المسامح
04-08-2009, 12:14 AM
السلام عليكم
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن اعداءهم
الحديث :
العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 101 ) - رقم الحديث: ( 49 )
12 - برواية إبن أبي عياش عنه قال : سألت المقداد عن علي (ع) ، قال : كنا نسافر مع رسول الله (ص) قبل أن يأمر نساءه بالحجاب و هو يخدم رسول الله (ص) ليس له خادم غيره و كان لرسول الله (ص) لحاف ليس له لحاف غيره و معه عايشة فكان رسول الله (ص) ينام بين علي (ع) و عايشة ليس عليهم لحاف غيره فإذا قام رسول الله (ص) من الليل يصلي حط بيده اللحاف من وسطه بينه و بين عايشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتهم و يقوم رسول الله (ص) فيصلي .
سبب ضعف الرواية :أبان إبن أبي عياش .
لشيخ الطوسي- رجال الطوسي - رقم الصفحة : ( 126 )
- [ 1264 ] 36 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ، ضعيف .
لسيد الخوئي- معجم رجال الحديث - الجزء : ( 1 / 9 ) - رقم الصفحة : ( 129 / 235
- أبان بن أبي عياش فيروز : عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد و الباقر و الصادق (ع) ، و قال - عند ذكره في أصحاب الباقر (ع) تابعي ضعيف ، و عند ذكره في أصحاب الصادق (ع) : البصري تابعي . و قال إبن الغضائري : أبان بن أبي عياش - و اسم عياش هارون - تابعي ، روى عن أنس بن مالك ، و روى عن علي بن الحسين (ع) ، ضعيف لا يلتفت إليه ، و ينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه .
- الوجه الثالث : أن راوي كتاب سليم بن قيس أبان بن أبي عياش و هو ضعيف ، و إبراهيم بن عمر الصنعاني و قد ضعفه إبن الغضائري ، فلا يمكن الاعتماد على كتاب سليم بن قيس .
اذاً فالرواية ضعيفة سندا و متنا
و لكن الحديث موجود عند السنة
مستدرك الحاكم- كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ذكر مناقب حواري رسول الله (ص) و إبن عمته الز - رقم الحديث: ( 5564 )
5576 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا محمد بن سنان القزاز ، ثنا إسحاق بن إدريس ، ثنا محمد بن حازم ، ثنا هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عبد الله بن الزبير ، عن أبيه قال : أرسلني رسول الله (ص) في غداة باردة فأتيته و هو مع بعض نسائه في لحافه فأدخلني في اللحاف فصرنا ثلاثة ،
موفقين
اللهم صلّ على محمد و آل محمد و عجل فرجهم و العن اعداءهم
الحديث :
العلامة المجلسي - بحار الأنوار - الجزء : ( 101 ) - رقم الحديث: ( 49 )
12 - برواية إبن أبي عياش عنه قال : سألت المقداد عن علي (ع) ، قال : كنا نسافر مع رسول الله (ص) قبل أن يأمر نساءه بالحجاب و هو يخدم رسول الله (ص) ليس له خادم غيره و كان لرسول الله (ص) لحاف ليس له لحاف غيره و معه عايشة فكان رسول الله (ص) ينام بين علي (ع) و عايشة ليس عليهم لحاف غيره فإذا قام رسول الله (ص) من الليل يصلي حط بيده اللحاف من وسطه بينه و بين عايشة حتى يمس اللحاف الفراش الذي تحتهم و يقوم رسول الله (ص) فيصلي .
سبب ضعف الرواية :أبان إبن أبي عياش .
لشيخ الطوسي- رجال الطوسي - رقم الصفحة : ( 126 )
- [ 1264 ] 36 - أبان بن أبي عياش فيروز ، تابعي ، ضعيف .
لسيد الخوئي- معجم رجال الحديث - الجزء : ( 1 / 9 ) - رقم الصفحة : ( 129 / 235
- أبان بن أبي عياش فيروز : عده الشيخ في رجاله من أصحاب السجاد و الباقر و الصادق (ع) ، و قال - عند ذكره في أصحاب الباقر (ع) تابعي ضعيف ، و عند ذكره في أصحاب الصادق (ع) : البصري تابعي . و قال إبن الغضائري : أبان بن أبي عياش - و اسم عياش هارون - تابعي ، روى عن أنس بن مالك ، و روى عن علي بن الحسين (ع) ، ضعيف لا يلتفت إليه ، و ينسب أصحابنا وضع كتاب سليم بن قيس إليه .
- الوجه الثالث : أن راوي كتاب سليم بن قيس أبان بن أبي عياش و هو ضعيف ، و إبراهيم بن عمر الصنعاني و قد ضعفه إبن الغضائري ، فلا يمكن الاعتماد على كتاب سليم بن قيس .
اذاً فالرواية ضعيفة سندا و متنا
و لكن الحديث موجود عند السنة
مستدرك الحاكم- كتاب معرفة الصحابة ( ر ) - ذكر مناقب حواري رسول الله (ص) و إبن عمته الز - رقم الحديث: ( 5564 )
5576 - حدثنا أبو العباس محمد بن يعقوب ، ثنا محمد بن سنان القزاز ، ثنا إسحاق بن إدريس ، ثنا محمد بن حازم ، ثنا هشام بن عروة ، عن أبيه ، عن عبد الله بن الزبير ، عن أبيه قال : أرسلني رسول الله (ص) في غداة باردة فأتيته و هو مع بعض نسائه في لحافه فأدخلني في اللحاف فصرنا ثلاثة ،
موفقين