شبل الامام السيستاني
16-08-2009, 07:08 PM
مناطق واسعة في العراق تشهد توزيع السيد رئيس الوزراء هدايا باسمه وبواسطة كوادر حزب الدعوة:D
http://www.alfahdnews.com/joomla/images/news/leaders/almalky_cofyah_3kal.jpg
تسلم والله يحفظك يا طوييييييييييييييل العمر
يقوم الآن فريق مكلف من قبل السيد نوري المالكي خلال هذه الفترة بتقديم هدايا سخية على الكثير من وجهاء المناطق وفعالياتها في بغداد وغيرها، وقد تولى سامي العسكري وصلاح عبد الرزاق محافظ بغداد ووليد الحلي وأمثالهم عملية التوزيع فقد قام سامي العسكري بتوزيع اجهزة لابتوب على طلاب في دورات صيفية في مدينة الشعلة بينما نال الصغار منهم اجهزة بلاي ستيشن وعلى الكل كتب هدية السيد نوري المالكي، من جهة أخرى تجري عملية تزويع عباءة مع مسدس للعديد من وجهاء المناطق، وقد طلب من وجهاء مدينة الشعب اعداد قائمة ب100 شخص هناك وغالبيتهم من الضباط لغرض تقديم مكرمة رئيس الوزراء!! عليهم.
يذكر إن غموضاً يسود هذه الفترة في طبيعة موقع سامي العسكري الذي لا يخفى أنه في الكثير من الأحيان يلقب بمستشار رئيس الوزراء وموقف حزب الدعوة منه، فحينما يبدأ سامي العسكري ببث الفرقة في الساحة ويعمل على تسقيط المجلس الأعلى وشخصياته يقولون بأنه لا يمثلنا ولا يمثل رئيس الوزراء ولكن حينما يسافر ويقدم الهدايا السخية يقول بأنه منتدب من قبل رئيس الوزراء، وحينما ينعقد مؤتمر حزب الدعوة تراه جالسا بين صفوف كوادر الحزب !!
ويلاحظ مراقبون متعددون بأن سامي العسكري متخصص في مهاجمة المجلس الأعلى وشخصياته بمناسبة وبغيرها، وإنه كان طرفاً في كل عملية تأزيم لعلاقات الدعوة مع المجلس الأعلى، ويرون إن القضية أكبر من كون المجلس الأعلى كان قد منع ان يكون وزيراً في حكومة المالكي، ويرجعونها إلى امور تتعلق بدوره أيام ما كان في البصرة قبل خروجه خارج العراق!!
وكالة انباء براثا
http://www.alfahdnews.com/joomla/images/news/leaders/almalky_cofyah_3kal.jpg
تسلم والله يحفظك يا طوييييييييييييييل العمر
يقوم الآن فريق مكلف من قبل السيد نوري المالكي خلال هذه الفترة بتقديم هدايا سخية على الكثير من وجهاء المناطق وفعالياتها في بغداد وغيرها، وقد تولى سامي العسكري وصلاح عبد الرزاق محافظ بغداد ووليد الحلي وأمثالهم عملية التوزيع فقد قام سامي العسكري بتوزيع اجهزة لابتوب على طلاب في دورات صيفية في مدينة الشعلة بينما نال الصغار منهم اجهزة بلاي ستيشن وعلى الكل كتب هدية السيد نوري المالكي، من جهة أخرى تجري عملية تزويع عباءة مع مسدس للعديد من وجهاء المناطق، وقد طلب من وجهاء مدينة الشعب اعداد قائمة ب100 شخص هناك وغالبيتهم من الضباط لغرض تقديم مكرمة رئيس الوزراء!! عليهم.
يذكر إن غموضاً يسود هذه الفترة في طبيعة موقع سامي العسكري الذي لا يخفى أنه في الكثير من الأحيان يلقب بمستشار رئيس الوزراء وموقف حزب الدعوة منه، فحينما يبدأ سامي العسكري ببث الفرقة في الساحة ويعمل على تسقيط المجلس الأعلى وشخصياته يقولون بأنه لا يمثلنا ولا يمثل رئيس الوزراء ولكن حينما يسافر ويقدم الهدايا السخية يقول بأنه منتدب من قبل رئيس الوزراء، وحينما ينعقد مؤتمر حزب الدعوة تراه جالسا بين صفوف كوادر الحزب !!
ويلاحظ مراقبون متعددون بأن سامي العسكري متخصص في مهاجمة المجلس الأعلى وشخصياته بمناسبة وبغيرها، وإنه كان طرفاً في كل عملية تأزيم لعلاقات الدعوة مع المجلس الأعلى، ويرون إن القضية أكبر من كون المجلس الأعلى كان قد منع ان يكون وزيراً في حكومة المالكي، ويرجعونها إلى امور تتعلق بدوره أيام ما كان في البصرة قبل خروجه خارج العراق!!
وكالة انباء براثا