عبد العباس الجياشي
03-09-2009, 06:26 AM
من فتاوى علماء المسلمين في ابن تيميه بناء على الأقوال والعقائد.التي عنده
هذا الرجل الذي وجدت فيه البدعة الوهابية خير قدوة لها، فتمسكت بكل ما شذ وانحرف من أفكاره، ثم زادت فوق ذلك شذوذا وانحرافا الرجل الذي أخذ يروج له بعض دعاة السلفية، فاحتالوا لذلك بأن ستروا قبائح أفكاره وعقائده الضالة وانحرافاته فهم لا يعرجون على شئ منها بذكر رغم أنها تشغل أكثر من ثلاثة أرباع ما كتبه من كتب ورسائل
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني فيه
افترق الناس فيه شيع
فمنهم من نسبه إلى التجسيم لما ذكر في العقيدة الحموية والواسطية وغيرهما من ذلك،كقوله: إن اليد والقدم والساق والوجه صفات حقيقية، وإنه مستو على العرش بذاته
ومنهم من ينسبه إلى الزندقة لقوله: إن النبي (ص) لا يستغاث به
ومنهم من ينسبه إلى النفاق لقوله في علي: إنه كان مخذولا حيثما توجه، وإنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها،
وإنه قاتل للرئاسة لا للديانة. ولقوله: إنه كان يحب الرئاسة وإن عثمان كان يحب المال
ولقوله: علي أسلم صبيا والصبي لا يصح إسلامه، وبكلامه في خطبة بنت أبي جهل فإنه شنع في ذلك فألزموه بالنفاق لقوله (ص): " ولا يبغضك إلا منافق ".
ونسبه قوم إلى أنه كان يسعى في الإمامة الكبرى، فإنه كان يلهج بذكر ابن تومرت ويطريه.
الدرر الكامنة 1: 155
وقال فيه ابن حجر
ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله
الفتاوى الحديثية
وقال فيه ابي الحسن السبكي (الإمام المجتهد المتفق على إمامته وبلوغه مرتبة الاجتهاد)
والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن، وأن يرمى في كل وعر وحزن.. ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال مضل غال، عامله
الله بعدله، وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله، آمين
الفتاوى الحديثية: 86
قال فيه الشيخ الكبير في مجلس اميردمشق
لا أدب ولا فضيلة، لا تأدبت معي في الخطاب، ولا أصبت في الجواب
العقود الدرية في مناقب ابن تيمية: 235
كان كثير السب لابن عربي والعفيف التلمساني والإمام الغزالي والفخر الرازي، وكثير النيل منهم والتهكم عليهم ويصفهم بأنهم فراخ الهنود واليونان
الفقيه المعذب ابن تيمية: 152
مقولــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
هذا الرجل الذي وجدت فيه البدعة الوهابية خير قدوة لها، فتمسكت بكل ما شذ وانحرف من أفكاره، ثم زادت فوق ذلك شذوذا وانحرافا الرجل الذي أخذ يروج له بعض دعاة السلفية، فاحتالوا لذلك بأن ستروا قبائح أفكاره وعقائده الضالة وانحرافاته فهم لا يعرجون على شئ منها بذكر رغم أنها تشغل أكثر من ثلاثة أرباع ما كتبه من كتب ورسائل
قال الحافظ ابن حجر العسقلاني فيه
افترق الناس فيه شيع
فمنهم من نسبه إلى التجسيم لما ذكر في العقيدة الحموية والواسطية وغيرهما من ذلك،كقوله: إن اليد والقدم والساق والوجه صفات حقيقية، وإنه مستو على العرش بذاته
ومنهم من ينسبه إلى الزندقة لقوله: إن النبي (ص) لا يستغاث به
ومنهم من ينسبه إلى النفاق لقوله في علي: إنه كان مخذولا حيثما توجه، وإنه حاول الخلافة مرارا فلم ينلها،
وإنه قاتل للرئاسة لا للديانة. ولقوله: إنه كان يحب الرئاسة وإن عثمان كان يحب المال
ولقوله: علي أسلم صبيا والصبي لا يصح إسلامه، وبكلامه في خطبة بنت أبي جهل فإنه شنع في ذلك فألزموه بالنفاق لقوله (ص): " ولا يبغضك إلا منافق ".
ونسبه قوم إلى أنه كان يسعى في الإمامة الكبرى، فإنه كان يلهج بذكر ابن تومرت ويطريه.
الدرر الكامنة 1: 155
وقال فيه ابن حجر
ابن تيمية عبد خذله الله وأضله وأعماه وأصمه وأذله
الفتاوى الحديثية
وقال فيه ابي الحسن السبكي (الإمام المجتهد المتفق على إمامته وبلوغه مرتبة الاجتهاد)
والحاصل أن لا يقام لكلامه وزن، وأن يرمى في كل وعر وحزن.. ويعتقد فيه أنه مبتدع ضال مضل غال، عامله
الله بعدله، وأجارنا من مثل طريقته وعقيدته وفعله، آمين
الفتاوى الحديثية: 86
قال فيه الشيخ الكبير في مجلس اميردمشق
لا أدب ولا فضيلة، لا تأدبت معي في الخطاب، ولا أصبت في الجواب
العقود الدرية في مناقب ابن تيمية: 235
كان كثير السب لابن عربي والعفيف التلمساني والإمام الغزالي والفخر الرازي، وكثير النيل منهم والتهكم عليهم ويصفهم بأنهم فراخ الهنود واليونان
الفقيه المعذب ابن تيمية: 152
مقولــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ