خادم للسيد القائد
19-08-2009, 11:54 AM
http://img29.imageshack.us/img29/5513/basmlah.png
[ بسم الله الرحمن الرحيم
1) هل تعلم : إن قبل القائم (ع) تكون فتنة لا ينجو منها حتى الحاذق ؟؟
فقد روى الكليني مرفوعا إلى أبي جعفر الباقر(ع) ، إنه لا بد من أن يكون فتنة يسقط فيها كل بطانة ووليجة ، حتى يسقط فيها من يشق الشعر بشعرتين ، حتى لا يبقى إلا نحن وشيعتنا .
2) هل تعلم : انه إذا ظهر قادة الإمام المهدي(ع) فلا يجوز القعود عنهم ؟؟
حيث ورد في غيبة الطوسي بإسناده إلى عمار بن ياسر انه قال : دعوة أهل بيت نبيكم في آخر الزمان ، فألزموا الأرض وكفوا حتى تروا قادتها ، فإذا خالف الترك الروم وكثرت الحروب في الأرض ، ينادي مناد على سور دمشق : ويل لازم من شر قد اقترب ويخرب حائط مسجدها .
3) هل تعلم : إن رسول الله(ص) عهد إلى أمير المؤمنين(ع) أن لا يحدث باسم المهدي حتى يبعثه الله ؟؟
فقد جاء في إكمال الدين عن أبي جعفر(ع) قال : سأل عمر أمير المؤمنين عليه السلام عن المهدي فقال : يا ابن أبي طالب أخبرني عن المهدي ما اسمه ؟ قال أما اسمه فلا ، إن حبيبي وخليلي عهد إلي أن لا احدث باسمه حتى يبعثه الله عز وجل وهو مما استودع الله عز وجل رسوله في علمه .
4) هل تعلم : إن تجار الدين لا ينصرون الإمام المهدي(ع) وكذلك الذين يكنزون الأموال يخالفون الإمام(ع) ولا يسلمون له الأمر ؟؟
فقد جاء في كتاب المفاجئة لمحمد داود مما جاء في الجفر : تزحف أمم العرب لبيعة المهدي بالرضا والرضوان ، الا تجار الدين الذين يرون منه مواقع أقدامهم منعهم الله البصر في كتابه ، ويخالف بعض أمراء يكنزون الذهب والدنانير أمثال جبال تهامة لا ينفعهم في دنياهم ولا في أخراهم تكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم ، هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون ، والويل يومئذ من المهدي وجنده لرجال قبضوا على كراسي الملك وعضوا عليها حتى الموت ،
5) هل تعلم : انه قد تحقق الكثير من علامات الظهور ونحن غافلون عنها ؟؟
فقد جاء في بحار الأنوار من قول لأمير المؤمنين(ع) : فان علامة ذلك إذا أمات الناس الصلاة ، وأضاعوا الأمانة واستحلوا الكذب ، وأكلوا الربا ، وأخذوا الرشا ، وشيدوا البنيان ، وباعوا الدين بالدنيا ، واستعملوا السفهاء ، وشاوروا النساء ، وقطعوا الأرحام ، واتبعوا الأهواء ، واستخفوا بالدماء . وكان الحلم ضعفا ، والظلم فخرا ، وكانت الامراء فجرة ، والوزراء ظلمة والعرفاء خونة ، والقراء فسقة ، وظهرت شهادات الزور ، واستعلن الفجور ، وقول البهتان ، والاثم والطغيان . وحليت المصاحف ، وزخرفت المساجد ، وطولت المنار ، واكرم الأشرار وازدحمت الصفوف ، واختلفت الأهواء ، ونقضت العقود ، واقترب الموعود وشارك النساء أزواجهن في التجارة حرصا على الدنيا ، وعلت أصوات الفساق واستمع منهم ، وكان زعيم القوم أرذلهم ، واتقي الفاجر مخافة شره ، وصدق الكاذب واؤتمن الخائن ، واتخذت القيان _أي النساء المغنيات _ والمعازف ، ولعن آخر هذه الأمة أولها ، وركب ذوات الفروج السروج
اللهم اننا نعوذ بك من الفتن
تحياتي
خادم للسيد القائد
[ بسم الله الرحمن الرحيم
1) هل تعلم : إن قبل القائم (ع) تكون فتنة لا ينجو منها حتى الحاذق ؟؟
فقد روى الكليني مرفوعا إلى أبي جعفر الباقر(ع) ، إنه لا بد من أن يكون فتنة يسقط فيها كل بطانة ووليجة ، حتى يسقط فيها من يشق الشعر بشعرتين ، حتى لا يبقى إلا نحن وشيعتنا .
2) هل تعلم : انه إذا ظهر قادة الإمام المهدي(ع) فلا يجوز القعود عنهم ؟؟
حيث ورد في غيبة الطوسي بإسناده إلى عمار بن ياسر انه قال : دعوة أهل بيت نبيكم في آخر الزمان ، فألزموا الأرض وكفوا حتى تروا قادتها ، فإذا خالف الترك الروم وكثرت الحروب في الأرض ، ينادي مناد على سور دمشق : ويل لازم من شر قد اقترب ويخرب حائط مسجدها .
3) هل تعلم : إن رسول الله(ص) عهد إلى أمير المؤمنين(ع) أن لا يحدث باسم المهدي حتى يبعثه الله ؟؟
فقد جاء في إكمال الدين عن أبي جعفر(ع) قال : سأل عمر أمير المؤمنين عليه السلام عن المهدي فقال : يا ابن أبي طالب أخبرني عن المهدي ما اسمه ؟ قال أما اسمه فلا ، إن حبيبي وخليلي عهد إلي أن لا احدث باسمه حتى يبعثه الله عز وجل وهو مما استودع الله عز وجل رسوله في علمه .
4) هل تعلم : إن تجار الدين لا ينصرون الإمام المهدي(ع) وكذلك الذين يكنزون الأموال يخالفون الإمام(ع) ولا يسلمون له الأمر ؟؟
فقد جاء في كتاب المفاجئة لمحمد داود مما جاء في الجفر : تزحف أمم العرب لبيعة المهدي بالرضا والرضوان ، الا تجار الدين الذين يرون منه مواقع أقدامهم منعهم الله البصر في كتابه ، ويخالف بعض أمراء يكنزون الذهب والدنانير أمثال جبال تهامة لا ينفعهم في دنياهم ولا في أخراهم تكوى بها جباههم وجنوبهم وظهورهم ، هذا ما كنزتم لأنفسكم فذوقوا ما كنتم تكنزون ، والويل يومئذ من المهدي وجنده لرجال قبضوا على كراسي الملك وعضوا عليها حتى الموت ،
5) هل تعلم : انه قد تحقق الكثير من علامات الظهور ونحن غافلون عنها ؟؟
فقد جاء في بحار الأنوار من قول لأمير المؤمنين(ع) : فان علامة ذلك إذا أمات الناس الصلاة ، وأضاعوا الأمانة واستحلوا الكذب ، وأكلوا الربا ، وأخذوا الرشا ، وشيدوا البنيان ، وباعوا الدين بالدنيا ، واستعملوا السفهاء ، وشاوروا النساء ، وقطعوا الأرحام ، واتبعوا الأهواء ، واستخفوا بالدماء . وكان الحلم ضعفا ، والظلم فخرا ، وكانت الامراء فجرة ، والوزراء ظلمة والعرفاء خونة ، والقراء فسقة ، وظهرت شهادات الزور ، واستعلن الفجور ، وقول البهتان ، والاثم والطغيان . وحليت المصاحف ، وزخرفت المساجد ، وطولت المنار ، واكرم الأشرار وازدحمت الصفوف ، واختلفت الأهواء ، ونقضت العقود ، واقترب الموعود وشارك النساء أزواجهن في التجارة حرصا على الدنيا ، وعلت أصوات الفساق واستمع منهم ، وكان زعيم القوم أرذلهم ، واتقي الفاجر مخافة شره ، وصدق الكاذب واؤتمن الخائن ، واتخذت القيان _أي النساء المغنيات _ والمعازف ، ولعن آخر هذه الأمة أولها ، وركب ذوات الفروج السروج
اللهم اننا نعوذ بك من الفتن
تحياتي
خادم للسيد القائد