عقيل الحمداني
07-08-2009, 01:30 AM
في أسمائه وألقابه وكناه سلام الله عليه
نهنئكم بولادة الامام المهدي ع نذكر هنا مائة وستة وثمانين اسما ولقبا للحجة ( عليه السلام ) بعضها بين الثبوت ، وبعضها ورد في الروايات والزيارات ، وبعضها في كتب التوراة والإنجيل وغيرها ، وبعضها صفات من شيعته .
( الأولى ) أبو القاسم ، كما قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) في المستفيضة : سميي وكنيي تفسير الأصفى : 1 / 217 وتفسير كنز الدقائق : 2 / 506.
( الثانية ) أبو عبد الله ، كما ذكر الكنجي الشافعي في كتابه البيان قال رسول الله : لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لبعث الله فيه رجلا اسمه اسمي وخلقه خلقي يكنى أبو عبد الله عقد الدرر : 218 ، وملاحم ابن طاووس : 142 .، وسيأتي أنه ( عج ) يكنى بكنية أجداده
( الثالثة ) أبو جعفر . ( الرابعة ) أبو محمد . ( الخامسة ) أبو إبراهيم . ( السادسة ) أبو الحسين . ( السابعة ) أبو تراب ، ككنية جده أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لأنه مربي الأرض . ( الثامنة ) أبو بكر ، وهذا من كنى الرضا ( عليه السلام ) . ( التاسعة ) أبو صالح ، وهذه الكنية معروفة عند الأعراب عند التوسلات والاستغاثات . ( العاشرة ) الأصل ، ومعناه ظاهر ، وعند الكسائي الأصل الحسب ، ويكون هذا اللقب إشارة إلى نسبه الشريف ، وحسبه المنيف كما لا يخفى على ذي لب بأن نسبه الذي ينتهي إلى علي ( عليه السلام ) وفاطمة ( عليها السلام ) وخاتم الرسل هو خير الأنساب ، ويمكن أن يكون هذا اللقب إشارة بأنه أصل الهداية ، لأن بعد غلبة الكفر والنفاق بحيث لا يبقى من الإسلام إلا اسمه ولا يبقى من القرآن إلا درسه ، وملئت الأرض ظلما وجورا ، بوجوده يرجع كل شئ إلى أصله وهو الهداية . ( الحادية عشرة ) أحمد ، كما عن الإكمال وهذا من أسمائه المخفية . ( الثانية عشرة ) أمير الأمراء ، كما عن فضل بن شاذان عن الصادق ( عليه السلام ) : ثم يخرج أمير الأمراء وقاتل الفجرة وسلطان مأمول . ( الثالثة عشرة ) أيدي وهو جمع اليد وهو النعمة ، قال الله تعالى : * ( وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة ) لقمان : 2 فالنعمة الظاهرة الإمام الظاهر والنعمة الباطنة الإمام الغائب . ( الرابعة عشرة ) ايزدشناس . ( الخامسة عشرة ) ايزدنشان ، وهذان عند المجوس . ( السادسة عشرة ) إحسان . ( السابعة عشرة ) إيستاده ، وهذا عندهم أيضا عن كتاب شامكونى . ( الثامنة عشرة ) بقية الله ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : إن أول ما يتكلم به عند الكعبة يقول : أنا بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين ، ثم يقول : أنا بقية الله وحجته وخليفته عليكم ، فيسلمون عليه ويقولون : السلام عليك يا بقية الله في أرضه أعلام الورى : 2 / 292 ، وإثبات الهداة : 3 / 570 ح 686.
( التاسعة عشرة ) بقية الأنبياء بحار الأنوار : 99 / 293 ، عن حكيمة بعد تولده وأمر أبوه بالتكلم قال : يا حجة الله وبقية الأنبياء ونور الأصفياء وغوث الفقراء وخاتم الأوصياء ونور الأتقياء وصاحب الكرة البيضاء مجمع النورين للمرندي : 290. ( العشرون ) برهان الله ، والبرهان في اللغة الحجة والدليل . ( الحادية والعشرون ) الباسط ، وهو الذي يبسط العدل كما ذكر في كتاب وجد عند صخرة تحت أرض الكعبة كما ذكرناه في الفرع السادس من الغصن الثالث ، وفيه ذكر النبي والأئمة إلى الإمام الثاني عشر إلى أن يقول : يرعى الذئب في أيامه مع الغنم ، الحديث مقتضب الأثر : 11 ، والبحار : 36 / 219.
( الثانية والعشرون ) بئر معطلة ، كما في آية * ( وبئر معطلة وقصر مشيد - الحج : 45 ونعم ما قال من قال ولله دره :
بئر معطلة وقصر مشرف * مثل لآل محمد مستطرف
فالقصر مجدهم الذي لا يرتقى * والبئر علمهم الذي لا ينزف (- معاني الأخبار : 112
( الثالثة والعشرون ) بقية الأتقياء ، كما في المشارق عن حكيمة في قضية حال تولده ( عج ). ( الرابعة والعشرون ) بنده ء يزدان ، ترجمته بالعربية : عبد الله . ( الخامسة والعشرون ) پرويز بابا ، ترجمته بالعربية : أبو الپرويز ( السادسة والعشرون ) البهرام . ( السابعة والعشرون ) البلد الأمين .
( الثامنة والعشرون ) التمام ، لأنه تام في جميع الصفات الحميدة والكمال والأفعال وشرافة النسب والحسب والشوكة والسلطنة والقدرة والعبادة والخلق والخلق والعلم والحلم والشجاعة والسخاوة .
( التاسعة والعشرون ) التأييد ، لأن المؤمن في زمانه مؤيد وذو قوة وشجاعة فإنه ورد أن الرجل منهم يعطى قوة أربعين رجلا ، أو لأن الملائكة يؤيدونه لقوله تعالى * ( ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ) * ( 1 ) وعن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : يفرح المؤمنون بنصر الله عند قيام القائم ( عج )
( الثلاثون ) التالي ، وعده يوسف بن قز علي سبط ابن الجوزي من الألقاب (تذكرة الخواص : 325 . ( الحادية والثلاثون ) الثائر ، وهو الذي لا يبقى على شئ ولا يستقيم حتى يدرك ويطلب ثأره ، لما ثبت في الأخبار أنه ( عج ) يطالب دم جده السعيد الشهيد بكربلاء . ( الثانية والثلاثون ) الجمعة ، أما باعتبار تولده لأنه ( عج ) تولد في الصبح من يوم الجمعة المنتصف من شعبان على المشهور ، أو باعتبار خروجه فإن خروجه ( عج ) في يوم الجمعة ، ففي الزيارة المختصة له ( عج ) : يا مولاي يا صاحب الزمان صلوات الله عليك وعلى آل بيتك هذا يوم الجمعة وهو يومك المتوقع فيه ظهورك والفرج فيه للمؤمنين على يديك . ( الثالثة والثلاثون ) الجعفر ، وعبروه بهذا اللقب خوفا من عمه يقولون : رأينا جعفرا أو هو إمام أو وقع التوقيع أو هذه الصرة له ( عج ) وأمثال ذلك حتى لا يطلعوا تابعي عمه جعفر الكذاب بحالهم . ( الرابعة والثلاثون ) الجابر ، وسببه معلوم لأنه شجاع ويجبر القلوب المنكسرة عند ظهوره . ( الخامسة والثلاثون ) جنب ، كما في آية * ( يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله ) الزمر : 56.
( السادسة والثلاثون ) الجوار الكنس ، وهي النجوم المخفية تحت شعاع الشمس كما في تفسير * ( فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس ) سورة التكوير : 15.
( السابعة والثلاثون ) حجة وحجة الله ، وهو الدليل والبرهان ونقش خاتمه : أنا حجة الله وخالصته بحار الأنوار : 99 / 215.
( الثامنة والثلاثون ) الحق ، قال الله تعالى * ( قل جاء الحق وزهق الباطل ) سورة الإسراء : 81 وفسره بالحجة القائم ، وفي زيارته : السلام على الحق الجليل في مزار الشهيد الأول : السلام على الحق الجديد : 208 وكذا في البحار : 99 / 119 ، وفي البحار أيضا : 99 / 199 : السلام على الحق الجلي ..
( التاسعة والثلاثون ) الحجاب كما في زيارته : السلام على حجاب الله القديم الأزلي معجم أحاديث الإمام المهدي : 4 / 489 ح 1433
( الأربعون ) الحاشر ، في الحديث قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : إن لي أسماء ، وعد منها : وأنا الحاشر الذي يحشر الناس خلفه وعلى ملته دون ملة غيره إعلام الورى : 1 / 49 . ، فعلى هذا يمكن أن يكون لقبه بحاشر إشارة إلى أنه يحشر جمعا من الأخيار والأشرار في زمان ظهوره . ( الحادية والأربعون ) الحامد . ( الثانية والأربعون ) الحمد . ( الثالثة والأربعون ) الخلف ، وهو بالتحريك والسكون كل من يحيى بعد من مضى إلا أنه بالتحريك في الخير وبالتسكين في الشر وأنه خلف جميع الأنبياء والأوصياء وحامل علومهم وصفاتهم وحالاتهم ، ويمكن أنه لما كان أبوه عقيما لا ولد له ويقولون هو عقيم ويعتقدون بذلك فلما تولد ( عج ) بشر الشيعة بعضهم بعضا بظهور الخلف للحسن العسكري . ( الرابعة والأربعون ) الخازن ، فإنه خازن جميع علوم الأنبياء والأوصياء ويمكن أن يكون إشارة إلى أنه مالك خزائن الأرض كلها وتظهر له جميع خزائن الأرض ولا يبقى فقير ولا محتاج على وجه الأرض حتى يقبل الزكاة . ( الخامسة والأربعون ) الخنس : عن أبي جعفر ( عليه السلام ) : الخنس إمام يخنس في زمانه عند انقطاع من علمه عند الناس سنة ستين ومائتين ، ثم يبدو كالشهاب الثاقب في ظلمة الليل فإن أدركت ذلك قرت عيناك أصول الكافي : 1 / 341.
( السادسة والأربعون ) خليفة الله ، ففي البيان لمحمد بن طلحة الشافعي الكنجي عن رسول الله : يخرج المهدي ( عج ) وعلى رأسه غمامة فيها مناد ينادي : هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه (- الأمالي للطوسي : 292.
( السابعة والأربعون ) خاتم الأصفياء ، كما في التاسعة عشرة . ( الثامنة والأربعون ) خاتم الأوصياء ( التاسعة والأربعون ) خاتمة الأئمة ( الخمسون ) خجسته ، كما عن كتاب كندرال فرنج ( الحادية والخمسون ) خسرو ، كما عن كتاب جاويدان مجوس ( الثانية والخمسون ) خداشناس ، كما عن كتاب شامكونى . ( الثالثة والخمسون ) خليفة الأتقياء . ( الرابعة والخمسون ) الخلف الصالح . ( الخامسة والخمسون ) دابة الأرض ، ولا يخفى أن ذلك من ألقاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وأسند ذلك اللقب إليه لأنه في وقت الظهور يدعو الناس بالإيمان مقدار طرفة عين .
( السادسة والخمسون ) الداعي ، فإن في زيارته : السلام عليك يا داعي الله مزار المشهدي : 569 ، والاحتجاج : 2 / 316 . ، لأنه يدعو الخلائق إلى الله . ( السابعة والخمسون ) رجل ، فإن الشيعة يتكلمون بذلك في زمان التق تأويل الآيات : 2 / 524 ية . ( الثامنة والخمسون ) رب الأرض ، كما في تفسير تأويل الآيات : 2 / 524 * ( وأشرقت الأرض بنور ربها ).
( التاسعة والخمسون ) راهنما كما عن كتاب باتنكل ( الستون من أسمائه ) ناخواه زندا فريس كما عن كتاب مارياقين . ( الحادي والستون ) السلطان المأمول ، كما عن فضل بن شاذان عن الصادق ( عليه السلام ) : بعد خروج الدجال يظهر أمير الأمرة وقاتل الكفرة والسلطان المأمول ( 4 ) . ( الثانية والستون ) سدرة المنتهى . ( الثالثة والستون ) السناء . ( الرابعة والستون ) السبيل . ( الخامسة والستون ) السيد ، لأنه يطلق على الرب والمالك والشريف والفاضل والكريم والحليم والرئيس والكبير والمقدم والمطاع ، ومعلوم أن تلك الصفات صادقة في حقه ( عج ) . ( السادسة والستون ) الساعة ، عن الصادق ( عليه السلام ) : أنه المراد في آية * ( يسألونك عن الساعة أيان مرساها ) الأعراف : 187 وآية * ( يسألونك عن الساعة ) - الشورى : 18 وآية * ( وعنده علم الساعة ) * ( 7 ) وآية * ( وما يدريك لعل الساعة ) * إلى قوله تعالى : * ( ألا إن الذين يمارون في الساعة لفي ضلال بعيد ) * والمراد بالساعة هو المهدي ( عج ). ( السابعة والستون ) سروش إيزد ، كما عن كتاب زمزم زردشت . ( الثامنة والستون ) الشريد ، وهو الطريد ، ومعلوم أنه مطرود عن هذا الخلق المنكوس الذين ما عرفوا مقدار نعمة وجوده . ( التاسعة والستون ) شماطيل ، كما عن كتاب ارماطش . ( السبعون ) صاحب الكرة البيضاء ، كما مر في التاسعة عشرة . ( الحادية والسبعون ) صاحب ( الثانية والسبعون ) صاحب الدار . ( الثالثة والسبعون ) صاحب الرجعة . ( الرابعة والسبعون ) صاحب الناحية ، وهذا يطلق عليه وعلى جده وأبيه ( عليهم السلام ) . ( الخامسة والسبعون ) صاحب الغيبة . ( السادسة والسبعون ) صاحب الزمان . ( السابعة والسبعون ) صبح مسفر ، وفسر * ( والصبح إذا أسفر ) - المدثر : 34 به ( عج ). ( الثامنة والسبعون ) صاحب العصر . ( التاسعة والسبعون ) صاحب الدولة البيضاء . ( الثمانون ) صاحب الدولة الزهراء . ( الحادية والثمانون ) صاحب الأمر . ( الثانية والثمانون ) صالح . ( الثالثة والثمانون ) الصدق . ( الرابعة والثمانون ) الصراط . ( الخامسة والثمانون ) الصمصام الأكبر ، كما عن كتاب كندرال. ( السادسة والثمانون ) الضياء . ( السابعة والثمانون ) الضحى في * ( والشمس وضحاها ) - معجم أحاديث الإمام المهدي : 4 / 494 عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : الشمس أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وضحاها قيام القائم ( 5 ) . ( الثامنة والثمانون ) الطريد ، وهذا قريب بشريد في المعنى ( التاسعة والثمانون ) طالب التراث ، من جنس الوارث . ( التسعون ) العالم . ( الحادية والتسعون ) العدل . ( الثانية والتسعون ) عاقبة الدار . ( الثالثة والتسعون ) عين ، يعني عين الله كما في زيارته ، وإطلاقها على جميع الأئمة شائع . ( الرابعة والتسعون ) العصر . ( الخامسة والتسعون ) عزة ( السادسة والتسعون ) الغايب . ( السابعة والتسعون ) الغلام . ( الثامنة والتسعون ) الغيب ، كما في آية * ( هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ) * عن الصادق ( عليه السلام ) : المتقون شيعة علي والغيب الحجة الغايب ، والشاهد على ذلك * ( ويقولون لولا أنزل عليه آية من ربه فقل إنما الغيب لله فانتظروا إني معكم من المنتظرين ) *. ( التاسعة والتسعون ) الغريم ، وهذا رمز كانت الشيعة تعرفه قديما بينها ويكون خطابها عليه للتقية ( المائة ) الغوث . ( الحادية ومائة ) غاية الطالبين . ( الثانية ومائة ) الغاية القصوى . ( الثالثة ومائة ) الغليل . ( الرابعة ومائة ) غوث الفقراء . ( الخامسة ومائة ) الفجر ، كما في * ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) * إلى * ( حتى مطلع الفجر ) * أي مطلع فجر القائم ( عج ) . ( السادسة ومائة ) الفتح ، عن تفسير علي بن إبراهيم في تفسير * ( نصر من الله وفتح قريب ) أن المراد بالفتح هو فتح قائم آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) وعن كتاب تنزيل وتحريف لأحمد بن محمد * السيتاري في آية * ( إذا جاء نصر الله والفتح ) * أن المراد بالفتح فتح قائم آل محمد . ( السابعة ومائة ) الفقيه ، كما في التوقيعات التي صدرت من الناحية : قال الفقيه . ( الثامنة ومائة ) فرج المؤمنين . ( التاسعة ومائة ) الفرج الأعظم . ( العاشر ومائة ) الفردوس الأكبر ، كما عن كتاب قبرس الروم . ( الحادية عشرة ومائة ) فيروز ، كما عن كتاب فرنج . ( الثانية عشرة ومائة ) فرخنده ، كما عن كتاب شعيا النبي . ( الثالثة عشرة ومائة ) فيذموا ، وذلك لقب الثاني عشر من الأئمة في التوراة ومعناه المفقود من أبيه وأمه ، الغائب بأمر الله وبعلمه ، والقائم بحكمه وتفصيله في البشارة الخامسة عشرة من البشارات السماوية في الفرع الثاني من الغصن الثاني من هذا الكتاب . ( الرابعة عشرة ومائة ) قائم ، وإنما سمي بالقائم لقيامه بالحق كما عن أبي عبد الله ( عليه السلام ). ( الخامسة عشرة ومائة ) قائم الزمان ، كما في [ الحكاية ] الحادية عشرة ممن رآه أنه قلب الحصاة سبيكة ذهب وسأل عنه أن يعرفه نفسه ، قال : أنا قائم الزمان . ( السادسة عشرة ومائة ) قيم الزمان كما في خبر العلوي المصري . ( السابعة عشرة ومائة ) قاطع . ( الثامنة عشرة ومائة ) قاتل الكفرة ( التاسعة عشرة ومائة ) القوة . ( العشرون ومائة ) القابض القيامة . ( الحادية والعشرون ومائة ) القسط . ( الثانية والعشرون ومائة ) القطب عند العرفاء والصوفية . ( الثالثة والعشرون ومائة ) كاشف الغطاء . ( الرابعة والعشرون ومائة ) الكمال . ( الخامسة والعشرون ومائة ) كلمة الحق . ( السادسة والعشرون ومائة ) كيقباد دوم ، أي العادل عند المجوس ( السابعة والعشرون ومائة ) كوكما ، وذلك منقول عن كتاب بختا . ( الثامنة والعشرون ومائة ) كائر ، أي يخرج وينتقم . ( التاسعة والعشرون ومائة ) اللواء الأعظم . ( الثلاثون ومائة ) لسان الصدق . ( الحادية والثلاثون ومائة ) لنديطار . ( الثانية والثلاثون ومائة ) المنتقم ، كما في الخطبة الغديرية : ألا أنه المنتقم من الظالمين روضة الواعظين : 97 . 4 - علل الشرائع : 2 / 580. وفي علل الشرائع عن الباقر ( عليه السلام ) : إذا ظهر قائمنا تحيى إحدى الزوجات ليقام عليها الحد وينتقم لفاطمة ( عليها السلام ) وقال ( عليه السلام ) لأحمد بن إسحاق : أنا بقية الله في أرضه والمنتقم.
( الثالثة والثلاثون ومائة ) المنتظر ، قال الله تعالى في سورة يونس * ( ويقولون لولا أنزل عليه آية من ربه فقل إنما الغيب لله فانتظروا إني معكم من المنتظرين ) يونس : 20
وقال الصادق ( عليه السلام ) في ذيل هذه الآية : الغيب هو الحجة القائم المنتظر. ( الرابعة والثلاثون ومائة ) الموعود ، قال الله تعالى * ( وفي السماء رزقكم وما توعدون ) ينابيع المودة : 3 / 241
والموعود الذي وعدتم ووعد الأنبياء أممهم هو المهدي وفي زيارته ( عج ) : السلام على المهدي الذي وعد الله به الأمم أن يجمع به الكلم والبحار : 99 / 101. وفي الزيارة الجامعة في أوصافه ( عج ) : واليوم الموعود وشاهد ومشهود .
( الخامسة والثلاثون ومائة ) المنصور كما في تفسير * ( فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا ) الإسراء : 33.
( السادسة والثلاثون ومائة ) المهدي ، عن الصادق ( عليه السلام ) : وإنما سمي القائم مهديا لأنه يهدي إلى أمر مضلول عنه
وفي علل الشرائع عن الباقر ( عليه السلام ) : إنما سمي المهدي مهديا لأنه يهدي لأمر خفي ، يستخرج التوراة وسائر كتب الله من غار الله من غار بأنطاكية ، فيحكم بين أهل التوراة بالتوراة وبين أهل الإنجيل بالإنجيل وبين أهل الزبور بالزبور وبين أهل الفرقان بالفرقان ، وتجمع إليه أموال الدنيا كلها ما في بطن الأرض وظهرها فيقول للناس : تعالوا إلى ما قطعتم فيه الأرحام وسفكتم فيه الدماء وركبتم فيه محارم الله ، فيعطى شيئا لم يعط أحد ممن كان قبله.
( السابعة والثلاثون ومائة ) الماء المعين ، عن كتاب الإكمال كمال الدين : 326 في تفسير * ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين ) الملك : 30.
( الثامنة والثلاثون ومائة ) مبلي السرائر ، لأنه يحكم بالواقع والسرائر عنده ظاهرة حتى أن الرجل قائم ويفعل ويحكم ويأمر فيأمر بقتله . ( التاسعة والثلاثون ومائة ) مبدئ الآيات ، فإنه مظهر آياته بل هو مظهر آياته . ( الأربعون ومائة ) المفضل ، ولا شك أنه ( عج ) مظهر هذا وهو اسم الله . ( الحادية والأربعون ومائة ) الموتور ، لأنه هو صاحب الوتر الطالب له ، يعني طالب دم المقتول أي دم جده الحسين ( عليه السلام ) وآبائه ( عليهم السلام ) .
( الثانية والأربعون ومائة ) المأمول ، عن الصادق ( عليه السلام ) بعد ذكر جملة من العلامات : ثم يقوم القائم المأمول والإمام المجهول غيبة النعماني : 275. وفي زيارته المأثورة : السلام عليك أيها الإمام المأمول ومعجم الإمام المهدي : 4 / 503.
( الثالثة والأربعون ومائة ) المضطر ، قال الله تعالى : * ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض ) النمل : 62 وأول المضطر بالمهدي ( عج ) .
( الرابعة والأربعون ومائة ) المقتصر ، أي اقتصر من الأنصار والأعوان بالمؤمنين المخلصين لقوله تعالى * ( إن الأرض يرثها عبادي الصالحون ) الأنبياء : 105 ومدحهم الله بقوله * ( عبادا لنا أولي بأس شديد ) الإسراء : 5.
( الخامسة والأربعون ومائة ) المنتصر ، كما في تفسير * ( ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ) الشورى : 41.
( السادسة والأربعون ومائة ) الناقور غيبة الطوسي : 164 ، كما في تفسير * ( فإذا نقر في الناقور ) المدثر : 8) .
( السابعة والأربعون ومائة ) الناطق ، كما عن خبر طويل : أن الحسن بن علي صامت أمين عسكري فابنه حجة الله ابن الحسن المهدي الناطق القائم بحق الله دلائل الإمامة : 449 .. وفي زيارة عاشورا : وأن يرزقني ثاركم مع إمام مهدي ناطق لكم.
( الثامنة والأربعون ومائة ) النهار ، كما في تفسير * ( والليل إذا يغشى * والنهار إذا تجلى ) الليل : 2.
( التاسعة والأربعون ومائة ) النور ، كما في تفسير * ( والله متم نوره ) الصف : 8 * ( وأشرقت الأرض بنور ربها ) الزمر : 69( ويهدي الله لنوره من يشاء ) النور : 35.
( الخمسون ومائة ) نور الأصفياء . ( الحادية والخمسون ومائة ) نور آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) . ( الثانية والخمسون ومائة ) نور الأتقياء ، وهذان في التاسعة عشرة . ( الثالثة والخمسون ومائة ) نجم . ( الرابعة والخمسون ومائة ) الناحية المقدسة . ( الخامسة والخمسون ومائة ) نفس . ( السادسة والخمسون ومائة ) المجازى بالأعمال . ( السابعة والخمسون ومائة ) المخبر بما يعلن . ( الثامنة والخمسون ومائة ) المصباح الشديد الضياء . ( التاسعة والخمسون ومائة ) من لم يجعل الله له شبيها ، وفي بعض بدل شبيها : سيما . ( الستون ومائة ) الفرج الأعظم . ( الحادية والستون ومائة ) المنان . ( الثانية والستون ومائة ) المدبر . ( الثالثة والستون ومائة ) المأمور . ( الرابعة والستون ومائة ) المقدرة ، أي كأنه عين القدرة . ( الخامسة والستون ومائة ) مظهر الفضايح . ( السادسة والستون ومائة ) المحسن . ( السابعة والستون ومائة ) المنعم ( الثامنة والستون ومائة ) منية الصابرين . ( التاسعة والستون ومائة ) ميزان الحق ، عن كتاب اژى النبي . ( السبعون ومائة ) مسيح الزمان ، نقل عن كتاب الإفرنج . ( الحادية والسبعون ومائة ) الماشع ، كما عن التوراة . ( الثانية والسبعون ومائة ) مهميد الآخر ، كما عن التوراة . ( الثالثة والسبعون ومائة ) محمد ( عليه السلام ) . ( الرابعة والسبعون ومائة ) [ نور ] الله . ( الخامسة والسبعون ومائة ) واقيذ ، في الكتب السماوية ، أي الغائب . ( السادسة والسبعون ومائة ) وتر . ( السابعة والسبعون ومائة ) ولي الله ، كما في الخبر ليلة المعراج ، قال الله تعالى هو وليي صدقا وإن وقت خروجه ينادي : سيفه أخرج يا ولي الله كمال الدين : 268 وإعلام الورى : 190.
( الثامنة والسبعون ومائة ) الوجه ، كما في زيارته : السلام على وجه الله المتقلب بين أظهر عباده بحار الأنوار : 99 / 99. ( التاسعة والسبعون ومائة ) الوارث ، كما في الخطبة الغديرية : ألا إنه وارث كل علم والمحيط به الإحتجاج : 1 / 61. وما في الأخبار أن ميراث الأنبياء وودائعهم عنده . ( الثمانون ومائة ) وهول كما عن التوراة ( الحادية والثمانون ومائة ) الهادي ( الثانية والثمانون ومائة ) اليد الباسطة ، في الخبر : هو يد الله الباسطة . ( الثالثة والثمانون ومائة ) يمين . ( الرابعة والثمانون ومائة ) يعسوب الدين ( الخامسة والثمانون ومائة ) المجدد ( السادسة والثمانون ومائة ) المشيد وهما في دعاء العهد عن الصادق ( عليه السلام ) : ومجددا لما عطل من أحكام كتابك ومشيدا لما ورد من أعلام دينك الإمامة والتبصرة : 154 ، ومصباح الزائر : 169.- راجع للزيادة كتاب إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب ج 1 - الشيخ علي اليزدي الحائري ص 425 : وكتاب معجم القاب واسماء وكنى الامام المهدي ع للشيخ عقيل الحمداني -الكتاب لازال مخطوطا وانما اخذنا منه موضع الحاجة ويحتوي على اكثر من 500لقب واسم
نهنئكم بولادة الامام المهدي ع نذكر هنا مائة وستة وثمانين اسما ولقبا للحجة ( عليه السلام ) بعضها بين الثبوت ، وبعضها ورد في الروايات والزيارات ، وبعضها في كتب التوراة والإنجيل وغيرها ، وبعضها صفات من شيعته .
( الأولى ) أبو القاسم ، كما قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) في المستفيضة : سميي وكنيي تفسير الأصفى : 1 / 217 وتفسير كنز الدقائق : 2 / 506.
( الثانية ) أبو عبد الله ، كما ذكر الكنجي الشافعي في كتابه البيان قال رسول الله : لو لم يبق من الدنيا إلا يوم واحد لبعث الله فيه رجلا اسمه اسمي وخلقه خلقي يكنى أبو عبد الله عقد الدرر : 218 ، وملاحم ابن طاووس : 142 .، وسيأتي أنه ( عج ) يكنى بكنية أجداده
( الثالثة ) أبو جعفر . ( الرابعة ) أبو محمد . ( الخامسة ) أبو إبراهيم . ( السادسة ) أبو الحسين . ( السابعة ) أبو تراب ، ككنية جده أمير المؤمنين ( عليه السلام ) لأنه مربي الأرض . ( الثامنة ) أبو بكر ، وهذا من كنى الرضا ( عليه السلام ) . ( التاسعة ) أبو صالح ، وهذه الكنية معروفة عند الأعراب عند التوسلات والاستغاثات . ( العاشرة ) الأصل ، ومعناه ظاهر ، وعند الكسائي الأصل الحسب ، ويكون هذا اللقب إشارة إلى نسبه الشريف ، وحسبه المنيف كما لا يخفى على ذي لب بأن نسبه الذي ينتهي إلى علي ( عليه السلام ) وفاطمة ( عليها السلام ) وخاتم الرسل هو خير الأنساب ، ويمكن أن يكون هذا اللقب إشارة بأنه أصل الهداية ، لأن بعد غلبة الكفر والنفاق بحيث لا يبقى من الإسلام إلا اسمه ولا يبقى من القرآن إلا درسه ، وملئت الأرض ظلما وجورا ، بوجوده يرجع كل شئ إلى أصله وهو الهداية . ( الحادية عشرة ) أحمد ، كما عن الإكمال وهذا من أسمائه المخفية . ( الثانية عشرة ) أمير الأمراء ، كما عن فضل بن شاذان عن الصادق ( عليه السلام ) : ثم يخرج أمير الأمراء وقاتل الفجرة وسلطان مأمول . ( الثالثة عشرة ) أيدي وهو جمع اليد وهو النعمة ، قال الله تعالى : * ( وأسبغ عليكم نعمه ظاهرة وباطنة ) لقمان : 2 فالنعمة الظاهرة الإمام الظاهر والنعمة الباطنة الإمام الغائب . ( الرابعة عشرة ) ايزدشناس . ( الخامسة عشرة ) ايزدنشان ، وهذان عند المجوس . ( السادسة عشرة ) إحسان . ( السابعة عشرة ) إيستاده ، وهذا عندهم أيضا عن كتاب شامكونى . ( الثامنة عشرة ) بقية الله ، عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : إن أول ما يتكلم به عند الكعبة يقول : أنا بقية الله خير لكم إن كنتم مؤمنين ، ثم يقول : أنا بقية الله وحجته وخليفته عليكم ، فيسلمون عليه ويقولون : السلام عليك يا بقية الله في أرضه أعلام الورى : 2 / 292 ، وإثبات الهداة : 3 / 570 ح 686.
( التاسعة عشرة ) بقية الأنبياء بحار الأنوار : 99 / 293 ، عن حكيمة بعد تولده وأمر أبوه بالتكلم قال : يا حجة الله وبقية الأنبياء ونور الأصفياء وغوث الفقراء وخاتم الأوصياء ونور الأتقياء وصاحب الكرة البيضاء مجمع النورين للمرندي : 290. ( العشرون ) برهان الله ، والبرهان في اللغة الحجة والدليل . ( الحادية والعشرون ) الباسط ، وهو الذي يبسط العدل كما ذكر في كتاب وجد عند صخرة تحت أرض الكعبة كما ذكرناه في الفرع السادس من الغصن الثالث ، وفيه ذكر النبي والأئمة إلى الإمام الثاني عشر إلى أن يقول : يرعى الذئب في أيامه مع الغنم ، الحديث مقتضب الأثر : 11 ، والبحار : 36 / 219.
( الثانية والعشرون ) بئر معطلة ، كما في آية * ( وبئر معطلة وقصر مشيد - الحج : 45 ونعم ما قال من قال ولله دره :
بئر معطلة وقصر مشرف * مثل لآل محمد مستطرف
فالقصر مجدهم الذي لا يرتقى * والبئر علمهم الذي لا ينزف (- معاني الأخبار : 112
( الثالثة والعشرون ) بقية الأتقياء ، كما في المشارق عن حكيمة في قضية حال تولده ( عج ). ( الرابعة والعشرون ) بنده ء يزدان ، ترجمته بالعربية : عبد الله . ( الخامسة والعشرون ) پرويز بابا ، ترجمته بالعربية : أبو الپرويز ( السادسة والعشرون ) البهرام . ( السابعة والعشرون ) البلد الأمين .
( الثامنة والعشرون ) التمام ، لأنه تام في جميع الصفات الحميدة والكمال والأفعال وشرافة النسب والحسب والشوكة والسلطنة والقدرة والعبادة والخلق والخلق والعلم والحلم والشجاعة والسخاوة .
( التاسعة والعشرون ) التأييد ، لأن المؤمن في زمانه مؤيد وذو قوة وشجاعة فإنه ورد أن الرجل منهم يعطى قوة أربعين رجلا ، أو لأن الملائكة يؤيدونه لقوله تعالى * ( ويومئذ يفرح المؤمنون بنصر الله ) * ( 1 ) وعن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : يفرح المؤمنون بنصر الله عند قيام القائم ( عج )
( الثلاثون ) التالي ، وعده يوسف بن قز علي سبط ابن الجوزي من الألقاب (تذكرة الخواص : 325 . ( الحادية والثلاثون ) الثائر ، وهو الذي لا يبقى على شئ ولا يستقيم حتى يدرك ويطلب ثأره ، لما ثبت في الأخبار أنه ( عج ) يطالب دم جده السعيد الشهيد بكربلاء . ( الثانية والثلاثون ) الجمعة ، أما باعتبار تولده لأنه ( عج ) تولد في الصبح من يوم الجمعة المنتصف من شعبان على المشهور ، أو باعتبار خروجه فإن خروجه ( عج ) في يوم الجمعة ، ففي الزيارة المختصة له ( عج ) : يا مولاي يا صاحب الزمان صلوات الله عليك وعلى آل بيتك هذا يوم الجمعة وهو يومك المتوقع فيه ظهورك والفرج فيه للمؤمنين على يديك . ( الثالثة والثلاثون ) الجعفر ، وعبروه بهذا اللقب خوفا من عمه يقولون : رأينا جعفرا أو هو إمام أو وقع التوقيع أو هذه الصرة له ( عج ) وأمثال ذلك حتى لا يطلعوا تابعي عمه جعفر الكذاب بحالهم . ( الرابعة والثلاثون ) الجابر ، وسببه معلوم لأنه شجاع ويجبر القلوب المنكسرة عند ظهوره . ( الخامسة والثلاثون ) جنب ، كما في آية * ( يا حسرتا على ما فرطت في جنب الله ) الزمر : 56.
( السادسة والثلاثون ) الجوار الكنس ، وهي النجوم المخفية تحت شعاع الشمس كما في تفسير * ( فلا أقسم بالخنس الجوار الكنس ) سورة التكوير : 15.
( السابعة والثلاثون ) حجة وحجة الله ، وهو الدليل والبرهان ونقش خاتمه : أنا حجة الله وخالصته بحار الأنوار : 99 / 215.
( الثامنة والثلاثون ) الحق ، قال الله تعالى * ( قل جاء الحق وزهق الباطل ) سورة الإسراء : 81 وفسره بالحجة القائم ، وفي زيارته : السلام على الحق الجليل في مزار الشهيد الأول : السلام على الحق الجديد : 208 وكذا في البحار : 99 / 119 ، وفي البحار أيضا : 99 / 199 : السلام على الحق الجلي ..
( التاسعة والثلاثون ) الحجاب كما في زيارته : السلام على حجاب الله القديم الأزلي معجم أحاديث الإمام المهدي : 4 / 489 ح 1433
( الأربعون ) الحاشر ، في الحديث قال النبي ( صلى الله عليه وآله ) : إن لي أسماء ، وعد منها : وأنا الحاشر الذي يحشر الناس خلفه وعلى ملته دون ملة غيره إعلام الورى : 1 / 49 . ، فعلى هذا يمكن أن يكون لقبه بحاشر إشارة إلى أنه يحشر جمعا من الأخيار والأشرار في زمان ظهوره . ( الحادية والأربعون ) الحامد . ( الثانية والأربعون ) الحمد . ( الثالثة والأربعون ) الخلف ، وهو بالتحريك والسكون كل من يحيى بعد من مضى إلا أنه بالتحريك في الخير وبالتسكين في الشر وأنه خلف جميع الأنبياء والأوصياء وحامل علومهم وصفاتهم وحالاتهم ، ويمكن أنه لما كان أبوه عقيما لا ولد له ويقولون هو عقيم ويعتقدون بذلك فلما تولد ( عج ) بشر الشيعة بعضهم بعضا بظهور الخلف للحسن العسكري . ( الرابعة والأربعون ) الخازن ، فإنه خازن جميع علوم الأنبياء والأوصياء ويمكن أن يكون إشارة إلى أنه مالك خزائن الأرض كلها وتظهر له جميع خزائن الأرض ولا يبقى فقير ولا محتاج على وجه الأرض حتى يقبل الزكاة . ( الخامسة والأربعون ) الخنس : عن أبي جعفر ( عليه السلام ) : الخنس إمام يخنس في زمانه عند انقطاع من علمه عند الناس سنة ستين ومائتين ، ثم يبدو كالشهاب الثاقب في ظلمة الليل فإن أدركت ذلك قرت عيناك أصول الكافي : 1 / 341.
( السادسة والأربعون ) خليفة الله ، ففي البيان لمحمد بن طلحة الشافعي الكنجي عن رسول الله : يخرج المهدي ( عج ) وعلى رأسه غمامة فيها مناد ينادي : هذا المهدي خليفة الله فاتبعوه (- الأمالي للطوسي : 292.
( السابعة والأربعون ) خاتم الأصفياء ، كما في التاسعة عشرة . ( الثامنة والأربعون ) خاتم الأوصياء ( التاسعة والأربعون ) خاتمة الأئمة ( الخمسون ) خجسته ، كما عن كتاب كندرال فرنج ( الحادية والخمسون ) خسرو ، كما عن كتاب جاويدان مجوس ( الثانية والخمسون ) خداشناس ، كما عن كتاب شامكونى . ( الثالثة والخمسون ) خليفة الأتقياء . ( الرابعة والخمسون ) الخلف الصالح . ( الخامسة والخمسون ) دابة الأرض ، ولا يخفى أن ذلك من ألقاب أمير المؤمنين ( عليه السلام ) وأسند ذلك اللقب إليه لأنه في وقت الظهور يدعو الناس بالإيمان مقدار طرفة عين .
( السادسة والخمسون ) الداعي ، فإن في زيارته : السلام عليك يا داعي الله مزار المشهدي : 569 ، والاحتجاج : 2 / 316 . ، لأنه يدعو الخلائق إلى الله . ( السابعة والخمسون ) رجل ، فإن الشيعة يتكلمون بذلك في زمان التق تأويل الآيات : 2 / 524 ية . ( الثامنة والخمسون ) رب الأرض ، كما في تفسير تأويل الآيات : 2 / 524 * ( وأشرقت الأرض بنور ربها ).
( التاسعة والخمسون ) راهنما كما عن كتاب باتنكل ( الستون من أسمائه ) ناخواه زندا فريس كما عن كتاب مارياقين . ( الحادي والستون ) السلطان المأمول ، كما عن فضل بن شاذان عن الصادق ( عليه السلام ) : بعد خروج الدجال يظهر أمير الأمرة وقاتل الكفرة والسلطان المأمول ( 4 ) . ( الثانية والستون ) سدرة المنتهى . ( الثالثة والستون ) السناء . ( الرابعة والستون ) السبيل . ( الخامسة والستون ) السيد ، لأنه يطلق على الرب والمالك والشريف والفاضل والكريم والحليم والرئيس والكبير والمقدم والمطاع ، ومعلوم أن تلك الصفات صادقة في حقه ( عج ) . ( السادسة والستون ) الساعة ، عن الصادق ( عليه السلام ) : أنه المراد في آية * ( يسألونك عن الساعة أيان مرساها ) الأعراف : 187 وآية * ( يسألونك عن الساعة ) - الشورى : 18 وآية * ( وعنده علم الساعة ) * ( 7 ) وآية * ( وما يدريك لعل الساعة ) * إلى قوله تعالى : * ( ألا إن الذين يمارون في الساعة لفي ضلال بعيد ) * والمراد بالساعة هو المهدي ( عج ). ( السابعة والستون ) سروش إيزد ، كما عن كتاب زمزم زردشت . ( الثامنة والستون ) الشريد ، وهو الطريد ، ومعلوم أنه مطرود عن هذا الخلق المنكوس الذين ما عرفوا مقدار نعمة وجوده . ( التاسعة والستون ) شماطيل ، كما عن كتاب ارماطش . ( السبعون ) صاحب الكرة البيضاء ، كما مر في التاسعة عشرة . ( الحادية والسبعون ) صاحب ( الثانية والسبعون ) صاحب الدار . ( الثالثة والسبعون ) صاحب الرجعة . ( الرابعة والسبعون ) صاحب الناحية ، وهذا يطلق عليه وعلى جده وأبيه ( عليهم السلام ) . ( الخامسة والسبعون ) صاحب الغيبة . ( السادسة والسبعون ) صاحب الزمان . ( السابعة والسبعون ) صبح مسفر ، وفسر * ( والصبح إذا أسفر ) - المدثر : 34 به ( عج ). ( الثامنة والسبعون ) صاحب العصر . ( التاسعة والسبعون ) صاحب الدولة البيضاء . ( الثمانون ) صاحب الدولة الزهراء . ( الحادية والثمانون ) صاحب الأمر . ( الثانية والثمانون ) صالح . ( الثالثة والثمانون ) الصدق . ( الرابعة والثمانون ) الصراط . ( الخامسة والثمانون ) الصمصام الأكبر ، كما عن كتاب كندرال. ( السادسة والثمانون ) الضياء . ( السابعة والثمانون ) الضحى في * ( والشمس وضحاها ) - معجم أحاديث الإمام المهدي : 4 / 494 عن أبي عبد الله ( عليه السلام ) : الشمس أمير المؤمنين ( عليه السلام ) ، وضحاها قيام القائم ( 5 ) . ( الثامنة والثمانون ) الطريد ، وهذا قريب بشريد في المعنى ( التاسعة والثمانون ) طالب التراث ، من جنس الوارث . ( التسعون ) العالم . ( الحادية والتسعون ) العدل . ( الثانية والتسعون ) عاقبة الدار . ( الثالثة والتسعون ) عين ، يعني عين الله كما في زيارته ، وإطلاقها على جميع الأئمة شائع . ( الرابعة والتسعون ) العصر . ( الخامسة والتسعون ) عزة ( السادسة والتسعون ) الغايب . ( السابعة والتسعون ) الغلام . ( الثامنة والتسعون ) الغيب ، كما في آية * ( هدى للمتقين الذين يؤمنون بالغيب ) * عن الصادق ( عليه السلام ) : المتقون شيعة علي والغيب الحجة الغايب ، والشاهد على ذلك * ( ويقولون لولا أنزل عليه آية من ربه فقل إنما الغيب لله فانتظروا إني معكم من المنتظرين ) *. ( التاسعة والتسعون ) الغريم ، وهذا رمز كانت الشيعة تعرفه قديما بينها ويكون خطابها عليه للتقية ( المائة ) الغوث . ( الحادية ومائة ) غاية الطالبين . ( الثانية ومائة ) الغاية القصوى . ( الثالثة ومائة ) الغليل . ( الرابعة ومائة ) غوث الفقراء . ( الخامسة ومائة ) الفجر ، كما في * ( إنا أنزلناه في ليلة القدر ) * إلى * ( حتى مطلع الفجر ) * أي مطلع فجر القائم ( عج ) . ( السادسة ومائة ) الفتح ، عن تفسير علي بن إبراهيم في تفسير * ( نصر من الله وفتح قريب ) أن المراد بالفتح هو فتح قائم آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) وعن كتاب تنزيل وتحريف لأحمد بن محمد * السيتاري في آية * ( إذا جاء نصر الله والفتح ) * أن المراد بالفتح فتح قائم آل محمد . ( السابعة ومائة ) الفقيه ، كما في التوقيعات التي صدرت من الناحية : قال الفقيه . ( الثامنة ومائة ) فرج المؤمنين . ( التاسعة ومائة ) الفرج الأعظم . ( العاشر ومائة ) الفردوس الأكبر ، كما عن كتاب قبرس الروم . ( الحادية عشرة ومائة ) فيروز ، كما عن كتاب فرنج . ( الثانية عشرة ومائة ) فرخنده ، كما عن كتاب شعيا النبي . ( الثالثة عشرة ومائة ) فيذموا ، وذلك لقب الثاني عشر من الأئمة في التوراة ومعناه المفقود من أبيه وأمه ، الغائب بأمر الله وبعلمه ، والقائم بحكمه وتفصيله في البشارة الخامسة عشرة من البشارات السماوية في الفرع الثاني من الغصن الثاني من هذا الكتاب . ( الرابعة عشرة ومائة ) قائم ، وإنما سمي بالقائم لقيامه بالحق كما عن أبي عبد الله ( عليه السلام ). ( الخامسة عشرة ومائة ) قائم الزمان ، كما في [ الحكاية ] الحادية عشرة ممن رآه أنه قلب الحصاة سبيكة ذهب وسأل عنه أن يعرفه نفسه ، قال : أنا قائم الزمان . ( السادسة عشرة ومائة ) قيم الزمان كما في خبر العلوي المصري . ( السابعة عشرة ومائة ) قاطع . ( الثامنة عشرة ومائة ) قاتل الكفرة ( التاسعة عشرة ومائة ) القوة . ( العشرون ومائة ) القابض القيامة . ( الحادية والعشرون ومائة ) القسط . ( الثانية والعشرون ومائة ) القطب عند العرفاء والصوفية . ( الثالثة والعشرون ومائة ) كاشف الغطاء . ( الرابعة والعشرون ومائة ) الكمال . ( الخامسة والعشرون ومائة ) كلمة الحق . ( السادسة والعشرون ومائة ) كيقباد دوم ، أي العادل عند المجوس ( السابعة والعشرون ومائة ) كوكما ، وذلك منقول عن كتاب بختا . ( الثامنة والعشرون ومائة ) كائر ، أي يخرج وينتقم . ( التاسعة والعشرون ومائة ) اللواء الأعظم . ( الثلاثون ومائة ) لسان الصدق . ( الحادية والثلاثون ومائة ) لنديطار . ( الثانية والثلاثون ومائة ) المنتقم ، كما في الخطبة الغديرية : ألا أنه المنتقم من الظالمين روضة الواعظين : 97 . 4 - علل الشرائع : 2 / 580. وفي علل الشرائع عن الباقر ( عليه السلام ) : إذا ظهر قائمنا تحيى إحدى الزوجات ليقام عليها الحد وينتقم لفاطمة ( عليها السلام ) وقال ( عليه السلام ) لأحمد بن إسحاق : أنا بقية الله في أرضه والمنتقم.
( الثالثة والثلاثون ومائة ) المنتظر ، قال الله تعالى في سورة يونس * ( ويقولون لولا أنزل عليه آية من ربه فقل إنما الغيب لله فانتظروا إني معكم من المنتظرين ) يونس : 20
وقال الصادق ( عليه السلام ) في ذيل هذه الآية : الغيب هو الحجة القائم المنتظر. ( الرابعة والثلاثون ومائة ) الموعود ، قال الله تعالى * ( وفي السماء رزقكم وما توعدون ) ينابيع المودة : 3 / 241
والموعود الذي وعدتم ووعد الأنبياء أممهم هو المهدي وفي زيارته ( عج ) : السلام على المهدي الذي وعد الله به الأمم أن يجمع به الكلم والبحار : 99 / 101. وفي الزيارة الجامعة في أوصافه ( عج ) : واليوم الموعود وشاهد ومشهود .
( الخامسة والثلاثون ومائة ) المنصور كما في تفسير * ( فلا يسرف في القتل إنه كان منصورا ) الإسراء : 33.
( السادسة والثلاثون ومائة ) المهدي ، عن الصادق ( عليه السلام ) : وإنما سمي القائم مهديا لأنه يهدي إلى أمر مضلول عنه
وفي علل الشرائع عن الباقر ( عليه السلام ) : إنما سمي المهدي مهديا لأنه يهدي لأمر خفي ، يستخرج التوراة وسائر كتب الله من غار الله من غار بأنطاكية ، فيحكم بين أهل التوراة بالتوراة وبين أهل الإنجيل بالإنجيل وبين أهل الزبور بالزبور وبين أهل الفرقان بالفرقان ، وتجمع إليه أموال الدنيا كلها ما في بطن الأرض وظهرها فيقول للناس : تعالوا إلى ما قطعتم فيه الأرحام وسفكتم فيه الدماء وركبتم فيه محارم الله ، فيعطى شيئا لم يعط أحد ممن كان قبله.
( السابعة والثلاثون ومائة ) الماء المعين ، عن كتاب الإكمال كمال الدين : 326 في تفسير * ( قل أرأيتم إن أصبح ماؤكم غورا فمن يأتيكم بماء معين ) الملك : 30.
( الثامنة والثلاثون ومائة ) مبلي السرائر ، لأنه يحكم بالواقع والسرائر عنده ظاهرة حتى أن الرجل قائم ويفعل ويحكم ويأمر فيأمر بقتله . ( التاسعة والثلاثون ومائة ) مبدئ الآيات ، فإنه مظهر آياته بل هو مظهر آياته . ( الأربعون ومائة ) المفضل ، ولا شك أنه ( عج ) مظهر هذا وهو اسم الله . ( الحادية والأربعون ومائة ) الموتور ، لأنه هو صاحب الوتر الطالب له ، يعني طالب دم المقتول أي دم جده الحسين ( عليه السلام ) وآبائه ( عليهم السلام ) .
( الثانية والأربعون ومائة ) المأمول ، عن الصادق ( عليه السلام ) بعد ذكر جملة من العلامات : ثم يقوم القائم المأمول والإمام المجهول غيبة النعماني : 275. وفي زيارته المأثورة : السلام عليك أيها الإمام المأمول ومعجم الإمام المهدي : 4 / 503.
( الثالثة والأربعون ومائة ) المضطر ، قال الله تعالى : * ( أمن يجيب المضطر إذا دعاه ويكشف السوء ويجعلكم خلفاء الأرض ) النمل : 62 وأول المضطر بالمهدي ( عج ) .
( الرابعة والأربعون ومائة ) المقتصر ، أي اقتصر من الأنصار والأعوان بالمؤمنين المخلصين لقوله تعالى * ( إن الأرض يرثها عبادي الصالحون ) الأنبياء : 105 ومدحهم الله بقوله * ( عبادا لنا أولي بأس شديد ) الإسراء : 5.
( الخامسة والأربعون ومائة ) المنتصر ، كما في تفسير * ( ولمن انتصر بعد ظلمه فأولئك ما عليهم من سبيل ) الشورى : 41.
( السادسة والأربعون ومائة ) الناقور غيبة الطوسي : 164 ، كما في تفسير * ( فإذا نقر في الناقور ) المدثر : 8) .
( السابعة والأربعون ومائة ) الناطق ، كما عن خبر طويل : أن الحسن بن علي صامت أمين عسكري فابنه حجة الله ابن الحسن المهدي الناطق القائم بحق الله دلائل الإمامة : 449 .. وفي زيارة عاشورا : وأن يرزقني ثاركم مع إمام مهدي ناطق لكم.
( الثامنة والأربعون ومائة ) النهار ، كما في تفسير * ( والليل إذا يغشى * والنهار إذا تجلى ) الليل : 2.
( التاسعة والأربعون ومائة ) النور ، كما في تفسير * ( والله متم نوره ) الصف : 8 * ( وأشرقت الأرض بنور ربها ) الزمر : 69( ويهدي الله لنوره من يشاء ) النور : 35.
( الخمسون ومائة ) نور الأصفياء . ( الحادية والخمسون ومائة ) نور آل محمد ( صلى الله عليه وآله ) . ( الثانية والخمسون ومائة ) نور الأتقياء ، وهذان في التاسعة عشرة . ( الثالثة والخمسون ومائة ) نجم . ( الرابعة والخمسون ومائة ) الناحية المقدسة . ( الخامسة والخمسون ومائة ) نفس . ( السادسة والخمسون ومائة ) المجازى بالأعمال . ( السابعة والخمسون ومائة ) المخبر بما يعلن . ( الثامنة والخمسون ومائة ) المصباح الشديد الضياء . ( التاسعة والخمسون ومائة ) من لم يجعل الله له شبيها ، وفي بعض بدل شبيها : سيما . ( الستون ومائة ) الفرج الأعظم . ( الحادية والستون ومائة ) المنان . ( الثانية والستون ومائة ) المدبر . ( الثالثة والستون ومائة ) المأمور . ( الرابعة والستون ومائة ) المقدرة ، أي كأنه عين القدرة . ( الخامسة والستون ومائة ) مظهر الفضايح . ( السادسة والستون ومائة ) المحسن . ( السابعة والستون ومائة ) المنعم ( الثامنة والستون ومائة ) منية الصابرين . ( التاسعة والستون ومائة ) ميزان الحق ، عن كتاب اژى النبي . ( السبعون ومائة ) مسيح الزمان ، نقل عن كتاب الإفرنج . ( الحادية والسبعون ومائة ) الماشع ، كما عن التوراة . ( الثانية والسبعون ومائة ) مهميد الآخر ، كما عن التوراة . ( الثالثة والسبعون ومائة ) محمد ( عليه السلام ) . ( الرابعة والسبعون ومائة ) [ نور ] الله . ( الخامسة والسبعون ومائة ) واقيذ ، في الكتب السماوية ، أي الغائب . ( السادسة والسبعون ومائة ) وتر . ( السابعة والسبعون ومائة ) ولي الله ، كما في الخبر ليلة المعراج ، قال الله تعالى هو وليي صدقا وإن وقت خروجه ينادي : سيفه أخرج يا ولي الله كمال الدين : 268 وإعلام الورى : 190.
( الثامنة والسبعون ومائة ) الوجه ، كما في زيارته : السلام على وجه الله المتقلب بين أظهر عباده بحار الأنوار : 99 / 99. ( التاسعة والسبعون ومائة ) الوارث ، كما في الخطبة الغديرية : ألا إنه وارث كل علم والمحيط به الإحتجاج : 1 / 61. وما في الأخبار أن ميراث الأنبياء وودائعهم عنده . ( الثمانون ومائة ) وهول كما عن التوراة ( الحادية والثمانون ومائة ) الهادي ( الثانية والثمانون ومائة ) اليد الباسطة ، في الخبر : هو يد الله الباسطة . ( الثالثة والثمانون ومائة ) يمين . ( الرابعة والثمانون ومائة ) يعسوب الدين ( الخامسة والثمانون ومائة ) المجدد ( السادسة والثمانون ومائة ) المشيد وهما في دعاء العهد عن الصادق ( عليه السلام ) : ومجددا لما عطل من أحكام كتابك ومشيدا لما ورد من أعلام دينك الإمامة والتبصرة : 154 ، ومصباح الزائر : 169.- راجع للزيادة كتاب إلزام الناصب في إثبات الحجة الغائب ج 1 - الشيخ علي اليزدي الحائري ص 425 : وكتاب معجم القاب واسماء وكنى الامام المهدي ع للشيخ عقيل الحمداني -الكتاب لازال مخطوطا وانما اخذنا منه موضع الحاجة ويحتوي على اكثر من 500لقب واسم