المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : المالكي: عبدالمهدي قال إن المجرمين تحت اليد ولكن لم يتم تسليمهم


خادمة ثوار المنبر
10-08-2009, 09:55 PM
10-8-2009
نفى في معرض اجابته على اسئلة الصحفيين عبر نافذة المركز الوطني للاعلام ربط ترشحه لولاية ثانية بالمشاركة في قائمة الائتلاف العراقي الموحد

رئيس الوزراء يقترح تقليص عدد الوزارات في الحكومة المقبلة الى 22 وزارة

رئيس الوزراء: كثرة الهيئات والوزارات والمؤسسات يصعب ادارة دولة عصرية حقيقية



نفى رئيس الوزراء نوري كامل المالكي ان يكون اشترط للمشاركة في قائمة الائتلاف العراقي الموحد خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة ترشيحه لولاية ثانية، مشددا على رفضه ان يكون مبدأ الائتلاف خاضعا لمساومات او محاصصة. وجدد رئيس الوزراء، في معرض اجابته على اسئلة الصحفيين عبر نافذة التواصل الاعلامي في موقع المركز الوطني للاعلام، تأكيده اهمية الركون الى الكفاءة والاخلاص والوطنية في بناء التحالفات، مشيرا الى اهمية الاستفادة "من تجاربنا في الائتلافات السابقة والتطورات على الساحة الوطنية التي تبشر بخير نحو المشروع الوطني". واكد ان "من يترشح لأي موقع يخضع لآلية مؤسسة الائتلاف وضوابطها".
وعبر رئيس الوزراء عن خشيته من التأثير في توجهات الانتخابات البرلمانية المقبلة وتحريفها لصالح اجندات خارجية لا تخدم المصلحة الوطنية، مؤكدا انه يعمل "مع المخلصين على توعية المواطن بخطورة المشاريع الاختراقية". كما جدد رفضه لنظام القائمة المغلقة في الانتخابات المقبلة. وقال رئيس الوزراء "نعمل مع باقي الكتل لتشريع يقر القائمة المفتوحة لتتعدد بتعدد المحافظات ويبقى الحكم لقرار مجلس النواب".
واكد رئيس الوزراء ايمانه بأهمية بناء مشروع وطني عريض، موضحا انه يعمل على "استقطاب جميع الكيانات والكتل والاشخاص الذين يشتركون معنا في مبادئ وثوابت ائتلاف وطني عراقي عريض وان اختلفنا واياهم في الهويات الاخرى التي ستظل محترمة لكنها غير حاكمة على المشروع". وتابع القول "لم نجعل للخلاف مع اي قوة سياسية قيمة او مانعا يحول دون بناء دولة القانون التي يعيش في ظلها الجميع على اساس المواطنة"، داعيا في الوقت ذاته "جميع الكتل والاحزاب الى اللقاء والتحاور للتفاهم على مشروع يلغي اي بعد طائفي او قومي ويحمل لافتة الوطن". وحذر رئيس الوزراء من ان "الاختلاف يجب ان لا يزحف الى المبادئ والثوابت ليفسدها".
وبشأن التعديل الوزاري وأسباب عدم انجازه، قال رئيس الوزراء "لم نتمكن الى الان من تحصيل النصاب المطلوب (في مجلس النواب) والموافقة المسبقة من الكتل لطرح الوزراء واجراء التعديل الوزاري". وزاد قائلا ان "مشكلة عدم التوافق قد اثرت في تشريع القوانين والتعديل الوزاري واقرار مشاريع الاعمار والخدمات"، مقترحا ان تختصر عدد الوزارات في الحكومة المقبلة الى حد لا يزيد عن 22 وزارة. واقترح ايضا "الغاء وزارات الدولة وتقليص الهيئات المستقلة لأن الدولة والحكومة تعاني من حالة ترهل وكثرة الهيئات والوزارات والمؤسسات واغلبها متعارض مع الاخر مما يصعب ادارة دولة عصرية حقيقية بموجبها".
وردا على سؤال بشأن توجهات حزب الدعوة الاسلامية خلال المرحلة المقبلة، قال رئيس الوزراء انه "يمكن ان يكون الحزب وعاءً للقوى الوطنية العراقية". ومضى الى القول "هنا يجب التمييز بين ضوابط الانتماء الى الحزب بقواعده الدينية والانتماء الى تيار الحزب على اساس برنامجه وخطه السياسي الوطني، مع توفر صفة الاتفاق بالرؤية السياسية الوطنية". واضاف انه "يبقى الالتزام الديني شرطا للانتماء لحزب الدعوة الاسلامية والالتزام الوطني شرطا للانتماء لتيار حزب الدعوة الاسلامية السياسي.
وعن قضية مصرف الزوية اكد رئيس الوزراء ان ما اوضحته وزارة الداخلية هو حقيقة ما حدث، نافيا وجود محاباة لاحد في هذه القضية. واشار الى ان السيد نائب رئيس الجمهورية كان قد اخبره ان من نفذ هذه العملية هم مجموعة من فوج الحماية الخاصة، وطلب من الدكتور عادل عبد المهدي اعتقال المجرمين واعادة الاموال الى الدولة، مؤكدا ان الاموال اعيدت لكن الجناة لم يسلموا الى الاجهزة الامنية المختصة ، فباشرت وزارة الداخلية عملية ملاحقة الجناة والقت القبض على بعضهم ، وهرب اخرون. وطمأن رئيس الوزراء ان لا مساومة في حرمة الدولة والاقتصاص من الجناة واسترجاع حق المظلوم.
وعن واقع المرأة العراقية ودورها في بناء المجتمع اشاد رئيس الوزراء ببروز نساء عراقيات اثبتن كفاءة عالية واهلية تستحق الاحترام واعطين صورة رائعة عن دور النساء في العراق وقدرتهن على التطور. وقال "املي ان المرأة ستنتزع دورها بالكفاءة والاخلاص ولا يمن عليها احد (بكوتة) او يتفضل بوضعها كرقم لاكمال النصاب"، مضيفا ان مسؤولية الجد والاجتهاد تقع على النساء لاثبات الذات وانتزاع الاعجاب والتقدير والموقع من الرجال.
وفي موضوع آخر اكد رئيس الوزراء ان "الشباب مادة الدولة فكريا وعمليا وبناءً". واضاف "انا تواق للقائهم ودعمهم وبناء مؤسساتهم الشبابية، وقد طرحت مشروع بناء مراكز متطورة للشباب على مختلف المستويات لتفعيل دورهم وتقديم الخدمات لمادة الامة وطليعتها".
من جهة اخرى، نفى رئيس الوزراء ان تكون الحكومة العراقية اتفقت مع حكومات اجنبية او عربية لاعادة اللاجئين العراقيين الى بلدهم قسرا. وقال "قطعا لا يوجد مثل هذا الاتفاق"، معبرا عن اعتقاده بان "الحديث عن وجود مثل هذا الاتفاق هو من ضمن حملة التشويش وتشويه صورة الحكومة في ذهن الأخوة اللاجئين". وتابع قائلا ان "كلامنا مع كل الدول الاوربية والعربية ان ترعى اللاجئين وابلغناهم اننا نرفض اعادة احد منهم خارج رغبته معتقدين ان اللاجئين اصبحت لهم ظروف اقامة وعمل ودراسة لهم ولاطفالهم ولا يمكن ان يجبروا على العودة فيصابوا بالضرر"، مؤكدا ان الباب يبقى "مفتوحا لمن اراد العودة ومرحباً به وان الوطن بحاجة له ويمكنه الموازنة بين نداء الوطن وواقعه في المهجر."


ويمكن الاطلاع على الاجابات المفصلة لرئيس الوزراء على اسئلة الاعلاميين من خلال الرابط التالي


http://www.nmc.gov.iq/pmmeet_answer.htm (http://www.nmc.gov.iq/pmmeet_answer.htm)

المعلم الصناعي
10-08-2009, 10:18 PM
شكرا جزيلا اختي الفاضلة

سمعت الاخبار على قناة العراقية

لاكني استمتع دائما بتصريحات المالكي

واحب ان اشاهده او ان اقرأ عنه اخبارا

منذ ان كان الناطق الرسمي للحكومه

بالنسبة لقرارات تقليص الوزارات قرار صائب من اجل السيطره والرقابه

اما بالنسبة للائتلاف العراقي الموحد فان المالكي لم يشترط شيء واختيار ان تكون الانتخابات مفتوحه هو الصح وانا اقول لكم سوف نشهد على فوز المالكي بنسبة 80% مما ستحصل عليه قائمة الأتلاف العراقي الموحد


من الدكتور عادل عبد المهدي اعتقال المجرمين واعادة الاموال الى الدولة، مؤكدا ان الاموال اعيدت لكن الجناة لم يسلموا الى الاجهزة الامنية المختصة


وطمأن رئيس الوزراء ان لا مساومة في حرمة الدولة والاقتصاص من الجناة واسترجاع حق المظلوم.


نستغرب هنا من الذي يريد المساومه على سراق ومجرمين قد قتلوا حرس المصرف من الذي يساوم على دم العراقي من الذي يساوم على مجرمين قد يتموا اطفال ورملوا نساء

الله اكبر على الظالمين

al-baghdady
10-08-2009, 10:24 PM
واشار الى ان السيد نائب رئيس الجمهورية كان قد اخبره ان من نفذ هذه العملية هم مجموعة من فوج الحماية الخاصة، وطلب من الدكتور عادل عبد المهدي اعتقال المجرمين واعادة الاموال الى الدولة، مؤكدا ان الاموال اعيدت لكن الجناة لم يسلموا الى الاجهزة الامنية المختصة ، فباشرت وزارة الداخلية عملية ملاحقة الجناة والقت القبض على بعضهم ، وهرب اخرون. وطمأن رئيس الوزراء ان لا مساومة في حرمة الدولة والاقتصاص من الجناة واسترجاع حق المظلوم.


الدكتور عادل عبد المهدي هو منْ بلغ عن منفذي الجريمه وشخص واحد من أفراد حمايته الشخصيه وحاصرت القوات الأمنيه مبنى جريدة العداله وأعتقلت ثلاثه من المنفذين ..
فلولا تبليغ الدكتور عبدالمهدي لما تم الكشف عن المجرمين ..
نطلب من القضاء العراقي أن ينزل أقصى العقوبه بهؤلاء المجرمين
شكرا لكِ على الموضوع
البغدادي

najaf_star
10-08-2009, 10:25 PM
شكرا جزيلا اختي الفاضلة

سمعت الاخبار على قناة العراقية

لاكني استمتع دائما بتصريحات المالكي

واحب ان اشاهده او ان اقرأ عنه اخبارا

منذ ان كان الناطق الرسمي للحكومه

بالنسبة لقرارات تقليص الوزارات قرار صائب من اجل السيطره والرقابه

اما بالنسبة للائتلاف العراقي الموحد فان المالكي لم يشترط شيء واختيار ان تكون الانتخابات مفتوحه هو الصح وانا اقول لكم سوف نشهد على فوز المالكي بنسبة 80% مما ستحصل عليه قائمة الأتلاف العراقي الموحد





نستغرب هنا من الذي يريد المساومه على سراق ومجرمين قد قتلوا حرس المصرف من الذي يساوم على دم العراقي من الذي يساوم على مجرمين قد يتموا اطفال ورملوا نساء

الله اكبر على الظالمين



كن نأمل ان تكون اكثر وعيا من هذا

خادمة ثوار المنبر
10-08-2009, 10:26 PM
شكرا جزيلا اختي الفاضلة

سمعت الاخبار على قناة العراقية

لاكني استمتع دائما بتصريحات المالكي

واحب ان اشاهده او ان اقرأ عنه اخبارا

منذ ان كان الناطق الرسمي للحكومه

بالنسبة لقرارات تقليص الوزارات قرار صائب من اجل السيطره والرقابه

اما بالنسبة للائتلاف العراقي الموحد فان المالكي لم يشترط شيء واختيار ان تكون الانتخابات مفتوحه هو الصح وانا اقول لكم سوف نشهد على فوز المالكي بنسبة 80% مما ستحصل عليه قائمة الأتلاف العراقي الموحد





نستغرب هنا من الذي يريد المساومه على سراق ومجرمين قد قتلوا حرس المصرف من الذي يساوم على دم العراقي من الذي يساوم على مجرمين قد يتموا اطفال ورملوا نساء

الله اكبر على الظالمين
اشكرك اخي الكريم واتمنى الاطلاع على الاسئلة والاجوبة بصورة مفصلة من الرابط
http://www.nmc.gov.iq/pmmeet_answer.htm (http://www.nmc.gov.iq/pmmeet_answer.htm)

شبل الامام السيستاني
10-08-2009, 11:36 PM
10-8-2009

نفى في معرض اجابته على اسئلة الصحفيين عبر نافذة المركز الوطني للاعلام ربط ترشحه لولاية ثانية بالمشاركة في قائمة الائتلاف العراقي الموحد

رئيس الوزراء يقترح تقليص عدد الوزارات في الحكومة المقبلة الى 22 وزارة

رئيس الوزراء: كثرة الهيئات والوزارات والمؤسسات يصعب ادارة دولة عصرية حقيقية



نفى رئيس الوزراء نوري كامل المالكي ان يكون اشترط للمشاركة في قائمة الائتلاف العراقي الموحد خلال الانتخابات البرلمانية المقبلة ترشيحه لولاية ثانية، مشددا على رفضه ان يكون مبدأ الائتلاف خاضعا لمساومات او محاصصة.




حسب علمي فان دولة رئيس الوزراء الان يقوم
باتصالات مع عناصر الصحوة للمشاركة في كتلة سياسية موحدة

مُحب شهيد المحراب
11-08-2009, 08:31 PM
نتمنى من سيادة رئيس الوزراء أن يعلق المجرمين على حبال المشنقة وان لا يخرجوا كما خرج غيرهم ونسيت جرائمهم . . .

لقد مللنا من الأخبار التي نسمعها ( تم القاء القبض على ) ولا نرى تطبيق للقانون والشعار الذي رفعه رئيس الورزاء . . .

لو طُبق القانون حقاً لما تجرأ أمثال هؤلاء المجرمين على مثل هذه الجريمة ولكن القانون ليس بيد صاحبه . . .

لو أعدم الكيماوي و عصابته ربما نقول قد تم تطبيق العدالة والقانون ولكن لم نرى إلى الآن سوى التأجيل فربما تنسى قضيهم ويهربون كما هرب ذلك المجرم بعد أن أمر سيادة رئيس الورزاء بأن تعود طائرته حتى يهرب براً فتختفي وتنسى جرائمه بحق الشعب العراقي وأقصد ( المجرم الدايني ) . . .

و حتى لم يتعب أحد من المسؤلين أن يقوم بإجراء إتصال من أجل القاء القبض عليه في تلك الدولة التي يتنعنم بها !!!!!

لو حقاً شاهدنا تطبيق القانون على مدى الأشهر الفائتة لما تدهور الوضع الأمني كما نشاهده اليوم !!!!

الكلام طويل وذو شجون ولوعة ولكن لا ندري الى متى هذا السكوت ؟؟؟!!!!!!!!!

أعذروني إذا خرجت عن الموضوع ولكن كل الأحداث مرتبطة ببعضها البعض . . .


تحياتي .

شبل الامام السيستاني
11-08-2009, 09:30 PM
نتمنى من سيادة رئيس الوزراء أن يعلق المجرمين على حبال المشنقة وان لا يخرجوا كما خرج غيرهم ونسيت جرائمهم . . .






اوافقك اخي الرأي بل واعدامهم امام اعين الناس
لكي يصبحوا عبرة لمن اعتبر





لقد مللنا من الأخبار التي نسمعها ( تم القاء القبض على ) ولا نرى تطبيق للقانون والشعار الذي رفعه رئيس الورزاء . . .



نعم فقط على الفقراء القانون يطبق وهل هذه عداله
اين الدايني الذي هربه ؟؟؟؟؟
واين السوداني والذي هربه ؟؟؟؟
وغيرهم الكثير........

حسبي الله ونعم الوكيل

خادمة ثوار المنبر
11-08-2009, 09:53 PM
العقوبات من صلاحية الجهاز القضائي ولايحق لرئيس الوزراء او لغيره تحديدها

شبل الامام السيستاني
11-08-2009, 10:18 PM
العقوبات من صلاحية الجهاز القضائي ولايحق لرئيس الوزراء او لغيره تحديدها


ولكن من حقة القاء القبض عليهم
بدلا من تهريبهم
مثل الدايني والسوداني

مُحب شهيد المحراب
13-08-2009, 12:53 PM
العقوبات من صلاحية الجهاز القضائي ولايحق لرئيس الوزراء او لغيره تحديدها



الاخت الموالية خادمة ثوار المنبر : بعد التحية . . .

إذاً لماذا رفع شعار تطبيق القانون وفرضه ؟؟؟؟!!!!!!

فكيف يفرض القانون إذا لم يطبق شيئ منه ؟؟؟؟؟!!!!!!!

وأعتقد أن الوضع زداد سوءاً بعد أن نجحت قائمة فرض القانون فبماذا نفسر هذا ؟؟؟!!!!

ملاحظة بسيطة :
أنا من المدافعين عن المالكي ولكن ما نراه أمر لا يسكت عليه وهروب المجرمين أصبح ظاهرة يجب أن نوقفها و نفضح المساهمين فيها أياً كان . . .



تحياتي .

سناء الزهور
14-08-2009, 12:32 AM
تسلم ايدك وينصرك على اعداك