Dr.Zahra
07-08-2009, 10:16 PM
اللهم صل على محمد وآل محمد و عجّل فرجهم
لَكَ الحَمدُ يَا ذَا الجُودِ والْمَجدِ وَالعُلَى تَباركـتَ تُعطِــي مَن تَشَـاءُ وَتَمْنَــعُ
إلهــــي وَخلاَّقِـي وَحِرْزِي وَمَوئِـــــلي اِليْــك لَـدَى الأعسارِ واليُسْرِ أفــــزعُ
إلهـــــي لَئِن جَلَّت وجَمَّتْ خَطيِئَتي فَعَفــوُك عَنْ ذَنْبِــي أجـــلُّ وَأَوسَــــعُ
إلهــــي لَئِنْ أعْطَيْتُ نَفسِيَ سُؤْلَها فَهَـا أَنَـا فِـيْ رَوْضِ النَّــــدَامَةِ أَرْتَـــــعُ
إلهــــي تَرَى حَالِـي وفَقْـرِي وفَاقَتِي وَأَنتَ مُنَجـاتِـــي الــخَفِيَّــةَ تَسْمَـــــعُ
إلهــــي فَلاَ تَقْطَعْ رَجَائِــي وَلاَ تُــزِغْ فُؤادِي فَلِي فِي سَيْبِ جُودِك َ مَطمعُ
إلهـــي لَئِنْ خَيَبــتَنِي أو طَرَدتَنـــي فَمنْ ذَا الَـــذِي أرجُو وَمـن ذَا أُشَفَّـــعُ
إلهـــي أجِرْنِــي مِــنْ عَـذَابِك إنِنِــي أَسِـــيرٌ ذَلِيِـــلٌ خَـــــائِفٌ لَـك أَخضَــــعُ
إلهــــي فَآنسْــنِي بِتَلْقِـيِن حُجَّـتِي إذَا كَانَ لِي فِي الْقَـبرِ مَثْـوَىً وَمَضـجَعُ
إلهــــي لَئِنْ عذَّبتَــني ألْفَ حِجَّــــةٍ فَــحَبـــلُ رَجَـائِـــي مِنْــك لا يَتَـقَـطَّــعُ
إلهـــي أَذِقنِــي طَعـمَ عَفْوِك يَوْمَ لا بَنُـــــونَ وَلاَ مَـــالُ هُنَــــالِـك يَنْـــــفَــعُ
إلهــــي لَئِنْ لَمْ تَرْعَنِي كُنْتُ ضَائِعاً وَإنْ كـنْتَ تَرْعَــانِي فَلَــستُ أُ ضَيَّـــــعُ
إلهــي إذَا لَمْ تَعْفُ عَنْ غَيْرِ مُحْسِنٍ فَــمَنْ لِمُسِــيِءٍ بِالهَــــوَى يَتَــمَتَّــــعُ
إلهـــي لَئِنْ فَرَّطتُ فِي طَلَبِ التُّقَى فَهَــا أنَا إثْــرَ العَفْــــوِ أَقْـــــفُو وَأَتْبَـــــعُ
إلهـــي لَئِنْ أَخْطَــأْتُ جَهْــلاً فَطَـالَمَا رَجَوْتُــك حَتَّـــى قِيــلَ مَاهُـوَ يَجْــــزَعُ
إلهـــي ذُنُوبِي بَذَّتِ الطَّـودَ وَاعْتَلــتْ وَصَفْحُـــك عَنْ ذَنْبِـــي اَجَلُّ وَأَرْفَــــعُ
إلهـــي يُنَجِّـــي ذِكْرُ طَوْلِـك لَـوْعَتِي وَذِكــرُ الْخَطَــايَا العَـــيْنَ مِنّي يُدَمِّــعُ
إلهــي أقِلْنِي عَثْرَتِي وَاْمْحُ حَوبَتِي فَإِنّــــــي مُــقِــرٌ خَـــــائِفُ مُتَضَــــــرِعُ
إلهــي أَنِلْنِــي مِنْــك رَوْحَـاً وَرَاحَــةً فَلَسْــتُ سِـوَىَ اَبْــوَابَ فَضْــلِك أَقْــرَعُ
إلهـــي لَئِنْ أقْصَيْتَـنِي أو أهَنْتَــنِي فَمَــا حِيــلَتِي ياَرَبِّ أم ْ كيْفَ أَصْــــنَعُ
إلهي حَلِيفُ الْحُبَّ فِي اللَّيْلِ سَاهِرٌ يُنَـــاجِـي وَيَــدْعُـو و المُغَــفَّلُ يَهْجَــــعُ
إلهـــي وَهَـذَا الْخَـــلْقُ مَابَينَ نَائِــمٍ وَمُنْتَـــــبِهٍ فِــــــي لَيْـــــلِهِ يَتَضَــــــــرَّعُ
وَكـلُّهُــمُ يَــرْجُــو نَــوَالَــك رَاجِـيـــــاً لِرَحْمَتِك الْعُظْمَىَ وَفِي الْخُلْدِ يَطْمَــعُ
إلهـــي يُمَنِّيني رَجَائِـي سَلاَمَــــةً وَقُبْـــحُ خَطِيـئــاتـي عَلَـــيَّ يُشَــــــنِّعُ
إلهـــي فَإنْ تَعْـفُو فَعَـفُوك مُنْـقِذي وَإلاَّ فَبِـــــالذَّنْــبِ الْمُـــــدَمِّــرُ أُصْـــــــرَعُ
إلهـــي بِحَقِّ الْهَاشِمِــيِّ مُحَمَّــدٍ وَحُــــرْمَةِ أَطهَــــارٍ هُـــمُ لَـك خُـضَـــــعُ
إلهـي بِحَقَّ المُصْطَفَى وَابْنِ عَمِّه وَحُــــــرْمَةِ أَبْــــرَارٍ هُــمُ لَـك خُــشَّـــــعُ
إلهـي فَأَنْشِرْنِي عَلَى دِينِ أَحْمَدٍ مُنِـــيبَـاً تَقِــيَّـــاً قَـانِــتَـاً لَــك أََخضــــــعُ
وَلاَتَحْرِمْنِي يَا إلهـــــي وسَــــيِّدِي شَفَـــاعَتُهُ الْكــبْرى فَـذَاك الْمُشَفَّــــعُ
وَصَـــلِّ عَلَيْهِــمُ مَادَعَــاك مُوَحِـــدُ وَنَـــــاجَــاك أَخْــــيَارُ بِــــبـابـِك رُكـــــــعُ
المناجاة المنظومة لامير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام
لنا عودة
ودمتم محاطين بالألطاف المهدويه
لَكَ الحَمدُ يَا ذَا الجُودِ والْمَجدِ وَالعُلَى تَباركـتَ تُعطِــي مَن تَشَـاءُ وَتَمْنَــعُ
إلهــــي وَخلاَّقِـي وَحِرْزِي وَمَوئِـــــلي اِليْــك لَـدَى الأعسارِ واليُسْرِ أفــــزعُ
إلهـــــي لَئِن جَلَّت وجَمَّتْ خَطيِئَتي فَعَفــوُك عَنْ ذَنْبِــي أجـــلُّ وَأَوسَــــعُ
إلهــــي لَئِنْ أعْطَيْتُ نَفسِيَ سُؤْلَها فَهَـا أَنَـا فِـيْ رَوْضِ النَّــــدَامَةِ أَرْتَـــــعُ
إلهــــي تَرَى حَالِـي وفَقْـرِي وفَاقَتِي وَأَنتَ مُنَجـاتِـــي الــخَفِيَّــةَ تَسْمَـــــعُ
إلهــــي فَلاَ تَقْطَعْ رَجَائِــي وَلاَ تُــزِغْ فُؤادِي فَلِي فِي سَيْبِ جُودِك َ مَطمعُ
إلهـــي لَئِنْ خَيَبــتَنِي أو طَرَدتَنـــي فَمنْ ذَا الَـــذِي أرجُو وَمـن ذَا أُشَفَّـــعُ
إلهـــي أجِرْنِــي مِــنْ عَـذَابِك إنِنِــي أَسِـــيرٌ ذَلِيِـــلٌ خَـــــائِفٌ لَـك أَخضَــــعُ
إلهــــي فَآنسْــنِي بِتَلْقِـيِن حُجَّـتِي إذَا كَانَ لِي فِي الْقَـبرِ مَثْـوَىً وَمَضـجَعُ
إلهــــي لَئِنْ عذَّبتَــني ألْفَ حِجَّــــةٍ فَــحَبـــلُ رَجَـائِـــي مِنْــك لا يَتَـقَـطَّــعُ
إلهـــي أَذِقنِــي طَعـمَ عَفْوِك يَوْمَ لا بَنُـــــونَ وَلاَ مَـــالُ هُنَــــالِـك يَنْـــــفَــعُ
إلهــــي لَئِنْ لَمْ تَرْعَنِي كُنْتُ ضَائِعاً وَإنْ كـنْتَ تَرْعَــانِي فَلَــستُ أُ ضَيَّـــــعُ
إلهــي إذَا لَمْ تَعْفُ عَنْ غَيْرِ مُحْسِنٍ فَــمَنْ لِمُسِــيِءٍ بِالهَــــوَى يَتَــمَتَّــــعُ
إلهـــي لَئِنْ فَرَّطتُ فِي طَلَبِ التُّقَى فَهَــا أنَا إثْــرَ العَفْــــوِ أَقْـــــفُو وَأَتْبَـــــعُ
إلهـــي لَئِنْ أَخْطَــأْتُ جَهْــلاً فَطَـالَمَا رَجَوْتُــك حَتَّـــى قِيــلَ مَاهُـوَ يَجْــــزَعُ
إلهـــي ذُنُوبِي بَذَّتِ الطَّـودَ وَاعْتَلــتْ وَصَفْحُـــك عَنْ ذَنْبِـــي اَجَلُّ وَأَرْفَــــعُ
إلهـــي يُنَجِّـــي ذِكْرُ طَوْلِـك لَـوْعَتِي وَذِكــرُ الْخَطَــايَا العَـــيْنَ مِنّي يُدَمِّــعُ
إلهــي أقِلْنِي عَثْرَتِي وَاْمْحُ حَوبَتِي فَإِنّــــــي مُــقِــرٌ خَـــــائِفُ مُتَضَــــــرِعُ
إلهــي أَنِلْنِــي مِنْــك رَوْحَـاً وَرَاحَــةً فَلَسْــتُ سِـوَىَ اَبْــوَابَ فَضْــلِك أَقْــرَعُ
إلهـــي لَئِنْ أقْصَيْتَـنِي أو أهَنْتَــنِي فَمَــا حِيــلَتِي ياَرَبِّ أم ْ كيْفَ أَصْــــنَعُ
إلهي حَلِيفُ الْحُبَّ فِي اللَّيْلِ سَاهِرٌ يُنَـــاجِـي وَيَــدْعُـو و المُغَــفَّلُ يَهْجَــــعُ
إلهـــي وَهَـذَا الْخَـــلْقُ مَابَينَ نَائِــمٍ وَمُنْتَـــــبِهٍ فِــــــي لَيْـــــلِهِ يَتَضَــــــــرَّعُ
وَكـلُّهُــمُ يَــرْجُــو نَــوَالَــك رَاجِـيـــــاً لِرَحْمَتِك الْعُظْمَىَ وَفِي الْخُلْدِ يَطْمَــعُ
إلهـــي يُمَنِّيني رَجَائِـي سَلاَمَــــةً وَقُبْـــحُ خَطِيـئــاتـي عَلَـــيَّ يُشَــــــنِّعُ
إلهـــي فَإنْ تَعْـفُو فَعَـفُوك مُنْـقِذي وَإلاَّ فَبِـــــالذَّنْــبِ الْمُـــــدَمِّــرُ أُصْـــــــرَعُ
إلهـــي بِحَقِّ الْهَاشِمِــيِّ مُحَمَّــدٍ وَحُــــرْمَةِ أَطهَــــارٍ هُـــمُ لَـك خُـضَـــــعُ
إلهـي بِحَقَّ المُصْطَفَى وَابْنِ عَمِّه وَحُــــــرْمَةِ أَبْــــرَارٍ هُــمُ لَـك خُــشَّـــــعُ
إلهـي فَأَنْشِرْنِي عَلَى دِينِ أَحْمَدٍ مُنِـــيبَـاً تَقِــيَّـــاً قَـانِــتَـاً لَــك أََخضــــــعُ
وَلاَتَحْرِمْنِي يَا إلهـــــي وسَــــيِّدِي شَفَـــاعَتُهُ الْكــبْرى فَـذَاك الْمُشَفَّــــعُ
وَصَـــلِّ عَلَيْهِــمُ مَادَعَــاك مُوَحِـــدُ وَنَـــــاجَــاك أَخْــــيَارُ بِــــبـابـِك رُكـــــــعُ
المناجاة المنظومة لامير المؤمنين علي بن ابي طالب عليه السلام
لنا عودة
ودمتم محاطين بالألطاف المهدويه