هدية رمضانية الى اهل الحديث!

[حيدر القرشي]

تاريخ العلماء والرواة للعلم بالأندلس
الحافظ أبي الوليد عبد الله بن محمد بن يونس الأزدي
سنة الولادة / سنة الوفاة 403هـ
تحقيق عزت العطار الحسيني
الناشر مطبعة المدني
سنة النشر 1408هـ/ 1988م
مكان النشر القاهرة
عدد الأجزاء 2
ج1ص94
من اسمه أصبغ &
247 أصبغ بن خليل من أهل قرطبة يكنى أبا القاسم
كان حافظا للرأي على مذهب مالك وأصحابه فقيها في الشروط بصيرا بالعقود
دارت الفتيا عليه بالأندلس خمسين عاما
وكان معاديا للآثار شديد التعصب للرأي
سمعت محمد بن أحمد بن يحيى يقول سمعت قاسم بن أصبغ يقول سمعت أصبغ بن خليل يقول لإن يكون في تابوتي رأس خنزير أحب إلي من أن يكون فيه مسند ابن أبي شيبة

[عبد محمد]

وجاء أيضا في ترتيب المدارك ج،4 ص: 252،251.

أحسنت أخ حيدر على كشف المستور

[النجف الاشرف]

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اللهم صل على محمد وآل محمد وعجل فرجهم الشريف
ماشاء الله .....
ها يا ابناء السنه شنو سالفه ؟!!!! ما سمعنا لكم تعليق ؟!

[المنيعي]

لنا تعليق ...
اليس هو اصبغ بن خليل الذي قال بوجوب رفع اليدين في الصلاه وقوله (فما رفع واحد منهم يديه إلا في تكبيرة الإحرام وحدها) وهذا الاسناد غير صحيح

هو صحيح ينسب الى الصلاح والورع لكنه يفسر ويخطئ ولم يكن له علم بالحديث، ولا معرفة بطرقه، بل كان يباعده ويطعن على أصحابه. وكان متعصبا لرأي أصحاب مالك،ولابن القاسم من بينهم، وبلغ به التعصب لأصحابه أن أفتعل حديثا (حدثنا في ترك رفع اليدين في الصلاة بعد الإحرام). ووقف الناس على كذبه فيه وهذا قول ابن الفرضي في كتابه تاريخ العلماء في الاندلس

[حيدر القرشي]

على کل حال هو احد علماء اهل السنة ودارت الفتيا يعني القضاء اليه
وهكذا الحرب قائمة بين المذاهب اهل السنة

[حيدر القرشي]

الكتاب : طبقات الشافعية الكبرى ـ موافق للمطبوع
المؤلف : الإمام العلامة / تاج الدين بن علي بن عبد الكافي السبكي
دار النشر : هجر للطباعة والنشر والتوزيع - 1413هـ
الطبعة : الثانية
عدد الأجزاء / 10
تحقيق : د. محمود محمد الطناحي
د.عبد الفتاح محمد الحلو
ج7ص15
فوقف الخبوشاني أمام المنبر بعصاة وأمر الخطيب أن يذكر بني العباس ففعل ولم يكن إلا الخير ووصل إلى بغداد الخبر فزينوها وأظهروا من الفرح فوق الوصف
وأخذ الخبوشاني في بناء الضريح الشريف وكان ابن الكيزاني رجل من المشبهة مدفونا عند الشافعي رضي الله عنه
فقال الخبوشاني لا يكون صديق وزنديق في موضع واحد
وجعل ينبش ويرمي عظامه وعظام الموتى الذين حوله من أتباعه
وتعصبت المشبهة عليه ولم يبال بهم وما زال حتى بنى القبر والمدرسة ودرس بها


الكتاب : النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة
المؤلف : ابن تغري بردي
ج2ص154
وفيها توفي الشيخ نجم الدين الخبوشاني. قال صاحب المرآة: " قدم إلى الديار المصرية وأظهر الناموس وتزهد، وكان يركب الحمار فيقف على السلطان صلاح الدين وأهله. وأعطاه السلطان مالاً فبنى به المدرسة التي بجانب الشافعي - رحمة الله عليه - وكان كثير الفتن - منذ دخل مصر إلى أن مات - ما زالت الفتنة قائمة بينه وبين الحنابلة " و " ابن الصابوني وزين الدين بن نجية، يكفرونه ويكفرهم، وكان طائشاً متهوراً، نبش على ابن الكيزاني وأخرج عظامه من عند الشافعي، وقد تقدم ذلك. وكان يصوم ويفطر على خبز الشعير، فلما مات وجد له ألوف الدنانير، وبلغ صلاح الدين فقال: يا خيبة المسعى! ومات في صفر. وتولى بعده - تدريس مدرسة الشافعي التي بناها - شيخ الشيوخ صدر الدين ابن حمويه. انتهى كلام صاحب المرآة باختصار بعد أن ثلب الخبوشاني المذكور بمساوئ أضربت عن ذكرها - رحمه الله تعالى - .

[abutorab_4]

اللهم صل على محمد وال محمد

وتقبلو مني هذه ايضا

قال الذهبي في ترجمة أبي المظفر السمعاني نقلاً عن حفيده أبي سعد السمعاني : وسمعت شهردار بن شيرويه ، سمعت منصور بن أحمد ، وسأله أبي فقال : سمعت أبا المظفر السمعاني يقول كنت حنفيا فبدا لي وحججت ، فلما بلغت سميراء رأيت رب العزة في المنام فقال لي : عد إلينا يا أبا المظفر فانتبهت وعلمت أنه يريد مذهب الشافعي ، فرجعت إليه :d
سير أعلام النبلاء ج19 ص 117


تقبلو تحياتي وموفقين

[حيدر القرشي]

یرفع بالصلاة على محمد وال محمد