ليث 99
01-08-2009, 07:29 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد و على ال محمد
كثير من الاوقات ارى الناس يتكلمون عن عمر بن الخطاب عن شجاعته و عن اخلاقه و و و و و
ولاكن لايتكلمون عن حقيقة الاشياء في كتبهم
ياخذون الي يعجبهم و يحذفون الي مايعجبهم
كيف يتعامل عمر مع الناس
مسند أحمد - ومن مسند بني هاشم - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 2938 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : عبدالله ، حدثني : أبي ، ثنا : عبدالصمد وحسن بن موسى ، قالا : ، ثنا : حماد ، عن علي بن زيد قال أبي : حدثناه : عفان ، ثنا : إبن سلمة : ، أنا : علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن إبن عباس قال : لما مات عثمان إبن مظعون قالت : إمرأته هنياً لك يا إبن مظعون بالجنة ، قال : فنظر إليها رسول الله (ص) نظرة غضب فقال لها : ما يدريك فوالله إني لرسول الله وما أدري ما يفعل بي قال عفان : ولابه قالت : يا رسول الله فارسك وصاحبك فإشتد ذلك على أصحاب رسول الله (ص) حين قال ذلك لعثمان وكان من خيارهم حتى ماتت رقية إبنة رسول الله (ص) ، فقال : الحقى بسلفنا الخير عثمان بن مظعون قال : وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فقال النبي (ص) لعمر : دعهن يبكين وإياكن ونعيق الشيطان ، ثم قال رسول الله (ص) : مهما يكون من القلب والعين فمن الله والرحمة ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ....
مسند أحمد - مسند المكثرين - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 5623 )
- حدثنا : عبدالله ، حدثني : أبي ، ثنا : سليمان بن داود ، أنا : إسماعيل ، أخبرني : محمد إبن عمرو بن حلحلة ، عن محمد بن عمرو بن عطاء بن علقمة : أنه كان جالساًًًً مع إبن عمر بالسوق ومعه سلمة بن الأزرق إلى جنبه فمر بجنازة يتبعها بكاء فقال عبدالله بن عمر : لو ترك أهل هذا الميت البكاء لكان خيراًًًً لميتهم فقال : سلمة بن الأزرق : تقول ذلك يا أبا عبد الرحمن قال : نعم أقوله ، قال : إني سمعت أبا هريرة ومات ميت من أهل مروان فإجتمع النساء يبكين عليه ، فقال مروان : قم يا عبد الملك فإنهن أن يبكين فقال أبو هريرة : دعهن فإنه مات ميت من آل النبي (ص) فإجتمع النساء يبكين عليه ، فقام عمر بن الخطاب ينهاهن ويطردهن فقال رسول الله (ص) : دعهن يا إبن الخطاب فإن العين دامعة والفؤاد مصاب وإن العهد حديث ، فقال إبن عمر : أنت سمعت هذا من أبي هريرة قال : نعم ، قال : يأثره ، عن النبي (ص) قال : نعم ، قال : فالله ورسوله أعلم.
مسند أحمد - مسند الشاميين - بقية حديث زيد - رقم الحديث : ( 16421 )
- حدثنا : عبد الرزاق وإبن بكر قالا : ، أنا : إبن جريج قال : سمعت أبا سعيد الأعمى يخبر ، عن رجل يقال له : السائب مولى الفارسيين ، وقال إبن بكر مولى لفارس ، وقال : حجاج مولى الفارسي ، عن زيد بن خالد أنه رآه عمر بن الخطاب وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو فلما إنصرف قال زيد : يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداً بعد أن رأيت رسول الله (ص) يصليهما قال : فجلس إليه عمر وقال : يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذها الناس سلماًً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما.
صحيح البخاري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 126 ) - كتاب العتق
- باب المكاتب ونجومه في كل سنة نجم وقوله : والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيراًًً وآتوهم من مال الله الذي آتاكم وقال : روح ، عن إبن جريج قلت لعطاء : أواجب علي إذا علمت له : مألا إن أكاتبه قال : ما أراه إلاّّ واجباًً ، وقاله عمرو بن دينار قلت لعطاء تأثره ، عن أحد قال : لا ثم أخبرني : أن موسى بن أنس أخبره ، أن سيرين سأل أنساً المكاتبة وكان كثير المال فأبى فإنطلق إلى عمر (ر) فقال : كاتبه فأبى فضربه بالدرة ويتلو عمر فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيراًًً فكاتبه وقال الليث ، حدثني : يونس ، عن إبن شهاب قال : عروة قالت عائشة (ر) : إن بريرة دخلت عليها تستعينها في كتابتها وعليها خمسة إواق نجمت عليها في خمس سنين فقالت لها عائشة : ونفست فيها أرئيت إن عددت لهم عدة واحدة أيبيعك أهلك فإعتقك فيكون ولاؤك لي فذهبت بريرة إلى أهلها فعرضت ذلك عليهم فقالوا : لا إلا أن يكون لنا الولاء قالت عائشة فدخلت على رسول الله (ص) فذكرت ذلك له ، فقال لها رسول الله (ص) : إشتريها فإعتقيها فإنما الولاء لمن إعتق ثم قام رسول الله (ص) فقال : ما بال رجال يشترطون شروطاً ليست في كتاب الله من إشترط شرطاً ليس في كتاب الله فهو باطل شرط الله أحق وأوثق.
سنن إبن ماجه - ماجاء في الجنائز - ما جاء في البكاء على الميت - رقم الحديث : ( 1576 )
- حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة وعلي بن محمد قالا ، حدثنا : وكيع ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان ، عن محمد بن عمرو بن عطاء ، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) كان في جنازة فرآى عمر إمرأة فصاح بها فقال النبي (ص) دعها يا عمر فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد قريب.
سنن إبن ماجه - النكاح - ضرب النساء - رقم الحديث : ( 1976 )
- حدثنا : محمد بن يحيى والحسن بن مدرك الطحان قالا : ، حدثنا : يحيى بن حماد ، حدثنا : أبو عوانة ، عن داود بن عبد الله الأودي ، عن عبد الرحمن المسلي ، عن الأشعث بن قيس قال :
ضفت عمر ليلة فلما كان في جوف الليل قام إلى إمرأته يضربها فحجزت بينهما فلما أوى إلى فراشه قال لي : يا أشعث أحفظ عني شيئاًً سمعته ، عن رسول الله (ص) : لا يسأل الرجل فيم يضرب إمرأته ولا تنم إلاّّ علي وتر ونسيت الثالثة. ، حدثنا : محمد بن خالد بن خداش ، حدثنا : عبد الرحمن بن مهدي ، حدثنا : أبو عوانة بإسناده نحوه.
سنن أبي داوود - الأدب - فيمن يتكنى- رقم الحديث : ( 4312 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
4963 ـ حدثنا : هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ، ثنا : أبي هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب (ر) ضرب إبناً له تكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال له عمر : أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله ....
مستدرك الحاكم - كتاب الجنائز - رقم الحديث : ( 1406 )
1355 - حدثنا : أبوبكر أحمد بن إبراهيم الفقيه الإسمعيلي ، ثنا : أبو جعفر محمد بن عبدالله الحضرمي ، ثنا : هارون بن إسحاق الهمداني ، ثنا : عبدة بن سليمان ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان ، عن محمد بن عمرو بن عطاء ، عن أبي هريرة قال : خرج النبي (ص) على جنازة ومعه عمر بن الخطاب
فسمع نساء يبكين فزبرهن عمر ، فقال رسول الله (ص) : يا عمر دعهن فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد قريب ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 222 )
3336 - باب الصلاة بعد العصر ، عن عروة بن الزبير قال : خرج عمر على الناس فضربهم على السجدتين بعد العصر حتى مر بتميم الداري فقال : لا أدعهما صليتهما مع من هو خير منك رسول الله (ص) ، فقال عمر : إن الناس لو كانوا كهيئتك لم أبال ، رواه أحمد وهذا لفظه وعروة لم يسمع من عمر وقد ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح في الكبير والأوسط.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 222 )
3338 - وعن زيد بن خالد الجهني : أنه رآه عمر بن الخطاب وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين ، فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو فلما إنصرف ، قال زيد : يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداًً بعد إذ رأيت رسول الله (ص) يصليهما ، قال : فجلس عمر إليه وقال : يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذها الناس سلماًًً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما ، رواه أحمد والطبراني في الكبير وإسناده حسن.
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 17 )
4046 - فلما ماتت زينب إبنة رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون فبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فأخذ رسول الله (ص) بيده ، وقال : مهلاً يا عمر ، ثم قال : إبكين وإياكن ونعيق الشيطان ، ثم قال : إنه مهما كان من القلب والعين فمن الله عز وجل ومن الرحمة وما كان من يد ومن اللسان فمن الشيطان ، رواه أحمد وفيه علي بن زيد وفيه كلام وهو موثق ، وزاد في رواية وقعد رسول الله (ص) إلى شفير القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي فجعل رسول الله (ص) يمسح عين فاطمة بثوبه رحمة لها.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 153 - 217 )
14853 - وعن سعيد بن المسيب قال : خرجت جارية لسعد يقال لها : زبراً وعليها قميص حرير فكشفها الريح فشد عليها عمر بالدرة ، وجاء سعد ليمنعه فتناوله بالدرة فذهب سعد يدعو على عمر فناوله عمر الدرة ، وقال : إقتص فعفا ، عن عمر ، رواه الطبراني ورجاله ثقاة.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 371 )
15994 - عن نوفل بن مساحق قال : بينما عثمان بن حنيف يكلم عمر بن الخطاب (ر) وكان عاملاً فأغضبه فأخذ عمر بن الخطاب قبضة من البطحاء فرجمه بها فأصاب حجر منها جبينه فشجه فسأل الدم على لحيته ، فكأنه ندم فقال : إمسح الدم ، عن لحيتك فقال : لا يهولنك هذا يا أمير المؤمنين فوالله لما إنتهكت ممن وليتني أمره أشد مما إنتهكت منى ، قال : فكأنه أعجب عمر ذلك منه وزاده خيراًًً ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
سنن البيهقي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 70)
6755 - أخبرنا : أبو محمد عبدالله بن يحيى بن عبدالجبار السكري ببغداد ، أنبأ : إسماعيل بن محمد الصفار ، ثنا : أحمد بن منصور الرمادي ، ثنا : عبدالرزاق ، أنبأ : معمر ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان أن محمد بن عمرو أخبره أن سلمة بن الأزرق كان جالساًًً عند إبن عمر بالسوق فمر بجنازة يبكى عليها ، قال : فعاب ذلك إبن عمر وإنتهرهن قال : فقال : سلمة لا تقل ذلك يا أبا عبد الرحمن فإشهد على أبي هريرة لسمعته يقول : مر على النبي (ص) بجنازة وأنا معه ومعه عمر بن الخطاب (ر) ونساء يبكين عليها فزبرهن عمر وإنتهرهن فقال له النبي (ص) : دعهن يا عمر فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد حديث ، قالوا : أنت سمعته يقول : هذا قال : نعم ، قال إبن عمر فالله ورسوله أعلم مرتين.
سنن البيهقي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 70)
6756 - أخبرنا : أبوبكر بن فورك ، أنبأ : عبدالله بن جعفر بن أحمد بن فارس الإصبهاني ، ثنا : أبو بشر يونس بن حبيب ، ثنا : أبوداود الطيالسي ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن إبن عباس قال : بكت النساء على رقية (ر) فجعل عمر (ر) ينهاهن فقال رسول الله (ص) : مه يا عمر قال : ثم قال : إياكن ونعيق الشيطان فإنه مهما يكن من العين والقلب فمن الرحمة وما يكون من اللسان واليد فمن الشيطان قال : وجعلت فاطمة (ر) تبكي على شفير قبر رقية فجعل رسول الله (ص) يمسح الدموع عن وجهها باليد أو قال : بالثوب وهذا وإن كان غير قوي فقوله : (ص) في الحديث الثابت عنه إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ، ولكن يعذب بهذا وأشار إلى لسانه أو يرحم ـ يدل علي معناه ويشهد له بالصحة وبالله التوفيق.
سنن البيهقي - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 181 )
9272 - حدثنا : أبوعبدالله الحافظ ، أخبرني : أبوعبدالله محمد بن علي الصنعاني بمكة ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم الدبري ، أنبأ : عبدالرزاق ، أنبأ : معمر ، عن عبد الملك بن عمير ، عن قبيصة بن جابر الأسدي قال : كنت محرماً فرأيت ظبياً فرميته فأصبت خششاءه يعني أصل قرنه فمات ، فوقع في نفسي من ذلك فأتيت عمر بن الخطاب (ر) أسأله فوجدت إلى جنبه رجلاًًً أبيض رقيقالوجه وإذا هو عبد الرحمن بن عوف فسألت عمر فإلتفت إلى عبد الرحمن ، فقال : ترى شاةً تكفيه ، قال : نعم فأمرني أن أذبح شاةً فلما قمنا من عنده ، قال : صاحب له إن أمير المؤمنين لم يحسن أن يفتيك حتى سأل الرجل فسمع عمر (ر) بعض كلامه فعلاه بالدرة ضرباً ثم أقبل علي ليضربني فقلت : يا أمير المؤمنين إني لم أقل شيئاًً إنما هو قاله فتركني ، ثم قال : أردت أن تقتل الحرام وتتعدى الفتيا ، ثم قال أمير المؤمنين : إن في الإنسان عشرة أخلاق تسعة حسنة وواحدة سيئة ويفسدها ذلك السيئ ، ثم قال : وإياك وعثرة الشباب.
سنن البيهقي - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 310 )
17748 - أخبرنا : أبو علي الروذباري ، أنبأ : محمد بن بكر ، ثنا : أبوداود ، ثنا : هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ، ثنا : أبي ، ثنا : هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه : أن عمر بن الخطاب (ر) ضرب إبنا له يكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال عمر (ر) : أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله ، فقال : رسول الله (ص) كناني فقال : أن رسول الله (ص) قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر !! ، وأنا في جليتنا فلم يزل يكنى بأبي عبدالله حتى هلك !!.
تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 614 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأقامت عليه عائشة النوح ، حدثني : يونس قال : ، أخبرنا : إبن وهب قال : ، أخبرنا : يونس بن يزيد ، عن إبن شهاب قال : ، حدثني : سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبوبكر رحمه الله أقامت عليه عائشة النوح فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها فنهاهن ، عن البكاء على أبي بكر فأبين أن ينتهين فقال عمر لهشام بن الوليد إدخل فأخرج إلي إبنة أبي قحافة أخت أبي بكر فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر : إني أحرج عليك بيتي ، فقال عمر لهشام إدخل فقد أذنت لك فدخل هشام فأخرج أم فروة أخت أبي بكر إلى عمر فعلاها الدرة فضربها ضربات فتفرق النوح حين سمعوا ذلك
تاااابع
اللهم صلي على محمد و على ال محمد
كثير من الاوقات ارى الناس يتكلمون عن عمر بن الخطاب عن شجاعته و عن اخلاقه و و و و و
ولاكن لايتكلمون عن حقيقة الاشياء في كتبهم
ياخذون الي يعجبهم و يحذفون الي مايعجبهم
كيف يتعامل عمر مع الناس
مسند أحمد - ومن مسند بني هاشم - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 2938 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- حدثنا : عبدالله ، حدثني : أبي ، ثنا : عبدالصمد وحسن بن موسى ، قالا : ، ثنا : حماد ، عن علي بن زيد قال أبي : حدثناه : عفان ، ثنا : إبن سلمة : ، أنا : علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن إبن عباس قال : لما مات عثمان إبن مظعون قالت : إمرأته هنياً لك يا إبن مظعون بالجنة ، قال : فنظر إليها رسول الله (ص) نظرة غضب فقال لها : ما يدريك فوالله إني لرسول الله وما أدري ما يفعل بي قال عفان : ولابه قالت : يا رسول الله فارسك وصاحبك فإشتد ذلك على أصحاب رسول الله (ص) حين قال ذلك لعثمان وكان من خيارهم حتى ماتت رقية إبنة رسول الله (ص) ، فقال : الحقى بسلفنا الخير عثمان بن مظعون قال : وبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فقال النبي (ص) لعمر : دعهن يبكين وإياكن ونعيق الشيطان ، ثم قال رسول الله (ص) : مهما يكون من القلب والعين فمن الله والرحمة ومهما كان من اليد واللسان فمن الشيطان ....
مسند أحمد - مسند المكثرين - باقي المسند السابق - رقم الحديث : ( 5623 )
- حدثنا : عبدالله ، حدثني : أبي ، ثنا : سليمان بن داود ، أنا : إسماعيل ، أخبرني : محمد إبن عمرو بن حلحلة ، عن محمد بن عمرو بن عطاء بن علقمة : أنه كان جالساًًًً مع إبن عمر بالسوق ومعه سلمة بن الأزرق إلى جنبه فمر بجنازة يتبعها بكاء فقال عبدالله بن عمر : لو ترك أهل هذا الميت البكاء لكان خيراًًًً لميتهم فقال : سلمة بن الأزرق : تقول ذلك يا أبا عبد الرحمن قال : نعم أقوله ، قال : إني سمعت أبا هريرة ومات ميت من أهل مروان فإجتمع النساء يبكين عليه ، فقال مروان : قم يا عبد الملك فإنهن أن يبكين فقال أبو هريرة : دعهن فإنه مات ميت من آل النبي (ص) فإجتمع النساء يبكين عليه ، فقام عمر بن الخطاب ينهاهن ويطردهن فقال رسول الله (ص) : دعهن يا إبن الخطاب فإن العين دامعة والفؤاد مصاب وإن العهد حديث ، فقال إبن عمر : أنت سمعت هذا من أبي هريرة قال : نعم ، قال : يأثره ، عن النبي (ص) قال : نعم ، قال : فالله ورسوله أعلم.
مسند أحمد - مسند الشاميين - بقية حديث زيد - رقم الحديث : ( 16421 )
- حدثنا : عبد الرزاق وإبن بكر قالا : ، أنا : إبن جريج قال : سمعت أبا سعيد الأعمى يخبر ، عن رجل يقال له : السائب مولى الفارسيين ، وقال إبن بكر مولى لفارس ، وقال : حجاج مولى الفارسي ، عن زيد بن خالد أنه رآه عمر بن الخطاب وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو فلما إنصرف قال زيد : يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداً بعد أن رأيت رسول الله (ص) يصليهما قال : فجلس إليه عمر وقال : يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذها الناس سلماًً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما.
صحيح البخاري - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 126 ) - كتاب العتق
- باب المكاتب ونجومه في كل سنة نجم وقوله : والذين يبتغون الكتاب مما ملكت أيمانكم فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيراًًً وآتوهم من مال الله الذي آتاكم وقال : روح ، عن إبن جريج قلت لعطاء : أواجب علي إذا علمت له : مألا إن أكاتبه قال : ما أراه إلاّّ واجباًً ، وقاله عمرو بن دينار قلت لعطاء تأثره ، عن أحد قال : لا ثم أخبرني : أن موسى بن أنس أخبره ، أن سيرين سأل أنساً المكاتبة وكان كثير المال فأبى فإنطلق إلى عمر (ر) فقال : كاتبه فأبى فضربه بالدرة ويتلو عمر فكاتبوهم إن علمتم فيهم خيراًًً فكاتبه وقال الليث ، حدثني : يونس ، عن إبن شهاب قال : عروة قالت عائشة (ر) : إن بريرة دخلت عليها تستعينها في كتابتها وعليها خمسة إواق نجمت عليها في خمس سنين فقالت لها عائشة : ونفست فيها أرئيت إن عددت لهم عدة واحدة أيبيعك أهلك فإعتقك فيكون ولاؤك لي فذهبت بريرة إلى أهلها فعرضت ذلك عليهم فقالوا : لا إلا أن يكون لنا الولاء قالت عائشة فدخلت على رسول الله (ص) فذكرت ذلك له ، فقال لها رسول الله (ص) : إشتريها فإعتقيها فإنما الولاء لمن إعتق ثم قام رسول الله (ص) فقال : ما بال رجال يشترطون شروطاً ليست في كتاب الله من إشترط شرطاً ليس في كتاب الله فهو باطل شرط الله أحق وأوثق.
سنن إبن ماجه - ماجاء في الجنائز - ما جاء في البكاء على الميت - رقم الحديث : ( 1576 )
- حدثنا : أبوبكر بن أبي شيبة وعلي بن محمد قالا ، حدثنا : وكيع ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان ، عن محمد بن عمرو بن عطاء ، عن أبي هريرة : أن النبي (ص) كان في جنازة فرآى عمر إمرأة فصاح بها فقال النبي (ص) دعها يا عمر فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد قريب.
سنن إبن ماجه - النكاح - ضرب النساء - رقم الحديث : ( 1976 )
- حدثنا : محمد بن يحيى والحسن بن مدرك الطحان قالا : ، حدثنا : يحيى بن حماد ، حدثنا : أبو عوانة ، عن داود بن عبد الله الأودي ، عن عبد الرحمن المسلي ، عن الأشعث بن قيس قال :
ضفت عمر ليلة فلما كان في جوف الليل قام إلى إمرأته يضربها فحجزت بينهما فلما أوى إلى فراشه قال لي : يا أشعث أحفظ عني شيئاًً سمعته ، عن رسول الله (ص) : لا يسأل الرجل فيم يضرب إمرأته ولا تنم إلاّّ علي وتر ونسيت الثالثة. ، حدثنا : محمد بن خالد بن خداش ، حدثنا : عبد الرحمن بن مهدي ، حدثنا : أبو عوانة بإسناده نحوه.
سنن أبي داوود - الأدب - فيمن يتكنى- رقم الحديث : ( 4312 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
4963 ـ حدثنا : هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ، ثنا : أبي هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه ، أن عمر بن الخطاب (ر) ضرب إبناً له تكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال له عمر : أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله ....
مستدرك الحاكم - كتاب الجنائز - رقم الحديث : ( 1406 )
1355 - حدثنا : أبوبكر أحمد بن إبراهيم الفقيه الإسمعيلي ، ثنا : أبو جعفر محمد بن عبدالله الحضرمي ، ثنا : هارون بن إسحاق الهمداني ، ثنا : عبدة بن سليمان ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان ، عن محمد بن عمرو بن عطاء ، عن أبي هريرة قال : خرج النبي (ص) على جنازة ومعه عمر بن الخطاب
فسمع نساء يبكين فزبرهن عمر ، فقال رسول الله (ص) : يا عمر دعهن فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد قريب ، هذا حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 222 )
3336 - باب الصلاة بعد العصر ، عن عروة بن الزبير قال : خرج عمر على الناس فضربهم على السجدتين بعد العصر حتى مر بتميم الداري فقال : لا أدعهما صليتهما مع من هو خير منك رسول الله (ص) ، فقال عمر : إن الناس لو كانوا كهيئتك لم أبال ، رواه أحمد وهذا لفظه وعروة لم يسمع من عمر وقد ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح في الكبير والأوسط.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 222 )
3338 - وعن زيد بن خالد الجهني : أنه رآه عمر بن الخطاب وهو خليفة ركع بعد العصر ركعتين ، فمشى إليه فضربه بالدرة وهو يصلي كما هو فلما إنصرف ، قال زيد : يا أمير المؤمنين فوالله لا أدعهما أبداًً بعد إذ رأيت رسول الله (ص) يصليهما ، قال : فجلس عمر إليه وقال : يا زيد بن خالد لولا أني أخشى أن يتخذها الناس سلماًًً إلى الصلاة حتى الليل لم أضرب فيهما ، رواه أحمد والطبراني في الكبير وإسناده حسن.
الهيثمي - مجمع الزوائد - الجزء : ( 3 ) - رقم الصفحة : ( 17 )
4046 - فلما ماتت زينب إبنة رسول الله (ص) قال رسول الله (ص) : الحقي بسلفنا الخير عثمان بن مظعون فبكت النساء فجعل عمر يضربهن بسوطه فأخذ رسول الله (ص) بيده ، وقال : مهلاً يا عمر ، ثم قال : إبكين وإياكن ونعيق الشيطان ، ثم قال : إنه مهما كان من القلب والعين فمن الله عز وجل ومن الرحمة وما كان من يد ومن اللسان فمن الشيطان ، رواه أحمد وفيه علي بن زيد وفيه كلام وهو موثق ، وزاد في رواية وقعد رسول الله (ص) إلى شفير القبر وفاطمة إلى جنبه تبكي فجعل رسول الله (ص) يمسح عين فاطمة بثوبه رحمة لها.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 153 - 217 )
14853 - وعن سعيد بن المسيب قال : خرجت جارية لسعد يقال لها : زبراً وعليها قميص حرير فكشفها الريح فشد عليها عمر بالدرة ، وجاء سعد ليمنعه فتناوله بالدرة فذهب سعد يدعو على عمر فناوله عمر الدرة ، وقال : إقتص فعفا ، عن عمر ، رواه الطبراني ورجاله ثقاة.
الهيثمي
- مجمع الزوائد - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 371 )
15994 - عن نوفل بن مساحق قال : بينما عثمان بن حنيف يكلم عمر بن الخطاب (ر) وكان عاملاً فأغضبه فأخذ عمر بن الخطاب قبضة من البطحاء فرجمه بها فأصاب حجر منها جبينه فشجه فسأل الدم على لحيته ، فكأنه ندم فقال : إمسح الدم ، عن لحيتك فقال : لا يهولنك هذا يا أمير المؤمنين فوالله لما إنتهكت ممن وليتني أمره أشد مما إنتهكت منى ، قال : فكأنه أعجب عمر ذلك منه وزاده خيراًًً ، رواه الطبراني ورجاله رجال الصحيح.
سنن البيهقي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 70)
6755 - أخبرنا : أبو محمد عبدالله بن يحيى بن عبدالجبار السكري ببغداد ، أنبأ : إسماعيل بن محمد الصفار ، ثنا : أحمد بن منصور الرمادي ، ثنا : عبدالرزاق ، أنبأ : معمر ، عن هشام بن عروة ، عن وهب بن كيسان أن محمد بن عمرو أخبره أن سلمة بن الأزرق كان جالساًًً عند إبن عمر بالسوق فمر بجنازة يبكى عليها ، قال : فعاب ذلك إبن عمر وإنتهرهن قال : فقال : سلمة لا تقل ذلك يا أبا عبد الرحمن فإشهد على أبي هريرة لسمعته يقول : مر على النبي (ص) بجنازة وأنا معه ومعه عمر بن الخطاب (ر) ونساء يبكين عليها فزبرهن عمر وإنتهرهن فقال له النبي (ص) : دعهن يا عمر فإن العين دامعة والنفس مصابة والعهد حديث ، قالوا : أنت سمعته يقول : هذا قال : نعم ، قال إبن عمر فالله ورسوله أعلم مرتين.
سنن البيهقي - الجزء : ( 4 ) - رقم الصفحة : ( 70)
6756 - أخبرنا : أبوبكر بن فورك ، أنبأ : عبدالله بن جعفر بن أحمد بن فارس الإصبهاني ، ثنا : أبو بشر يونس بن حبيب ، ثنا : أبوداود الطيالسي ، ثنا : حماد بن سلمة ، عن علي بن زيد ، عن يوسف بن مهران ، عن إبن عباس قال : بكت النساء على رقية (ر) فجعل عمر (ر) ينهاهن فقال رسول الله (ص) : مه يا عمر قال : ثم قال : إياكن ونعيق الشيطان فإنه مهما يكن من العين والقلب فمن الرحمة وما يكون من اللسان واليد فمن الشيطان قال : وجعلت فاطمة (ر) تبكي على شفير قبر رقية فجعل رسول الله (ص) يمسح الدموع عن وجهها باليد أو قال : بالثوب وهذا وإن كان غير قوي فقوله : (ص) في الحديث الثابت عنه إن الله لا يعذب بدمع العين ولا بحزن القلب ، ولكن يعذب بهذا وأشار إلى لسانه أو يرحم ـ يدل علي معناه ويشهد له بالصحة وبالله التوفيق.
سنن البيهقي - الجزء : ( 5 ) - رقم الصفحة : ( 181 )
9272 - حدثنا : أبوعبدالله الحافظ ، أخبرني : أبوعبدالله محمد بن علي الصنعاني بمكة ، ثنا : إسحاق بن إبراهيم الدبري ، أنبأ : عبدالرزاق ، أنبأ : معمر ، عن عبد الملك بن عمير ، عن قبيصة بن جابر الأسدي قال : كنت محرماً فرأيت ظبياً فرميته فأصبت خششاءه يعني أصل قرنه فمات ، فوقع في نفسي من ذلك فأتيت عمر بن الخطاب (ر) أسأله فوجدت إلى جنبه رجلاًًً أبيض رقيقالوجه وإذا هو عبد الرحمن بن عوف فسألت عمر فإلتفت إلى عبد الرحمن ، فقال : ترى شاةً تكفيه ، قال : نعم فأمرني أن أذبح شاةً فلما قمنا من عنده ، قال : صاحب له إن أمير المؤمنين لم يحسن أن يفتيك حتى سأل الرجل فسمع عمر (ر) بعض كلامه فعلاه بالدرة ضرباً ثم أقبل علي ليضربني فقلت : يا أمير المؤمنين إني لم أقل شيئاًً إنما هو قاله فتركني ، ثم قال : أردت أن تقتل الحرام وتتعدى الفتيا ، ثم قال أمير المؤمنين : إن في الإنسان عشرة أخلاق تسعة حسنة وواحدة سيئة ويفسدها ذلك السيئ ، ثم قال : وإياك وعثرة الشباب.
سنن البيهقي - الجزء : ( 9 ) - رقم الصفحة : ( 310 )
17748 - أخبرنا : أبو علي الروذباري ، أنبأ : محمد بن بكر ، ثنا : أبوداود ، ثنا : هارون بن زيد بن أبي الزرقاء ، ثنا : أبي ، ثنا : هشام بن سعد ، عن زيد بن أسلم ، عن أبيه : أن عمر بن الخطاب (ر) ضرب إبنا له يكنى أبا عيسى ، وأن المغيرة بن شعبة تكنى بأبي عيسى فقال عمر (ر) : أما يكفيك أن تكنى بأبي عبدالله ، فقال : رسول الله (ص) كناني فقال : أن رسول الله (ص) قد غفر له ما تقدم من ذنبه وما تأخر !! ، وأنا في جليتنا فلم يزل يكنى بأبي عبدالله حتى هلك !!.
تاريخ الطبري - الجزء : ( 2 ) - رقم الصفحة : ( 614 )
[ النص طويل لذا إستقطع منه موضع الشاهد ]
- .... وأقامت عليه عائشة النوح ، حدثني : يونس قال : ، أخبرنا : إبن وهب قال : ، أخبرنا : يونس بن يزيد ، عن إبن شهاب قال : ، حدثني : سعيد بن المسيب قال : لما توفي أبوبكر رحمه الله أقامت عليه عائشة النوح فأقبل عمر بن الخطاب حتى قام ببابها فنهاهن ، عن البكاء على أبي بكر فأبين أن ينتهين فقال عمر لهشام بن الوليد إدخل فأخرج إلي إبنة أبي قحافة أخت أبي بكر فقالت عائشة لهشام حين سمعت ذلك من عمر : إني أحرج عليك بيتي ، فقال عمر لهشام إدخل فقد أذنت لك فدخل هشام فأخرج أم فروة أخت أبي بكر إلى عمر فعلاها الدرة فضربها ضربات فتفرق النوح حين سمعوا ذلك
تاااابع