mayami
06-08-2009, 08:02 PM
رئيس شركة " بلاك ووتر" هدفه "محو المسلمين عن الكرة الأرضية"
الخليج 6th-8-2009
لم يعد مسلسل الكشف عن فضائح ادارة بوش تشيني السابقة شيئاً يدعو للدهشة أمريكياً على الأقل، ذلك لكثرة ما يتم الكشف عنه تباعاً. لكن تفاصيل آخر الفضائح التي أعلن عنها أمس أصابت كثيرين بالصدمة بسبب بشاعة القضية التي بدأت محكمة فيدرالية في ولاية فرجينيا النظر فيها، من خلال ما ورد على لسان شاهدي عيان عملا في السابق في شركة المرتزقة “بلاك ووتر” والتي تم تغيير اسمها منذ فترة إلى XE أو “زي”.
هذه المرة جاء أحد الشاهدين وأعلن عن تورط صاحب الشركة ايريك برنس في عمليات قتل للعراقيين أو على الأقل التعاون لتسهيل قتل أفراد متعاونين مع السلطات الفيدرالية أثناء تحقيقات تجريها السلطات حول هذه الشركة التي تحولت إلى جناح عسكري من المرتزقة، يتم تأجير خدماتها من قبل وزارة الخارجية الأمريكية ووزارة الدفاع لحراسة مسؤولين أمريكيين في العراق وغيره.
<SPAN style="FONT-FAMILY: 'Simplified Arabic'; FONT-SIZE: 12pt" lang=AR-SA><FONT color=navy>وجاء على لسان أحد اثنين ممن استمعت إليهم المحكمة بعدما أخفيت هويتهم وهم موظفون سابقون بالشركة، أن صاحب الشركة ورئيسها ايريك برنس يعتبر نفسه “مسيحياً صليبياً مهمته القضاء على المسلمين وعلى الدين الإسلامي ومحوه من على سطح الكرة الأرضية”.
الخليج 6th-8-2009
لم يعد مسلسل الكشف عن فضائح ادارة بوش تشيني السابقة شيئاً يدعو للدهشة أمريكياً على الأقل، ذلك لكثرة ما يتم الكشف عنه تباعاً. لكن تفاصيل آخر الفضائح التي أعلن عنها أمس أصابت كثيرين بالصدمة بسبب بشاعة القضية التي بدأت محكمة فيدرالية في ولاية فرجينيا النظر فيها، من خلال ما ورد على لسان شاهدي عيان عملا في السابق في شركة المرتزقة “بلاك ووتر” والتي تم تغيير اسمها منذ فترة إلى XE أو “زي”.
هذه المرة جاء أحد الشاهدين وأعلن عن تورط صاحب الشركة ايريك برنس في عمليات قتل للعراقيين أو على الأقل التعاون لتسهيل قتل أفراد متعاونين مع السلطات الفيدرالية أثناء تحقيقات تجريها السلطات حول هذه الشركة التي تحولت إلى جناح عسكري من المرتزقة، يتم تأجير خدماتها من قبل وزارة الخارجية الأمريكية ووزارة الدفاع لحراسة مسؤولين أمريكيين في العراق وغيره.
<SPAN style="FONT-FAMILY: 'Simplified Arabic'; FONT-SIZE: 12pt" lang=AR-SA><FONT color=navy>وجاء على لسان أحد اثنين ممن استمعت إليهم المحكمة بعدما أخفيت هويتهم وهم موظفون سابقون بالشركة، أن صاحب الشركة ورئيسها ايريك برنس يعتبر نفسه “مسيحياً صليبياً مهمته القضاء على المسلمين وعلى الدين الإسلامي ومحوه من على سطح الكرة الأرضية”.