العبد الجاني
21-08-2009, 12:56 AM
http://www.samysoft.net/forumim/slambasmla/685685.gif
زفرات أنين حزن ألم ..جراحات دماء أهوال سقم...معانات صراعات ..خلافات ووعود وهم...سرقات قتل نزاعات...هكذا مشهدنا وهكذا يريدها الكل ان تكون كذلك ما عدا الوطنين المخلصين...الكل يسعى لقتل العراق لتدمير العراق لتخلف العراق لذبح العراق لانهيار العراق...ليس لذنب معين ولا لخصومة محدده ...يكرهنا الجميع يحقدوا علينا يحسدوننا ..لاننا شعب واحد ..قلب واحد ..مصير واحد...هدف واحد..فحملوا معاول الشر وسكاكين الغدر وسموم الضرر...سوف تسألونني من هم هؤلاء ..من الذي يخطط يفكر يعمل ذلك ..اكيد من لم يمتلك حب العراق ولو ذره...كل من جاء للعراق وهو لا يمثل نفسه بل لا يمثل اسمه ..محتل وعميل ومنافق تجمعوا على ضحيتهم يمزقون أوصالها كي لا تعود او تحيا...حملوا شعارات الحرية...شعارات التغير ...شعارات المستعمر..نهبوا الديار...سفكوا الدماء ..لم يرتووا من دمائنا بعد..لان مشروعهم طويل الامد....نصبوا أنفسهم قضاة وجناة في ان واحد...مارسوا تسير امور البلد حسب مصالحهم دون اخذ راي الشعب ..حسبوا أنفسهم احرص عليه وهم لا يمتلكون ذلك...نصبوا أنفسهم حماة وضهر العكس...نصبوا أنفسهم قادة وهم تابعين!!!!مارسوا أصناف التميز والإقصاء والتهميش وقالوا جئنا لخلاصكم !!لإنقاذكم!!! لتحريركم!!!وماذا كانت النتيجة؟؟!! زاد القتل إضعافا مضاعفه...زاد الخراب إضعافا مضاعفه...زاد الانقسام والخصام إضعافا مضاعفه..وكل يوم يمر ننتظر يوم جديد عسى ان يكون أفضل لكن لا يروق للعملاء هذا الحلم ان يتحقق...كل يوم ننتظر الخلاص من القتلة نجدهم يزدادون كثرتا وبشاعة ..وهذا اليوم كما هو سابق الايام لم يتوقف نزيف الدم بل زاد وتنوع وتشعب لنجد الانفجارات تدك اكثر الأماكن امننا وتحصيننا لم تشهد واجهة وزارة الخارجية او فندق الرشيد في الحقبة الماضية مثل هذا العنف الشرس وبالكيفية هذه وبالاسلوب هذا الامر الذي يؤكد وحسب تصوري....رسالة قويه ومؤثرة وسريعه ...والمعني بها ((المالكي))مفادها (ان لإمكان لك الا في الائتلاف...ان لا نجاح لك الا معنا ...رسالة قوية جاءت من الشرق!!!!!على خلفية تأخير الاعلان عن الائتلاف وكذلك زيارة دمشق ..تؤكد هذه الرسالة اننا من يتحكم بالشارع وليس انت وأننا خففنا اللعب كذلك نعيده أقوى وأشرس واعنف...رسالة الى المالكي!!!! ان لا نجاحات امنية بعد اليوم...ولا سمعة دولية بعد اليوم ...ولا شعبية بعد اليوم ...وعليك ان تعيد النظر بكل تحالفاتك وإلا نحرق الأرض بمن فيها ومن عليها ومن تؤويها .....رسالة قوية ومؤثرة لا اتوقع الا ان عنوانها ذات شقين ((ان لإمكان للبعثيين ولابد من قطع الطريق على عودتهم عبر هذه التفجيرات وكذلك لا مكان للمالكي الا ضمن الائتلاف الوطني العراقي!!!!!!وبذلك وصلت الرسالة الدموية في البقعة الخضراء!!!! واما الشعب المغلوب على امره ان يحدد جيدا ويتذكر قول المخلصين الوطنيين الذي طالما نصحوا ارشدوا قالوا ان كل الشعارات غير وطنية غير حقيقة لانها صادرة من قلوب غير مخلصه غير محبة للعراق واهله لكن لم يسمعنا احد ..لم ينصت لنا احد قلنا ان الحرب طويله والنزاعات متواصله لانها بنيت على الباطل ..تقدم مصلحة الاجنبي على مصلحة الشعب لان العملاء تورطوا ولا رجوع لهم ..ونذكر الجميع يبقى العراق مستهدف من الجميع لا ذنب له ولا جريمه سوى انه يحمل هذا الاسم العظيم (العراق ارض الانبياء وشعب الاوصياء)
</I>
زفرات أنين حزن ألم ..جراحات دماء أهوال سقم...معانات صراعات ..خلافات ووعود وهم...سرقات قتل نزاعات...هكذا مشهدنا وهكذا يريدها الكل ان تكون كذلك ما عدا الوطنين المخلصين...الكل يسعى لقتل العراق لتدمير العراق لتخلف العراق لذبح العراق لانهيار العراق...ليس لذنب معين ولا لخصومة محدده ...يكرهنا الجميع يحقدوا علينا يحسدوننا ..لاننا شعب واحد ..قلب واحد ..مصير واحد...هدف واحد..فحملوا معاول الشر وسكاكين الغدر وسموم الضرر...سوف تسألونني من هم هؤلاء ..من الذي يخطط يفكر يعمل ذلك ..اكيد من لم يمتلك حب العراق ولو ذره...كل من جاء للعراق وهو لا يمثل نفسه بل لا يمثل اسمه ..محتل وعميل ومنافق تجمعوا على ضحيتهم يمزقون أوصالها كي لا تعود او تحيا...حملوا شعارات الحرية...شعارات التغير ...شعارات المستعمر..نهبوا الديار...سفكوا الدماء ..لم يرتووا من دمائنا بعد..لان مشروعهم طويل الامد....نصبوا أنفسهم قضاة وجناة في ان واحد...مارسوا تسير امور البلد حسب مصالحهم دون اخذ راي الشعب ..حسبوا أنفسهم احرص عليه وهم لا يمتلكون ذلك...نصبوا أنفسهم حماة وضهر العكس...نصبوا أنفسهم قادة وهم تابعين!!!!مارسوا أصناف التميز والإقصاء والتهميش وقالوا جئنا لخلاصكم !!لإنقاذكم!!! لتحريركم!!!وماذا كانت النتيجة؟؟!! زاد القتل إضعافا مضاعفه...زاد الخراب إضعافا مضاعفه...زاد الانقسام والخصام إضعافا مضاعفه..وكل يوم يمر ننتظر يوم جديد عسى ان يكون أفضل لكن لا يروق للعملاء هذا الحلم ان يتحقق...كل يوم ننتظر الخلاص من القتلة نجدهم يزدادون كثرتا وبشاعة ..وهذا اليوم كما هو سابق الايام لم يتوقف نزيف الدم بل زاد وتنوع وتشعب لنجد الانفجارات تدك اكثر الأماكن امننا وتحصيننا لم تشهد واجهة وزارة الخارجية او فندق الرشيد في الحقبة الماضية مثل هذا العنف الشرس وبالكيفية هذه وبالاسلوب هذا الامر الذي يؤكد وحسب تصوري....رسالة قويه ومؤثرة وسريعه ...والمعني بها ((المالكي))مفادها (ان لإمكان لك الا في الائتلاف...ان لا نجاح لك الا معنا ...رسالة قوية جاءت من الشرق!!!!!على خلفية تأخير الاعلان عن الائتلاف وكذلك زيارة دمشق ..تؤكد هذه الرسالة اننا من يتحكم بالشارع وليس انت وأننا خففنا اللعب كذلك نعيده أقوى وأشرس واعنف...رسالة الى المالكي!!!! ان لا نجاحات امنية بعد اليوم...ولا سمعة دولية بعد اليوم ...ولا شعبية بعد اليوم ...وعليك ان تعيد النظر بكل تحالفاتك وإلا نحرق الأرض بمن فيها ومن عليها ومن تؤويها .....رسالة قوية ومؤثرة لا اتوقع الا ان عنوانها ذات شقين ((ان لإمكان للبعثيين ولابد من قطع الطريق على عودتهم عبر هذه التفجيرات وكذلك لا مكان للمالكي الا ضمن الائتلاف الوطني العراقي!!!!!!وبذلك وصلت الرسالة الدموية في البقعة الخضراء!!!! واما الشعب المغلوب على امره ان يحدد جيدا ويتذكر قول المخلصين الوطنيين الذي طالما نصحوا ارشدوا قالوا ان كل الشعارات غير وطنية غير حقيقة لانها صادرة من قلوب غير مخلصه غير محبة للعراق واهله لكن لم يسمعنا احد ..لم ينصت لنا احد قلنا ان الحرب طويله والنزاعات متواصله لانها بنيت على الباطل ..تقدم مصلحة الاجنبي على مصلحة الشعب لان العملاء تورطوا ولا رجوع لهم ..ونذكر الجميع يبقى العراق مستهدف من الجميع لا ذنب له ولا جريمه سوى انه يحمل هذا الاسم العظيم (العراق ارض الانبياء وشعب الاوصياء)
</I>