Nakheel_Aliraq
29-03-2007, 11:32 PM
مبروك تتويج الأمام المنتظر (عجل الله فرجه الشريف)http://gfx2.hotmail.com/spacer.gifhttp://gfx2.hotmail.com/i.p.previous.gif (java******:S('getmsg','','','','','38057BD5-596F-4CD7-9E01-5ECAD69AACC0','','','prev',''))|http://gfx2.hotmail.com/i.p.next.gif (java******:S('getmsg','88B907F2-6DA1-475A-A8CE-07793C13618E','0','1888','','38057BD5-596F-4CD7-9E01-5ECAD69AACC0','0','','next',''))|http://gfx2.hotmail.com/i.p.delete.gif (http://by140fd.bay140.hotmail.msn.com/cgi-bin/getmsg?a=ef4ca76d0c95ad6f60200d47960c83f338a38d834 46a99dd36704d03042ca720&curmbox=00000000%252d0000%252d0000%252d0000%252d00 0000000001&msg=EA0E8194-64BA-406D-AE73-7E7F91CB64B8&wo=&js=&_HMaction=MoveT#)|http://gfx2.hotmail.com/i.p.folder.inbox.gifPostvak IN (java******:HM('curmbox=00000000-0000-0000-0000-000000000001'))بسم الله الرحمن الرحيم اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كل عام وانتم بخير بذكرى تتويج الامام المهدي المنتظر عجل الله فرجة الشريف ،،نزف احلى التهاني والتبريكات الى رسول الله ،، وامير المؤمنين ،، وفاطمة الزهراء ،،والحسن المجتبى ،، والحسين الشهيد ،، بذكرى تتويج الامام المهدي المنتظر عجل الله فرجة الشريف ونزف احلى التهاني الى آية الله العظمى السيد علي السيستاني والى المراجع العظاموالى الامةالاسلامية جميعا بذكرى تتويج الامام المهدي المنتظر ،، تسلّم الإمام المهدي (عليه السلام) مهام الإمامة وهو ابن خمسٍ أوست سنين، فهو بذلكيكون أصغر الأئمةسنّاً عند توليه الإمامة، وقد تواترت الأحاديث بذلك عن الأئمة المعصومين (عليهمالسلام)وليس هذا بدعاً من الاُمور في تأريخ الأنبياء والرسل وأئمة أهل البيت (عليهمالسلام)، فقد سبق الإمام (عليه السلام) بعض أنبياء الله تعالى وفق نص كتاب الله العزيز القرآن بعمرثمان سنين، وسبقهالإمام الهادي (عليه السلام) لتسلم الإمامة وكان عمره ثماني سنين، وسبقه الإمامالجواد وعمره الشريفسبع أو تسع سنين. فلا يؤثر صغر السن في قابلية الإفاضة الربّانية على الشخص؛ ولذانرى الذين ترجموا للإمام المهدي (عليه السلام) من علماء المذاهب الإسلامية قد اعتبروا تسلّمه للإمامةوهو في هذا السن(خمس سنين) أمراً عاديّاً في سيرة الأئمة (عليه السلام). وقد قال ابن حجر الهيثميالمكّي الشافعي فيذيل ترجمته للإمام الحسن العسكري (عليه السلام): (ولم يخلّف (الإمام العسكري) غيرولده أبي القاسم محمد الحجة, وعمره عند وفاة أبيه خمس سنين لكن آتاه الله فيها الحكمة).ويقول صاحب (مرآة الأسرار) الشيخ عبد الرحمن الجامي الحنفي في ترجمته:-(كان عمره عند وفاة أبيه خمس سنين وجلس على مسند الإمامة، مثله مثل يحيى بن زكرياحيث أعطاه الله في الطفولية الحكمة والكرامة. ومثل عيسى بن مريم حيث أعطاه النبوّة في خوارق العاداتوكثير لا يسعه هذاالمختصر).ومن يلاحظ هذا الشيخ الأخير الجامي الحنفي يستند الى تجارب الأنبياء السابقين(عليهم السلام) التيتنفي أن يستبعد أحد الإمامة عن الصغير مادام الإمام مخصوصاً ومسدّداً من الله تعالىفي صغره بالكرامات فضلاً عن كبره، لايمكن صدورها عن غير الإمام، وقد كان جملة منها في زمانإمامة أبيه (عليهالسلام) وبعضها الآخر في إمامته (عليه السلام).وكان أول مهامه بعد تسلّمه الإمامة الصلاة على أبيه الحسن العسكري (عليه السلام) فيداره وقبل إخراج جسده الطاهر الى الصلاة الرسمية التي خططتها السلطة الجائرة آنذاك، وكان ذلك أمراًمهماً في إثباتإمامته المباركة، حيث لا يصلي على الإمام المعصوم إلاّ الإمام المعصوم.لقد حقق الإمام (عليه السلام) بالصلاة على أبيه (عليه السلام) أمرين هامين:- تعريف المجتمعين في دار الإمام الحسن العسكري (عليه السلام) بالإمام بعده وأغلبهممن ثقات الإمامالعسكري (عليه السلام) ووكلائه، وأنه هو الوصي بعد أبيه (عليه السلام)، حيث أرسلالمعتمد جلاوزتهلتقصي أمر الإمام بحثاً عن ولده البار الإمام المهدي (عليه السلام). وكان عددالحاضرين من أصحاب الإمام نحو أربعين رجلاً من ثقات الأصحاب، حيث رواية أبي الأديان تصرح بذلك، حيثخاطب الإمام (عليهالسلام) عمّه جعفر بالقول: (يا عمّ، أنا أحق بالصلاة على أبي).أما الأمر الثاني، فهو منع عمّه جعفر من استغلال ذلك والتسلل للحصول على موضع قدمله في الإمامة تؤيد دعواه بالإمامة، ويتضح ذلك من السعي الحثيث الذي بذله جعفر بدعم من السلطةالعباسية لإقناعالناس بأنه هو الإمام، فيكون ذلك مطلباً تنتظره السلطة لخداع الناس. وقد بلغت هذهالمساعي الى حدالوشاية بابن أخيه الحجة (عليه السلام), فقد سارع الى إخبار المعتمد العباسي بحضورهللصلاة وذلك للقبض على الإمام المهدي (عليه السلام)، كما رأينا في الرواية السالفة، وقد استنجدبالخليفة العباسيعلى ابن أخيه.هذا السعي كان فتنة بين الناس سقط فيها من سقط وبقي من بقي على إمامة الإمام المهدي(عجّل اللهفرجه), ومع كل ذلك فقد باءت محاولات السلطة وجعفر ابن أخي الإمام بالفشل الذريع،وذهبوا ذهاب الرياح وبقي الإمام (عليه السلام) الى وقتنا الحاضر حياً طيباً، ونوراً مباركاً لنا حتىيظهره الله تعالى.وفي هذا اليوم السعيد يصادف هلاك فرعون الامه وطاغوتها ابن صهاك لعنه الله الذي آذىبضعة المصطفى(صلى الله عليه وآله) وغصب حقها وكسر ظلعها وكل هذا وبعض من يسمي نفسه مسلماً يقول بأن هذا الطاغوت خليفة من الله كلا زحاشالله ان يجعلطاغوتاً خليفة له في أرضه وفي هذه المناسبة السعيدة اليكم هذه الابيات في حق هلاك هذا الطاغية :فيروز لا شلّت الكفـان منـك لقـد قتلت غدار قد هيئت بالظفربقـرت بطـن عدو الله منذ نتجـتمن البدايع بالصمصامة الذكريتم عتل زنيـم الأصل ذا دنـسبغـى أم لئيـم غيـر معتبـرظفرت بالكنز في قتل الغـوى ومـن آذى النبي وآذى بضعته الطهر قتلـت أول من سـنّ الخـلاف علىآل النبي مدى الأيام والعصرقتلت فرعون أهل البيت من صدرتمنه الجرأة في تأخير ذي القدرقتلت نعثـل عنـوان الفسوق بـهعجل الضلالة محسوب من البقرقتـلت من مات لـم يـؤمن بخالقـهوفاسقا لم يكن يوم بمزدجرقتلـت من عاند الكـرار حيـدرة وعاود الكفر في سرّ وفي جهرسـررت في قتلـه الزهـراءوجئت في قتله ساع على قدرسررت في قتله أولاد حيدرة وشيعة المرتضى طراً بلا نكـر
وصلني بالاميل
وصلني بالاميل