المحرر العقائدي
31-08-2009, 06:33 PM
اللهم صل على محمد و آل محمد و عجل فرجهم
الشـبهة :
ليس في بول الأئمة و غائطهم استخباث و لا نتن و لا قذارة بل هما كالمسك الأذفر ، بل من شرب بولهم و غائطهم و دمهم يحرم الله عليه النار و استوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).
أقول :
سنجيب على هذا الإشكال إن شاء الله ،،
هذا الكلام هو رأي خاص للعلامة الآخوند و ليس على الشيعة الالتزام بهذا الامر
و لكن ماذا لو رأينا أن عالم منكم أيضا قال بذلك ؟؟؟
تفضل على هذا الرابط :
هنــا اضغط (http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1180421270401&pagename=Zone-Arabic-Shariah%2FSRALayout)
فهذا مفتي الأزهر يقول بأنّ بول النبي صل الله عليه و آله طاهر
فلو كنا مريضي نفس كما يعاني منها بنو وهبان لقلنا أنّ الوهابية الله أكبر يعترفون بأن بول المعصوم طاهر !!!
و نهدي هذه لبنو ذبان عفوا عفوا غلطنا ،، بنو وهبان
من كتاب عمدة القارئ :
(و قد وردت أحاديث كثيرة أن جماعة شربوا دم النبي عليه الصلاة و السلام منهم أبو طيبة الحجام و غلام من قريش حجم النبي عليه الصلاة و السلام و عبد الله بن الزبير شرب دم النبي عليه الصلاة و السلام رواه البزار و الطبراني و الحاكم و البيهقي و أبو نعيم في ( الحلية ) و يروى عن علي رضي الله تعالى عنه أنه شرب دم النبي عليه الصلاة و السلام و روي أيضا أن أم أيمن شربت بول النبي رواه الحاكم و الدارقطني و الطبراني و أبو نعيم و أخرج الطبراني في ( الأوسط ) في رواية سلمى امرأة ابي رافع أنها شربت بعض ماء غسل به رسول الله عليه الصلاة و السلام فقال لها حرم الله بدنك على النار و قال بعضهم الحق أن حكم النبي عليه الصلاة و السلام كحكم جميع المكلفين في الأحكام التكليفية إلا فيما يخص بدليل قلت يلزم من هذا أن يكون الناس مساويين للنبي عليه الصلاة و السلام و لا يقول بذلك إلا جاهل غبي و أين مرتبته من مراتب الناس و لا يلزم أن يكون دليل الخصوص بالنقل دائما و العقل له مدخل في تميز النبي عليه الصلاة و السلام من غيره في مثل هذه الأشياء و أنا اعتقد أنه لا يقاس عليه غيره و إن قالوا غير ذلك فاذني عنه صماء )
فالتبرك بآثار النبي صل الله عليه و آله عندكم توجب عدم مساس النار ، و إذا مو بالنار يعني وين يروح ، جزيرة هاواي مثلا؟
يروح الجنة طبعا
و كذلك تبنى الآخوند ،
هو قال أن بول الأئمة كبول النبي صل الله عليه و آله
و انتهت القضية
الشـبهة :
ليس في بول الأئمة و غائطهم استخباث و لا نتن و لا قذارة بل هما كالمسك الأذفر ، بل من شرب بولهم و غائطهم و دمهم يحرم الله عليه النار و استوجب دخول الجنة) (أنوار الولاية لآية الله الآخوند ملا زين العابدين الكلبايكاني 1409هـ – ص 440).
أقول :
سنجيب على هذا الإشكال إن شاء الله ،،
هذا الكلام هو رأي خاص للعلامة الآخوند و ليس على الشيعة الالتزام بهذا الامر
و لكن ماذا لو رأينا أن عالم منكم أيضا قال بذلك ؟؟؟
تفضل على هذا الرابط :
هنــا اضغط (http://www.islamonline.net/servlet/Satellite?c=ArticleA_C&cid=1180421270401&pagename=Zone-Arabic-Shariah%2FSRALayout)
فهذا مفتي الأزهر يقول بأنّ بول النبي صل الله عليه و آله طاهر
فلو كنا مريضي نفس كما يعاني منها بنو وهبان لقلنا أنّ الوهابية الله أكبر يعترفون بأن بول المعصوم طاهر !!!
و نهدي هذه لبنو ذبان عفوا عفوا غلطنا ،، بنو وهبان
من كتاب عمدة القارئ :
(و قد وردت أحاديث كثيرة أن جماعة شربوا دم النبي عليه الصلاة و السلام منهم أبو طيبة الحجام و غلام من قريش حجم النبي عليه الصلاة و السلام و عبد الله بن الزبير شرب دم النبي عليه الصلاة و السلام رواه البزار و الطبراني و الحاكم و البيهقي و أبو نعيم في ( الحلية ) و يروى عن علي رضي الله تعالى عنه أنه شرب دم النبي عليه الصلاة و السلام و روي أيضا أن أم أيمن شربت بول النبي رواه الحاكم و الدارقطني و الطبراني و أبو نعيم و أخرج الطبراني في ( الأوسط ) في رواية سلمى امرأة ابي رافع أنها شربت بعض ماء غسل به رسول الله عليه الصلاة و السلام فقال لها حرم الله بدنك على النار و قال بعضهم الحق أن حكم النبي عليه الصلاة و السلام كحكم جميع المكلفين في الأحكام التكليفية إلا فيما يخص بدليل قلت يلزم من هذا أن يكون الناس مساويين للنبي عليه الصلاة و السلام و لا يقول بذلك إلا جاهل غبي و أين مرتبته من مراتب الناس و لا يلزم أن يكون دليل الخصوص بالنقل دائما و العقل له مدخل في تميز النبي عليه الصلاة و السلام من غيره في مثل هذه الأشياء و أنا اعتقد أنه لا يقاس عليه غيره و إن قالوا غير ذلك فاذني عنه صماء )
فالتبرك بآثار النبي صل الله عليه و آله عندكم توجب عدم مساس النار ، و إذا مو بالنار يعني وين يروح ، جزيرة هاواي مثلا؟
يروح الجنة طبعا
و كذلك تبنى الآخوند ،
هو قال أن بول الأئمة كبول النبي صل الله عليه و آله
و انتهت القضية