.

ليث 99
01-08-2009, 08:13 PM
شلون تقبلون هل ادمي خليفة للمسلين

سید محمد
01-08-2009, 08:47 PM
لا حول ولا قوه الا بالله العلي العظیم

احسنت اخي الکریم لیث وسددک الله وحفضک

الحمد لله الذي جعلنا من المتمسکین بولایه امیر المؤمنین علي ابن ابي طالب (ع)

ليث 99
01-08-2009, 09:10 PM
الشكر لك اخي الكريم على المشااركه


اي انتم اتباع عمر ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

ليث 99
02-08-2009, 03:06 AM
للرفع اللهم صلي على محمد و على ال محمد

ليث 99
03-08-2009, 05:28 PM
للرفع اللهم صلي على محمد و على ال محمد

حيرني الدهر بحسين
03-08-2009, 06:04 PM
ياهالدرة المقدسة اللي عند عمر


إرهاب×ارهاب يا كافي الشر يا دافع البلا



موفقين لكل خير و نشوف الوهابية شنو ردهم



حيرني
ــــــــــــــــ
الحمد لله رب العالمين

عاشق الامام الكاظم
03-08-2009, 06:10 PM
ههههههههههههههههههههههه
نستو نقطة
الشجاعة الي تتكلم عليه السنة والوهابية
هي شجاعته مع الجن بس
لانه كان شجاع على الجن مو على الانس هع

ليث 99
03-08-2009, 11:01 PM
الشكر لكم على المشاركه

ليث 99
05-08-2009, 03:01 AM
للرفع اللهم صلي على محمد وعلى ال محمد

ليث 99
05-08-2009, 05:10 PM
للرفع اللهم صلي على محمد و على ال محمد

ليث 99
15-08-2009, 02:00 AM
اللهم صلي على محمدو على ال محمد